اتقدم بالشكر للاخ حمد على نقل هذه المشاركه القييمه و التي اوضحت الحقائق و فكت بعض الطلاسم عن هذا التاريخ حيث يمكن القول عنها مشاركه منطقيه و قريبه من الواقع إلا ان لدي رأي لا يغير من مضمونها وهو حول حادثه القهوة و الشعر الذي قيل لدوله و رأيي ان تاريخها كان قبل واقعه الهوله ضد العتوب ببضع سنوات مع اخلاف بسيط في ابيات الشعر ، و أود التأكيد على سكناهم حينها كان في الفريحه و الزباره بالشمال الغربي لقطر و هذا يردع كل الافتراءات الاخيرة عن العتوب حول موطنهم في الساحل الفارسي مع احترامي الشديد لكل القبائل العربيه الكريمة التي تأخذ من هذا الساحل سكناً فهم خير سفراء للعروبه بكل مفاهيمها .*
|