راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > التاريـــخ الأدبي
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 09-05-2014, 11:15 PM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي الإحتفال باليوبيل الذهبي لرابطة الأدباء

الإحتفال باليوبيل الذهبي لرابطة الأدباء


صدر عن رابطة الأدباء الكويتيين العدد الجديد من مجلة البيان, وقد تصدرت صورة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد العدد بمناسبة رعاية سموه لاحتفالية رابطة الأدباء بمناسبة مرور خمسين عاماً على تأسيسها, والتي سوف تقام خلال يومى 13 و14 في هذا الشهر بفندق جميرا المسيلة, وكتب الأمين العام للرابطة طلال سعد الرميضي, مثمناً هذه الرعاية الكريمة في زاويته محطات قلم :”لقد عودنا سموه على أبوته وحنوه ووقوفه دائماً إلى جانب أبنائه في مسيرتهم التنموية”, كما شكر الرميضي في كلمته وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود على دعمه ومؤازرته للحركة الثقافية في الكويت, ولوقوفه إلى جانب أنشطة رابطة الأدباء وتطلعاتها حضارياً. تضمن العدد الجديد ملفاً عن مرور نصف قرن على تأسيس الرابطة, حيث كتب رئيس تحرير المجلة سليمان الحزامي عن مجلة البيان كونها جسراً للثقافات, كما كتب قراءة في تاريخ المسرح الكويتي ودور رابطة الأدباء, وكتبت الإعلامية أمل عبدالله موضوعاً عن الريادة والرواد, بينما كتب الأمين العام طلال الرميضي عن مطبوعات الرابطة ونشر الكاتب عدنان فرزات مقالة بعنوان “البيان.. آفاق البعد العربي”, وفي الملف أيضاً قصيدة كتبها الشاعر وليد القلاف تعبر عن أهمية هذه المناسبة, وهناك مادة تعرض لتاريخ التأسيس وتوثق للمراحل الأولى لإنشاء الرابطة.

وبمناسبة احتفالها باليوبيل الذهبي أعادت رابطة الأدباء الكويتيين طباعة كتاب (الحركة الأدبية والفكرية في الكويت) للدكتور محمد حسن عبدالله في طبعة ثانية مع كتابة مقدمة جديدة.

وأعرب الأمين العام لرابطة الأدباء الكويتيين طلال الرميضي عن سعادته مبينا ان المؤلف شخصية ثقافية مميزة ساهمت في رصد الحركة عن كثب وسجل آراءه النقدية المهمة التي غدت مرجعا مهماً للباحثين وطلبة الدراسات العليا وبين ان كتابة (الحركة الادبية والفكرية في الكويت) يعتبر من المراجع المهمة في المكتبة العربية التي تناولت تطور الأدب الكويتي وتتجاوز عدد صفحاته السبعمئة, ويعد هذا الكتاب أول كتاب تصدره رابطة الأدباء في عام 1973م اي قبل اربعين سنة.


http://al-seyassah.com/%D8%A7%D9%84%....Auelrz2F.dpbs
__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 09-05-2014, 11:18 PM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي

برعاية سمو الأمير

رابطة الأدباء تحتفل بنصف قرن على تأسيسها


يرعى سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، احتفالية رابطة الأدباء الكويتيين التي تقيمها الرابطة منتصف شهر مايو المقبل بمناسبة مرور نصف قرن على تأسيسها.

وأناب سمو أمير البلاد وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان صباح سالم الحمود الصباح لحضور الاحتفالية، التي دعت إليها الرابطة عدداً من المثقفين من مختلف أرجاء الوطن العربي، وستكون مصحوبة بندوة ضخمة يقدم فيها متخصصون أبحاثاً على درجة من الأهمية، بما يتناسب والمسيرة الأدبية للرابطة التي رعتها الدولة على مدى خمسين عاماً، وأصبحت واجهة فكرية وحضارية أمام العالم.

وشكر أمين عام رابطة الأدباء طلال سعد الرميضي القيادة السياسية العليا في دولة الكويت قائلاً: إن رابطة الأدباء الكويتيين تعلن امتنانها وتقديرها للمبادرة السامية من قبل سمو الشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح، على تفضله برعاية احتفالية الرابطة بمرور نصف قرن على إنشائها، وهذا يعكس عمق وعي القيادة الحكيمة لدولتنا الحبيبة الكويت وإدراكها الحضاري بأن التنمية الثقافية هي جزء أساسي مكون للحياة العامة سياسياً واقتصادياً واجتماعياً.

وأضاف الرميضي: إن هذا الاحتضان يمنح الأدباء والمثقفين ثقة كبيرة بأنهم مساهمون في تأسيس أركان الدولة الحديثة التي تحرص عليها القيادة العليا، وتسعى إليها تحت مظلة جعل الكويت مركزاً حضارياً ومدعاة للفخر، وهو ما تلمسناه من سمو أمير البلاد الشيخ صباح الأحمد وعطائه اللا محدود لدعم الحياة الثقافية.

كما تقدم الرميضي بالشكر لوزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب سلمان صباح سالم الحمود الصباح على الجهود التي بذلها لتحقيق المؤازرة الكبيرة لرابطة الأدباء الكويتيين على مختلف الأصعدة، وتذليل العقبات والصعوبات التي تواجه مسيرتها الثقافية، وتمثل ذلك في عدة جوانب تلمسها الأدباء بشكل ملحوظ من خلال التقاء الوزير بأعضاء الرابطة، والاطلاع على متطلباتهم وطموحاتهم، وتسهيل طباعة مجلة البيان الصادرة عن الرابطة، وحضور أنشطة الرابطة وتقديم الدعم الكبير لها مادياً ومعنوياً. وهذا يعطي مؤشرات واضحة على الوعي الذي يتحلى به الوزير الشيخ سلمان صباح سالم الحمود الصباح، تجاه الدور الأمثل للعمل الأدبي في تكريس مفهوم الدولة المتقدمة.

ونوه الرميضي أيضاً بالتعاون الثقافي المثمر بين رابطة الأدباء الكويتيين والمجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب ممثلاً برئيسه وزير الإعلام الشيخ سلمان صباح سالم الحمود الصباح، وأمينه العام المهندس علي اليوحة، مشيراً إلى أن هذا التعاون نجم عنه ازدهار في الحركة الثقافية واستقطب جمهوراً كبيراً من متابعي الحركة الأدبية في دولة الكويت.

http://www.alqabas.com.kw/node/855674
__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 10-05-2014, 09:21 PM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي

خمسون عاماً من الأدب

كتب المقال: يوسف عوض


الثلاثاء القادم سيقام حفل بمناسبة مرور خمسين عاماً على تأسيس رابطة الأدباء الكويتيين، وهي جمعية نفع عام ترعى وتهتم بالثقافة والأدب وتصدر عنها مجلة راقية ومعتبرة هي "مجلة البيان". خمسون عاماً مرت وكأنها أيام، وها هي الرابطة تحتفل بهذه الخمسين؛ خمسون منتصف العمر، أو خمسون النضج، أو خمسون لها حكاية وقصة نجاح جديدة... وهو ما أجزم به.
في الآونة الأخيرة حضرت إلى الرابطة في مناسبتين بالطبع كواحد من الجمهور، حيث لا ارتباط لي معها ولست من أعضائها، المناسبة الأولى لحضور أمسية للإعلامي والشاعر عبدالرحمن النجار وأدارها الأديب والمؤرخ صالح المسباح، ووسط حضور متوسط العدد، استمتعت بأمسية قد لا تتكرر حيث كانت عفوية المحتفى به "النجار" طاغية، فكان يلقي أشعاره بتبسط وعفوية، وتجاوب الحضور معه بصورة مذهلة. خرجت من الأمسية ولم تفارقني الابتسامة، ابتسامة التقدير والإعجاب بالمحتفى به،
وكانت الزيارة الثانية قبل أيام في أمسية ثقافية هادئة ينغمس فيها الأدب الرفيع الذي يتحدث عن "هولندا التي لا تمطر رطباً"، حيث يعنون علاء الجابر، أو "علاوي" كما خاطبته زوجته الأديبة سعداء الدعاس أثناء مداخلتها في الأمسية، روايته الأولى التي نجحت في لفت القارئ العربي، حيث نفدت نسخها وطبع منها طبعات عدة. كانت أمسية "علاوي" عالية "الريتم" ثقافياً وأدبياً ونقدياً، حيث الإنصات إلى اثنين من مبدعي النقد الدكتورة سكينة مراد والدكتور علي العنزي اللذين كانت قراءتهما للرواية متميزة وعرضهما مدعماً بمفردات واضحة تلبي المضمون. وقد أدارت الأمسية باقتدار الأديبة القديرة أمل عبدالله، وختمها الروائي علاء الجابر بكلمة معبرة بدأها بتهنئة هولندا بيومها الوطني في بادرة ذات معنى، فعلاء الهولندي الجنسية يلبس الدشداشة، ويتحدث اللهجة الكويتية ككويتي أصيل، وإن كان لا يحمل الثبوتيات الكويتية. كان حديث الروائي عن روايته مفعماً بالنظرات البعيدة وبذكريات وطن لا أظن أنه فكر يوماً بالحصول على جنسيته ولن أقول الإقامة فقط، وهكذا حال بلاد يعرب، بلاد طاردة، بلاد لا تميز بين المثقف والمهرج. ورغم جلوسي في الطرف الأخير من مقاعد إضافية وضعت في القاعة الأنيقة، فقد شعرت بأني جالس في الصف الأول، ولاحظت أن كبار الأدباء كان جلهم جالسين في نفس المكان الذي أجلس فيه، والطريف أنني أثناء جلوسي أتاني أحد طاقم الضيافة في الرابطة، وأظنه مصرياً، ليهمس لي بصوت خفيض: حضرتك الدكتور الفيلكاوي؟!
أجبته بصوت أخفض من صوته: لا يالغالي... فاعتذر لي بلباقة وتهذيب ومضى إلى حيث كان، هنا تأكدت أن الصف الأول الحقيقي في القاعة هو الأخير!
* نعود إلى احتفالية الرابطة، فمن إيجابياتها إقامة معرض كتاب مجاني لا يبيع بل تأخذ ما تشاء من الكتب كبادرة من الرابطة لتشجيع المجتمع على القراءة بمشاركة بعض الجهات الثقافية المميزة كـ"البابطين" و"دار سعاد الصباح" و"مركز البحوث الكويتية" و"المجلس الوطني للثقافة"، وهذا قرار موفق ممتاز يتناسب مع الأهداف الحقيقية لهذه الرابطة الثقافية الأدبية الراقية بمثقفيها وفعالياتها و"أربعائياتها" الثقافية المبهرة.
الكلام كثير والحديث يطول ولا أملك إلا التقدير والاحترام للدور الإيجابي الواضح الذي تقوم به هذه الرابطة لدعم الثقافة في بلدنا العزيز، ولاشك أن احتفاليتها تستحق الرعاية السامية من سمو الأمير، حفظه الله ورعاه، واهتمام الدولة ممثلة بوزير الإعلام كونها تمثل وجهاً مشرقاً للثقافة والأدب في الكويت.
وإلى مستقبل متطور وزاهر بإذن الله.


http://www.aljarida.com/news/index/2...A3%D8%AF%D8%A8
__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 15-05-2014, 08:05 AM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي





__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس
  #5  
قديم 15-05-2014, 08:08 AM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي

سلمان الحمود: رابطة الأدباء الكويتيين عُنيت بالنهضة الثقافية والفكرية منذ التأسيس حتى الآن

احتفلت بمرور «نصف قرن من العطاء»



| كتب مدحت علام |

في احتفالية تليق بقيمتها التاريخية والثقافية وبرعاية حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد - حفظه الله ورعاه - اقامت رابطة الادباء الكويتيين احتفالية عنوانها «نصف قرن من العطاء» وذلك احتفاء بمرور 50 سنة على تأسيسها.

والاحتفالية افتتحها نيابة عن صاحب السمو أمير البلاد وزير الاعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود، في حضور نخبة من الادباء وضيوف الكويت وذلك مساء اول من امس في فندق «الجميرا» وادارت فقرات الاحتفالية الدكتورة نورة المليفي.

وفي بداية الاحتفالية ألقى الحمور كلمة قال فيها: «ان رعاية حضرة صاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه لهذه الاحتفالية، ما هو إلا تأكيد للدعم الكبير الذي توليه الدولة لمؤسساتها الادبية والثقافية، وصورة من صور التقدير والدعم المقدم للادباء والمبدعين من ابناء الكويت، من قبل حضرة صاحب السمو أمير البلاد وسمو ولي العهد وسمو رئيس مجلس الوزراء حفظهم الله ورعاهم».

وقال الحمود: «لم تكن الكويت في يوم من الايام بمعزل عن الحركة الادبية والثقافية، الممتلئة بالامل والطموح في البلاد العربية، بل سارت حركة الفكر والثقافة في دولة الكويت، نحو النمو والتطور، تلامس مناكب حركة الفكر والادب العربي تأثرا وتأثيرا منذ مطلع القرن العشرين والتي اعتمدت على زخم التيارات الثقافية والادبية المتدفقة إلى المجتمع الكويتي من خارجه، وتنشيط العوامل الساكنة بداخله، التي ابدعت في تأسيس الصروح الثقافية والعلمية الكويتية آنذاك ... لقد ادركت الكويت اهمية الادب والثقافة ودورهما في تطور الشعوب والاوطان منذ قرن مضى في عهد المغفور له الشيخ مبارك الصباح، حينما بدأت الحركة الادبية والثقافية بالكويت، على اسس سليمة، فأنتجت ثقافة متفردة، وادبا مبنيا على خصائصه الكويتية الخليجية، مرتبطا بنبضه العربي، وكان تأسيس المدرسة المباركية عام الف وتسعمئة واحد عشر، ومن بعدها المكتبة الاهلية والنادي الادبي عام الف وتسعمئة واثنين وعشرين، قد شكلت بداية مؤسسات الادب والثقافة بالبلاد والتي اولاها حكام الكويت الكرام بمزيد من الرعاية والدعم على مدى العهود، إلى ما وصلت إليه الآن من نمو وتطور».

وأكد بقوله: «ان الاحتفال اليوم باليوبيل الذهبي لرابطة الادباء الكويتيين، التي تأسست في عام الف وتسعمئة واربعة وستين، يستحضر من ذاكرة الوطن بداية نبض حركة الفكر بالكويت، بظهور الشاعر والاديب عبدالجليل الطبطبائي، رحمه الله عام الف وثمانمائة وثلاثة واربعين، الذي ترك اثرا بارزا في الحياة الفكرية الكويتية على مدى عشر سنوات، وبدأ من بعده تلامذته اكمال مشواره، وفي مقدمهم المغفور له الاستاذ عبدالعزيز الرشيد، الذي اسهمت اعماله في تأكيد صورة الكويت زاخرة بالفكر والحيوية بين بلاد العالمين العربي والاسلامي، وكان لمجلة (الكويت) التي اصدرها عام الف وتسعمئة وثمانية وعشرين، كأول مجلة في منطقة الخليج العربي، الدور العظيم في نشر الادب والثقافة بالمنطقة... وسار على دربه العديد من ابناء الكويت من المثقفين والادباء، لتشهد البلاد انطلاقة حقيقية في مجال الادب والثقافة، متفاعلة مع القضايا الوطنية والعربية، مواكبة التطور والتحديث عبر العصور والازمان مع محافظتها على اصالتها وخصوصيتها الكويتية والخليجية وانتمائها العربي... وعندما تنادى ابناء الكويت من اصحاب الفكر والادب والثقافة، لتأسيس رابطة الادباء الكويتيين قبل خمسين عاما كان هدفهم الماثل في أفكارهم واعمالهم الادبية، هو ابراز وجه الكويت الادبي والثقافي ورعاية النهضة الادبية والثقافية والفكرية بالبلاد، وكانت انشطة وفعاليات رابطة الادباء داخل الكويت، ومشاركتها على المستويين الخليجي والعربي مبعث فخر لكل كويتي... لقد كانت رابطة الادباء الكويتيين ولا تزال منذ تأسيسها احدى مؤسسات المجتمع المدني الكويتية، التي عنيت بالنهوض بالحركة الادبية والثقافية والفكرية الكويتية، ورعاية نشء ثقافي وادبي من الكتاب والادباء الكويتيين الذين كان لهم دور ملموس في ابراز الوجه الحضاري لدولة الكويت داخليا وخارجيا جيلا بعد جيل».

واستطرد قائلا: «خمسون عاما تمر الآن على تأسيس رابطة الادباء الكويتيين، ولا تزال اعمدة الادب والفكر والثقافة من مؤسسي الرابطة، تمثل اعمالهم الادبية قواعد صلبة يتم البناء عليها، والتواصل معها عبر السنين، لخلق اجيال من المبدعين الكويتيين في مجالات الادب والفكر والثقافة، ونستذكر هنا بكل العرفان والتقدير هؤلاء الرواد الافاضل من ابناء وبنات دولة الكويت من مؤسسي الرابطة والذين ساروا على دربهم في النهوض بالحركة الادبية والفكرية والثقافية الكويتية اثراء للتطور والتفاعل مع القضايا الثقافية والادبية والفكرية على المستوى الوطني والخليجي والعربي».

وختم بقوله: «ان للمثقفين والادباء الدور الفاعل في بناء المجتمع وتكوين هويته الثقافية، وتوعية افراده بالمخاطر والتحديات، وهو دور يساهم بشكل كبير في تأسيس اركان الدولة ونهضتها، وتقوية إرادة شعبها، ولقد ادركت الكويت هذه الاهمية، فقامت بدعم الانشطة الادبية والثقافية الابداعية، وانشاء المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، التي كان من نتائجها انتشار الفكر الادبي الكويتي في كثير من بلدان العالم، وتبوأ ابناء الكويت المراكز المتقدمة بين ادباء المنطقتين الخليجية والعربية».

وألقى الأمين العام لرابطة الادباء الكويتيين الباحث طلال الرميضي كلمة قال فيها: «تحتفل رابطة الادباء الكويتيين بمناسبة عزيزة على المثقفين والادباء. ألا وهو مرور نصف قرن على تأسيس هذا الصرح الثقافي، ولنا في هذا المقام أن نتذكر انجازات الرابطة، والعطاء الذي بذلته خلال هذه السنوات الطويلة من فعاليات ثقافية مهمة، وما أصدرته من مطبوعات ادبية قيمة لتساهم في اثراء الحراك الثقافي في صفحة مشرقة من صفحات تاريخ الكويت العريق».

واضاف: «ونحن وسط منظومة العمل التطوعي في ابرز المؤسسات الادبية بدولة الكويت، نعتز بهذه المناسبة الكبيرة، والتي كانت نتاج تواكب الجهود الرائعة بين الادباء السابقين والمعاصرين لنصل اليوم إلى تتويج هذا الصرح الادبي العريق باحتفال رفيع تحت رعاية سامية من صاحب السمو امير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه، وبدعم كبير من معالي وزير الاعلام وزير الدولة لشؤون الشباب سلمان صباح السالم الحمود الصباح، ونتقدم بخالص الامتنان للقيادة الحكيمة على دعمها اللامحدود لادباء هذا الوطن ومثقفيه، وهذا ليس بغريب عليها حيث جبلت على دعم المؤسسات الثقافية، والتي تعتبر رافدا مميزا لمفردات الابداع في المجتمع الكويتي الحضاري».

وختم بقوله: «ولا يسعنا في هذا المقام إلا تقديم جزيل الشكر لكل من ساهم معنا في انجاح هذا الحفل الجميل لنسجل معا صفحة مشرقة من صفحات تاريخ وطننا العزيز، ونتذكر باعتزاز اسماء مضيئة ساهمت في رفعة الرابطة خلال نصف قرن من العطاء الادبي».

وجاء دور كلمة الاتحاد العام لادباء العرب وألقاها نائب الامين العام لاتحاد الادباء والكتاب العرب رئيس اسرة الادباء والكتاب البحرينية الكاتب ابراهيم بوهندي، مشيرا فيها إلى دور الكويت الريادي في رعاية الثقافة العربية، خصوصا في الفترة من 20 - 28 ديسمبر من عام 1958 حينما استضافت الكويت المؤتمر الرابع للادباء والكتاب العرب.

وأوضح بقوله: «ان هذا المؤتمر تجلت فيه الروح العربية الوطنية في ذلك المؤتمر بالمواقف المؤيدة للشعوب العربية في نضالها ضد المستعمر الاجنبي، وما اراه جديرا بالذكر بصفتي مواطنا عربيا بحرينيا، هو ذلك الموقف مع شعب البحرين العربي الذي تضمنه البيان الختامي».

وختم بقوله: «هذه هي الكويت دائما بمواقفها الوطنية العربية منذ عهد مهندس نهضتها الحديثة المغفور له الوالد الكبير الشيخ عبدالله السالم الصباح، الذي اطلق عنان الابداع الادبي والفكري والفني فانتعشت الحياة الثقافية بفعل ابناء الكويت من الرواد، الذين ساهموا في اثراء المشهد الثقافي الخليجي والعربي بابداعاتهم المتميزة على مستوى الشعر والسرد القصصي والروائي، وعلى مستوى المسرح وغير ذلك من الآداب والفنون ليتدفق العطاء مما تأسس بمبادراتهم من الصروح الادبية والفكرية والفنية التي منها هذه الرابطة العريقة المحتفى بها اليوم بمناسبة مرور خمسين عاما على تأسيسها».

يوسف المليفي وشعار الاحتفالية


صمم شعار احتفالية رابطة الادباء بمرور 50 سنة على تأسيسها الفنان الدكتور يوسف المليفي، وذلك عبر رؤى فنية احتوت على رموز تدل على ما قدمته رابطة الادباء من عطاءات متميزة خلال مسيرته الادبية الطويلة.

ولقد احتوى الشعار على عناصر فنية متنوعة، وذات مدلولات فنية موحية، وذات دلالات يشير إلى الفكرة التي يريد الفنان توصيلها إلى المتلقي.

معرض الكتاب ... والتوزيع مجاناً


شارك في معرض الكتاب المقام على هامش الاحتفالية الكثير من دور النشر والمؤسسات الرسمية وغير الرسمية، ومنها المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب، ورابطة الادباء، ودار سعاد الصباح للنشر، ومؤسسة جائزة عبدالعزيز سعود البابطين، ومركز البحوث والدراسات، ووزارة الاعلام، وغيرها. وتم توزيع الكتب بالمجان على الجمهور، خصوصا الطبعة الثانية من كتاب «الحركة الادبية والفكرية في الكويت» للدكتور محمد حسن عبدالله، والذي صدرت طبعته الثانية بمناسبة الاحتفالية، بينما صدرت طبعته الاولى عام 1973، وهو باكورة طباعة الكتب في رابطة الادباء.

منتدى المبدعين الجدد


حظي منتدى المبدعين الجدد باهتمام في الاحتفالية من خلال ما قدمه للادباء الشباب من دعم وتشجيع مما نتج عنه حصيلة من الادباء... اثروا الساحة الثقافية بابداعاتهم وهو المنتدى الذي تحرص الشيخة باسمة المبارك العبدالله على رعايته ودعمه منذ تأسيسه حتى الآن.

وتأسس منتدى المبدعين الجدد في العام 2001 بهدف احتضان المواهب الادبية للشباب من سن 13 - 30 سنة.

ومنتدى المبدعين يعتني بموهبة الشعر الفصيح والقصة والرواية والمسرحية اضافة إلى الكتابة النقدية. اما جلساته فهي اسبوعية تعقد كل اثنين من كل اسبوع، لمناقشة وقراءة نصوص الشباب المبدعين. ويشارك المنتدى بأنشطة داخلية وخارجية، منها امسيات شعرية وقصصية في الكويت والبحرين وسلطنة عمان. واصدر منتدى المبدعين الجدد كتابا يحمل عنوان «اشراقات» وهو كتاب يضم سلسلة من الحصيلة الابداعية لشباب اعضاء المنتدى.

تاريخ الرابطة في فيلم وثائقي


في حين جاء العرض المرئي والوثائقي عن تاريخ رابطة الادباء الكويتيين منذ التأسيس حتى الآن.

والذي بدأ من خلال النادي الادبي الأول عام 1924، ثم النادي الادبي الثاني عام 1946، كي تتبلور هذه التحركات إلى الرابطة الادبية، في عام 1958 ومن اهم اهدافها رعاية النهضة الادبية في الكويت والاتجاه بالادب العربي إلى المسار القومي. وفي عام 1964 اجتمعت نخبة من الادباء لتأسيس رابطة الادباء الكويتيين، ومن ثم اشهارها والتي تعتبر علامة مميزة في تاريخ الادب في الكويت.

وتحدث الفيلم عن مؤسسي رابطة الادباء، وامنائه ورؤساء تحرير مجلة البيان، بالاضافة إلى مطبوعات رابطة الادباء، وانشطة رابطة الادباء، إلى جانب الحديث عن منتدى المبدعين الجدد.

الحركة الأدبية في مشهد مسرحي


تضمنت فقرات الحفل عرضاً مسرحياً عن الحركة الادبية الكويتية من تأليف الاعلامية امل عبدالله وبطولة الفنان القدير جاسم النبهان، وتحدث العرض عن اصحاب الفكر والابداع في الكويت، هؤلاء الذين قدموا العطاء والجهد في سبيل اثراء الحياة الثقافية الكويتية.

كما شبه النبهان الادباء والمبدعين بالسدرة، التي كان يحرص كل كويتي على زراعتها نظرا لقدرتها على تحمل الظروف البيئية الصعبة، كما شبههم بالاثلة التي كانت تحمي المزارع من الغبار، وان الشعراء قديما كانوا الرواة، الذين رصدوا الكثير من القضايا المتعلقة بالوطن آنذاك.

تكريم المؤسسين


كرم الشيخ سلمان الحمود والباحث طلال الرميضي والشيخ أحمد النواف مؤسسي رابطة الادباء... الذين لا يزالون يقدمون عطاءاتهم، واولئك الذين رحلوا عن عالمنا من خلال حضور أحد افراد اسرهم وهم الادباء: يوسف الرفاعي وعبدالصمد تركي وعبدالمحسن الرشيد، وعبدالله سنان، ويعقوب الغنيم، وعبدالله الدويش، وفهد الدويري، وفاضل خلف، وهداية سلطان السالم، ومحمد البداح، وعلي السبتي.

كما تم تكريم امناء الرابطة منذ عام 1965 حتى الآن، ورؤساء تحرير البيان منذ عددها الأول في الأول من ابريل 1966 حتى الآن.

دروب الضوء


| رجا القحطاني |

يوبيلها الذهبي في استمرارها

لم تنطفئ في البذل شعلة نارها

خمسون نجما من مجرة عمرها

رسمت دروب الضوء في مشوارها

ولدت رعاة الضاد كل منضّدٍ

لغة من الابداع وفق اطارها

ونمت مواهب في عنايتها كما

تنمو اللآلئ في بطون محارها

هي واحة الادباء إذ ارواحهم

ترتاح في افيائها بجوارها

حرفية الكتاب بعض جمانها

وروائع الشعراء بعض نضارها

رفدت جهات الوعي عمقا وارتقت

بعطائها و(بيانها) ومنارها

وكأنني برعيلنا الوضاء يبصرها..

رضاء معجبا بمسارها

الأولون تعهدوها غرسة

تتوارث الاجيال قطف ثمارها

في ليلها انزوت الثقافة هدأة

فاذا رؤاهم بشرت بنهارها

لاتحسن الامم المضي تطورا

ان لم تك الآداب من اطوارها

كم امة كالمومياء تحنطت

لما تقولب فكرها في دارها

وانا بنبض الشعر روحي استوعبت

صخب الحياة بمرهف استشعارها

فوضاه لملمة لانسانيتي

ورؤاه بوصلة إلى اسقرارها

وكأن قافية تسافر في دمي

من قبل أن يشدو فمي بهزارها

أتنفس الكلمات إذا أتلمس..

الاشياء منسربا إلى اغوارها

مالم يجئ من شرفة التاريخ قد

جاءت به الشعراء في اشعارها!


http://www.alraimedia.com/Articles.aspx?id=504452
__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس
  #6  
قديم 15-05-2014, 08:12 AM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي


احتفالاً باليوبيل الذهبي لـ «الرابطة»

الحمود: الحركة الأدبية أنتجت ثقافة متفردة



كتب محمد حنفي:

برعاية سمو أمير البلاد الشيخ صباح الاحمد الجابر الصباح ووسط حضور كبير امتلأت به قاعة المسيلة بفندق الجميرا، افتتح وزير الإعلام وزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان صباح السالم الحمود الصباح احتفالية رابطة الأدباء الكويتيين بمرور 50 عاما على تأسيسها، وقد حضر الاحتفال الذي قدمت فقراته د. نورة المليفي، محافظ حولي الشيخ أحمد النواف والأمين العام للمجلس الوطني للثقافة والفنون علي اليوحة.

في كلمته قال وزير الإعلام ان رعاية حضرة صاحب السمو أمير البلاد لهذه الاحتفالية ما هي إلا تأكيد للدعم الكبير الذي توليه الدولة لمؤسساتها الأدبية والثقافية، وصورة من صور التقدير والدعم المقدم للأدباء من أبناء الكويت من قبل حضرة صاحب السمو أمير البلاد وسمو ولي العهد وسمو رئيس مجلس الوزراء.



تأسيس الصروح الفكرية

وقال الحمود إن الكويت لم تكن في يوم من الأيام بمعزل عن الحركة الأدبية والثقافية العربية، بل سارت حركة الفكر والثقافة في الكويت نحو النمو والتطور، تلامس مناكب حركة الفكر والأدب العربي تأثرا وتأثيرا منذ مطلع القرن العشرين، والتي اعتمدت على زخم التيارات الثقافية والأدبية المتدفقة الى المجتمع الكويتي من خارجه، وتنشيط العوامل الساكنة بداخله التي أبدعت في تأسيس الصروح الثقافية والعلمية الكويتية آنذاك.



أهمية الأدب والثقافة

وأكد الحمود ان الكويت أدركت أهمية الأدب والثقافة ودورهما في تطور الشعوب والأوطان منذ قرن مضى في عهد المغفور له الشيخ مبارك الصباح، حينما بدأت الحركة الأدبية والثقافية بالكويت على أسس سليمة، مبينا انها انتجت ثقافة منفردة وأدباً مبنياً على خصائصه الكويتية الخليجية ومرتبطاً بنبضه العربي.



قواعد صلبة

وأشارالحمود الى ان رابطة الأدباء الكويتيين لا تزال منذ تأسيسها إحدى مؤسسات المجتمع المدني الكويتية التي عنيت بالنهوض بالحركة الأدبية والثقافية والفكرية الكويتية، وان خمسين عاما مرت على الرابطة ولا تزال أعمدة الأدب والفكر والثقافة من مؤسسي الرابطة تمثل أعمالهم قواعد صلبة يتم البناء عليها.

من جهته شكر الأمين العام لرابطة الأدباء الكويتيين طلال الرميضي القيادة الحكيمة على رعايتها المستمرة ودعمها غير المحدود لأدباء الكويت ومثقفيها، وتطوير المؤسسات الثقافية التي تعتبر رافدا مميزا لمفردات الابداع في المجتمع الكويتي الحضاري.

وتذكر الرميضي بالعرفان جهود الرواد الأدباء من السابقين والمعاصرين، مذكراً بانجازات الرابطة والعطاء الذي تبذله من أنشطة ثقافية مهمة، ونشر الكثير من المطبوعات المتميزة التي تساهم في إثراء الحركة الثقافية في الكويت.



واقف الكويت

وفي كلمته تذكر نائب الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب ابراهيم بوهندي مواقف الكويت المشرفة تجاه القضايا الوطنية، خاصة موقفها من البحرين، ودعمها للعمل الثقافي العربي من خلال روادها بابداعاتهم المتميزة على جميع المستويات الثقافية والأدبية، ومن خلال مؤسساتها ومن بينها رابطة الأدباء الكويتيين.

وقد تضمن الاحتفال إلقاء الشاعر رجا القحطاني لقصيدة «دروب الضوء» استعرض فيها تاريخ وإنجازات الرابطة، كما تم عرض فيلم وثائقي بصوت الإعلامية أمل عبدالله عن الحركة الأدبية في الكويت، وفيلم آخر عن تاريخ وإنجازات رابطة الأدباء، تضمن عرض بعض الوثائق والصور النادرة، وقدم الفنان جاسم النبهان فقرة مسرحية عن دور الرابطة في إثراء الحركة الأدبية والمسرحية في الكويت.



تكريم المؤسسين والأمناء

وقد كرّم وزير الإعلام ومحافظ حولي والأمين العام للرابطة مؤسسي الرابطة وأمناءها السابقين، كما كُرّم رؤساء التحرير الذين تولوا مجلة البيان التي تصدرها الرابطة، بالإضافة إلى تكريم بعض الشخصيات الداعمة لأنشطة الرابطة مثل الشيخة باسمة الصباح والفنان يوسف المليفي.

وعلى هامش الاحتفال افتتح وزير الإعلام معرض الكتاب المصاحب لاحتفالية الرابطة، والذي ضم عددا من المؤسسات ودور النشر الكويتية مثل: دار سعاد الصباح والمكتبة الوطنية ومكتبة البابطين ورابطة الأدباء ووزارة الإعلام،حيث وزعت الكتب مجانا للجمهور.





المكرمون



الأمناء:

عبد المحسن الرشيد

عبدالله الحاتم

خالد سعود الزيد

احمد السقاف

د. سليمان الشطي

د. عبدالله العتيبي

د. خليفة الوقيان

د. خالد عبد اللطيف رمضان

د. عبدالله خلف / حمد الحمد

د. عادل العبد المغني

صالح المسباح

طلال الرميضي



رؤساء تحرير البيان:

عبدالله الدويش

محمد المشاري

عبدالله زكريا الأنصاري

خالد سعود الزيد

رضا الفيلي

د. عبدالله العتيبي

د. سليمان الشطي

د. خالد عبداللطيف رمضان

خالد عبدالكريم جمعة

د. نجمة أدريس

عبدالله التليجي

سليمان الحزامي



المؤسسون:

يوسف السيد الرفاعي

عبد الصمد التركي

عبد المحسن الرشيد

عبدالله سنان

يعقوب الغنيم

عبدالله الدويش

فهد الدويري

فاضل خلف

هداية السالم

محمد البداح

على السبتي



http://www.alqabas.com.kw/node/864846
__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس
  #7  
قديم 16-05-2014, 06:46 AM
بوعمر الوزان بوعمر الوزان غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: May 2014
الدولة: الكويت
المشاركات: 79
افتراضي

الله يعطيكم الصحة والعافية وألف ألف مبروك وتستاهلون كل خير أستاذة ندى
رد مع اقتباس
  #8  
قديم 16-05-2014, 09:06 AM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعمر الوزان
   الله يعطيكم الصحة والعافية وألف ألف مبروك وتستاهلون كل خير أستاذة ندى


الله يبارك فيك أخي بو عمر ، وإن شاء الله تعالى بعد عشر سنوات سيكون احتفالنا بمئوية إنشاء النادي الثقافي الأدبي الأول.
__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس
  #9  
قديم 16-05-2014, 09:09 AM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي

أمسية شعرية تختم احتفالية رابطة الأدباء بيوبيلها الذهبي


تنوعت الجلسات الأدبية في احتفالية رابطة الادباء الكويتيين بمرور 50 عاماً على التأسيس، مركزة على هموم المثقف وقضايا الكتاب وإشكاليات الرقابة.

وتضمن اليوم الثاني من احتفالية رابطة الأدباء الكويتيين مجموعة ندوات أدبية وأمسية شعرية، وشارك في الفعالية الشعرية كوكبة من الشعراء يمثلون أكثر من جيل، وتمحور كثير من القصائد حول احتفالية الرابطة واستعراض محطات من تاريخها ومواقف وأسماء لرجالاتها.

فقدمت الشاعرة ندى الرفاعي التي صدر لها عدة دواوين قصيدة مهداة الى الرابطة تذكرت خلالها مسيرتها وذكرت انجازات الامناء، في حين قرأ الشاعر وليد القلاف قصيدة بعنوان» كويتي وأفتخر» وتتضمن دعوة الى العمل والانجاز والإبداع والابتكار يقول فيها:

كويتي وأفتخر وبالإبداع أشتهر/ وأرسم وجه آمال بها الايام تختصر/ أرى الأشواق تسقيني وليس بسقيها ضرر/ ومن فكر إلى فكر وبالأفكار نقتدر.
وبدورها، قدمت الشاعرة د.فاطمة موسى قصيدة أشادت فيها بالرابطة وإنجازاتها طوال نصف قرن، وخصت د. خليفة الوقيان بالمديح، وتقول بعض أبيات القصيدة:
رابطة الأدباء رابطة بالحب والإخاء تجمعنا بالنور والبهاء/ أعضاؤها الرواد والشعراء.
ومن جانبه، قدم الشاعر خلف الخالدي قصيدة أيضا الى الرابطة في عيدها الذهبي يقول فيها: فمن يحيا حياة العلم والقلم له نفس بعمر الدهر أحياها.
وقرأ ابراهيم الخالدي مقطعا شعريا للشاعر عبدالله الفلاح، ليختتم الامسية الشاعر عبدالله الفيلكاوي عضو منتدى المبدعين الجدد.

وأشار ابراهيم الخالدي في الأمسية الى انه بصدد طبع كتاب يرصد فيه كوكبة كبيرة من الشعراء يتكون من فصلين، الاول يتطرق فيه الى الشعراء الراحلين وأولهم عثمان بن سعد المتوفى عام 1827 وهو شاعر ومؤرخ، وآخر الشعراء الراحلين هو سليمان الجارالله الذي توفي هذا العام، مشيرا الى أن عدد الشعراء الراحلين بلغ 61 شاعرا، أما الفصل الثاني فيضم الشعراء المعاصرين، وأولهم فاضل خلف من مواليد 1927 وأصغرهم الشاعر ناصر البريكي مواليد 1994 وقد وصل عدد الشعراء المعاصرين في الكتاب إلى أكثر من 90 شاعرا.
يشار إلى أن مجموعة من الشعراء قرأوا قصائدهم خلال الأمسية منهم الشاعر يعقوب السبيعي والشاعر الدكتور خالد الشايجي.

مجلة البيان والمواهب

وفي محاضرة ضمن الفعاليات حول مسيرة مجلة «البيان» والحراك الثقافي أدارها صالح المسباح، يؤكد رئيس تحريرها سليمان الحزامي أن المجلة ركزت في الأعوام الأخيرة على الأديب والمثقف الكويتي، وأصبحت منفتحة أكثر للأقلام الكويتية بشتى أنواع الأدب من قصص قصيرة ومقالات وشعر وغير ذلك، لتساهم في تشجيع الكتاب الكويتيين في العالم العربي بعد استمرار «هذه الرحلة التي كان لها صدى في الكثير من المهرجانات والمنتديات الثقافية، ليصبح لها اسمها المعروف في جميع أرجاء الوطن العربي».
ولفت الحزامي الى تناوب كوكبة مميزة من المثقفين والأدباء على رئاسة تحريرها والذين كان لهم الدور البارز في تنظيم وتوسيع رقعة إصدار المجلة التي وصلت الى جميع أقطار الوطن العربي مشبها إياها بالواحة للكتاب العرب في المجالات المختلفة.
وتحدث في ذات الاطار د.مصطفى الضبع معددا انجازات الرابطة.
تلتها محاضرة أخرى بعنوان «المواهب الأدبية في منتدى المبدعين الجدد» شارك فيها كل من الدكتورة ليلى صالح، والشاعر سالم الرميضي، والقاصة غدير المطيري، وأدارها عبدالوهاب السيد.

مشكلات الثقافة العربية

في ندوة تطرقت الى قضايا الثقافة العربية ومشكلاتها شارك فيها نخبة من الادباء والكتاب العرب وأدارتها الاعلامية والأديبة أمل عبدالله، أكد د. مدحت الجيار من مصر أن المادة الثقافية متوافرة في كل مكان من العالم العربي، ولكن القضية تكمن في احتياجنا الى تنظيم علاقاتنا، واقترح تأسيس شركة متخصصة في الطباعة والنشر والتوزيع بمشاركة كل الدول العربية تهتم بطباعة ونشر وتوزيع المؤلفات العربية بدلا من انغلاق كل قطر على نفسه، «فمثلا في الكويت أدباء ومسرحيون ومثقفون من الجنسين لا يصل إنتاجهم إلينا ولا نعرفهم، لماذا؟
أما الكاتب والإعلامي اللبناني عبده وازن فقال إننا عندما ننظر إلى كتب الرابطة نرى اسماء مجهولة بالنسبة لنا عربيا، معربا عن عدم تفاؤله بإقامة مؤسسات عربية تعنى بالكتاب العربي خاصة في ظل الربيع الخريفي الراهن، وإن من الصعب المراهنة على المبادرات الرسمية من الوزارات لأنها تقلص يدها وتنأى بنفسها عن أية مشاريع ثقافية.
وطالب وازن أن يلعب اتحاد الكتاب العرب دورا محوريا في جمع ما ينشر من اتحادات الكتاب المحلية، وأن يتم تبادل الكتب، وأن يكون في كل معارض الكتب جناح دائم لكتب اتحاد الكتاب العرب يضم مطبوعات من كل الاتحادات العربية.
ولفت وازن الى قضية الرقابة متسائلا عن موقف الرابطة عندما تمارس وزارة الاعلام عملا رقابيا على كتاب أو منشور تم منعه، مؤكدا أن اتحادات الكتاب عادة لا تكون في طليعة المطالبين بكسر الرقابة، مطالبا بالاهتمام بكيفية مواجهة الرقابة.

دعم الكتاب

وأشار جعفر العقيلي من الأردن الى وجود معركة حقيقية من اجل تحجيم وعي الانسان العربي، مؤكدا أن الأدب والثقافة في حالة حصار، موضحا أنهم فتحوا عيونهم على مطبوعات الكويت مثل عالم المعرفة ومجلة العربي، ثم تلاحقت اصدارات الكويت ومثلت مشروع نجاح حقيقي وكان فيها استشراف لرؤى مستقبلية، فكان الكتاب الكويتي مدعوما من الدولة، والمشكلة الآن عدم وجود دعم حقيقي من الدولة كما في الأردن، فالميزانيات المخصصة للثقافة تتقلص عاما بعد آخر، في حين تنفق الملايين على مهرجانات قد لا تحقق شيئا.
وأردف العقيلي أن هناك صراعا طويلا بين المثقف والسياسي، مختتما كلامه بأننا نعاني في الوطن العربي سوء تسويق الكتاب، فالكتاب بضاعة كاسدة.

صناعة الكتاب

وحدد الاديب والإعلامي المصري مصطفى عبدالله اسباب الركود في صناعة الكتاب العربي، معتبراً التزوير في مقدمتها، وكذلك ضياع حقوق الملكية الفكرية الى جانب النشر الالكتروني على المواقع في الوقت الذي لا توجد فيه اية سلطات تواجه خطر القرصنة داخل المعارض العربية على اقل تقدير.
وأشار عبدالله الى أن الاتحادات والروابط تبرم اتفاقات ثنائية مع اتحادات أخرى، لكنها لا تفعل وتحفظ في الادراج.
وطرح مبارك سالمين رئيس اتحاد كتاب اليمن قضية استبعاد الادباء العرب من المناهج المدرسية، وأن الاهتمام بالقراءة لم يعد ضمن اهتمامات الانظمة السياسية.
وقال الاديب اليمني غربي عمران إن المثقف بدلا من أن يكون رمزا صار تابعا، فالنظرة للمبدع دونية، والمثقف يشكل خطرا على الحاكم ولذلك يستبعده، مشيدا بفكرة سلاسل الكتب الشعبية في مصر وكيف نجحت ووصلت الى الناس.


http://www.aljarida.com/news/index/2...87%D8%A8%D9%8A
__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس
  #10  
قديم 16-05-2014, 09:19 AM
ندى الرفاعي ندى الرفاعي غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jan 2011
المشاركات: 693
افتراضي

تعليق جريدة الشرق الأوسط الدولية:



رابطة الأدباء الكويتيين تحتفل بيوبيلها الذهبي

الكويت: عبد الله الرشيد
تحت رعاية من أمير الكويت الشيخ صباح الأحمد الصباح، وحضور وزير الإعلام ووزير الدولة لشؤون الشباب الشيخ سلمان الحمود الصباح، احتفلت رابطة الأدباء الكويتيين بمناسبة مرور 50 سنة على تأسيسها في نوفمبر (تشرين الثاني) 1964.
وقالت الرابطة إنها أخذت على عاتقها منذ ذلك الحين رعاية الحركة الفكرية والأدبية في الكويت، والعمل على ازدهارها عبر «الاتجاه بالأدب اتجاها يخدم المجتمع الكويتي، ويعمل على تنمية الوعي القومي، والحث على الإنتاج النفيس في الفكر والثقافة، وتشجيع البحوث والدراسات التي تهدف إلى صيانة التراث العربي، وتراث الكويت».

وأقامت الرابطة بهذه المناسبة احتفالا ثقافيا على مدى يومين (13 - 14 مايو/أيار) تضمن ندوات وورش عمل بحضور الكثير من الشخصيات الأدبية والثقافية من الكويت ودول الخليج والعالم العربي، وتناولت الندوات تاريخ رابطة الأدباء الكويتيين، ودورها في إثراء الحراك الثقافي والمعرفي.

وفي تعليقه على هذا الحدث قال وزير الإعلام الكويتي الشيخ سلمان الحمود الصباح في كلمة ألقاها في افتتاح المناسبة: «إن الحركة الأدبية والثقافية في الكويت ومنذ مطلع القرن العشرين سارت نحو النمو والتطور تلامس مناكب حركة الفكر والأدب العربي تأثرا وتأثيرا، فالكويت منذ مطلع القرن العشرين اعتمدت على زخم التيارات الثقافية والأدبية المتدفقة إلى المجتمع الكويتي من خارجه وتنشيط العوامل الساكنة بداخله التي أبدعت في تأسيس الصروح الثقافية والعلمية الكويتية آنذاك».

وأكد الشيخ سلمان أن الكويت أدركت أهمية الأدب والثقافة ودورهما في تطور الشعوب والأوطان منذ قرن مضى في عهد الشيخ مبارك الصباح حينما بدأت الحركة الأدبية والثقافية بالكويت على أسس سليمة، مبينا أنها أنتجت ثقافة منفردة وأدبا مبنيا على خصائصه الكويتية الخليجية ومرتبطا بنبضه العربي.

وأشار إلى أن بداية حركة الفكر بالكويت كانت بظهور الشاعر والأديب عبد الجليل الطبطبائي في نهاية القرن التاسع عشر والذي ترك أثرا بارزا في الحياة الفكرية الكويتية وأكمل تلامذته من بعده مشواره وفي مقدمتهم الراحل الأستاذ عبد العزيز الرشيد الذي أسهمت أعماله في تأكيد صورة الكويت زاخرة بالفكر والحيوية في العالمين العربي والإسلامي.

وأوضح الشيخ سلمان أن رابطة الأدباء الكويتيين لا تزال منذ تأسيسها إحدى مؤسسات المجتمع المدني الكويتية التي عنيت بالنهوض بالحركة الأدبية والثقافية والفكرية الكويتية، مشيدا بدورها في رعاية نشء ثقافي وأدبي من الكتاب والأدباء الكويتيين الذين كان لهم دور ملموس في إبراز الوجه الحضاري لدولة الكويت داخليا وخارجيا جيلا بعد جيل.

من جانبه شكر أمين عام رابطة الأدباء الكويتيين طلال الرميضي الرعاية الحكومية المستمرة في دولة الكويت ودعمها غير المحدود للأدباء والمثقفين، وتطوير المؤسسات الثقافية التي تعتبر رافدا مميزا لمفردات الإبداع في المجتمع الكويتي الحضاري.

وقال الرميضي «في هذه الاحتفالية بمرور خمسة عقود على إنشاء رابطة الأدباء الكويتيين نتذكر الجهود الرائعة للأدباء السابقين والمعاصرين»، مشيرا إلى «إنجازات الرابطة في تلك الفترة والعطاء الذي بذلته من فعاليات ثقافية هامة ونشر عدد من المطبوعات المهمة والقيمة لتساهم في إثراء الحراك الثقافي في صفحة مشرقة من صفحات تاريخ الكويت».

وقال الرميضي لـ«الشرق الأوسط» إن رابطة الأدباء في الكويت تسعى إلى ربط جيل الشباب الجديد بالجيل القديم من الأدباء، حتى لا تحدث فجوة بين الأجيال ويفقد الجيل الحديث هويته وأصالته.

ويرى الرميضي أن هناك اهتماما كبيرا في الوقت الحاضر لدى الجيل الشاب بالأدب، وبالأخص في مجال القصة والراوية، ولذلك سعت الرابطة من خلال هذه الاحتفالية إلى ربط الأجيال الأدبية في الكويت بعضها ببعض ومراجعة المسيرة وتذكرها والإشادة بها، وتلمس خطواتها.

كما أنه وفي ذات السياق أسست الرابطة منتدى «المبدعون الجدد»، فوفقا للرميضي يسعى هذا المنتدى إلى صقل ورعاية مواهب الشباب، الذين تتراوح أعمارهم ما بين (13 - 30 سنة)، في الشعر والأدب وتطويرها على يد الأدباء المخضرمين في الرابطة، وأصدر المنتدى كتابا بعنوان «إشراقات» يحوي مجموعة من الحصيلة الإبداعية لشباب المنتدى.

وبدوره قال نائب الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب إبراهيم بوهندي إن للكويت دائما مواقف وطنية عربية منذ نهضتها في دعم الإبداع الأدبي والفكري والفني وكان لروادها دور مهم في إثراء المشهد الثقافي الخليجي والعربي بإبداعاتهم المتميزة على مستوى الشعر والسرد القصصي والروائي وعلى مستوى المسرح وغيرها من الآداب والفنون.

أما صالح المسباح، مدير تحرير مجلة البيان، الصادرة عن الرابطة، فقال لـ«الشرق الأوسط» إن هذه الاحتفالية تذكرنا بالبدايات الأولى لأول عمل أدبي مؤسسي انطلق في الكويت عام 1924، حيث شعر جماعة من الأدباء بحاجتهم إلى مكان لائق يجتمعون فيه ويتداولون الشؤون الأدبية والاجتماعية، فتأسس «النادي الأدبي الأول»، ومنذ ذلك الحين شقت النوادي الأدبية والجمعيات الثقافية طريقها إلى المجتمع الكويتي.

وبمناسبة الاحتفالية قدمت الرابطة إلى الحضور الطبعة الثانية من كتاب «الحركة الأدبية والفكرية في الكويت» لمؤلفه الأديب المصري محمد حسن عبد الله، الذي صدرت طبعته الأولى عام 1973 في حجم يتجاوز الـ700 صفحة، لكنه انقطع عن الأسواق ونفد، فأعادت الرابطة طباعته لاستشعارها أهمية هذا الكتاب الذي يعد من «المراجع الأساسية، والمصادر المهمة للباحثين حول تاريخ الثقافة والأدب في الكويت».


http://www.aawsat.com/details.asp?se...3#.U3Wv_9J_uqg
__________________

*****
๑۩۞۩๑

{إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}
هود114
๑۩۞۩๑

*****
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
البوبيل الذهبي للمصادقة على الدستور PAC3 القسم العام 2 13-11-2012 11:21 AM
العصر الذهبي الكروي.. تاريخ حاضر في الذاكرة IE الصور والأفلام الوثائقية التاريخية 0 11-06-2010 06:22 PM
فندق الشاطيء الذهبي (غولدن بيتش ) متصفح المعلومات العامة 8 09-04-2010 09:42 AM
مجلس جديد لرابطة الأدباء AHMAD القسم العام 5 18-01-2010 10:34 AM
احتفال المدرسة المباركية بمناسبة اليوبيل الذهبي 1962 سمو حوران الصور والأفلام الوثائقية التاريخية 9 19-11-2009 06:36 PM


الساعة الآن 06:10 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت