|
وثيقة عدسانية 1277هـ
|
الأخ الزميل .. لماذا لا ترفع هذه الصور على منتدانا ؟
بالإضافة .. جميع الصور المنقولة من حساب العبدالجليل في تويتر .. هل هي من مقتنيات : محمد كمال ! فلماذا لا تذكر المصدر ؟ |
تم رفع الصورة على الموقع .. ونرجو من الاخ بوعزيز رفع الصور على المنتدى ومع العلم أنه قد تم التنبيه عليك وعلى هذا الأمر مراراً وتكراراً ..
__________ اقتباس:
الوثيقة هي من مقتنيات الشخصية لفهد العبدالجليل .. وقد اتصلت هاتفياً قبل قليل بفهد العبدالجليل .. وايضا محمد كمال " بومالك" .. ونفى الإثنين وجود أي تعاون بالوثائق من بيع أو تبادل وخلافه .. ولا يوجد بينهم سوى المعرفة والعلاقة الشخصية فقط ... فلكل منهم مجاله .. والمقتنيات والوثائق العدسانية فحسب علمي الشخصي لاتوجد إلا عند شخصين هما علي الرئيس وفهد العبدالجليل فقط .. وهذا طبعاً خلاف الأسر الكبيرة والمراكز المتخصصة وأما الأفراد فهم من ذكرت فقط .. وأما غيرهم فلم أسمع أو أشاهد إلى الآن .. وهذا لقاء تلفزيوني مع الأخ فهد العبدالجليل حول الوثائق العدسانية .. وغيرها [ame]http://www.youtube.com/watch?v=1ODJ3fIVDbY[/ame] |
شكرا للتوضيح بو عبداللطيف .. ويعطيك العافية على رفع الصورة.
اقتباس:
لابد من أخذها بمعناها المجازي .. فيمكن أن نضيف -بالإضافة للمذكورين- من الأفراد المعروفين بجمع الوثايق .. الأستاذ عادل العبد المغني ؛ متخصص في الوثائق الوقفية ووثائق البلدية . والقاسم المشترك بين هؤلاء الأفاضل هو: هواية الجمع والاقتناء (فقط).. جزاهم الله على ما يبذولونه خيرا أما استخراج ما في هذه الوثايق من كنوز:) ودراستها، فالسبق -إن شاء الله- لمنتدى تاريخ الكويت (تستاهلون المدح:D من مراقب متعصب:)) |
اقتباس:
ما أعنيه هو نطاقي الشخصي والمبني على مشاهدتي لأهل الوثائق والمقتنيات .. ولكن لا يمنع ذلك أن هنالك من يملك كمية من الوثائق قد يكون لدينا قصور بالمعلومات حوله .. والوثائق والعدسانيات مراقبنا العزيز هي المصدر الجديد للقراء والمهتمين بالتاريخ .. فلو تلاحظ بالآونه الأخيرة أن الجميع من باحثين وإختصاصيين قد بدأوا بالإتجاه للوثائق ودراستها وإستخراج المتون منها .. وذلك من بعد ما أصبحت الكتب والموروث الشفوي أمر من الماضي .. فالكتب قد تم إستخلاص وتمحيص ما فيها ولم نرى أي من الكتب الجديدة ما تفيد القراء إلا ما ندر ،، بل أن من يصدر ويؤلف من الكتّاب يذكر بانها " قراءة جديدة للتاريخ " أي نظرة جديدة وجهه نظر تختلف عن من سبقوه .. واما من ناحية الموروث الشفهي فقد إنتهى بإنتهاء الجيل السابق ولم يبقى منهم ألا القليل من أهل الثقة .. ما أريد أن اصل إليه هو أن العدسانيات والوثائق هي آخر المصادر المتوفرة لنا .. وسلامتك وكل عام وانت بخير .. |
اقتباس:
اقتباس:
فصارت الوثيقة هي الحجة البرهانية .. لمن سأل عنها، وهي دليل الأدلة علماً بأن الرواية والتدوين يتكاملان ان وجدا معاً؛ فقد تصحح الوثيقة ُ رواية ً نقلت مختلطة بشيء من الأخطاء أو الأوهام .. فتنقح الوثيقة ُ الرواية وتصقلها . وأحيانا ً أخرى تأتي الوثيقة بما لا يقبله العقل ! فتكون مشكلة جداً في معناها أو مدلولها .. لا يمكن أن تقبل مضموناً! فتأتي الرواية كالمذكرة التفسيرية الشارحة .. للملابسات التي أحاطت بمضامين الوثيقة ؛ وتكون قد أزاحت ما التبس بها من إشكالات، وأجابت عما أثارته من سؤالات . وهذه تؤخذ بالممارسة.. وإدمان القراءة للوثايق الأهلية، شكرا لك يا مشرفنا بوعبداللطيف :) على اثارة هالمواضيع الطيبة . |
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أقول في هذا المقام أن جل الوثائق العدسانيه التي تم الحصول عليها في فترة ما بعد التحرير إلى الآن هي وثائق مشكوك بصحتها فقد إنتشرت الوثائق المزورة في هذه الفترة وكانت تجلب أغلبها من الأردن وتزور على يد أشخاص كانوا يعملون سابقا (قبل الغزو) في الكويت بأماكن تتيح لهم رأية الوثائق الأصليه فحفظوا أشكالها عن ظهر قلب بالإضافة إلى ما تم سرقته من وثائق. أما الأشخاص الذين ذكرت أسماؤهم أعلاه لهم كل الإحترام والتقدير ويشكرون على مجهودهم ولكنهم ليسوا باحثين أو متخصصين بالوثائق إذا إستثنينا منهم الدكتور عادل العبدالمغني فهم هواة وجامعي تحف وأوراق شتى عن طريق الشراء وليست موروثة من عوائلهم فهي تشترى وتجمع من كل حدب وصوب صح منها ما صح وبطل ما بطل. أما الوثيقة المعروضة أعلاه فأقول بأنها باطلة ومزورة ونشرح الأسباب بشكل سريع. أولا نلاحظ بأن الكاتب قد كتب إسم الشاهد الأول (شيخ الدعيج) فنقل الألف واللام من إسم الشيخ إلى إسم دعيج وهذا خطأ فادح. ثانيا من المتعارف عليه إذا كان الشاهد من الأسرة الحاكمة لا يوضع له لقب الشيخ بل يكتب إسمه مباشرة. ثالثا كانت الوثائق في ذلك الوقت تبدأ بكلمة السبب الداعي لتحرير هذه الأحرف وليس (الباعث لتحريره) فهذه الكلمة أتت لاحقا بعد وقت طويل. رابعا كتب الكاتب (قد إشترى منه ما هو له) وأسقط كلمة (ملك) فقد جرت العادة أن تكتب قد إشترى منه ما هو ملك له. خامسا جملة (حين صدور هذا العقد منه) والصحيح حين صدور هذا البيع منه. سادسا جملة (المشتري المذكور بيد البايع) وأسقط كلمة المزبور التي جرت العادة على كتابتها. سابعا وأخيرا جملة (حتى لا يخفى) لم تكن تكتب قبل سنة 1315 وكانت تكتب ( لئلا يخفى ) في ذلك الوقت. ملاحظة: كل هذه النقاط لا تنطبق على جميع الوثائق العدسانية بل على فترة الوثيقة المعروضة فقط. والله المستعان |
حياك الله يا قاضي القضاة وسعيدون بمشاركتك معنا ..
وبالبدأ لدي تساؤل دائم حول منهجية البحث في صحة الوثائق الكويتية من تحقيق ودراسة .. فهل حان الوقت الآن لعمل دراسة شاملة حول صحة الوثائق المعروضة كون إننا بدأنا مرحلة التشكيك لبعض الوثائق التي قد نراها بين الحين والآخر .. وعلى هذا التساؤل لازالنا منتظرين لمن يتقدم لمثل هذه الخطوة المهمة ... حول الوثيقة ... لعلنا هنا يجب أن نقارن ما بين لغة الوثيقة ومفاهيمها والمقصد منها .. ومدى صحة ما يكتب في المتن .. وطبيعة الوضع التاريخي لتلك الفترة إن كان هذا المتن يحتوي على أحداث مذكورة .. ومن بعد هذا ينتهي دور المحقق التاريخي .. فيبدأ التحليل الكيميائي الحديث .. وهذا الإجراء المفترض وعلى وفق ما أشاهد ورأيت من تدرج في التحقيق لبعض المؤلفين .. ولدي تعليق حول ما ذكرت في تحليلك الشخصي .. اقتباس:
اقتباس:
وحول بقية الملاحظات أرى أن الوثائق المزورة لا ترى فيها من مثل تلك الأمور فقد تجدها أكثر دقة وبعيدة عن الأخطاء اللغوية والتصحيف و ينسخون الوثائق القديمة نسخاً متقناً حرفا بحرف ومن ثم تباع للهواه .. ولك أن تنظر كيف ينسخون إسم القاضي وتزوير ختمه .. فكيف لا يكملون بقية الدور بإتقان مضمون ما يذكر في متن الوثائق .. وفي النهاية أخي الكريم .. ليس القصد من تعليقي و ردي عليك التشكيك والتقليل في ما تطرقت إليه بل لوضع مرجعية لنا مستقبلاً كي يستفيد منها الجميع ... _________ ولدي تعليق بسيط .. حول الوثائق المزورة من واقع ما رأيت .. 1- أول الامر لا تجد فيها ذكراً لشخصيات إلا بإختصار ك ( فلان بن فلان ) .. فلا ترى فيها وكمثل تلك الوثيقة الحالية من أسماء ثلاثية .. 2- لا يذكر بها أسامي العديد من الأسر الكويتية فنجدها مختصرة .. بل تجد أسامي تكاد تكون وهمية .. ولا لها جذور .. 3- اهل التزوير في هذا المجال .. لا ينتقون إلا العوائل القديمة المعروفة حتى لا يستشك بالوثيقة فتقل قيمتها بدواعي الشك .. ولكن في هذه الوثيقة تظهر لنا أسرة قديمة لا يعلمها إلا القليل وهي التويتان .. فكيف لمزور يستطيع أن ينتقي ويغامر بمثل تلك الأسرة .. قد تفقد تلك الوثيقة مصداقيتها ... نهاية الأمر قد نختلف وقد نتفق بالنقاش إلا أنه يجب علينا أن نضع مرجعية للوثائق الكويتية .. وحتى يكون القارئ على بينه من صحه هذه الوثيقة وتلك .. ومن جانبي أرى أن هذه الوثيقة صحيحة وليس لدي أدنى شك أو ملاحظة سوى بعض الأختلاف بينها وبين بعض الوثائق .. مع العلم أن أغلب الوثائق العدسانية فيها إختلاف وتباين واضح بين الوثيقة والآخرى .. وللجميع أن ينظر لكتاب الوثائق الوقف الكويتية ( للعبدالمغني ) كي يعلم ما أعنيه ,, |
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
الأخ الزميل .. قاضي القضاة ، راسلتك على الخاص ! أرجو أن تتطلع على الرسالة .. وأنت موفور الصحة |
| الساعة الآن 01:12 PM. |
Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت