[المراقب]

بعضا مما جاء بالكتاب..

إليك بعضا مما جاء بكتاب (الدنيا....لعبة إسرائيل) لمؤلفه الكمندور وليم كار والذي أعتبره يجُبُ ماقبله من كتب كُتبت عن خبث
اليهود ودهائهم المتأصل فيهم من الجذور، سيّما وأن الكاتب ليس بعربي أو مسلم بل هو أمريكي نصراني...

(( حتى هذه اللحظه قدسنا الثوره الفرنسيه وصُناعِها، واعتبرناها مركز تحول هام في التاريخ الأنساني..إلا أن هذا الكتاب يثبت
أن الثوره الفرنسيه ماهي الا مجرد حركه يهوديه خبيثه سيطرت على فرنسا، واستعبدت أهلها وأذلت مواطنيها وجعلت الفرنسي
غير آمن حتى في فراشه....ورغم ذلك فأن الفرنسيين وغير الفرنسيين مازالوا يمجدون هذه الثوره... أو أنه مازال يوحى لهم ليمجدوها
وهي التي ذبحت الملايين منهم..
فاليهوديه المتمرده على رسالة موسى من جماعة العجل الذهبي هم الذين صنعوا الثوره الأسبانيه وفجروها وأسالوا أنهار الدماء
على أرض أسبانيا...
واليهوديه التلموديه التي ما إلتفتت في يوم إلى شريعة موسى هي التي صنعت الثوره الأمريكيه،وكانت الوحيده المستفيده منها..
وإذا بحثنا في كل أحداث العالم وفي كل كوارثه وفي كل أنهار الدماء اللتي سالت على أرضه لوجدنا أن صُناعها هم اليهود..

فلو نظرنا إلى الوراء..إلى ثورة كرومويل في انكلترا.. وثورة إيطاليا وأبطالها كمازيني وغاريبالدي ،والثوره الشيوعيه..فالحرب العالميه
الأولى ..والحرب العالميه الثانيه... نجد أن الأشباح التي تحركت وراءها هم اليهود...

هذا الكتاب يثبت بما لايدع مجالا للشك أن جميع الزعماء والقاده ماهم لا بيادق تتحرك على رقعة شطرنج في هذا العالم المنكوب
بهذه الشراذم الباغيه الآثمه التي لها الأمر والنهي في كل شيئ ولها الرأي الأخير في كل معضله...

جنود الشيطان هؤلاء الذين يتسترون وراء ستار اليهوديه العالميه هم الذين تسللوا ألى الأديان فأفسدوها وطمسوا مثاليات العقائد
الدينيه من الصدور وأستعاضوا عنها بعقائد فوضويه وأخرى مخربه مدمره ، جعلت الأجيال منذ دهور وعصور مجرد ألاعيب في يدهم))