من شعر النبط لولا السبيل ولا عتد تردع الباش خطو يطيش العقل من شد ما فيه أشوه مصيرني عن الزيغ واطياش وممسح بالي عن السد أفضيه غير الى جا الليل يرقد على فراش ونا على كالشوك والنوم ما بيه ومن يطلب العالي يصبر على الواش هذا وما جاد أوله هان تاليه ومنين ما تلتاح والرق حواش والبلد حذفه ما بجديد راعيه يا محلا الفنجان مع راحة البال في مجلس ما فيه نفس ثقيله هذا ولد عم وهذا ولد خال وهذا رفيق ما لقينا مثيله يا بوحسن طير الهوى خبث البال طبعه خبث والحبارى قليلة بالله ياللي طالبه ما بعد قال ياللي من الضيقات ينجي دخيله يالله يلي كل حي يسألك يا واحد كل يخافك ويرجيك ولا تلوم النفس فيما جرا لك يا عبد ربك باسم حظك يناديك ويلومك اللي ما درى عن أحوالك ولا درى ويش الدهر محدث فيك إن جاء حظك باع لك واشترى لك وفوايده من كل الأبواب تأتيك وإن باريك عزيل حالي وحالك أرذل رذيل هافي الجد يؤذيك الفتنة فالمد دايم مين الأشرار نوعيها يشب الفتنة مقرود يعلقها من لا يطفيها واللي علقت ثم شبت بالحرب انحاض احساريها لي صديق قهقهاني من خيار القهقهية صحبة لي باللسان والعطا ما من عطية حروة أنه بهلواني ما يعرف النجدية لو عزم وبعد نسائي وبالربع هدي بلية كل عمره ما دعاني جود في عيد الأضحية |
طالب الثقافة كلمة لسيدنا علي وحدة الوجود وأصل وحدة الوجود والشهود جاءت للصوفية عن البراهمة والبوذية. |
ضمان الطبيب ورد في الحديث [من تطبب ولم يعلم مهنة الطب فهو ضامن] رواه أبو داود والنسائي وابن ماجه، فهذا دليل أن متعاطي الطب يضمن ما حصل من الجناية بسبب علاجه، وأما إذا كان الطبيب ماهراً في صنعته وقدر الله على المريض فلا يضمن. ويجب على من بيده الأمر أن يمنع كل من يتعاطى الطب وليس عنده شهادة طبية فإن هؤلاء ضررهم أكثر من نفعهم. وعندنا تطبب (الغمازة) وهي التي تدخل أصبعها في بلعوم الصبي لترفع اللوزتين بزعمها، فهؤلاء الغمازات كم أمتن من الأطفال بسبب أعمالهن السيئة. فيجب على من بيده الأمر منعهن من هذا العمل. |
البدع المحاكة حول القرآن (1) تلاوة القرآن بسرعة مخلة، وبلا تدبر والله يقول {ليدبروا آياته}. (2) وضعت أحاديث مكذوبة على النبي صلى الله عليه وسلم: [من قرأ سورة كذا فله من الأجر كذا] وأدرجت في كتب التفاسير والقصد صرف المسلمين عن العمل والاقتصار على سور القرآن للنجاة بلا عمل بما فيه. (3) رفع الصوت عند قراءة القرآن بقولهم (الله الله) وشرب الدخان عند التلاوة، والله يقول {وإذا قرىء القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون}. (4) من البدع الفأل في القرآن مع أنه كتاب شرع جاء ليبين للناس ما يصلحهم. (5) كتابة القرآن في الأواني بالزعفران ثم يصب الماء على الكتابة وتمحى ويشرب الماء للشفاء وقد مرض الرسول وأصحابه ويفعلوا من ذلك شيئاً. (6) تقبيل المصحف والتمسح به بقصد التبريك ولم يعلموا أن تقديس القرآن بالعمل به وفهمه. (7) قراءة القرآن بالطرق والأسواق والقراءة على القبور وعلى الأموات فهذه بدعة لم تعرف في زمن النبي وأصحابه {ولكم في رسول الله أسوة حسنة}. (8) قراءة القرآن على أرواح الموتى وأمام الجنائز. (9) كتابة القرآن على الستور والقبور ووضع تلك الستور على القبور، والقرآن أنزل للأحياء للعمل به لا للأموات. وهذه القراءة القصد منها التكسب ولم يعملها النبي صلى الله عليه وسلم ولا أصحابه. أقول ومن البدع ما يصنع بالعراق، وهو إذا مات الميت جلس أهله للتعزية وجعلوا لهم قراء يقرأون القرآن وأهل الميت يتكفلون للمعزين بالطبخ وتقديم أنواع المأكولات للمعزين، ومن المعزين من يقدم لأهل الميت هدية من الأرز والسمن وما أشبه ذلك وهذا خلاف سنة النبي صلى الله عليه وسلم بل على الجيران أن يصنعوا لأهل الميت طعاماً ويقدم لهم لأنهم في شغل شاغل من ألم المصيبة وقد أمر الرسول بذلك وقال [اصنعوا لآل جعفر طعاماً]. |
من التفسير قوله {مسني الشيطان} مثل قوله تعالى {وما أنسانيه إلا الشيطان} فقد نسب ذلك للشيطان وإن كانت الأشياء كلها بيد الله وقيل مس الشيطان بما يلحقه من الوسوسة لا غير {والنصب} لغة التعب والإعياء {والعذاب} الألم {والركض} الدفع بالرجل يقال ركض الدابة برجله إذا ضربها {والمغتسل} الماء الذي يغتسل به {والشراب} الذي يشرب منه {ووهبنا له أهله} في الآخرة ومثلهم معهم في الدنيا وقوله {وخذ بيدك ضغثاً فاضرب به ولا تحنث} فالضغث العثكال أي اضرب (بالعثكال) ولا تأثم لأن أيوب أقسم أن يضرب زوجته مائة جلدة فأمره الله بذلك والسبب في هذا الحلف أقوال لا محل لذكرها. وقال ابن العربي القاضي أبو بكر: لم يصح عن أيوب شيء في أمره إلا ما جاء في كتابه العزيز في آيتين {وأيوب إذ نادى ربه أني مسني الضر وأنت أرحم الراحمين}. وقوله تعالى: {واذكر عبدنا أيوب إذ نادى ربه أني مسني الشيطان بنصب وعذاب} ولم يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم شيء إلا حديث [بينما أيوب يغتسل إذ خر عليه رجل من جراد من ذهب فجعل أيوب يحثى في ثوبه فناداه ربه يا أيوب ألم أكن أغنيتك عما ترى فقال بلى وعزتك ولكن لا غنى لي عن بركتك]. فمن هذا تعرف أنه ما ذكر في التفاسير من الخرافات الإسرائيلية ليس لها من الصحة نصيب يعتمد عليه ومثلها ما ذكر في الدر المنثور ذلك الحديث الطويل. وخلاصته أن الشيطان طلب من الله أن يسلطه على أيوب فقال له: "سلطتك على ماله ولم أسلطك على جسده فأتلف الشيطان جميع ما يملك أيوب من مال وزرع وحيوان، ثم طلب الشيطان من الله أن يسلطه على أولاده فسلطه عليهم فأهلكهم، ثم طلب أن يسلطه على جسده، فقال له الرب سلطتك على جسده ولم أسلطك على قلبه فنفخ إبليس عليه نفخة قرح منها جميع جسده ثم ذكر بهذا الحديث ما جرى له مع زوجته وكيف باعت شعرها برغيف إلى آخر الحديث الذي هو من باب حكايات خرافية، والعجب كيف ساغ للمفسرين أن يذكروا هذه الخرافات في تفسير كتاب الله وجعلوا خالق الكون مسخراً لطلب إبليس في أذية نبي من أنبياء الله كريم المنزلة عند الله. |
تاريخ ولادة الأئمة وموتهم وعمرهم تاريخ نعمان(80) يكن سيف(150) سطا(70) ** ومالك (90) في قطع جوف(179) ضبطا(89) والشافعي(150) صين(204) ببر ند(54) ** وأحمد(164) بسيف(241) أمر جعد(77) فخذ على ترتيب نظم الشعر ميلادهم فموتهم. فالعمر فأبو حنيفة ولد سنة 80 ومات سنة150 وعمره 70 والإمام مالك ولد سنة 90 ومات سنة179 وعمره 89 والشافعي ولد سنة150 ومات سنة204 وعمره 54 وأحمد ولد سنة164 ومات سنة241 وعمره 77 |
من الحديث [فضل عاشوراء] لم يصح فيه شيء غير أن النبي صامه وأمر بصيامه. [صيام رجب وفضله] قال عبد الله الأنصاري ما صح في فضل رجب وفي صيامه شيء عن رسول الله. [كل قرض جر نفعاً فهو ربا] لم يصح فيه عن النبي شيء. [الكبر على المتكبر صدقة] هو من كلام الناس وليس بحديث. [الصراط أحد من السيف وأدق من الشعر] قال البيهقي في إسناده ضعف. [الصلاة عماد الدين] منكر باطل. [الضرورات تبيح المحظورات] من كلام الفقهاء. [طاعة النساء ندامة] ضعيف. [عبد الرحمن بن عوف يدخل الجنة حبواً] حديث موضوع والسبب كونه غنيا والزهاد لا يريدون الغني يساوي غيره بدخول الجنة. [عليكم بدين العجائز] ماله أصله. [كل عام ترذلون] ليس بحديث بل من كلام الحسن. [كنت أول النبيين في الخلق وآخرهم في البعث] ضعيف. [كنت نبيا وآدم بين الماء والطين] موضوع. [لدوا للموت واينوا للخراب] قال أحمد لا أصل له. [ماء زمزم لما شرب له] رواه أحمد وابن ماجه وفيه مقال بالضعف. [ماء زمزم شفاء من كل داء] ضعيف السند. [ما حل بحرمكم حل بكم] ما له أصل. [من أكل في قصعة ثم لحسها استغفرت له قصعة] حديث غريب. [لا تجتمع أمتي على ضلالة] فيه اضطراب وخلاف في صحته وقد أخذ به الفقهاء وجعلوه دليلا على الإجماع والحال أن الإجماع فيه خلاف. [لا يدخل الجنة نمام] متفق عليه. [لا يمنع جار جاره أن يغرز خشبه في جداره] متفق عليه. [يا سارية الجبل] هو من كلام عمر قاله على المنبر حين كشف له عن سارية وهو بأرض فارس وهذه القصة رواها الواحدي والبيهقي بسند ضعيف. [يؤجر المرء رغم أنفسه] ليس بحديث. [لا يلدغ المؤمن من جحر مرتين] متفق عليه. [لا يشكر الله من لا يشكر الناس] حسنه الترمذي. |
من التفسير (1) دعوة المسلمين لسائر الأمم إلى الخير. (2) دعوة المسلمين بعضهم لبعض إلى الخير فعلى العارفين بأحكام الشرع أن يعلموا الناس ويبينوا لهم طريق الخير. (3) على أفراد الأمة بأن ينصح كل منهم الآخرين ويحثه على الخير. انتهى من تفسير المنار بتصرف. |
من الحديث حديث [من حفظ لسانه ستر به عورته] من كلام عمر. [لا تقسروا أولادكم على أخلاقكم فإنهم مخلوقون لزمان غير زمانكم] من كلام عمر. حديث [أجود الناس من أعطى من حرمه وأحلم الناس من عفا عمن ظلمه] من كلام عمر. حديث [لا يقعد أحدكم عن طلب الرزق ويقول اللهم ارزقني فقد علم أن السماء لا تمطر ذهبا ولا فضة وإنما يرزق الناس بعضهم من بعض] من كلام عمر. حديث [أخرجوا المشركين من جزيرة العرب] قال الأصمعي جزيرة العرب ما بين أقصى عدن إلى ريف العراق طولا ومن جدة إلى أطراف الشام عرضا، والذي اعتمده مالك و الشافعي أن المراد بالحديث مكة والمدينة واليمامة واليمن. حديث [بسط في قبر رسول الله صلى الله عليه وسلم قطيفة حمراء] مروي عن ابن عباس. حديث [رفع القلم عن ثلاثة : عن الصبي حتى يبلغ، وعن النائم حتى يستيقظ، وعن المجنون حتى يفيق] صحيح والواقع يؤيده. حديث [أسفروا بالفجر فإنه أعظم للأجر] صحيح وقد أخذ به الأحناف. حديث [رب أشعث أغبر لو أقسم على الله لأبره] صحيح. [توفي رسول الله صلى الله عليه وسلم وما شبع من خبز وزيت في يوم واحد مرتين] صحيح. حديث [الساعي على الأرملة والمساكين كالمجاهد في سبيل الله] صحيح. حديث [من بنى لله مسجداً يبتغي به وجه الله بنى الله له بيتاً في الجنة] صحيح. |
تأجير الوقف |
الساعة الآن 11:04 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت