راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > الشخصيات الكويتية
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 23-05-2009, 01:14 AM
عنك عنك غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Oct 2008
الدولة: الـكـويــت
المشاركات: 412
افتراضي عبداللطيف صالح عبدالوهاب المسلم


عبداللطيف صالح عبدالوهاب المسلم
(1314 - 1405 هـ ) (1896 – 1984م)
المولد والنشأة:
ولد المحسن عبد اللطيف صالح عبد الوهاب المسلم في عام 1314هـ الموافق لعام 1896م، ونشأ في فريج القناعات في الكويت، حيث ترعرع وتربى في أحضان العائلة (عائلة المسلم)، وكان ينال من الرعاية قسطها الأكبر، فقد كان أصغر إخوته جميعاً.
وكانت أسرة المسلم قد قدمت من المملكة العربية السعودية، وسكنت حي القناعات (الجناعات)، وعاش - رحمه الله - بين أسرته في بيت جده عبدالوهاب ، ذلك البيت الذي ضم جميع أفراد الأسرة في حب ووئام وسعادة، وكان له من الأخوة الذكور أخوان هما سعود، وناصر، وأخته دلال.
وقد نشأ رحمه الله في ظروف قاسية قبل الانفتاح الاقتصادي وظهور النفط، فعمل مع إخوته في قص الصخر من عشيرج وتحميله في سفينتهم الصغيرة بقيادة أخيه الأكبر سعود وبيعه للبناء. تعليمه:
في عهد المحسن عبداللطيف صالح المسلم - رحمه الله - كان التعليم المتوافر وقتها هو الكُتّاب حيث تعلم القراءة والكتابة، وأخذ حظه وقسطه الأكبر عن طريق التعليم الذاتي، فقد تحدث عن نفسه كثيراً بأنه علم نفسه بنفسه، وكان كثير القراءة، فتعلم ذاتياً مسك الدفاتر، واشتغل كاتباً مما حسن وضعه المادي، وسار في ذلك على النهج القرآني الذي يحث على تلقي العلم، قال تعالى: {اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ الَّذِي خَلَقَ(1) خلق الإنسان من علق(2) اقْرَأْ وَرَبُّكَ الأَكْرَمُ (3)}()
.زواجه وأولاده:
وعند ما بلغ عبد اللطيف المسلم - رحمه الله - مبلغ الشباب تزوج من ابنة عمه مريم إبراهيم المسلم، ولما يبلغ وقتها العشرين من سني عمره، اقتداء بوصية النبي صلى الله عليه وسلم: (يا معشر الشباب من استطاع الباءة فليتزوج، فإنه أغض للبصر، وأحصن للفرج، ومن لم يستطع فعليه بالصوم فإنه له وجاء().
ورزقه الله منها الذرية الصالحة، بنين وبنات، وأولاده الذكور هم: خالد، وعبد الله، وسالم، وعيسى، وهاشم وشملان وصالح، كما رُزق بنتاً واحدة: عائشة. أما أحفاده فهم ولله الحمد كثيرون بنين وبنات. صفاته وأخلاقه:
كان رحمه الله حليماً متواضعاً، شديد التدين، طاهر الذيل نظيفاً، ومن كانت هذه أخلاقه حاز السيادة والشرف. فقد كان المحسن عبد اللطيف المسلم يسمع أكثر مما يتكلم، ولا يدع أمراً إلا ويشاور فيه أهله وأولاده ومحبيه حتى يحصل على أفضل الآراء والحلول للمشكلات في جميع أمور حياته.
ومن صفاته وأخلاقه الجميلة براعته في حل مشكلات الناس وخلافاتهم، فكان يأتيه الكثيرون حاملين على ظهورهم ثقل المشكلات، فإذا بهم يخرجون وقد خففوا عن كاهلهم أعباءها، وإذا بآخرين يتناوشون فيما بينهم بسبب الخلافات، فإذا دخلوا عند المحسن عبداللطيف المسلم خرجوا متصالحين منبسطين، فقد أفاء الله عليه بنعمة الإصلاح بين الناس، مصداقاً لقول الرسول صلى الله عليه وسلم : ﴿ كُلُّ سُلامَى مِنْ النَّاسِ عَلَيْهِ صَدَقَةٌ، كُلَّ يَوْمٍ تَطْلُعُ فِيهِ الشَّمْسُ يَعْدِلُ بَيْنَ الاثْنَيْنِ() صَدَقَةٌ ...﴾().
عمله وتجارته:
في ظل الظروف التي كانت تمر بها الكويت قبل ظهور النفط، كان لابد للمرء وقتها من الكد والاجتهاد للحصول على ما يكفيه وأولاده، وكان حظ عبد اللطيف المسلم رحمه الله من ذلك الشيء كبيراً، فبعدما كان يعمل مع إخوته في قص الصخر ثم اتجه فترة إلى الغوص، ثم شرع في التجارة والسفر إلى الهند والبحرين ثم العودة لبيع بعض ما كان رائجاً في الكويت وقتها من منتجات هذين البلدين.
ودارت عجلة هذه التجارة حتى منّ الله عليه وعلى إخوته، ففتحوا دكاناً في وقف هلال المطيري، قرب ساحة الصرافين آنذاك، وبدؤوا في الاتجار فيه المواد الغذائية والشاي والقهوة والفلفل والأرز وغيرها.
ومما حرك هذه الرغبة في العمل والكسب في نفس عبد اللطيف المسلم - رحمه الله - ذلك الإرشاد النبوي الكريم: ﴿مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ وَإِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلام كَانَ يَأْكُلُ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ﴾().
ثم تحول من تجارة المواد الغذائية لتجارة الأقمشة واستيراد الأواني المعدنية، مع إخوته وأولاد إخوته حتى فتح الله عليهم.
 
 أوجه الإحسان في حياته:
"في أعمال الإحسان والصدقات يجب ألا تعرف يسارك ما تنفق يمينك"، بهذه الجملة كان عبداللطيف المسلم - رحمه الله - يسير في أعمال البر، فقد كان لا يحب الظهور أو يذكر اسمه في عمل من أعمال الخير التي كان يقوم بها، وكان ذلك شعاره الثابت، لهذا نجد أنفسنا مضطرين إلى أن نفصح عن أعماله التي شاء لها أن تكون سراً. من أجل إزكاء روح القدوة الحسنة والتنافس الشريف. وإن كنا في الحقيقة لا نعرف عنها الكثير لشدة كتمانه.
تبرعه بثلثي أرباحه:الكرم من علامات إيمان المرء، والكريم السخي طيب النفس بما يبذل وينفق، فهو يحب الناس ويرى إكرامهم حقاً عليه واجب القضاء، وكان المحسن عبد اللطيف المسلم - رحمه الله - من هذا النوع، فكان إذا اشترى أرضاً أو سلعة فربح فيها قال: عزمت على أن أعطي ثلث الربح لفلان، وثلثه الثاني لفلان، والثلث الأخير لي، وكان أولاده يرون ذلك كثيراً، فيقول لهم: "اعلموا أنه ما نقص مال من صدقة، وإن الله سيخلف علي أضعافاً مضاعفة"، وهذا دليل على إيمانه القوي بالله تعالى.
فكم رابح مالاً كثيراً نسي حق الله فيه، ونسي حق الفقير فيه، بل إن بعض الناس نسوا حق أبنائهم فيه، وادخروا كل شيء لأنفسهم، ظناً منهم أن الدنيا ستبقى بأيديهم أبد الآبدين، ولكن هيهات لهم ذلك، وقد كان دأب المحسن عبداللطيف المسلم - رحمه الله - قول الله تعالى: {لَنْ تَنَالُوا الْبِرَّ حَتَّى تُنْفِقُوا مِمَّا تُحِبُّونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فَإِنَّ اللَّهَ بِهِ عَلِيمٌ (92)}().
وقد أدى - رحمه الله - شرط الآية ونال جزاءها، رفع الله درجاته، وأخلفه في أهله خيراً.
عمارة المساجد:حرص المحسن عبداللطيف المسلم – رحمه الله – على ربح الجنة واكتساب الرحمة، ببناء مسجد يذكر فيه اسم الله تعالى، محراب يتعبد فيه العابدون، وينال به نعيم من جعلوا بيوت الله مهوى أفئدتهم ومنارة قلوبهم، قال تعالى: {فِي بُيُوتٍ أَذِنَ اللَّهُ أَنْ تُرْفَعَ وَيُذْكَرَ فِيهَا اسْمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالْغُدُوِّ وَالآصَالِ (36) رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْماً تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالأَبْصَارُ}(). مسجد المسلّم في حولي:
شرع المحسن عبداللطيف المسلم – رحمه الله – مع أخويه سعود وناصر في عمارة مسجد باسم عائلة المسلم، لينال ثواب الله تعالى.
ولعلمه أن بناء المساجد لا ينقص مال بناتها بل ينميه ويبارك فيه، والأفضل من ذلك أن الله يبني لهم مثله في الجنة، مصداقاً لقوله : ﴿مَنْ بَنَى مَسْجِدًا يَبْتَغِي بِهِ وَجْهَ اللَّهِ بَنَى اللَّهُ لَهُ مِثْلَهُ فِي الْجَنَّةِ().
وقد تأسس هذا المسجد المبارك في القطعة السادسة في منطقة حولي، في عام 1350هـ (1931م).
وكانت أرض هذا المسجد مقتطعة من بيت العائلة الكبير في حولي، وقد جدد هذا المسجد مرتين، وزيد فيه من البيت من ناحية قبلة المسجد، ثم تجدد ثانية في عام 1373هـ الموافق لعام 1952م.دوره الوطني:
للمحسن عبداللطيف المسلم – رحمه الله - دور وطني مشهود في خدمة وطنه الكويت والقيام على مصالح مواطنيه، عن طريق المشاركة في بنائه، وكان شعاره قول الرافعي يرحمه الله:

وطني العزيز وإن ألمّ بك الأسى



 
قامت بقلبي سائر الآلام




ورجل يحب الكويت لاشك سيكون ذا أثر كبير في حياة الكويتيين بمشاريعه وأعماله التي تولاها في حياته، ومنها:
عضوية مجلس البلدية:
من المجالس العريقة في الكويت مجلس البلدية، وقد تطور هيكله كثيراً عن السابق، وقبل استقلال الكويت عُين عبداللطيف المسلم - رحمه الله - في هذا المجلس من عام 1942م، وحتى عام 1947م، وكانت البلدية تعمل على خدمة المواطنين في جانب تنظيم الشوارع والبيوت والخدمات وغيرها.
عضوية مجلس الأوقاف:
اعتمد الكويتيون سياسة ممتازة في إدارة الأعمال الخيرية، فوجدوا أن السبيل الأقوم في دعم العمل الخيري هو الوقف، لأنه مصدر دخل مستمر للعمل الخيري، ولأهمية هذا الدور فقد خُصص مجلس خاص لهذه الأوقاف ينظر في شؤونها وينظم أحوالها، ويرتب الجديد منها، وقد كان المحسن عبد اللطيف المسلم عضواً في هذا المجلس في أعوام 1951م، 1954م، 1956م.
عضوية لجنة التثمين:
بعد استقلال دولة الكويت برزت فكرة تعديل شكل عاصمة الدولة، حتى تضاهي العواصم الشهيرة في العالم، ولن يتم ذلك إلا بوجود أماكن في العاصمة لإنشاء مشاريع جديدة عليها لتطوير مدينة الكويت، وكان الحل في إنشاء لجنة لتثمين الأراضي والعقارات، وبالتالي دفع ثمنها لينتقل صاحبها إلى مكان آخر في الكويت. وقد اختير - رحمه الله - عضو في هذه اللجنة عام 1964م.
مختار منطقة حولي والشعب:
المختارية كعمل إداري يعتبر حلقة الوصل بين الحكومة والشعب، واختيار شخصيات ذات ثقل اجتماعي للقيام بهذه المهمة أمر ضروري، وكان المحسن عبداللطيف المسلم - رحمه الله - من الشخصيات التي تولت مختارية منطقة حولي والشعب.
وذلك في الفترة من 8/1/1962 إلى 31/12/1978م، وكان طوال هذه الفترة يرعى صغيرهم، ويزور مريضهم، ويبحث عما يهيئ لهم أسباب الرفاهية، وتقديم خدمات تلك المنطقة على حاجاته الشخصية، فابتسامة أحدهم كانت تسر قلبه، وألم أحدهم نار تحرقه لا تنطفئ حتى قضاء مصلحته، فرحمه الله رحمة واسعة.
تأسيس أول شركة أسماك مساهمة كويتية:
فكرة إنشاء شركة من نوع جديد في سوق العمل الكويتي كانت طي النسيان، حتى قام المحسن عبداللطيف المسلم - رحمه الله - بطرح إنشاء شركة الأسماك الكويتية كأول شركة مساهمة كويتية، وذلك عام 1945م، وقد حازت احترام الجميع حيث كانت بادرة خير لكثير من أهالي وتجار دولة الكويت.
تبرعه لنصرة إخوانه المصريين بعد عدوان 1956م:
ويرتبط المحسن عبداللطيف المسلم – رحمه الله – كأي عربي بمصر وأهلها برباط الدين واللغة والتاريخ والعروبة والمصير المشترك، فلما ألمت بمصر نكبة العدوان الثلاثي فزع لهذا الخطب الجلل الذي أصاب أرض الكنانة، وسارع لنصرتها جهاداً بما رزقه الله من فضل، فتبرع – رحمه الله – في يوم 11 نوفمبر عام 1956م بمبلغ 6000 روبية (ستة آلاف روبية)، وهو مبلغ كبير في ذلك الوقت، دفعه هذا المحسن - رحمه الله - للمساهمة في رفع آثار هذا العدوان الآثم وللتخفيف عن إخوانه المصريين من آثاره الاقتصادية في ذلك الوقت حتى تنجلي الغمة عنهم.
-كما ساهم بتبرعاته في مساعدة إخوانه الجزائريين المنكوبين من الزلزال عام 1980م، عن طريق اللجنة الشعبية لجمع التبرعات.
ذريته الطيبة:
بحمد الله تعالى أينعت الثمرات التي غرسها المحسن عبداللطيف المسلم – رحمه الله – في بستان حياته ذرية طيبة، حتى صار لكل واحد منهم سبل للخير لا تنكر، اقتداء بوالدهم الذي زرع في نفوسهم حب الخير والحرص على الإحسان إلى خلق الله تعالى القائل في كتابه العزيز: {ذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍ وَاللَّهُ سَمِيعٌ عَلِيمٌ (34)}().
فساروا على درب أبيهم في العمل للصالح العام وخدمة أبناء وطنهم، بل وخدمة المسلمين في بقاع الأرض، وهذا بعض ما قدموه من أعمال:
- ابنه النائب خالد المولود عام 1920م، كانت له أياد بيض وأعمال خيرية كثيرة، في دولة الكويت وخارجها، وكان أمين سر المجلس البلدي عام 1949م، وعضو مجلس المعارف عام 1952م، وعضو مجلس الأمة عام 1967م، وسفير الكويت في ليبيا 1971م، وفي العراق عام 1972م، وفي سوريا عام 1978م().
- ابنته عائشة أسست على نفقتها مركزاً صحياً بالخرطوم (بحري) في جمهورية السودان لسد حاجة هذه المنطقة في مجال الخدمات الصحية بواسطة بيت الزكاة في الكويت.
- ابنه المحامي صالح له أعمال خيرية في دولة الكويت وخارجها.
وفاته:
وبعد عمر قضاه في خدمة وطنه وأهله والقيام بأعمال الخير، توفي المحسن عبداللطيف المسلم في 4 ربيع الآخر عام 1405 هـ، الموافق 27 ديسمبر عام 1984م، في منزله بالكويت، قال تعالى: {كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ (26) وَيَبْقَى وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ (27) فَبِأَيِّ آلَاء رَبِّكُمَا تُكَذِّبَانِ (28)}().
رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته، وجعل أعماله في ميزان حسناته.
المصادر والمراجع:
- مقابلة مع ابنه صالح عبداللطيف صالح المسلم.
- الموسوعة الكويتية المختصرة - حمد محمد السعيدان – الطبعة الثالثة – الكويت 1993م.
- تاريخ مساجد الكويت القديمة - عدنان سالم الرومي – الكويت 2002م.
- حولي قرية الأنس والتسلي - أيوب حسين.
- نواب الأمة - عبدالرزاق السيد - إصدارات صحيفة الدستور.

وثق هذه المادة ابنه سالم عبداللطيف المسلم.
مقول محسنون من بلدي .


التعديل الأخير تم بواسطة عنك ; 28-06-2009 الساعة 08:05 AM.
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
النواخذا صالح محمد المهينى - راعى التموين- تحرير وكتابة ابن المرحوم خالد صالح المهينى jarodi الشخصيات الكويتية 3 22-06-2010 10:38 AM
محسنون من بلدي - صالح بن صالح الابراهيم الوطني الشخصيات الكويتية 3 04-05-2010 12:44 AM
قصة غرق علي النجدي و عبدالوهاب الهولي قدساويه المعلومات العامة 16 20-02-2010 03:31 PM
المسلم متصفح شرق 4 30-06-2009 02:51 AM
عبدالعزيز علي عبدالوهاب المطوع عنك الشخصيات الكويتية 0 23-05-2009 06:19 PM


الساعة الآن 09:50 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت