الفنان كنعان حمد

[الوطني]

كنعان حمد بوعركي

ــ مواليد الكويت، منطقة شرق، عام 1945.
ــ خريج المعهد العالي للفنون المسرحية عام 1977.
ــ عين معيدا بقسم التمثيل بالمعهد العالي للفنون المسرحية (1978ــ1981).
ــ عضو فرقة المسرح العربي منذ عام 1963 حتى وفاته.
ــ شغل عدة مناصب إدارية وقيادية بالفرقة: عضو مجلس إدارة ثم أمينا للسر، ورئيسا لمجلس الإدارة بين 2000ــ2002.
ــ مثل أدوار البطولة في عشرات الأعمال المسرحية والمسلسلات.
ــ أخرج عشرات الأعمال والبرامج في التلفزيون وثلاث مسرحيات.
ــ شارك منذ صباه في العديد من المهرجانات المسرحية الخليجية والعربية.
ــ حصل على العديد من الجوائز وشهادات التقدير على أدواره الفنية منها:
> ميدالية ذهبية باحتفالات تكريم الفنان المسرحي بيوم المسرح العربي.
> شهادة تقدير لجنة الحكام لدوره في مسرحية رحلة حنظلة بمهرجان قرطاج الدولي عام 1985.
> جائزة أفضل ممثل لدوره في مسرحية العامود (المهرجان المسرحي السادس عام 2002).
- جائزة أفضل فنان مسرحي باحتفالات وزارة الإعلام بمناسبة مرور 50 عاما على إنشائها عام 2003
- توفي على خشبة المسرح وهو ينهي دوره بمسرحية ذوبان الجليد يوم الثلاثاء في 3 يونيو 2003

[ولدالشامي]

زميل دراسه بثانويه كيفان أو بالخليل بن احمد
لم أعدأتذكر تماما وبنفس الصف
تقريبا سنه1965
قمه في المرح والابتسامه وخفه الدم
رحمه الله تعالى

[بوفاطمه]

اعمل خير واجعله لله لتنال رضى الله
والمذكوره كانت خطاْ غفر الله لنا وله

[خالدالراشد]

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، وارْحمْهُ ، وعافِهِ ، واعْفُ عنْهُ ، وَأَكرِمْ نزُلَهُ ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ واغْسِلْهُ بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ، ونَقِّه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ، وَأَبْدِلْهُ دارا خيراً مِنْ دَارِه ، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِ، وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِهِ ، وأدْخِلْه الجنَّةَ ، وَأَعِذْه منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار

[شيخ الشباب]

اللَّهُمَّ اغْفِرْ لَهُ ، وارْحمْهُ ، وعافِهِ ، واعْفُ عنْهُ ، وَأَكرِمْ نزُلَهُ ، وَوسِّعْ مُدْخَلَهُ واغْسِلْهُ بِالماءِ والثَّلْجِ والْبرَدِ ، ونَقِّه منَ الخَـطَايَا، كما نَقَّيْتَ الثَّوب الأبْيَضَ منَ الدَّنَس ، وَأَبْدِلْهُ دارا خيراً مِنْ دَارِه ، وَأَهْلاً خَيّراً منْ أهْلِهِ، وزَوْجاً خَيْراً منْ زَوْجِهِ ، وأدْخِلْه الجنَّةَ ، وَأَعِذْه منْ عَذَابِ القَبْرِ ، وَمِنْ عَذَابِ النَّار