عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 18-10-2015, 02:39 PM
العدان العدان غير متواجد حالياً
عضـو متميز
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 123
افتراضي

= = =
زَامْ
في لغة البحاره فتعني 12 ميل بحري كما يطلقعلى الزام نوبة العمل
زَايطْ
اذا حركت الرياح السفينه يمينا ويسارا و سمع صوت للصارييقال عنها السفينه اتزأيطوفي اللغة:
زيط زاط يزيط زيطا زياطا نازع وهي الـمنازعة واختلافالأصوات؛
لسان العربالجزء 7 ص88
زِغْلاَبَه
تقال السفينه تزغلب أي تتحرك يمنةً ويسرةًبفعل الامواج مما يشكل ازعاجاً للبحاره كما تطلق على من لا يحسن اتخاذ قرار أو رأيمن شك و خوف وفي اللغة
زغلب الأزهري لايدخـلنك من ذلك زغلبة أي يحيكن فـي صدرك منه شك ولا وهم
زغلب لسان العربص38 ج7
زَلاَزِلْ
وصف عندما تكون التيارات المائيه شديده فيقاع البحر يقال عنها زلازل وهي تزلزل الخيط وتجذبه بعيدا لدرجه انه الثقل لا يصلالى القاع
= = =
[[ زهب: أَعطاه زِهْباً من ماله فازْدَهَبَه إِذا احتمله ]]
.
[[ تَزَتَّتَ للسَّفَر: تَهَيَّأَ له. وأَخَذَ زَتَّته للسَّفَر أَي جِهازَه؛ لم يستعمل ]]
[[ انْزاحَ: ذهب وتباعد؛ وأَزَحْتُه وأَزاحَه غيرُه. ]]
[[ زَخَّه يَزُخُّه زَخّاً: دفعه في وَهْدة.
وزَخَّ في قفاه يِزُخُّ زَخّاً: دفع،
والزَّخُّ: السُّرعة.
وزخَّ الإِبلَ يَزُخُّها زَخّاً: ساقها سوقاً سريعاً واحْتَثَّها.
والزَّخُّ والنَّخُّ: السير العنيف؛
وفي حديث علي، عليه السلام: كتب إِلي عثمان بن حُنيف: لا تأْخُذنَّ من الزُّخَّةِ والنُّخَّةِ شيئاً؛
الزّخَّة: أَولاد الغنم لأَنها تُزَخُّ أَي تُساقُ وتدفع من ورائها، هي فُعْلَة
وربما وضَع الرجلُ مِسْحاتَه في وسط نهر ثم يَزُخُّ بنفسه أَي يَثِبُ. ]]
[[ الزَّلْخُ: رَفْعُك يدك في رمي السهم إِلى أَقصى ما تَقدر عليه
تريد بُعْدَ الغَلْوَةِ؛ ]]
[[ أَزْبَدَ البحر إِزباداً فهو مُزْبِدٌ
وللبحر زَبَد إِذا هاج موجُه.
و أَزبَد الشرابُ.
وتَزَبَّدَ الإِنسان إِذا غضِب وظهر على صِماغَيْه زَبدَتان. وزَبَّدَ شِدْق فلان وتَزَبَّد ]]
[[ زرده: أَخذ عنقه. وَزَرده، بالفتح، يَزْرِدُه ويَزْرُده زَرْداً: خنقه
فهو مَزْرُود، والحَلْق مَزْرُود. ]]
[[ وزَرِدَ الشيءَ واللقمة، بالكسر، زَرَداً وزَرَده وازدَرَده زَرْداً:
ابتلعه.
أَبو عبيد: سَرَطْتُ الطعام وزَرَدْتُه وازدَرَدْتُه ازْدِراداً.
والازدرادُ:
الابتلاع. ]]
[[ زرط: التهذيب: يقال سَرَطَ اللُّقْمةَ وزَرَطَها وزَرَدَها، ]]
[[ زَغَد سِقاءَه يَزْغَدُه زَغْداً إِذا عصره حتى تخرُجَ الزُّبْدَةُ
من فمه وقد تضايق بها، ]]
[[ الزَّنْدُ والزَّنْدَةُ: خشبتان يستقدح بهما، فالسفلى زَنْدَةٌ
والأَعلى زَنْدٌ؛ ابن سيده: الزَّنْدُ العود الأَعلى الذي يقتدح به النار،
والزَّنْدَةُ: العود الأَسفل الذي فيه الفُرْضَة، وهي الأُنثى،]]
[[الزندان عظما الساعد أَحدهما أَدق من الآخر، فطرف الزند الذي يلي
الإِبهام هو الكوع، وطرف الزند الذي يلي الخنصر كرسوع، والرسغ مجتمع
الزندين ومن عندهما تقطع يد السارق. والزند: موصل طرف الذراع في الكف وهما
زندان: الكوع والكرسوع.]]
[[الزَّبْرُ: الحجارة. وزَبَرَهُ بالحجارة: رماه بها. والزَّبْرُ:
طَيُّ البئر بالحجارة، يقال: بئر مَزْبُورَةٌ. وزَبَرَ البئر زَبْراً:
طواها بالحجارة؛ ]]
[[ الزَّحِيرُ والزُّحارُ والزُّحارَةُ: إِخراجُ الصَّوْتِ أَو
النَّفَسِ بأَنِينٍ عند عَمَلٍ أَو شدَّةٍ؛ زَحَرَ يَزْحَرُ ويَزْحِرُ زَحِيراً
وزُحاراً وزَحَّرَ وتَزَحَّرَ. ويقال للمرأَة إِذا ولدت ولداً: زَحَرَتْ
به وتَزَحَّرَتْ عنه؛
والزُّحَارُ: داء يأْخذ البعير فَيَزْحَرُ منه حتى يَنْقَلِبَ سُرْمُه
فلا يخرج منه شيء.
والزَّحِيرُ: تقطيعٌ في البطن يُمَشِّي دَماً. الجوهري: الزَّحِير
استطلاقُ البَطْنِ، ]]
[[ الزِّرُّ: الذي يوضع في القميص. ابن شميل: الزِّرُّ العُرْوَةُ
التي تجعل الحَبَّةُ فيها.
وقال الليث:
الزِّرُّ الجُوَيْزَةُ التي تجعل في عروة الجيب. قال الأَزهري: والقول في
الزِّرِّ ما قال ابن شميل إِنه العُرْوَةُ والحَبَّة تجعل فيها. والزِّرُّ:
واحد أَزرار القميص.
وأَزَرَّ القميصَ: جعل له زِرّاً. وأَزَرَّهُ: لم يكن له زر فجعله له.
وزَرَّ الرجلُ: شَدَّ زِرَّه؛ عن اللحياني. أَبو عبيد: أَزْرَرْتُ القميص
إِذا جعلت له أَزْرَاراً. وزَرَرْتهُ إِذا شددت أَزْرارَهُ عليه؛ حكاه عن
اليزيدي. ابن السكيت في باب فِعْلٍ وفُعْلٍ باتفاق المعنى: خِلْبُ الرجل
وخُلْبُه، والرِّجْز والرُّجْز، والزِّرُّ والزُّرُّ. قال: حسبته أَراد
زِرَّ القميص، وعِضْو وعُضو، ]]
[[ زَرَّهُ يَزُرُّهُ زَرّاً: عضه. والزَّرَّة: أَثر العضة. ]]
[[ والزِّرَّةُ: العقل أَيضاً؛ يقال زَرَّ يَزُرُّ إِذا زاد عقله
وتَجارِبُهُ،
، وزَرَّ إِذا عقل بعد حُمْقٍ.]]
[[ وزَرِرَ إِذا تعدى على خصمه ]]
[[ وزَرَّ عينه وزَرَّهما:
ضَيَّقَهما. وزَرَّتْ عينه تَزِرُّ، بالكسر، زَرِيراً وعيناه تَزِرَّانِ
زَرِيراً أَي تَوَقَّدانِ. ]]
[[ الزَّوْرُ: الصَّدْرُ، وقيل: وسط الصدر، وقيل: أَعلى الصدر، وقيل:
مُلْتَقَى أَطراف عظام الصدر حيث اجتمعت، وقيل: هو جماعة الصَّدْرِ من
الخُفِّ، والجمع أَزوار. ]]
[[ وحبل له زَوْرٌ أَي قوّة؛ قال: وهذا وفاق وقع بين العربية
والفارسية ]]
[[ زبط: حكى ابن برِّيٍّ عن ابن خالويه: الزَّباطةُ البَطّةُ. وقال الفراء:
الزَّبِيطُ صِياحُ البطّةِ. غيره: الزَّبْطُ صياح البطة. وزَبَطَتِ
البَطَّةُ زَبْطاً: صوَّتَتْ. ]]
.
[[ الزِّناطُ: الزِّحامُ. وقد تَزانَطُوا إِذا تَزاحَمُوا.]]
[[ زاوُطُ: موضع. أَبو عمرو: يقال أَزْوَطُوا وغَوَّطُوا ودَبَّلُوا
إِذا عَظَّمُوا اللُّقَمَ وازْدَرَدُوا، وقيل: زَوَّطُوا.]]
[[ يقال للدّيكِ: قد صَقَعَ وزَقَعَ. ]]
[[ زاعَه يَزُوعُه زَوْعاً: كَفَّه مثل وزَعَه، وقيل قَدَّمَه؛ ]]
[[ زَلَغَه بالعصا: ضربه؛ عن ابن الأَعرابي. الأَزهري: أَما زَلَغَ
فهو عندي مهمل، قال: وذكر الليث أَنه مستعمل وقال: تَزَلَّغَتْ رجْلي إذا
تَشَقَّقَتْ.
قال الأَزهري: والمعروف تَزَلَّعَتْ يده ورِجله
إذا تَشَقَّقَتْ، بالعين غير معجمة، ومن قال تَزَلَّغَتْ، بالغين المعجمة،
فقد صحَّف. ]]
[[ زاغَ الطريق زَوْغاً وزَيْغاً: عَدَلَ، ]]
[[ وقوله تعالى: رَبَّنا لا تُزِغْ قلوبَنا
بعد إِذْ هَدَيْتَنا؛ أَي لا تُمِلْنا عن الهُدَى والقَصْدِ
ويقال: زاغَ عن الطريق يَزِيغُ إذا عدَلَ عنه.
وزَيَّغْتُ فلاناً تَزَيِيغاً إذا أَقَمْتَ زَيْغَه، ]]
[[ زأَفَه يَزْأَفُه زأْفاً: أَعْجَله. وقد أَزْأَفْتُ عليه أَي
أَجْهَزْتُ عليه. وموت زُؤاف وزُؤامٌ: كَريه، وقيل: وحِيٌّ.
وأَزْأَفَ فلاناً بطنُه: أَثْقَلَه فلم يَقْدِر أَن يتحرّك.]]
[[ قال الأَزهري:
وأَصل الزحْفِ للصبي وهو أَن يَزْحَفَ على اسْته قبل أَن يقوم،
وزَحَفَ الرجلُ إذا انْسَحَبَ على اسْتِه؛ ومنه الحديث:
يَزْحَفُون على أَسْتاهِهم؛ ]]
[[ زرف: زَرَفَ إليه يَزْرِفُ زُرُوفاً وزَريفاً: دنا؛
ومشت الناقةُ زَرِيفاً أَي على هِينَتِها؛
وأَزْرَفَ في المشْيِ: أَسْرع.
وزَرَفْتُ وأَزْرَفْتُ إذا تَقَدَّمْتَ إليه.
وفي حديث قُرَّةَ بن خالد: كان
الكلبي يُزَرِّفُ في الحديث أَي يَزيدُ فيه مثل يُزَلِّفُ، واللّه أعلم. ]]
[[ والزَّعانِفُ: أَجْنِحةُ السَّمك، والواحد كالواحد،
زعانف الأَديم، وهي في نَواحيه حين تُشَدُّ فيه الأَوتادُ إذا مُدَّ في
الدِّباغ؛
والزَّعانِفُ: ما
تَخَرَّقَ من أَسافِلِ القَمِيصِ، يشبَّه به رُذالُ الناسِ.
وأَصل الزَّعانِف أَطْرافُ الأَدِيمِ وأَكارِعُه؛ ]]
[[الزَّفيفُ: سُرْعةُ المشي مع تقارب خَطْو وسكون،
وقال اللحياني: الزَّفِيفُ الإسْراعُ
ومقاربةُ الخَطْوِ، زَفَّ يَزِفُّ زَفّاً وزَفِيفاً وزُفُوفاً وأَزَفَّ؛
وفي
التنزيل العزيز: فأَقبلوا إليه يَزِفُّون؛ قال الفراء: والناس يَزِفُّونَ،
بفتح الياء، أَي يُسرعُونَ، وقرأَها الأَعمش يُزَفُّونَ أَي يجيئون على
هيئة الزَّفيف بمنزلة المَزْفُوفةِ على هذه الحال، وقال الزجاج: يَزِفُّون
يُسْرِعُون، وأَصله من زَفِيف النَّعامةِ وهو ابتداء عَدْوِها،
الليث: زُفَّتِ العروسُ إلى زوجها زَفّاً.
[[ زلف: الزَّلَفُ والزُّلْفةُ والزُّلْفَى: القُربةُ والدَّرَجة
والمَنزلةُ. وفي التنزيل العزيز: وما أَموالُكم ولا أَولادُكم بالتي تُقَرِّبكم
عندنا زُلْفَى؛ قال: هي اسم كأَنه قال بالتي تقرِّبكم عندنا ازْدِلافاً؛
وزَلَفَ إليه وازْدَلَفَ وتَزَلَّفَ: دنا منه؛
وأَزْلَفَ الشيءَ: قَرَّبَه. وفي التنزيل العزيز: وأُزْلِفَتِ الجنةُ
للمتقين؛ أَي قُرِّبَتْ، قال الزجاج: وتأْويله أَي قَرُبَ دخولهم فيها
ونَظَرُهُم إليها.
وازْدَلَفَه: أَدْناه إلى هَلَكةٍ.
ومُزْدَلِفَةُ والمُزْدَلِفَة: موضع بمكة، قيل: سميت بذلك لاقتراب الناس
إلى مِنًى بعد الإفاضة من عرَفات. قال ابن سيده: لا أَدْري كيف هذا.
وقوله عز وجلّ: وأَزْلَفْنا ثمَّ الآخرينَ؛ معنى أَزْلَفْنا جمعنا، وقيل:
قَرَّبْنا الآخرين من الغَرَقِ وهم أَصحاب فرعون، وكلاهما حَسَن جميل لأَن
جَمْعَهم تَقريبُ بعضِهم من بعض، ومن ذلك سميت مزدلفة جَمْعاً.
وأَصل الزُّلْفَى في كلام العرب القُرْبَى. وقال أَبو إسحق في قوله عز
وجل: فلما رأَوْه زُلْفةً سِيئتْ وجُوهُ الذين كفروا أَي رأَوا العذاب
قريباً.
والزُّلْفةُ: الطائفةُ من أَوّل الليل، والجمع زُلَفٌ وزُلَفاتٌ. ابن
سيده: وزُلَفُ الليلِ: ساعات من أَوّله، وقيل: هي ساعاتُ الليل الآخذةُ من
النهار وساعات النهار الآخذة من الليل، واحدتها زُلْفةٌ، فأَما قراءة ابن
مُحَيْصِنٍ: وزُلُفاً من الليل، بضم الزاي واللام، وزُلْفاً من الليل،
بسكون اللام، فإنَّ الأُولى جمع زُلُفةٍ كبُسُرةٍ وبُسُرٍ، وأَما زُلْفاً
فجمع زُلْفةٍ جمعها جمع الأَجناس المخلوقة وإن لم تكن جوهراً كما جمعوا
الجواهر المخلوقة نحو دُرَّةٍ ودُرٍّ. وفي حديث ابن مسعود ذِكْرُ زُلَفِ
الليلِ، وهي ساعاته، وقيل: هي الطائفة من الليل، قليلةً كانت أَو كثيرة.
وفي التنزيل العزيز: وأَقم الصلاة طَرَفَي النهارِ وزُلَفاً من الليل؛
فطَرَفا النهارِ غُدْوةٌ وعَشِيَّةٌ، وصلاةُ طَرَفي النهار: الصبحُ في أَحد
الطرفين والأُولى، والعصرُ في الطرَف الأخير؛ وزلفاً من الليل، قال
الزجاج: هو منصوب على الظرف كما تقول جئت طرفي النهار وأَوّل الليل، ومعنى
زلفاً من الليل الصلاة القريبة من أَول الليل، أَراد بالزُّلَفِ المغربَ
والعشاء الأَخيرة؛ ومن قرأَ وزُلْفاً فهو جمع زَلِيفٍ مثل القُرْب
والقَريب.]]
رد مع اقتباس