![]() |
اقتباس:
اقتباس:
اقتباس:
الاخوة والاخوات الأفاضل " خيال - اصيلة - العديلية" شكراً لمروركم عالموضوع والبركة في الموجودين والله يحفظ الكويت وأهلها تحياتي |
السفور أو سفور المرأه إبتلت به كل الدول الإسلاميه بسبب الغزو الفكري الغير مسبق والذي كان مُخططاً له ومُنظر له من شياطين الإنس ، ولكن في مقابل ما نراه من سفور في الدول الإسلاميه والعربيه فإن هناك فئات وليست فئة واحدة حافظة على دينها وعروبتها وعاداتها وتقاليدها فلا أجهزة الإعلام أثرت بها ولا السفر في الخارج جرح في دينها جرح أو آخر من هذا وذاك بل بالعكس فإن هذه الفئات زادت تمسُكاً بدينها ولا ننسى ما يجري في فرنسا وغيرها من الدول الأوروبيه من إستماتة المسلمين في الحفاظ على الحجاب بالرغم من شدة ما يُلاقونه من مكافحه من كل الجهات إلا أنهم مُحافظين وسيبقون مُحافظين حتى أصبحت قضية الحجاب تغزوالبرلمانات والحكومات الرسميه العُليا لتُناقش تلك الظاهرة العظيمة وهي حجاب وعفة المرأة المُسلمة .
وإن كان الطرح في هذا الموضوع بصدد بعض السفور في دولة الكويت فإنها ليست الوحيده ، ولقد زرت الكويت بلد الكرم والضيافه ورأيت أن تلك الفئة التي تبرت من الحجاب ليست إلا فئة قليلة لا تمثل المجتمع الكويتي البته ، بل أن المُتحجبات أكثر من نقيضاتهن هداهن الله تعالى ، نعم زرت الكويت وتشرفت بذلك ورأيت المُحافظة الشديدة على العادات والتقاليد وقبل ذلك المحافظه على الدين الإسلامي ويبقى الأصيل أصيلاً مهما جرى في الكون . |
الفاضل / بآآك 3 الله يحفظ أمهاتنا وجميع المسلمات من كل مكروه جزاك الله خير ... ونفع بك . |
اقتباس:
أخي العزيز الصابري التهامي شكرا لمشاركتك في الموضوع وجزاك الله خير كلام جميل تحياتي اقتباس:
الأخت الفاضلة أم عبدالعزيز شكرا لمرورك عالموضوع وبارك الله فيك تحياتي |
تاريخيا....الكويت في الستينيات الى منتصف السعينيات نادرا ان تجد (عائلة) ولا اقول (أسرة) من اهل داخل السور لاتوجد من بناتهن (سفور) ، ام اهل القرى و المناطق الاخرى فكان الوضع مختلف...اما ماقيل من بعض التعليقات فهو مبالغ فيه ولا يمت للواقع في ذلك الوقت...وهي اسقاط على وضع اليوم...فكان في ذلك الزمن الميني جوب فوقه العباية وهذا الواقع ...وظلت العباية على السفور الى فترة الثمانينيات ..وبعدها بدأت تختفي تدريجيا...والى اليوم قلة من العوائل من ضمن الفئة التي ذكرتها لا يوجد من بين بناتها سفور...
|
السلام عليكم
كما ذكرت السيده فاطمه حسين في كثير من لاقائتها بأنها هي وصديقاتها في ثانويه القبله باحراق الخمار (البوشيه) في عام 1953 وفي عام1956 حيت قامت هي وشيخه العنجري وليلى محمد حسين (اثناء دراستهم في القاهره ) التخلص من العباءه ما يدل على حديثاها لانفتاح المرأه الكويتيه للعالم الخارجي بدأت تحارب العبايه والبوشيه. |
الساعة الآن 09:30 AM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.9 Beta 3, Copyright ©2000 - 2025
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت