السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة
 

والله زامان سبحان الله جنة حلم (ما ادرى اكتبها شنة اوجنة ) اذكر ان فى كل فريج دكان كنا نجتمع عندة شباب ونشترى خبز وجبن ويحط دقوس علىها ويبسى ب 50 فلس وبعد مدة صرنا انتتن لان جدام الدكان فى قطوف زكاير نشربها وتكون متروسة رمل يمكن نظفها اكثر من نشربها ونتمضمض فبل ان ندخل البيت ولا مراجعة دروس ولا شى

تذكرون لعبة اللقصه وشلون طريقتها

الله على هالموضوع الحلو رجاءا اذكروا كل ماعندكم من ذكريات ولا تقطعون الموضوع الرائع انا كل ذكرياتي في الجليب وبالتحديد العباسية الله كانت احلى ايام ولا يمكن انساها ابدا احلى شي اذكره ايام شهر رمضان وبالخصوص يوم نتجمع بعد الفطور في الساحة وكان في هذه الساحة دكان صاحبة سوري اسمه مصطفى منهو من اهل العباسيه يذكره ما ادري وين صار ومن تطلع مسابقات رمضان اتشوف الساحة جنها مهجوره

اخواني من منطلق (كل وردة مصيرها الذبول والذكرى تبقى لا تزول )ارجو ان لا تقطعوا هذه الذكريات فهي العامل المشترك بين الكثير من الناس وخصوصا ان الكويت هي ارض خير ويقصدها كثير من الناس وهؤلاء الناس من الطبيعي ومن سنة الحياة قد تفرقهم الايام وتباعدهم الاحداث وربما يكون البعض منهم له معروف على انسان اخر فربما يكون الانترنت حلقة وصل بينهما او يكون لاحدهم مشكلة مع الاخر وقد باعد الدهر بينهما فاجعلوا الانترنت السبيل الاسرع للتواصل وللمغفرة عن تلك الاخطاء فان هذه الحياة قصيرة ومصيرها الزوال

السلام عليكم

حي الله الجميع واهل الكويت الغالين وهالارض الطيبه وذكرياتنا اللي ظلت احداثها

باعقلولنا وجا الوقت نرويها كأنه نعيشها باحداثها المتناثره

اخ صباح كنا اصغار نجي للعباسيه نشتري ملابس العيد وكانوا اللي يبعون

يمنين وعندي قطعه الي الان محتفظه فيها

السلام عليكم

حياكم الله ودي كل واحد يدخل يحط لنا سالفه من رمضان اول والعيد

السلام عليكم

فاقدين سواليفكم كملوا لنا عن سوالف ايام الثمانينات

في واحد قاعد يمشي وله شاف سيارة وقفتله وعرف صاحب السيارة وقاله

صاحب السيارة تعال انا أوصلك المكان اللي تبي وركب السيارة و اللي ركب عرف

انه صاحب السيارة شارب لانه قاعد يقوله تبي بيت وجنه قاله بعد تبي قصر

اعطيك تبي فلوس عندي اعطيك وقاله تبي بنطرونات عندي اعطيك قاله لا مشكور

ما قصرت ما ابي ولمه مر قريب من المسيد الراكب قال حق صاحب السيارة نزلني

عند هذا المسيد بصلي تقريبا هذي سنة مابين 53 و 55

وحده من الأهل تقول في اواخر الستينات او بداية السبعينات لمن يروحون السينما جنه بعد

سينما الاندلس ولمن يحضرون فيلم تقول فوق عند الكراسي يفرشون السفرة و يحطون المموش

وياكلون واهمه يطالعون الفيلم