ولقد حاول المقيم السياسي ا.ج.ستانوس سنة 1825 التوصل الى اتفاقيه بين شيخ البحرين وال بوسميط لكنه فشل وفي الحرب التي اعقبت دلك بينهما القى رحمه بن جابر الجلاهمه بنفسه وهو عجوز واعمى بطريقه دراميه غريبه .
من كتاب دليل الخليج ( الجزء الثالث التاريخي ) تاليف ج ج لوريمر |
عقد الصلح بين شيوخ العتوب وسيد عمان سنة 1829 بوساطة الشيخ محمد بن ناصر شيخ بوشهر
توقيع اتفاقيه تفصل بين الطرفين وبناء على طلب شيوخ العتوب استبعد ال بوسميط المتمردون من هده الاتفاقيه |
خوال المرحوم محمد بن احمد اليوحه ال بوسميط المتوفي سنة 1929 هم ال ثاني ( المعاضيد ) حكام قطر
|
في كتاب تاريخ القطيف السياسي في عهدي الامامين تركي بن عبدالله ال سعود و ولده فيصل بن تركي ال سعود سنة 1800-1860 يكتب عن ال بوسميط واحده من اهم واكبر القبائل القطريه وتبدا علاقتهم بشبه جزيرة قطر مع البدايات الاولى لنزوح قبائل العتوب من الكويت الى قطر قرابة سنة 1750م (1163ه لكن ما يميز ال بوسميط عن باقي مكونات حلف العتوب هو ارتباطهم بقبيلة الجلاهمه حيث كانت القبيلتين متجاورتين في قرية خور حسان القطريه ثم انتقلوا معا بعد دلك الى ساحل القطيف قرابة سنة 1810م و اسسوا معا قلعة الدمام بعد ان دمر الاسطول العماني مساكنهم في قرية خور حسان في قطر
|
ما جاء في كتاب دليل الخليج تاليف لوريمر السماح لبشر بن ارحمه الجلاهمه بالاستقرار في جزيرة تاروت الموجهه لمدينة القطيف وسرعان ما لحق به معظم قبيلة ال بوسميط التي كانت كاسرة بشر نفسه على عداء صريح مع شيوخ البحرين لكنه من جراء عداوة اهل القطيف له وجد معونة البوسميط وحدهم لاتكفي لاستمرار بقائه في دارين سنة 1832 م
|
الساعة الآن 12:21 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت