راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > المعلومات العامة
 
 

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 02-06-2008, 01:27 PM
IE IE غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 2,661
افتراضي نافذة على الوثائق الفرنسية الخاصة بتاريخ الكويت - يعقوب يوسف الابراهيم

«العربية السعيدة» ARABIA FELIX هي التسمية اللاتينية لبلاد جزيرة العرب وممالك اليمن في الايام الغابرة. وهي اليوم عنوان دراسة مصورة عن تاريخ التصوير الشمسي لبلدان خليج جزيرة العرب. احتوت المطبوعة على 250 صورة فوتوغرافية تمتد الى فترة قرنين من الزمان بدأت منذ عام 1804 . اشرفت على هذا المشروع د. منيرة الخمير – الاستاذة الجامعية التونسية الاصل التي تدرس علم التاريخ في احدى الجامعات الفرنسية المرموقة بمبادرة من مؤسسة «ثقافة فرنسا» Culturesfrance وبالتعاون مع منشورات «بلاس دي فيكتوار» Place des Victories . ظهر الكتاب بحجم كبير وطباعة راقية في 165 صفحة. وقد تولى احد المتخصصين بهذه المادة (باسكال غيل) Pascal Gueyle البحث عن صور الموضوع وكتابة شروحها باللغات العربية والفرنسية والانكليزية. فجاء هذا العمل التاريخي ليسد نقصاً طالما عانت منه المكتبات والباحثون والمهتمون بهذا الشأن وهو جهد يشكر عليه. حدث كل هذا على الرغم من الزخم المتنامي للاصدارات التي تجتاح عالمنا المتأجج. لذا تحتم وجوب ضرورة ملحة لجانب التعقل في اخماد مسار التصادم وابراز مجال التعاون، وهما واجب مطلوب وعمل مرغوب.
قبيل هذا العمل ظهر كتاب بالالمانية يبحث عن اساس تاريخ البصريات الذي هو اساس صناعة التصوير الشمسي ومدى مساهمة علماء العرب والاسلام في تحقيق ذلك وعلى رأسهم ابن الهيثم المولود في بغداد عام 965 والمتوفى في القاهرة عام 1039 . اطلق على الكتاب مسمى «فلورنسا وبغداد وتاريخ البصر» للمؤرخ وعالم البصريات الالماني هانز بلتنغ الذي يقول في المقدمة: «اعتقد انني من عنوان الكتاب ذكرت قصة نشأة التصوير التي ترتب عليها تطوير الفن وعالم الرسم». وقد شاءت الظروف ان يكون الكتاب الاول مكملاً لما بدأه الثاني. ما اسلفناه هو جزء ضئيل من المشهد الثقافي الحالي في اوروبا، وتحديداً فرنسا والمانيا، والذي يعج بالكثير المتجدد يومياً.
حينما نتجه بالابصار نحونا، نجد العكس. يتبادر الى الذهن سؤال ملح: «اين نحن من هذه التظاهرة الحضارية، وما هو دور الكويت في مثل ذلك؟» ولكنني لن استغرب اذا سمعت اصوات المسفهين تصف بتلقيائية وعبثية ما وصلت اليه الحال: «انت وين والدنيا وين.. يقول تظاهرة حضارية!! شوف طق العكل وانحطاط الحوار وتدنيه.. حقيقة ما عنده سالفة». وربما كان لهم بعض الحق فيما يقولون وعلى الرغم من ذلك فهي ليست نهاية العالم وهناك الكثيرون ممن لا يصطفون خلفهم و«لو خليت لخربت». مقولة خالدة طالما سمعناها من افواه من عرف الحياة.
ولعلها هي طوق النجاة ومبعث الأمل في هذا البحر المتلاطم من الضياع وفقدان البوصلة. ولكننا هنا لا يمكننا التخاذل والانسحاب بـ «رمي الفوطة والخروج من حلبة الصراع»، علامة للخيبة. بل الركون إلى مواجهة عقلانية مهما كان مردودها والعمل لما يمكن تحقيقه بغض النظر عن حجمه كلٌ بطاقته، وهو إن اجتمع لكثير، وما البحار إلا من ينابيع، كما هي «النار من مستصغر الشرر».
ولكي نضع الأمور في نصابها علينا تحديد موقع الخطأ لمعرفة مكمن الخلل. وهذا يبدأ «بمبدأ التدبّر»، والتدبّر أو التدبير، إذا شُخص هو نصف الحل. وعدم الالتفات له هو الطامة الكبرى والفوضى العارمة. ومن يحسن فهم هذا الأمر البسيط تهن عليه الأمور المعقّدة. ونحن أمة لا ينقصها المال أو ضعف الحال ولدينا أساس يمكن البناء عليه، فلماذا التردّد إذاً؟ وأنا أتكلم هنا عن العوامل المشتركة التي تجمع الشعوب وتبني الجسور والتي يجب أن تهيأ وتستنهض ليباشر في تفعيلها. وعليّ أن أستأذن طلباً للفسحة لكي أوضح ما بدأت به واضعاً تجربتي الشخصية البسيطة:

الكويت وفرنسا و«القبس»
كانت فكرة الكتابة بالفرنسية والعربية عن تاريخ العلاقات بين الكويت وفرنسا والتي تمتد جذورها إلى ما قبل الثورة الفرنسية 1789م عملاً غير مسبوق. لكنها تحتاج إلى مدخل مناسب وتوقيت جيد لتعطي النتيجة المرجوة. فكانت زيارة صاحب السمو أمير البلاد الأولى لفرنسا بعد تسنمه مسند الإمارة في نوفمبر 2006 خير سبب. أتممت العمل وقامت «القبس» مشكورة بطباعته، احتفاء بالمناسبة، وتوزيع ما يقرب من خمسين ألف نسخة منه كحلقة في سلسلة إصدارات كتاب الشهر وكان العمل تطوعياً بالكامل هدفه سد النقص وإكمالاً لما تحتاجه تلك المناسبات للتعريف وعدم إلقاء اللوم على جهة بالتقاعس أو الأخذ بجريرة زيد أو عمرو، بل إن المراد والهدف الالتفات إلى مثل هذه الأمور حتى لا تتكرر، فنفقد المبادرة بإعطاء الكويت دورها واستحقاقها. ولم يكن الهم سماع ارتياح وإطراء من الجانب الرسمي الكويتي، فنحن أهل بيت ولا حاجة إلى التربيت على الظهر أو نيشان «يعطيك العافية» من درجة ما؟ فهي أمور لا تعنيني وليست ضمن اهتمامي «جاء الركب أو غدا».
بل كان جل همي منصبا لمعرفة رد فعل الطرف الفرنسي، وكان هو المقصود. ولم يطل الانتظار فجاءت الأمور مبشرة بحسن التقبل ثم الدهشة والإعجاب في الكشف عن أمور غير معروفة على الرغم من حدوثها، وغير مسبوقة على الرغم من تسجيلها، عبر قرون من التعارف والتعاون، كانت مغيبة ومجهولة من قبل المسؤولين والأكاديميين الفرنسيين. وقد اتضح ذلك من خلال اتصال إحدى الجامعات العريقة لأخذ الإذن والموافقة على إدراج البحث في المقررات الدراسية والاستعانة ببعض المراجع والمصادر التي تضمنها. ومن الجانب الرسمي كان اهتمام وزارة الخارجية الفرنسية ممثلة بسفارتها في الكويت حيث زارت السفيرة مدام بروزيه Breuzé جريدة القبس وشكرت السيد رئيس التحرير على المجهود في إبراز ما يقرب البلدين، إضافةً إلى اتصالات الملحقية الثقافية في السفارة الفرنسية بالكويت وجملة من المهتمين بأمور التاريخ وشؤون التوثيق وشارك بعض الأخوة من كتاب الأعمدة في الصحف الكويتية بالإشادة كما أن عددا لا يستهان به من المواطنين ممن يكثرون التردد على فرنسا للعمل أو الاستجمام قد طلبوا نسخا من الكتاب لإهدائه إلى معارفهم هناك، وما يسهل قراءته كونه قد كتب بالفرنسية إضافة إلى اللغة الأم.

تجربة ودور للمكتب الثقافي
كل ذلك أعطى علامة واضحة تدفع إلى الرضا وإشارة إلى أن خدمة الوطن ليست شعارات ترفع عند الحاجة أو هتافا لا يغني ولا يذر، وألا تقف المسيرة عند حد بل تستمر لإيجاد أرضية مشتركة ومشاريع ثقافية مستقبلية.
أسمع أصواتا تقول: «وماذا عن السفارة الكويتية في باريس؟» وجوابي على ذلك في غاية البساطة: «لم أسمع شيئاً». وقد علمت بأن «القبس» قد أرسلت محتويات صندوقين من الكتاب هدية منها إلى السفارة للاستفادة ونقل الفائدة.
هناك ما يبعث الأمل - وأحسب أن الأمور قد تغيرت - فما أن انتدب الدكتور محمد الفيلي وحل في منصب المستشار الثقافي في باريس حتى اتصل شاكراً مشجعاً وطالباً الموافقة على استخدام مادة البحث الذي تسلمه من السيدة حرمه الدكتورة دشتي. وقد وجد فيه وهو «الأكاديمي الفرانكوفوني» فائدة جمة لتطعيم الموقع الإلكتروني للمكتب الثقافي المزمع البدء فيه. فوافقت وبدون تردد وأبديت استعدادي لتقديم كل ما عندي والذي هو أساساً لخدمة الكويت ورداً لجميلها من دون تفضل أو مقابل أو منة. واستمر الاتصال وتبادل الأفكار الذي نتجت عنه مادة هذا المقال والبحث الذي يليه لما حوته من أحداث غير معروفة تفاصيلها، ظلت نائمة تنتظر من يوقظها من رقادها ليهتم بها وينقلها إلى دائرة الضوء.

دبلوماسيتنا ودبلوماسيتهم
ومن جميل المصادفات أن أقرأ في «القبس» في 12 أبريل 2008 عن ندوة عقدت في مقر إقامة السفير الكويتي في باريس ودعوته عدداً من كبار موظفي وزارة الخارجية الفرنسية وسفيري الولايات المتحدة وبريطانيا وجمعا من سفراء مجلس التعاون والعرب وصحافيين من فرنسيين وعرب. وفي سياق كلمة ألقاها بهذه المناسبة قال: «إن فرنسا دولة مؤثرة وشراكة الكويت معها تاريخية». ولا أدري إن كانت هذه إشارة إلى ما سبق الكلام عنه؟ وهي وإن جاءت متأخرة بعض الشيء، كالمثل القائل «إن تصل متأخراً أحسن من ألا تصل إطلاقاً». فعسى أن تكون المياه قد تحركت بعد طول ركود، وهذا ما نأمله! الموضوع نقلته برمته «كونا» التي لم تذكر أكثر من ذلك. وعسى أن تكون معلومة «الشراكة التاريخية للكويت مع فرنسا» معلومة لديها.
لا أريد أن أستفيض هنا في الكلام عن متطلبات المهمة للدبلوماسي، فهذا ليس هدف الموضوع أو شأنه. ولكن ما دفعني إلى كتابة هذه الخواطر والإبحار في قضايا مؤرقة وجدت سندها في مقولة الإمام الشافعي رضي الله عنه «حسبي بعلمي إن نفع». فارتأيت أن أوضح أن في التاريخ لعمل الدبلوماسي عدة وأداة لا يستغنى عنهما لهما سحرهما كإجادته للغة البلد المضيف ليصبحا مدخله للمعلومات ومفتاحه للاتصالات. لننظر ما نصح به أحد أعمدة العمل الدبلوماسي الحديث نيكولاس ميكافللي في كتابه الأمير: «إن اختيار وزراء الأمير وممثله ليس أمراً قليل الأهمية، فهم إما عناصر جيدة أو أنهم ليسوا على مستوى فطنة تدبر الأمير».
من هنا يأتي حرص الدبلوماسي على إبراز دور علاقة بلده مع مضيفيه كلما سنحت الفرصة أو حلت مناسبة أو ظهرت معلومة غير مسبوقة لتعطيه منزلة القرب والحميمية. ولنأخذ مثالاً حياً لذلك وهو ما تميز به التمثيل الدبلوماسي الإسرائيلي الذي يهتبل كل ما تيسر له في إحكام ربط وثائق العلاقة الثنائية لذا ترى اهتمامهم بالأكاديميين واضحاً ومهماً خاصةً حينما يتعلق الأمر بأمور الحياة والتاريخ ومعرفة السير، فينحصر فيها حديث حفلاتهم وعلى الدوام وإظهارها محاضرةً أو مطبوعةً أو مسموعةً لكي تترسخ إذا ما خانت الذاكرة لجعلها هدفاً في تقوية علائق الحاضر واستشرافات المستقبل قدماً كمشي المصافح للمصالح. فحياة الأمم لا تدوم إلا في اتصال ماضيها بمستقلها.
«ولا ادري هنا ان يكون ما اسلفت كلاما مجردا، وحديثا مرسلا، بل فضلت ان اضمنه واسنده بواقع معاش والاستناد الى القول من مصادره وبتفاصيله، فوجدت ما هو ادق واصدق في تجربة شخصية الدبلوماسي البريطاني المخضرم السير تيرنس كلارك وظهوره أخيرا في مقابلة تلفزيونية بثتها احدى الفضائيات. وكان يتحدث بلغة عربية طلقة وبسرور بالغ وتودد عن ايام سفارته في بغداد بين عامي 1985-1989 ابان تأزم وسوء العلاقة البريطانية ــ العراقية، والوجوم والشكوك اللذين سادا خلال مدة خدمته آنذاك. بيد انها لم تقف حائلا او عقبة امامه في كسر واجتياز الحاجز النفسي الذي تمترس خلفه النظام، مما ادى الى منع التقائه بأهل البلد ويقول عن ذلك «ان مهمة الدبلوماسي الناجح لا تقوم فقط على التعامل مع القنوات الرسمية ومقابلة المسؤولين، بل تتعداها الى الاتصال بمختلف اطياف المجتمع من مثقفين وفنانين ورجال اعمال.. إلخ. وعموم الناس اينما وجدوا حيثما كانت الظروف.
وكيف كان يتجول في الاحياء القديمة، ليتعرف على الدور التي سكنتها البعثات الدبلوماسية والتجار البريطانيون في القرنين الثامن والتاسع عشر في بغداد، وكيف يتحول الحديث مع أناس عاديين من التحفظ والخوف الشديد من قبلهم نتيجة النظام القمعي، الذي يمنع الاتصال بالاجانب، خصوصا الانكليز منهم، الى حديث ودي حميم تنفرج فيه الاسارير وتنطلق منه الروايات والذكريات عن «ابو ناجي ـ كنية الانكليز ـ وأيامهم هناك».

أول صور للكويت
لا بد لنا بعد هذا الاستطراد الرجوع الى لب الموضوع وبيت القصيد، وهو المادة التي نهديها لمن تعرضنا للكلام عنهم.
ان ما يستوقف الباحث عند ولوجه لما نحن فيه هو امران:
اولهما تاريخ بدايات اهتمام الصحافة الاوروبية بالكويت. وثانيهما انهم اول من دخلها من المصورين. والكل يعرف ان هذه الاهتمامات كانت منذ منتصف القرن التاسع عشر.
لندع الاول برهة، ونأت الى تاريخ الصور. ففي كتاب «الكويت واوائل الصور لها» تأليف وليم فيسي (1998) الذي ذكر «ان اول الصورالتقطها طاقم البارجة الروسية فارياج VARYAG في ديسمبر 1901» وهو غير صحيح. فأول صورة التقطها احد ضباط سفينة الامدادات البحرية الفرنسية دروم DROME في 14 أكتوبر 1900 وتعتبر الاقدم واقعا.
أما اول صور ظهرت للشيخ مبارك والامام عبد الرحمن الفيصل آل سعود، بالاضافة الى مواقع واشخاص في الكويت، في الصحافة الاوروبية هي ما نشرت مقتطفا منه مجلة لوموند المصورة Le Modne Illustre الفرنسية في عددها رقم 23408 الصادر في باريس بتاريخ 29 مارس 1902. وهي صور التقطها طاقم البارجة الفرنسية كاتينا Catinat التي زارت الكويت في 20 فبراير 1902. وقد كتب قبطانها كيسيل KIESEL تقريرا مفصلا عن حادثة مهمة وقعت في الكويت في اول ديسمبر 1901. فأثارت اهتماما غير عادي للصحافة الاوروبية حتى اطلق عليها مسمى «ازمة الكويت».
وهو ما اردت هنا الكتابة بالتفصيل عنه للتعريف وازالة الغموض عن مجمل ظروفه لاهميته التاريخية اولا، ولجهل الاغلبية عنه بسبب عدم التطرق لتلك الحادثة التي اطلق عليها «حادثة العلم او حادثة بومون». وهي السبب الرئيسي الذي حدا بالحكومة الفرنسية حينها الى ارسال بارجة حربية والايعاز الى قائدها بمقابلة الشيخ مبارك وكتابة تقرير مفصل عن البلاد واهلها وكل ما يتعلق بها على الصعيد المحلي والاقليمي والعالمي. وهذا التقرير موزع حاليا في ارشيف وزارة الخارجية الفرنسية في باريس في ملف مسقط 17، مجلد 24-29: Ministere des Affaires etrangeres – Macate 17, Fos. 24-29 ونشرته مجلة لوموند المصورة كما اسلفناه فكان سبقا صحفيا عالميا حينها. وقد اثمرت جهود الدكتور محمد الفيلي في العثور على اصل الموضوع في المكتبة الوطنية الفرنسية وقام بترجمة ما جاء فيه مع تعليق مناسب.

__________________
"وَتِـــلـْــكَ الأيّـَــامُ نُـــدَاوِلـــُهَـــا بـَـيـْـنَ الـــنَّـــاسِ"
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
صورة يوسف الابراهيم أبوفارس111 الصور والأفلام الوثائقية التاريخية 18 28-07-2012 02:20 PM
أريد الاتصال بالاستاذ يعقوب يوسف الابراهيم وكيع القسم العام 1 05-07-2009 07:47 PM
د. الغضبان: للسفن أدوار متنوعة بتاريخ الكويت، لا تقتصر على التجارة فقط الأديب مقابلات اذاعية وتلفزيونية وصحفية 1 05-07-2009 04:05 PM
كتاب ( الكويت تواجهه الأطماع ) يعقوب يوسف الغنيم AHMAD البحوث والمؤلفات 0 11-03-2008 03:17 AM


الساعة الآن 07:58 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت