راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > التاريـــخ الأدبي
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 31-05-2010, 06:43 AM
الصورة الرمزية AHMAD
AHMAD AHMAD غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 2,661
افتراضي من أحاديث اللهجة الكويتية - يعقوب الغنيم

من أحاديث اللهجة الكويتية (1)
الوطن - 2010/05/25



يلاحظ القارئ حرصنا الشديد على إحياء اللهجة الكويتية، من حيث استمرار الحديث بها، وعدم إضاعة ألفاظها، أوإساءة نطق بعضها، وبالنسبة لإساءة النطق فإن الكثيرين – للأسف الشديد – صاروا يخطئون في نطق ألفاظ كثيرة من ألفاظ لهجتنا الجميلة التي هي فرع من فروع اللغة الفصحى الأم، التي سبق لنا التدليل على أنها أصل اللهجة الكويتية، وذلك في كتابين صدرا قبل فترة وجيزة وهما: «ألفاظ اللهجة الكويتية في كتاب لسان العرب لابن منظور» وكتاب: «ألفاظ اللهجة الكويتية في كتاب إصلاح المنطق لابن السكيت»، وهذا بخلاف مقالات أخرى جاء الاستدلال من خلالها بالشعر النبطي الكويتي على عدد من الألفاظ الكويتية، لأن الشعر النبطي في الوقت الحاضر هو مرجع مهم للهجة الكويت وبخاصة شعر فهد بورسلي وزيد الحرب ومن عاصرهما.

قد يصعب في بعض الأحيان الحصول على قاعدة تحدد طريقة نطق بعض الألفاظ، ولكننا بالملاحظة نستطيع أن نتوصل إلى شيء من ذلك إلى أن يتيسر البحث العلمي الدقيق الذي نعرف به بعض دقائق لهجتنا.

ونحن نعرف أن اللهجة تُحوِّل القاف الصحيح إلى جيم مصرية، ولكننا نكتبها قافا فصيحة لأن النطق بها معروف، وقد أخطأت بلدية الكويت حين أطلقت اسم (المنجف) على (المنقف) وأظن أنها قد أصلحت هذا الخطأ أخيرا، ولكننا للأسف الشديد لا نزال نجد من أبناء الكويت من يكتب (الحجران) وهو يقصد (الحقران) ويكتب (الجايله) وهو يقصد (القايلة) وبهذا يكون قد انتقل إلى لفظ آخر لأننا ننطق الجيم جيما كما هي ولا ننطقها على اللفظ المصري لها.

إن الحرص على اللهجة الكويتية نوع من الحرص على الشخصية الكويتية والتاريخ الكويتي، ولن نفهم هذا القدر الكبير من أشعار شعرائنا النبطيين إذا أهملنا اللهجة التي كتبوا بها أشعارهم، وبالتالي يكون قد ضاع لنا الشيء الكثير من تراثنا الثقافي والاجتماعي بل والتاريخي.
وفيما يتعلق بنطق القاف جيما فقد ورد في عدد من ألفاظ لهجة الكويت، ولكنها كانت جيما صريحة لا تكتب ويقصد بها القاف، بل إن هذا الحرف في الكلمة قد تحول إلى جيم، ويمثل ذلك قول فهد بورسلي:
خاطري طاب من ذاك الفريج
صد قلبي وأنا تابع هواه
كل يوم وأنا أدق الطريج
ما حد قال لي واعزتاه

إلى آخر القصيدة المشهورة، وهنا نجد الفريق صار: الفريج، والطريق صار: الطريج
وهذا لا خروج به عن اللهجة بل يكاد يكون قاعدة من قواعدها لأن الوزن الصرفي لهذه الألفاظ متشابه، ومن ذلك قول الشاعر عبدالله السعد اللوغاني من قصيدة له مطلعها:
وراك يا قلبي الشجي ما تليج
ليعاد من تهواه ما هو لك ايطيج
ومنها:
زاد العنابي ونشف الهم ريجي
والدمع حرَّق صفحة الخد تحريج

إلى آخر القصيدة التي قلب القاف في عدد من ألفاظ قافيتها إلى جيم، وهي قريبة من وزن الألفاظ التي رأيناها في قصيدة الشاعر فهد بورسلي:
إذن فمن الممكن الوصول إلى قواعد تحدد مسار النطق باللهجة الكويتية لأن الأسس الموصلة إلى ذلك تكاد تكون واضحة، يمكن البناء عليها.
وهنا نعود إلى بعض التفصيلات المتعلقة بما أشرنا إليه بخصوص اللهجة، ونذكر منها أمرين مهمين هما:

أولا: هناك كلمات في اللهجة مرادفة لفظاً فقط لكلمات عربية فصيحة، ولكنها تختلف عنها في المعنى مثل كلمة هقى بمعنى هذي فأكثر الهذيان وهي في اللهجة بمعنى ظن، ورد هذا المعنى في قول الشاعر حمود الناصر البدر:
أنا هقيت وقلت قضبي بيمناي
ألحق لْغايات الهوى بالمناوي

والرُّشمة، وهي سواد في وجه الضبع وهي في اللهجة – بفتح الراء المشددة – رسن الحمار، وزرم؛ ومعناها في اللغة: قطع، وفي اللهجة غضب كاتماً غضبه، وصلم، وهي في الفصيح: صلم الشيء صلماً: قطعه من الأصل، وفي اللهجة صلَّم بفتح اللام المشددة بمعنى قشَّر، والحتن في الفصيح معناه المثل، وفي اللهجة الحين والزمن، وكلمة قلْص بسكون اللام معناها قلة الماء، وهي في اللهجة تعني المركب الصغير يربط بحبل إلى السفينة الكبيرة، ويستفاد من هذا القلص في التنقل من مرسى السفينة القريب من الشاطئ إلى البر حيث يقضون حاجاتهم، وهو مفيد – أيضا- في حالات الطوارئ، وقد أصبحت اللهجة تطلق كلمة القلص على المعنى المشابه فمثلاً إذا ربطت سيارة بأخرى لجرها عند عطبها سميت المعطوبة بهذا الاسم لأنها في هذه الحالة مربوطة بحبل أو ما شابهه إلى السيارة السليمة، ومن جنس الكلمات التي ذكرناها كلمة نصا، وهي في اللغة الفصيحة بمعنى اختار، وفي اللهجة الكويتية بمعنى قصد، يقال: نصيت فلانا لحل مشكلتي بمعنى قصدته واتجهت إليه لحلها، وكلمة غشمرة وهي في اللهجة بمعنى إثارة صديقك ببعض الكلام أوالفعل على طريق المزاح، وفي اللغة: التهضم والتظلم، وكذلك كحص بمعنى ولَّى مدبراً في الفصيح، وفي اللهجة الكويتية بمعنى هب واقفاً، وتنطق الكاف جيما قاهرية.. وهكذا..

ثانيا: أما الأمر ا لثاني فهو وجود كثير من الألفاظ الكويتية ذات الأصل العربي، ولكن المقابل لها في حاجة إلى تفسير وتوجيه فمن ذلك:

-1 كلمة صكمة؛ بمعنى صدمة، قال الليث: «الصكمة صدمة شديدة بحجر أو نحو حجر»، ومنه جاءت كلمة صكمة الكويتية بالكاف المكشكشة وهي تعني رصاصة البندقية التي تحدث بها الصدمة.

-2 كعم: في اللسان: «كعم البعير يكعمه كعما فهو مكعوم.. شد فاه» والكعم بالكاف المكشكشة في اللهجة بمعنى المنع عن الكلام أو عن إبداء الرأي فكأن المستمع سد فم المتكلم بطلب السكوت منه.

-3 ظما: والظما بلا همز ذبول الشفة من العطش، هكذا في اللسان، وفي اللهجة هي العطش نفسه.

-4 كلمة العربون، وقد جاء ما يقرب منها في الحديث أنه -صلى الله عليه وسلم - نهى عن بيع العربان، وهو أن يشتري السلعة ويدفع إلى صاحبها شيئا من ثمنها على أنه إن أمضى البيع حُسب من الثمن، وإن لم يمض كان لصاحب السلعة.

-5 حقر: والحقر في اللغة الذلة والحقر في اللهجة إهمال الشخص وعدم الالتفات إليه وهذا – أيضاً – يعني إذلاله كأن يسألك شخص فلا ترد عليه فتكون قد حقرته بفتح الحاء والقاف التي تنطق جيما قاهرية.

-6 حكر: يقال فلان يحكر فلانا اذا أدخل عليه مشقة ومضرة في معاشرته ومعايشته، والنعت حكر بفتح الحاء وكسر الكاف. وفي اللهجة الشخص الحكر بالكاف المكشكشة هو الذي يضيق على زوجته بشدة غيرته عليها.

-7 صعر، ففي اللسان: «صعررت الشيء فتصعرر: دحرجته فتدحرج واستدار، ومنه: وقد صعررت صعرورة وهي دحروجة الجعل يجمعها فيديرها ويدفعها»، والصعرورة في اللهجة هي أثر الضربة في الرأس بحجر ونحوه تكون بارزة في الرأس دون خروج دم، ولها الشكل المستدير الذي وصفه ابن منظور.

-8 في مادة (قور) ذكر أن قرت الشيء معناه قورت من وسطه وفي اللهجة قوقرت. والقاف تنطق جيماً قاهرية.

-9 وفي مادة (مَصَر) نجد قوله: «مَصْرُ الشاة والناقة، والتمصر حلب بقايا اللبن في الضرع بالضغط بأطراف الأصابع. ومصر عليه العطاء تمصيرا قلله وفرقه قليلا»، وفي اللهجة الضغط على الشيء باليد لاستخراج ما فيه بما في ذلك مصر ضرع الشاة كما في اللغة الفصحى.

-10 نزر: ونزره في الفصحى بمعنى احتقره واستقله، والمعنى في اللهجة هو انتهره، وهو قريب من المعنى الفصيح.

-11 جمز: «يقال جمز الإنسان والبعير والدابة يجمز جمزا… وهو عدو دون الحضر الشديد، وحمار جمزى: وثاب سريع». وفي اللهجة: قمز، بالقاف بمعنى وثب، وتنطق جيما قاهرية.

-12 نكز: والنكز معناه في اللغة الدفع والضرب، نكزه نكزا أي دفعه وضربه، وفي اللهجة تنطق هذه الكلمات بالكاف المكشكشة وتعني شيئاً قريبا من المعنى الفصيح اذ يقصد بها: نكًّزه بالتشديد مع الكسر أخرجه من مكانه ودفعه عنه.

-13 خرط: يقول ابن منظور: «والخرائط والخرَّاط والخريطي والخراطي شحمة تتمضخ عن أصل البردي، ويقابلها في اللهجة الخريط، وهو أكل معروف أصفر اللون يستخرج من البردي الغض.

-14 فلص، والانفلاص التفلت، وفي اللهجة: فلان ما يفلفص من يدي، أي أمسكت به بشدة حتى صار لا يستطيع التفلت، وفي هذه المادة كلمة (ملص) في المعنى نفسه، ونقول في اللهجة ملص الشيء من يدي أي انفلت.

-15 قرفط، واقرنفط بمعنى تقبض في الفصيح، ومنه في اللهجة كلمة متقرفض ومعناها جلس متقبضا جامعا جسمه وأطرافه معا.

-16 بشع، البشع هو الخشن من الطعام واللباس والكلام وفي اللهجة تطلق على طعم الثمار قبل نضجها.

-17 ومن ذلك كلمة جلع؛ قال: وانجلع الشيء: انكشف، وفي اللهجة يقصد بهذه الكلمة معنى: ذهب غير مأسوف عليه وولَّى، وبذلك يكون قد انكشف مكانه بانجلاعه، هذا وفي اللهجة كلمة أخرى بهذا المعنى هي: ذلف.

-18 صعق: الصاعقة نار تسقط من السماء في رعد شديد، وفي اللهجة تقلب القاف فتوضع قبل العين وتبدل بجيم، فيقال الصاجعة، وترد على ألسنة النساء في الدعاء على من يزعجهن حين يقلن: يا مال الصاجعة.

-19 فهق: مأخوذ من الفهق، وهو الامتلاء والاتساع يقال: فهقت الإناء ففهق يفهق فهقا، وفي اللهجة الفهق هو نتيجة الامتلاء حين يحدث امتداد أو تشقق في الإناء نتيجة المبالغة في ملئه.

-20 دقم؛ دقمه: كسر مقدمة أسنانه، ودقم في اللهجة بالجيم القاهرية كسر مقدمة الأسنان أو القلم الرصاص أو ما شابه ذلك.

-21 غبا: غبى الشيء عني وغبى عنه… لم يفطن له.. يقال غبى عليَّ ذلك الأمر إذا لم أفطن له ولم أعرفه، وقريب منه قولهم في اللهجة الكويتية، هذا غبا عليَّ أو هذا يغباني أي لا أفطن له أو لا أدريه. وهذا المعنى ورد في قول الشاعر حمود الناصر البدر حين قال:
أزرى الولع بي بالغبا والبيان
وازريت أكف سْكوب مزن نثرماه

-22 وهق: الوهق الحبل المغار يرمى وفيه أنشوطة فتؤخذ فيه الدابة والإنسان. تركت اللهجة آلة الوهق واستعملت الحالة التي يكون عليها الواقع فيه فقالوا: فلان توهق أي وقع في مأزق، فكأن آلة الوهق مأزق يقع فيه الشخص.
وهكذا نجد الكثير من هذا النوع ضمن ألفاظ اللهجة الكويتية هي قريبة لفظا ومعنى من اللغة الفصحى، ولكنها تحتاج الى قليل تأمل حتى نصل الى أصلها العربي الفصيح.

ومن أهم الدلالات على ارتباط اللهجة الكويتية باللغة الفصحى ما نجده من تشابه بين بعض الأمثال العامة والأمثال العربية، فمن ذلك قولهم في الفصيح: اتبع أمر مبكياتك لا أمر مضحكاتك، وهو مثل له قصة في مجمع الأمثال، ومثله في اللهجة الكويتية: «اتبع مبكياتك ولا تتبع مضحكاتك» ومن ذلك «جاء يجر رجليه» وفي اللهجة «جا يجر رجوله» وتنطلق الجيم ياء في اللهجة، وَرْجُوله جمع رجل، ويضرب لمن يجيء مثقلاً ويمشي بصعوبة. ومن الأمثال – أيضا - «الجار ثم الدار»، وهو في اللهجة: «الجار قبل الدار» وقولهم: «أحر من الجمر» وهو في اللهجة كذلك، وقولهم «خالف تذكر» وفي اللهجة مثله، وقولهم: «دون ذا وينفق الحمار» وفي اللهجة: «دون ذا ويشري الجحش» وهو مثل له قصة في مجمع الأمثال، أما في اللهجة فيقال: إن رجلا أراد ان يبيع جحشا، فقال لأحد أصحابه: أريدك أن تمدح جحشي هذا في السوق حتى أستطيع أن أبيعه، فبالغ الصديق في مدح الجحش إذ قال أمام الناس: أهذا جحشك الذي يركب الى أعلى النخلة فرد عليه «دون ذا ويشري الجحش» أي هون عليك وأقلل في الوصف فإن الجحش يمكن أن يباع دون هذه المبالغة. ومن أمثالهم قولهم: «أدق من خيط باطل» وهو إما الهباء الذي يكون مع ضوء الشمس يدخل في الكُوَّةٍ في الجدار، أو الخيط الذي تفرزه العنكبوت، كما ذكر ذلك الميداني. وفي الكويت يقال: فلان خيط باطل أي رخو، كسول لا يستفاد منه.
قال صاحب اللسان في مادة (خيط): وخيط باطل الضوء الذي يدخل في الكوة، يقال: هذا أدق من خيط باطل، وقيل خيط باطل: الذي يقال له لعاب الشمس، ومخاط الشيطان، وكان مروان بن الحكم يلقب بذلك لأنه كان طويلا مضطربا، قال الشاعر:
لحي الله قوما ملّكوا خيط باطل
على الناس يُعطي من يشاء ويمنع

ومروان بن الحكم كان واليا على المدينة، وتولى الخلافة عدد من أبنائه منهم الخليفة الأموي عبدالملك بن مروان.
ومن الأمثال قولهم: عوير وزوير والمنكسر اللي ما فيه خير، وهو في اللسان بلفظ: كسير وعوير وكل غير خير، أي ما بقى إلا ضعاف القوم.

ومن أجلى مظاهر العلاقة المتينة بين الفصحى ولهجة أبناء الكويت ما نجده في الشعر النبطي الكويتي من صلة قوية باللغة الأم سواء أكان ذلك من حيث الكلمات ومعانيها أو من حيث الأسلوب والنواحي البلاغية المرتبطة به، فمن ذلك قول الشاعر حمود الناصر البدر:
عفرا من العفر الثلاث أولت لي
أعفر لوان العسجدي به بروق
ما قصرت بالعون جت به وجت لي
قالت تَعَرْفَه؟ قلت فَضْحكْ وعوقي

وفي لسان العرب مادة (عفر) يقول ابن منظور: «والعفر من ليالي الشهر: السابعة والثامنة والتاسعة، وذلك لبياض القمر» والشاعر يقول إن ليلة من هذه الليلات الثلاث العفر أوّلت لي أي أعادت وأحضرت «وهذه أيضا من الكلمات الفصحى المعروفة في اللهجة» حبيبا فيه من شبه هؤلاء العفر وهو يجمع في اللون بين البياض والحمرة ولذلك سماه عسجديا أي ذهبيا به من لون البرق.
هذا وللحديث بقية في العدد القادم.

رد مع اقتباس
  #2  
قديم 03-06-2010, 09:49 AM
الصورة الرمزية أم عبدالعزيز
أم عبدالعزيز أم عبدالعزيز غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Sep 2009
الدولة: الكويت
المشاركات: 339
افتراضي

احاديث ممتعه ... ومعلومات شيقه للهجات

والجزء الثانى بجريدةالوطن أمس

جزاكم الله خير

أحمـــــد




.
__________________
كلما أدبنى الدهر آرانى نقص عقلي
وإذا ما ازدت علما زادنى علما فى جهلي
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
التفاعل مع موضوع كلمات من اللهجة الكويتية العدان التاريـــخ الأدبي 11 18-12-2015 01:08 PM
في أسماء الأماكن الكويتية - يعقوب الغنيم AHMAD المعلومات العامة 0 02-07-2010 03:01 PM
العلاقات الكويتية العمانية القديمة - يعقوب الغنيم AHMAD المعلومات العامة 18 26-11-2009 02:07 AM
الأماكن الكويتية في كتاب »معجم البلدان« لياقوت الحموي (يعقوب الغنيم ) AHMAD جغرافية الكويت 0 26-11-2008 12:46 AM
كلمات من اللهجة الكويتية العدان التاريـــخ الأدبي 17 25-07-2008 06:19 PM


الساعة الآن 04:29 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت