عرض مشاركة واحدة
  #9  
قديم 22-07-2021, 02:52 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 234
افتراضي



شركة النقل العام " الباصات " قديماً







شارع السور في المرقاب الذي يشغل حالياً واجهة العاصمة من حديقة الشهيد وفندق فور سيزون



المتحف العلمي من معالم المرقاب وفي عام 1972

الشيخ جابر الأحمد رحمه الله يفتتح المتحف العلمي في الكويت، والذي يضم 24 قاعة رئيسية



مسجد الشملان وصورة جوية لبيوت المرقاب أخذت عام 1960 من مجلة الصدى المصور الفرنسية

هو مسجد في المرقاب تقاطع الشارع الهلالي وعبدالله المبارك ذو المأذنتين أسسه فهد الدرسوني اعاد بنائه الحاج شملان بن علي السيف من ثلث مال ابنه علي سنة 1921م

وجدتته الأوقاف 1959م

علي بن شملان السيف : من شهداء حرب الجهراء استشهد في اكتوبر 1920م

المصدر : كتاب الموسوعة المختصرة - الصفحة 826



مسجد الشملان ويشاهد مبنى مجلس الأمه القديم في الصالحية

منطقة المرقاب وتمتاز بكثرة الفرجان و” البرايح” ومفردها براحة ، ومن أشهر الفرجان فيها: الناصرية، ومسجد الوزان، والحمود، والريش، والرندي، أما عن أشهر البرايح فهي: ابن شريم ، والرندي، وابن حسن، وابن شرف، والماص




عبدالرحمن خالد العبدالجادر وهو آخر مختار لمنطقة المرقاب

واول وكيل مدرسة في دولة الكويت


راشد الحملي، مغني وملحن كويتي من مواليد 1948 من حي المرقاب في مدينة الكويت.

واسمه الكامل (راشد حمدان عبد العزيز الحمدان) وأخذ لقب (الحملي) نسبة لجدته لوالدته الذي رباه وهو (خليفه الحملي)،

أسرة الضبيبي



من شخصيات أسرة الضبيبي : المستشار علي بن مساعد الضبيبي رئيس الإدارة العامة للتنفيذ بوزارة العدل والملحق الدبلوماسي مساعد ابن علي الضبيبي

من الاسر التي سكنت المرقاب بجوار بيت محمد الشهاب وسعد بن عرفج وسالم الحساوي والمهنا والطامي والشايجي وبيت الصقعبي والحداري

المذكورة في الوثائق العدسانية عام 1904م حيث اشترى هذا البيت السيد علي الضبيبي " جد المستشار " الواقع في شارع نايف وسكنت فيه مايقارب ستة من العقود الزمنية ّإذ تم تثمينه لهم عام 1959م

ومن هذه الاسرة الكريمة من سكن الصالحية بجوار بيت العجيري وعبدالوهاب الفارس والحميدي والعميري وبيت العصفور



ولد المربي الفاضل الأستاذ عبدالرحمن علي إبراهيم البداح في فريج "حي العليوة "

بالكويت عام 1928م

وتلقى تعليمه بالمدرسة المباركية، حيث عاصربداية تطبيق المناهج الحديثة بالكويت، وكان مدير المباركية أنذاك السيد عمرعاصم، الذي كان من أساتذته، كما كان

منهم المربون الأفاضل: عبدالعزيز عبدال له الفارس، وعبدالرحمن العلي الدعيج، وسالم

الحسينان، ويوسف العمر، وعبدال له العمر، وعيسى المطر، ومحمد المغربي، وعبدالملك الصالح، وعبداللطيف الصالح.

أما زملاؤه خلال الدراسة، فمنهم الأساتذة والسادة الأفاضل: الشيخ صباح الأحمد

الجابر الصباح، وحامد اليوسف القناعي، وعبدالمحسن الوهيب، ، وبراك العنجري.

عمل المربي الفاضل بعد تخرجه في سلك التعليم، وتنقل بين أكثر من مدرسة، حيث عمل مدرسا بمدرسة المثنى، ثم بمدرسة حولي المتوسطة، ثم نقل وكيلا لمدرسة حولي الجديدة، فمدرسة سعد بن أبي وقاص، ثم رقي ناظرا لمدرسة الرشيد، فمدرسة عبدالله بن رواحة.

وقد اجتازخلال عمله دورة تربوية في أصول التربية بجامعة بيروت عام غ±959م، كما

شارك في عد د من البعثات التعليمية بمصر، والجزائر، وسائر دول المغرب العربي، عدا

ليبيا، بسبب ما كانت تعانيه من الزلازل آنذاك.

ومن زملائه خلال عمله في سلك التدريس المربون الأفاضل الأساتذة: عبد اللطيف

حمد الفلاح، رحمه الله، وعقاب محمد الخطيب، ومحمد النشمي، ويعقوب الرشيد، وعبد الحميد عطية الأثري، وعبدالرحمن عبدالملك الصالح، وعبدالعزيز العنجري وعلي القرطاس، وعلى الحداد.




سليمان عبدالله العيبان عضو غرفة التجارة الأسبق

من أسرة العبيان التي سكنت المرقاب ثم منطقة الدسمة ثم الشامية ثم الفيحاء ثم اليرموك ولهم فيها ديوان العبيان


وهم من أهل الفرعة بالوشم ولهم فيها قصر العبيان من بني عمرو بن تميم




عبدالعزيز سليمان عبدالعزيز الفهد

سكن والده سليمان في حي المرقاب -فريج الفضالة - وبجوار بيت عبدالعزيز وعلي المزيني وبيت أحمد البدر وبيت بن طامي وبيت المنصور

عمل في بدايته بالغوص ثم تعلم قيادة السيارة مبكرا وكان من الذين عملوا في نقل الركاب إلى الاحمدي من مدينة الكويت وفي أواخر الأربعينات أسس

حملة الفهد للحج بالسيارات واستمر في ذلك حتى عام 1975م



السيد عبدالعزيز سليمان المريخي ولد عام 1928م بفريج الفضالة بجوار بيت الجري والعسكر وأمان الفليج درس في مدرسة الملا مرشد سليمان

وتلقى تعليمة عند المربي ابراهيم الحوطي ركب البحر وسافر مع النوخذة محمد الفرح إلى الهند ثم قرر العمل في التجارة الحره مع أخيه عبدالله

وكان لهما محلا في سوق السلاح القديم




الشيخ عبدالرحمن الدعيج إمام وخطيب مسجد الفضالة



حمد النايف الخليفي - بالصوره يترأس وفد اجنبي
- ولد في المرقاب 1916م
- عضو مجلس الأمة الكويتي في مجلسين متعاقبين 1963 و 1967
- عضو مؤسس في نادي النصر الرياضي
- نائب رئيس مجلس إدارة جمعية الخالدية
-بدأ حياته في الغوص والتدريس ومن ثم السياسه والتجاره وبالأخص السلاح والأقمشة




خالد مسعود الفهيد ، (1929) - (1992) وزير التربية الأسبق ونائب في مجلس الأمة الكويتي.

ولد في حي المرقاب في مدينة الكويت عام 1929م

درس في مدرسة المثنى عام 1948م

مدرس في مدرسة في المرقاب

ناظر مدرسة قتيبة عام 1953م

مدير نادي المعلمين

انتخب سكرتيرا لاتحاد الاندية عام 1956م

حمل مسؤولية انشاء التلفزيون في الوقت الذي كانت هناك شركة تديره ثم استقال من هذا المنصب

عاد الى وزارة التربية ناظرا لمدرسة الخليل بن احمد عام 1960م

وزير الكهرباء والماء عام 1964م

وزير التربية 16/12/1964م - 1/2/1967م

انتخب عضوا في مجلس الامة لعام 1967م واستقال منه مباشرة

رئيس جمعية المعلمين عام 1968م

رئيس مجلة الرائد عام 1969م

عضو مجلس الامة عام 1971م

ساهم في انشاء جامعة الكويت بعد ان تولى وزارة التربية

تنبى معهدي المعلمين والمعلمات وان تكون الدراسة بهما لمدة اربع سنوات

ادخل المجال المهني في التعليم الثانوي

تعلم في المدرسة المباركية ثم في المدرسة الشرقية

اشترك في دورة تدريبية في القاهرة عام 1950م

اشترك في دورة اخرى في بيروت لمدة ثلاثة اشهر في الجامعة الامريكية عام 1951م






صورة أحد أحياء المرقاب ومكانه الآن يشغله مجمع الوزارات من جهة محطة الوقود المطلة على شارع السور عام 1948م



" من أزقة المرقاب العتيقة "



مدرسة صلاح الدين في المرقاب وكان موقع هذه المدرسة المتوسطة بالتحديد مكان ( مبنى التأمينات الاجتماعية )




ولد الدكتور أحمد عبدالله الربعي في ديسمبر 1949 م في منطقة المرقاب بدولة الكويت، بدأ دراسته في المعهد الديني، وكان معظم مدرسيه من الأزهر ودرس المذهب الحنبلي، وقد ساعدته هذه الدراسة على تحسين لغته العربية بشكل جيد، وبعدها انتقل إلى مدرسة المرقاب المتوسطة،ثم إلى مدرسة صلاح الدين المتوسطة، وخلال تلك المرحلة تعرف على الفكر القومي، وأنهى دراسته الثانوية في مدرسة الشويخ الثانوية في عام 1967 م، ونال الشهادة الجامعية من جامعة الكويت قسم الفلسفة في عام 1975 م، وحصل على الدكتوراه في الفلسفة من جامعة هارفرد في الولايات المتحدة الأمريكية في عام 1984 م، كتب في جريدة السياسة وجريدة الوطن وجريدة القبس وجريدة الشرق، وقام بالتدريس في جامعة الكويت، وكان مدرسا لمادة الثقافة الإسلامية،وقد تعرض لانتقادات من أصحاب الفكر الإسلامي عندما كان نائبا ووزيرا، وكان عضوا في مجلس الأمة الكويتي في عام 1985 م و 1992 م و 1999 م، ووزيرا للتربية والتعليم العالي بين عامي 1992 و 1996 ، دخل أحمد الربعي المعترك السياسي منذ الستينات في مقتبل شبابه ضمن التيار القومي اليساري وكانت له مشاركة في ثورة ظفار في سلطنة عمان، وسجن بسببها لمدة أربعة أعوام منذ عام 1970 م إلى عام 1973 م، وقبل ذلك في الكويت هرب من الاعتقال عام 1969 م بعد أن ساهم مع بعض أفراد تنظيمه السياسي في محاولات التفجير التي استهدفت مجلس الأمة ووزارة الداخلية حيث كان ناشطا قويا في المعارضة السياسية، وشارك في حركة المقاومة الفلسطينية في المملكة الأردنية الهاشمية أثناء دراسته في الجامعة، وانتقل إلى جوار ربه في الخامس من مارس عام 2008 م.




د. احمد عبدالله الربعي عندما كان طالبا فى الاول متوسط فى مدرسة صلاح الدين وحاز على الترتيب الثامن فى نهاية اختبارات العام الدراسي 1959 م