| 
 نلاحظ من الفقرة التالية أن السيد هاشم الرفاعي لم يكن مجرد كاتبا في بلاط الملك عبدالعزيزبل كاتباً أديبا ولذلك اختير لمرافقة المؤلف وهو الأديب اللبناني الزائر (أمين الريحاني)
 فالأديب لا بد وأن يرافقه أديب مثله
 
 
  
				__________________ ***** ๑۩۞۩๑  {إِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّـيِّئَاتِ ذَلِكَ ذِكْرَى لِلذَّاكِرِين}  هود114 ๑۩۞۩๑  *****  |