راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية
  #1  
قديم 30-10-2012, 07:02 PM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي المستشفى الأميري القديم

__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 30-10-2012, 07:29 PM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي

تحقيق / يحمل رائحة الأربعينات وبين جدرانه المتهالكة صور لعطاءات ينبغي أن تكرم

المستشفى الأميري القديم متحف... لكن للمخلفات!



|كتب عمر العلاس وفهد مياح|

لعبت الآثار دورا كبيرا في الكشف عن حضارات الأمم لكن ربما غاب هذا عن ذهن المسؤولين في وزارة الصحة التي تؤول اليها ملكية المستشفى الأميري القديم في منطقة شرق، والذي يعتبر شاهدا على نهضة الكويت الصحية في حقبة الاربعينات من القرن الماضي حيث تم البدء في بنائه العام 1941 في عهد المغفور له الشيخ احمد الجابر وما لبث ان توقف بناؤه عاما كاملا بسبب الحرب العالمية الثانية ثم استؤنف البناء مرة اخرى ليتم افتتاحه العام 1949.
إنه أمر مؤسف ان يتحول هذا الاثر التاريخي المهم إلى ما يشبه مخزنا للإطارات القديمة، واكوام القمامة وموقعاً للحيوانات الضالة.
هذا ما بينه المسؤولون في بلدية العاصمة ورجال الاطفاء الذين شاركوا في الحملة التفتيشية على مقر المستشفى منذ فترة.
لكن يبقى السؤال المهم: من يتحمل مسؤولية الإهمال والتقصير في حق هذا الاثر التاريخي المهم؟ بالتأكيد وزارة الصحة والقائمون على اتخاذ القرار فيها باعتبارها صاحبة الملكية لهذا المبنى وهو ما أكد عليه الامين العام المساعد لقطاع الآثار والمتاحف والشؤون الهندسية في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب محملا ما آل اليه المبنى التاريخي من اهمال لوزارة الصحة، مبينا ان هناك الكثير من المخاطبات بين المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ووزارة الصحة للمطالبة بتحويل ملكية هذا المبنى التاريخي للمجلس للقيام بأعمال الترميم اللازمة للمحافظة على المبنى باعتباره الجهة الوحيدة المنوط بها المحافظة على الآثار وحمايتها طبقا للقرار الوزاري الصادر عن مجلس الوزراء بتاريخ 15 يناير 1995 الذي يطالب الجهات الحكومية بالتعاون مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب في المحافظة على ما تبقى من تراث الكويت، او على اقل تقدير يتم استغلال المبنى من قبل وزارة الصحة على الوجه الامثل فهل من مستمع من قبل المسؤولين في وزارة الصحة لهذه الاستغاثة؟
مدير بلدية العاصمة المهندس
محمد العرادي أكد ان الاهمال في مبنى المستشفى الاميري القديم ليس وليد السنة او الشهر او اليوم وانما ترجع تلك المشكلة إلى اكثر من خمس او ست سنوات، مبينا ان بلدية العاصمة سبق ان خاطبت وزارة الصحة والمجلس الاعلى للثقافة لوضع حد للإهمال في مبنى المستشفى الاميري القديم، موضحا انه لا يعرف بالضبط إلى من تؤول ملكية هذا المبنى هل لوزارة الصحة ام إلى المجلس الاعلى للثقافة؟
وقال العرادي «اننا نطالب الجهة المعنية التي تؤول اليها ملكية هذا المبنى بالمحافظة على نظافته وعدم تركه مخزنا لأصحاب الكراجات المجاورين لمبنى المستشفى» مضيفا ان «الكثير من ابواب المستشفى تساقطت واصبحت الاسوار على وشك الانهيار واصبح من السهل للحيوانات الضالة الدخول إلى مقر المبنى وكذلك دخول اي شخص إلى مقر المبنى من خلال عدم وجود حراسة عليه».
وطالب العرادي بأن يقام سور للمستشفى او ترميم السور القائم، موضحا ان دور البلدية مراقبة المخالفين في الساحات الترابية حيث اننا نتخذ معهم الاجراءات القانونية بإصدار انذار اول ونهائي وبعدها نقوم بالازالة الكاملة لهذه المخالفات والتعديات على املاك الدولة.
واوضح العرادي «منذ فترة تلقت بلدية العاصمة كتابا من الادارة العامة للاطفاء للقيام بحملة تفتيشية على مقر المستشفى وعلى الفور تحركت بلدية العاصمة بالتنسيق بين الجهات الثلاث المشاركة في الحملة وهي بلدية العاصمة والاطفاء والداخلية».
وبين «انه سبق لبلدية العاصمة ان راقبت بعض اصحاب الكراجات الذين يلقون النفايات والاطارات القديمة في مقر المستشفى وتم القبض على 6 او 7 من اصحاب الكراجات وتحويلهم إلى المخفر وتم تحرير مخالفات لمحالهم».
وقال «ان رجال البلدية يقومون بدورهم في متابعة كل جزء من اجزاء العاصمة لكننا في الوقت نفسه لا نستطيع ان نتابع كل شخص يأخذ اطارا مستهلكا ويرميه داخل المستشفى، فلا بد من وضع حرس خاص على المبنى كما اننا نناشد الجميع عند رؤية اي شخص يرتكب اي مخالفة تتعلق بنظافة العاصمة ان يتصل بالخط الساخن (800000) في اي وقت.
واكد ان بلدية الكويت على اتم استعداد للتحرك عند اي بلاغ على ان تكون هناك مساعدة وتعاون من بعض الجهات مثل الاطفاء والصحة اذا كان العمل تشوبه بعض المخاطر.
واشار إلى الحملة التفتيشية التي شنت على مقر المستشفى الاميري ورفعت اطنانا من الاطارات حملت على 12 سيارة لوري وسطحات ورفع 14 سيارة مهملة امام المستشفى وتحويلها إلى سكراب امغرة.
وتساءل العرادي «ما المانع ان يصبح هذا المستشفى مزارا سياحيا ليكون شاهدا على نهضة الكويت الصحية في حقبة الاربعينات ليعرف ابناؤنا تاريخ تلك المباني الاثرية؟»، مضيفا «بامكان وزارة الصحة اذا كانت صاحبة الملكية ان تحول هذا المبنى معرضا او متحفا صحيا راقيا يتم فيه وضع الاسرة القديمة والادوات الطبية التي كانت تستخدم في تلك الفترة ومن الممكن ان تصنع فيه تماثيل من الشمع للاطباء القدامى الذين عملوا في المستشفى وكانت لهم بصمة واضحة في العمل الصحي في تلك الحقبة، وان يتم فتح هذا المتحف للجمهور مقابل رسوم رمزية تحصل من الزائرين اسوة بالكثير من المباني التاريخية التي تم تحويلها إلى متاحف ومزارات سياحية».
وتمنى العرادي ان يكون هناك حل سريع لاستغلال هذا المكان بإعادة ترميمه وتجميله بدلا من تركه على هذه الحالة المزرية.
واكد ضرورة ان «يكون هناك تعاون بين الجهات الحكومية حتى يتسنى المحافظة على هذا المبنى التاريخي كي نتجنب في المستقبل الحرائق التي كادت تقضي عليه، فهذا المبنى التاريخي يقع في قلب الكويت وهناك الكثير من المباني الكبيرة العملاقة التي تحيط به ومن هنا تجب المحافظة عليه باعتباره شاهدا على نهضة الكويت الصحية».
وتمنى ان يكون هناك تنسيق بين وزارة الصحة والمجلس الاعلى للثقافة بشأن المحافظة على المبنى الذي احترق اكثر من مرة، مضيفا «اننا مع اعادة تجميله والمحافظة عليه بشتى الطرق لأنه يعتبر احد المباني التراثية المهمة».
ومن جهته، قال رئيس فريق الطوارئ في بلدية العاصمة حمد العبدال ان دور فريق الطوارئ هو الاشراف الكامل على الامور الرقابية والصحية والهندسية وتلقي شكاوى المواطنين والمقيمين. وبالنسبة للمستشفى الاميري وصلنا بلاغ وكتاب رسمي من الادارة العامة للاطفاء والداخلية لشن حملة على المستشفى الاميري للقيام بتنظيفه وازالة النفايات والسيارات المجاورة له، وقمنا بذلك بمساعدة الجهات الاخرى، ولكن بين فترة واخرى تجد ان النفايات والمهملات ملأت المبنى مرة اخرى ونشبت به حرائق عدة وكل هذه المشاكل تتم بسبب عدم وجود حرس على المبنى ما يسهل دخوله والعبث به، لذا نطالب الجهة المسؤولة عن هذا المبنى سواء وزارة الصحة او المجلس الاعلى للثقافة بسرعة استغلاله.
وكانت ادارة التفتيش العشوائي التابعة للإدارة العامة للاطفاء بالتنسيق مع بلدية العاصمة ووزارة الداخلية قد قامت بحملة تفتيشية على مقر المستشفى الاميري القديم في منطقة شرق، حيث كان مقر المستشفى مملوءا بشتى انواع المخالفات من اطارات سيارات قديمة واكوام نفايات وتحول الى ما يشبه مخزنا لتلك المخلفات، الامر الذي ترتب عليه في السابق اكثر من حريق.
وفي هذا الصدد حدثنا احد ضباط الاطفاء المشاركين في تنفيذ هذه الحملة الملازم علي بن حيدر قائلا «المستشفى الاميري القديم نشب فيه اكثر من حريق وحتى لا يتكرر الامر وتضيع المعالم الرئيسية لهذا المبنى التراثي، بادرنا بالتنسيق مع بلدية العاصمة ووزارة الداخلية بالقيام بحملة تفتيشية على مقر المستشفى لرصد وازالة المخلفات الموجودة».
واضاف «بادرنا بالقيام بهذه الحملة انطلاقا من اهمية المحافظة على سلامة المنشآت وازالة المخاطر التي تحيط بها وبالفعل تمت ازالة المخلفات المخزنة في مبنى المستشفى بكميات كبيرة، لو نشب فيها حريق لكان من الممكن ان يقضي على المعالم الرئيسية للمبنى».
واوضح «انه بالفعل تمت ازالة المخلفات متمنيا من جهة الاختصاص او صاحب الملكية لهذا المبنى سواء كانت وزارة الصحة او المجلس الاعلى للثقافة والفنون والآداب ان يقومان بدورهما في المحافظة على هذا المبنى التراثي وتحويله إلى مركز حضاري ثقافي حيث انه يعتبر شاهدا على حقبة من تاريخ الكويت».
ولأهمية الامر التقت «الراي» الامين العام المساعد لقطاع الآثار والمتاحف والشؤون الهندسية والمهندس
علي حسين اليوحة الذي تحدث بصدر رحب وبحسرة على ما آلت اليه امور المستشفى الاميري القديم من حرائق واهمال، واضعا النقاط فوق الحروف بادئا الحديث بسيل من الاسئلة تنم عن حرصه الشديد على المحافظة على كل آثار الكويت، متسائلا ومجيبا «ماذا تعرفون عن حضارة الكويت؟ وهل لديكم علم ان حضارة الكويت تعود إلى 5000 سنة قبل الميلاد؟ وهل لديكم فكرة عن حضارة العبيد وحضارة دلمون والفترة الهيلينستية، وماذا تعرفون عن الادلة الاثرية التي تعود إلى العصر البرونزي الذي يؤرخ من 2200 الى 1100 سنة قبل الميلاد؟ وهل لديكم فكرة عن معبد الإله انزاك والفترة الكاشية والمعبد البرجي وموقع الخضر وموقع العوازم وحجر سوتيلوس وايكاروس وتماثيل الهة الجمال افروديت ومقتينات جزيرة ام النمل وجزيرة عكاز؟ ليسكت قليلا ثم يقول «لكل امة حضارتها وتراثها الذي يؤكد اصالتها وتاريخها حيث تجسد الآثار حضارة الدول وثقافتها فهي اشياء مادية ملموسة علينا المحافظة عليها وحمايتها بشتى الطرق من يد العبث»، واوضح «ان المطلوب الآن اما ان تقوم وزارة الصحة بترميمه والمحافظة عليه تحت اشراف المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب او تخويل الامر للمجلس الوطني لترميمه والمحافظة عليه».
وعن اهم المعوقات التي تقف حجر عثرة امام تحويل المستشفى الاميري القديم إلى مركز حضاري وثقافي بين قائلا «ان وزارة الصحة بملكيتها هذا العقار التاريخي هي العائق الوحيد فمن المفترض بها ان تقوم بتسليم المبنى إلى المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب حيث سنقوم على الفور بترميمه وتحويله الى مركز حضاري ثقافي واستغلاله على الوجه الامثل، مشيرا إلى ان هناك وزارات متعاونة جدا مع المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، ضاربا مثالا على ذلك بوزارة التربية حيث قامت بتحويل ملكية عدد من المدارس القديمة باعتبارها مباني تاريخية إلى المجلس الوطني للثقافة الذي بادر على الفور باعادة ترميمها واستغلالها على الوجه الملائم والامثل، ومن ذلك المدرسة الشرقية للبنات التي تم تحويلها إلى متحف الفن الحديث حيث قام المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب بالتعاون مع وزارة التربية بنقل اختصاص المدرسة من وزارة التربية إلى المجلس ليباشر اعمال الصيانة والترميم والمحافظة على المبنى في العام 2001، وافتتح بشكل رسمي ضمن احتفالات مهرجان القرين في شهر يناير العام 2003، مضيفا ان هناك عددا من المدارس الاخرى التي تم تحويلها إلى المجلس الوطني والتي منها ايضا المدرسة الشرقية للبنين والمدرسة القبلية وغيرها.
واضاف «ندعو وزارة الصحة للتعاون مع المجلس الوطني مثلما فعلت وزارة التربية بتسليم تلك المباني التاريخية إلى المجلس للقيام بترميمها والمحافظة عليها».
وبين «انه تمت مخاطبة وزارة الصحة منذ سنوات في هذا الشأن وكان الرد بعدم الموافقة والمشكلة ان يترك هذا المبنى التاريخي من دون رعاية او اهتمام».
واكد ان المطلوب المحافظة على تلك المباني التاريخية والقدرة على اتخاذ القرار، مبينا ان الحل الامثل للجهات الحكومية ان تقوم بتحويل ملكية تلك المباني التاريخية إلى جهة الاختصاص وهي المجلس الوطني للثقافة حيث هناك قرار صادر عن مجلس الوزراء بتاريخ 15 يناير 1995 يطالب الجهات الحكومية بالتعاون مع المجلس الوطني (ادارة الآثار والمتاحف) باتخاذ الخطوات العملية اللازمة للتنسيق في ما بينها من اجل المحافظة على ما تبقى من تراث الكويت تنفيذا للقانون رقم 11 لسنة 1960.
واشار إلى ان هناك بالفعل جهات متعاونة مثل وزارة التربية والتعليم العالي، حيث اتخذت قرارا جريئا بتحويل المدارس التاريخية إلى المجلس الوطني للمحافظة عليها. اما بالنسبة لوزارة الصحة فالامر مختلف وليس هناك من لديه القدرة على اتخاذ قرار تحويل هذا المبنى التاريخي إلى المجلس الوطني للثقافة لمباشرة مهامه في المحافظة عليه، او حتى ابسط الامور ان تقوم وزارة الصحة نفسها بالمحافظة على هذا المبنى التاريخي واعادة ترميمه واستغلاله على النحو الامثل.
وفي معرض رده على سؤال يتعلق بالموقع الحيوي للمستشفى ووقوعه في منطقة تشهد تطورا عمرانيا كبيرا، قال «هناك نوعية من الناس لديها قناعة ان تلك المباني التاريخية تعيق الحركة العمرانية، والحقيقة انه اذا كانت المفاضلة بين التطور العمراني ومبنى خراب هنا تكون الافضلية للتطور العمراني، اما اذا كان التطور العمراني امام مبنى تاريخي وجزء من الموروث الثقافي التراثي فيجب المحافظة على المبنى التاريخي بوضعه في صورته الصحيحة ومكانته اللائقة، فالمبنى التاريخي منظره مزعج اذا تركته على حاله ولكن مع اعادة ترميمه بناء على دراسات علمية فالامر بالتأكيد سيكون مختلفا، موضحا «ان احدى مواد قانون الآثار تقول انه عند القيام ببناء حول المباني التاريخية فيجب ان تراعى المسافات للمحافظة على هذا الموروث الثقافي».
وختم حديثه متمنيا ان يجد لهذا الكلام مستمعا من وزارة الصحة ووضع هذا المبنى التاريخي موضع الاهتمام الفوري.


http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=89453
__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
اسماء العاملين في المستشفى الأمريكاني رود المعلومات العامة 6 02-07-2012 09:17 PM
السلام الأميري قبل النشيد الوطني ســـالم المعلومات العامة 18 13-05-2011 04:12 AM
مسكين المستشفى الاميري ولدالشامي المعلومات العامة 6 08-03-2010 05:38 PM
الديوان الأميري سعدون باشا تاريــــــخ الكـويت 4 25-12-2009 10:00 PM
إصطفاف الحرس الأميري بعد صلاة العيد - 1962م AHMAD الصور والأفلام الوثائقية التاريخية 0 04-07-2009 02:23 AM


الساعة الآن 08:35 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت