لاأحلى ولا أجمل من رائحه حدائق مدارسنا بالخمسينات والستينات . كنا نشم رائحه الورود والازهار وخاصه القرنفل التي لاتزال رائحتها عالقه بانفي لغايه اليوم وتشم رائحه التربه وهي تسقى بالماء . منظر لااروع للنظر وللانف وللنفسيه . لاأعتقد هذا الشىء موجود الأن .
__________________
حتى الساعه الواقفه تكون على حق مرتين باليوم
|