عرض مشاركة واحدة
  #17  
قديم 05-07-2012, 04:03 PM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي

وفيما يلي تفصيل لمؤلف موجود في مكتبة دارة الملك عبد العزيز في الرياض:

___________________________________________


http://www.darahlibrary.org.sa/ipac2...nu=search&ri=1


الرفاعي ، هاشم.
مطبعة الرشيد 1939 .
الموضوعات
الرفاعي ، هاشم -- مذكرات

عبدالعزيز بن عبدالرحمن آل سعود ، ملك السعودية
فيصل ، ملك العراق

السعودية -- تاريخ -- الملك عبدالعزيز
الوصف المادي:
137 ص : صور ؛ 24 سم.
المحتوى:
ن2 - 4: نسخة مصورة .- رقم التصنيف السابق : 923.5.

هذه ذكريات هاشم الرفاعي التي ساعده على نشرها ناصر وعبدالعزيز العثمان المطير ،
واستهلها بالكتابة عن عودة طالب النقيب بطل العراق في العهد العثماني الى موطنه ولقائه للملك فيصل الاول ،
واردفها بذكرياته عن الكويت ، وعن الملك عبدالعزيز رحمه الله وشخصيته وسجاياه ومنجزاته ،
وعن القضاء النجدي ، وعمل الرفاعي في الحكومة النجدية مديرا للشئون المالية في الاحساء والقطيف.


**************

"من ذكرياتي".

تكمن أهميّة هذا الكتاب المطبوع في مطبعة الرشيد ببغداد سنة 1358هـ (1939م)، في أنه لم يُكتب أثناء وجود مؤلِّفِه في الرياض، أو في ظلِّ تبعيَّةٍ إداريّة لوظيفته، أو تحت ظرفٍ أدبيٍّ يُلزمه بالمحاباة، فجاءت روايته للأحداث والقصص على درجةٍ مقبولة من الموضوعيَّة المستقلَّة.

والمعلومات القليلة التي بين أيدينا عن المؤلِّف، لا توْضِح ما إذا كانت له كتبٌ أخرى، ولكن يبدو - في المقابل - أنه كانت لديه اهتمامات صحفية، تمثَّلت في تقريرٍ نشره في جريدة الأوقات البصرية (times) عام 1921م عن افتتاح المدرسة الأحمديَّة في الكويت، وفي إصدار جريدة (البصرة) عام 1934م، وفي محاولته الحصول على ترخيصٍ لإصدار جريدة (الصراحة) في البصرة، وذلك فضلًا عن أن ذكرياته التي تضمّنها الكتاب، كانت قد نُشرت في البداية مُجزّأةً في صحيفة الثغر البصرية، وقد ذُكِر أنه كان يفكِّر بعد لقائه بالسلطان عبدالعزيز بإنشاء مطبعة وإصدار جريدة في الرياض تلبّيان اهتمامات السلطان بالإعلام.

****************



"من ذكرياتي"

المؤلف: هاشم الرفاعي

الموضوع: مذكرات

عدد الصفحات: 156

القياس: 14×21

السعر: 7$

ISBN: 978-614-418-111-9
__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس