عرض مشاركة واحدة
  #6  
قديم 04-07-2021, 01:50 PM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 234
افتراضي














خبر حصري لأول مرة : تصميم (ساحة الصفاة الجديد ) من بداية الثمانينات

رئيس مهندسي البلدية : حامد شعيب .. مبان تجارية وأبراج وبرج عال وأنفاق للمارة ومعرض الرسومات واللوحات التاريخية



سوق الصفاة من زاوية جديدة .. بعدستي - architecture




al mubarakiya

1988 - تم إنجاز مشروع ساحة الصفاة على مساحة اجمالية بلغت 12 ألف متر مربع زرع منها 3500 متر مربع. وتقدر التكلفة الاجمالية للمشروع بنحو 6ر3 مليون دينار .



معرض الرسومات و الصور حديثاً في الصفاة .. مازال قائما ً منذ عهد المهندس والمؤسس ( حامد شعيب )

يحتوي النفق لقطات تاريخية من فريج سعود وبوابة الشامية وسوق المعجل - بعدسة بدران







جاشنمال

تخبرنا الدكتورة نورة محمد القاسمي في الصفحات من 118 إلى 124 من كتابها القيم الموسوم بـ «الوجود الهندي في الخليج العربي 1820- 1947» والصادر عن دائرة الثقافة والإعلام بالشارقة في عام 1996 ما معناه أن البانيان (طائفة من الهنود الهندوس) تكاثر عددهم في مشيخات الساحل المتصالح بعد عام 1885، وأنهم عملوا كوكلاء وعملاء للشركات البريطانية والهندية في بمبي، وأن تجارتهم كانت في المنسوجات وأعمال الصرافة وتقديم القروض، مرجحة أسباب سيطرة الهنود على التجارة في الساحل المتصالح الى عزوف المواطنين عن العمل في التجارة والنظر اليها باحتقار.



بطاقة بريدية - جاشنمال - ساحة الصفاة - عام 1960م ( أرشيف classic)

أما عن الكويت فتقول القاسمي إنها شهدت بروز عدد من الأثرياء الهنود في مطلع القرن العشرين ممن استفادوا من موقع الكويت كميناء ترانزيت للسعودية قبل أن يستفيدوا أكثر من ظروف الحربين العالميتين الأولى والثانية أي حينما تقصلت حركة السفن الآتية من أوروبا، وتضيف ما معناه أن حاكم الكويت كان يرغب في التخلص من التجار الهنود بسبب كفاءتهم العالية في الأعمال، وبالتالي منافستهم للتجار المحليين، فحدثت بينه وبين الحكومة البريطانية مناقشات وتجاذبات حادة، الأمر الذي أثر سلبًا على الوجود التجاري الهندي في الكويت، فلم يكن له نفس النفوذ والمكانة التي حظي بها في مناطق الخليج الأخرى.

غير أن ما سبق ذكره لم يمنع حاكم الكويت العاشر الشيخ أحمد الجابر الصباح (1885- 1950) الذي حكم من عام 1921 وحتى وفاته في عام 1950، من الاستجابة الى مقترح قدمه له الوكيل السياسي المعتمد في الكويت «هارولد ريتشارد ديكسون Harold Richard Dickson» في ثلاثينات القرن العشرين حول ضرورة وأهمية وجود محل تجاري كبير في الكويت يبيع كل شيء استعدادًا للمستقبل الباهر الذي كان ينتظر الكويت مع تدفق النفط من أرضها وتصديره وقدوم الجاليات الغربية للإقامة والعمل بها.

ولما كان في العراق حينئذ محلان كبيران لبيع كل شيء، أحدهما في العشار والآخر في البصرة تحت اسم جاشنمال، فإن المعتمد البريطاني أقنع الشيخ أحمد الجابر بتقديم طلب للأخير للقدوم إلى الكويت وافتتاح محل بها لبيع ما كان يبيعه في العراق من صحف وكتب وملابس وأحذية إنجليزية وحقائب وأدوات منزلية وأجهزة كهربائية (خصوصًا المراوح والغرامفون).


وبالفعل افتتح جاشنمال محلاً في ساحة الصفاة بمدينة الكويت في عام 1934 بعدما تلقى طلبًا بذلك من الحاكم، فكان ذلك بمثابة أول «سوبر ماركت» يؤسس في الكويت طبقًا لبعض المصادر، علمًا بأننا لا نعني بكلمة «سوبر ماركت» هنا المعنى المتداول اليوم للكلمة وهو محل «البقالة» الكبير.

يصف رئيس مجموعة جاشنمال «جانغو باترا» في مقابلة صحفية أجرته معه صحيفة «غلف نيوز» الصادرة باللغة الانجليزية في دبي (13/‏4/‏2010) ساحة الصفاة آنذاك بمكان ترابي كانت تتجمع فيها قوافل الجمال القادمة من السعودية «فكنا نشق طريقنا إلى محلنا الحديث عبر عشرات الأبل الجاثمة على الارض»، مضيفًا أن أول سلعة أحضرناه للبيع في الكويت، ولقيت رواجًا كبيرًا من قبل المواطنين كانت الفواكه والعصائر المعلبة التي لم يكن للكويتيين سابق عهد بها.


بدأت حكاية جاشنمال من محل متواضع افتتحه الهندي «راو صاحب جاشنمال جانجياني Rao Sahib Jashanmal Jhangiani» (تقاعد في عام 1973) في مدينة البصرة العراقية في عام 1919، بعيد وصوله إليها قادمًا من كراتشي (قبل تقسيم الهند)، وذلك لبيع منتجات متنوعة لا رابط بينها بحيث كان الوصف الأدق للمحل هو «المتجر العمومي». والمفارقة هنا أن تجارة جاشنمال المؤسس بدأت ببيع الصحف والكتب الإنجليزية التي كان عليها طلب من النخبة العراقية المثقفة ورجالات الحكم الاستعماري البريطاني، قبل أن يضيف إليها السلع والبضائع المتنوعة الأخرى.


وحينما وجد رواجًا لبضائعه الأخيرة من قبل الطبقة العراقية الثرية ورجالات السلطة البريطانية، قرر أن يفتح لتجارته فرعًا في العشار. وشيئًا فشيئًا راحت تجارة جاشنمال تتوسع. فبعد محليه في العراق ومحله في الكويت، تمدد إلى البحرين حيث افتتح متجرًا كبيرًا في بناية هلال المطيري في قلب شارع الحكومة بالمنامة في عام 1935 وجاء بابنه الأكبر «نارين جاشنمال» من الهند لإدارته، وفي العام التالي ترك نارين إدارة محل البحرين لأخيه «أتما جاشنمال» المتخرج من الجامعة حديثًا، وذهب هو لإدارة فرع الكويت.

كان ذلك قبل انتقال متجر جاشنمال إلى الطابق السفلي من مبنى حديث بالقرب من مجمع يتيم التجاري في مواجهة مبنى المحكمة القديمة بالمنامة، وقبل أن يتولى إدارة أعمال المجموعة «بهارات جانشنمال» الذي سنتحدث عنه لاحقًا.


أما متجر جاشنمال الثالث في منطقة الخليج فقد افتتح في ميدان النصر بدبي في عام 1956 وتولى إدارته منذ عام 1957 «هيرو جاشنمال» الابن الأصغر للمؤسس (ولد في البصرة في عام 1934 وتوفي في دبي سنة 2000)، وتلاه محل رابع أفتتح في عام 1957 في جزيرة داس الظبيانية بتسهيلات تم تقديمها من «شركة الإكتشافات البحرية»، ثم محل خامس في أبوظبي افتتح في عام 1964 ويديره اليوم السبعيني «موهان جاشنمال»،


توني جاشنمال: دخلنا الكويت منذ 70 سنة بطلب من الحاكم البريطاني أبو سعود


في مستهل لقائنا مع السيد توني ناريا نداس جاشنمال قال:

أنا من مواليد الكويت في المستشفى الامريكاني، سكننا كان في ساحة الصفاة خلف محل جاشنمال. دخل والدي الى الكويت قبل 70 سنة اي عام 1934 مع جدي الكبير جاشنمال عندما طلب منه هارولد ديكسون الوكيل السياسي البريطاني في الكويت والذي كان حاكما سياسيا في جنوب العراق «البصرة» 1916، والمعروف عنه انه دفن في الكويت (الاحمدي) ويعتبر من اشهر الانكليز الذين عرفتهم الكويت ويسميه الناس أبو سعود، لأنه رزق بمولود فطلب منه ابن سعود ان يسميه سعود. جدي لبى طلب ديكسون فجاء الى الكويت وفتح محلا تجاريا لبيع «كل شيء» لأنه يملك محلا في «العشار» وآخر في «الماركبل» في محافظة البصرة، وقال لجدي: الكويت لها مستقبل وسيظهر فيها النفط، والاجانب سيأتون اليها للعمل، وبضاعتك هذه تصرف في الكويت وكانت عبارة عن الملابس والاحذية الانكليزية والكتب الاجنبية والحقائب وبعض المستلزمات المنزلية وخاصة المراوح ثم استورد والدي وللمرة الاولى في الكويت «البشتخته» وبداخلها ماكينة صغيرة (كوك) ومن اعلى البشتخته ينبعث الصوت من البوق، واستورد الاسطوانات الحجرية الصلبة.

واضاف جاشنمال: وساهم ايضا بشكل مباشر في مجيء والدي طلب خاص من الحاكم السابق المغفور له الشيخ احمد الجابر الصباح عام 1934 بعد ان بين له «ديكسون» اهمية محل جاشنمال في البصرة والكويت، وأول محل فتحه في السوق الداخلي قبل انشاء الشارع الجديد.


أول اعتماد

وعن فتح الاعتمادات في البنك قال جاشنمال: والدي من الاوائل الذين فتحوا الاعتمادات في البنك البريطاني للشرق الاوسط وهو اول بنك أسس في الكويت عام 1942 في وسط سوق التجار، ومن أنشطته الحسابات الجارية. واستلام الايداعات على شكل امانات، وتقديم القروض للتجار من دون ضمان، وعندما ازداد طلب التجار على الاعتمادات بدأ البنك يهتم بهذا الفرع، خاصة عندما وصلت البضائع من أوروبا وأميركا بعد ان كانت تستورد من الهند. كان والدي اول من ادخل البضائع الانكليزية الى الكويت بعد ان زودنا محلاتنا في البصرة، وجاشنمال لا يطلب منه ضمان ولا كفيل.

وفي عام 1964 تغيرت قوانين البلد فطلبوا الكفيل للاقامة وضمانا لفتح الاعتمادات.


شوقي إلى الكويت

وقال توني جاشنمال: نحن من الهند مقاطعة السند ولاية «حيدر آباد» بالقرب من كراتشي، وفي السابق كانت الهند وباكستان دولة واحدة، انا ولدت في الكويت وتزوجت فيها، وها هي زوجتي تعيش معي على ارضها الطيبة، وأولادي كلهم ولدوا فيها وتعلموا والآن يكملون دراساتهم في الخارج. شوقنا الى الكويت من اعلى مراتب الشوق واذا غبنا عنها للسياحة او العمل نشتاق الى العودة وحتى أولادي يستغلون فرصة الاجازة للعودة الى الكويت، نعم ان للكويت محبين في الخارج. وأنا درست المرحلة الجامعية في الهند وأكملتها في سويسرا، واخيرا الدراسات العليا كانت في المانيا، وفي تلك الفترة كنت اتردد على الكويت دائما، ولم أكمل الدكتوراه بسبب وفاة والدي، اتمنى ان اقضي كل عمري في الكويت، ومن بركاتها لنا فروع في البحرين، ودبي، والشارقة، وابوظبي، اما محلنا في الكويت فمعي شريك فيه وهو اخي وحبيبي ضرار يوسف الغانم وليس لي صديق في الخارج لأن كل عمري هنا. المرحوم يوسف احمد الغانم كان صديق جدي ووالدي من ايام البصرة، وعائلة الصقر من الاعزاء تربطنا بهم علاقة 90 سنة من البصرة الى الكويت، وجدي عاش وسكن فيها من 1919.


ألعاب.. وأكلات

وعن الألعاب الشعبية الكويتية قال جاشنمال انها كثيرة فكانت تجذب البنت والولد، ولكل المواسم والاوقات، الفردية منها يقضي الواحد منا ساعات دون ان يشعر بالملل، والجماعية منها عادلة التقسيم ومتكافئة في القوة والضعف في الابدان، هذه الالعاب فيها القناعة والتربية، ومن يمارسها في الصغر تكون له الفائدة في الكبر مثل: الاعتماد على النفس في البيت للبنات، والقوة والاصرار على العمل بالنسبة للأولاد.. ذكريات ماز الت محببة الى نفسي لأنها ربطتني مع اخواني الى الآن، رغم الطين والسكك الضيقة الترابية والادوات البدائية التي تصنع منها تلك الالعاب، وحتى التقسيم يتم برضا الجميع وبالمحاورة: عقرتك، بقرتك، بالسبق، سبقتك، بالخال، بالمختار، بالمردودين، انتقي واختار فيتم الاختيار بعد ذلك، لا أنسى لعبة المقصي المسلية جماعية تلعب في النهار، ولعبة عماكور طاح بالتنور، كلها خفة ورشاقة، الهول كانت لعبة فيها المجهود والسرعة، الدوامة والمشبل اسمان لا يفترقان مسلية ظريفة فيها التركيز.

واضاف: انا شخصيا كنت العب مع بنات فريجنا وعمري كان 8 - 9 سنوات لعبة الجيلة فيها الفشل والنجاح، وكنت اشاهد التعاون والتدبير المنزلي من البنات وهن يتفننَّ بالطبخ والتحضير، كل واحدة تحضر معها ما تستطيع من الخبز والتمر والبيض والماء والملح ويأكلن ويتحدثن. نعم كنا أسرة واحدة، فكنت أسمع التصفيق والغناء، لعبة فيها التعاون والمساهمة والتعليم، ارجو ان يعرفها هذا الجيل، وعلى المسؤولين ان يعملوا على إحيائها.

وعن المطبخ الكويتي والمأكولات الشعبية تحدث بكل شراهة وتذوق: انها أطعمة غنية ومتشعبة فيها الفن والذوق، والصيف فصل له أنواع تختلف عن الشتاء البارد، وجبات الأرز متنوعة: مجبوس لحم، اميدم، امحمر، خثرة، اموش، امربين، مرق هوا، باجه، هفتاني، هريس، جريش، مفروك، حلاوة عيش، وخضروات المطبخ الكويتي غنية وخاصة المستعملة في المرق، بامية بيديان (باذنجان) سيزي وبربير، ولا منافس للحلويات الكويتية وبخاصة اللقيمات.


الفراغ سلامة

وقال جاشنمال: الكويتي كان يعمل ويتعب ويتحمل كل قسوة على الروح والجسم لأجل لقمة العيش، ولكن إذا فرغ فوقته هذا سلامة لا سآمة، وكان يقتل ساعات الفراغ بما يرضي نفسه واسرته ومجتمعه، وقته سلامة ومتعة ومنفعة، فالحداق والحبال والديوانية كلها تأخذ منك الوقت وتعطيك الفائدة، كالشجرة الطيبة المثمرة. وتذكر جاشنمال لعبة الكركيت التي كان يلعبها مع الهنود، والحداق الهواية المحببة الوحيدة التي ما زلت أمارسها وبخاصة مع السيد والحبيب عبدالله الغانم، أما الحبال مع الجميع ولجميع الطيور، ولعبة التنس في ناديي الكويت والعربي الرياضيين، وأنا عضو في الناديين، واني ايضاً أعشق لعبة الغولف، ومن مؤسسيها ومشجعيها، وأسست داخل نادي الفروسية هذه اللعبة ولها مقر وناد هناك.












ومن مناظر ساحة الصفاة منظر أصحاب التكاسي بلباسهم الوطني المهندم وعدد سياراتهم لا يتجاوز أكثر من عشر سيارات من ماركتين فود و شفر وفي يوم الخميس تكثر الكشتات

ويأتون إليه للتقاعد معه : ترى يوم الجمعة نبي نروح الكشته . فيرد أنطركم الصبح قبل طلوع الشمس بالبراحة .



تجمع في الصفاة بجانب الأغنام في الكويت 8/1/ 1949م

ومن مناظر الصفاة سوق الغنم والبقر تأتي قطعان من الغنم ذات المنظر الجميل واللياقة الجسمية وتجد بياعين الأغنام هذه يقول بكم هذه العنز الشامية الحمراء التي حامل

وهي أمها انسامت بعشرين روبية من يزود يقول .

وكذلك منظر البقرة الجميلة الصفراء الهاربة من من صاحبها وصاحبها يركض ورائها . حتى تقف عند بيت صاحبها . وفي الماضي كان الحيوان الذي يتغذى بالتمر والشعير

تكون لديه ( قاريه ) بعكس اليوم .




صفاة الغنم في الكويت عام 1959 ويشغل مكانها حاليا مبني إذاعة وتلفزيون الكويت ومبنى وزارة الإعلام



ساحة الصفاة بالكويت عام 1920 م كانت مكان تجمع اهل البادية لبيع الاغنام والجمال وفي فصل الربيع يكثر بها بيع الفقع ومنتجات الألبان




ساحة الصفاة اقدم ساحات الكويت تعرض فيها البضائع المختلفه تحضر القوافل يبيعون الجراد والدهن والفقع واليقط والتمر وغيره تعود الصورة الي 1949.


وكانت الصفاة المساحة الشاسعة كأنها سوق من أسواق المدن أو العواصم الكبيرة . فقد كانت التجارة المهمة في هذه الساحة هي تجارة الخيول العربية

فكان الناس يأتون من الشام ومصر ومن غزة تجار يسمونهم ( العقيلات ) يشتروا الخيول العربية ذات النسل الأصيل الذي أكثره كان يربى بمنطقة الصوابر

والتي كانت يوم من الأيام أعظم منطقة مشهورة بتربية الخيول فهؤلاء التجار العقيلات يشتروا تلك الخيول العربية ويسافروا بها إلى مصر ثم ليبيا وغيرها .

فهذه الأسواق العامرة والموقع الذي اختصت به الكويت جعلها منطقة تصدير واستيراد وأما من جهة البحر فهذا شيء لايخفى على أبناء الماضي وحتى الحاضر

فهو المصدر الذي تكامل مع البادية فالكل منهما دولة لها كيانها قديما وحديثاً . ولقد كان أهل الكويت يقيموا معارضاً مختلفة . فموسم الربيع له منتوجاته وخيراته

والصيف كذلك إضافة إلى الشتاء .

فهؤلاء الكويتيون كيفوا حياتهم مع وضعهم والفصول التي تمر عليهم . فمع صبر الرجال وقوة البأس بنوا كويت الأمس .






وزارة الدفاع قديماً -ساحة الصفاة


صورة لوزارة الدفاع في ساحة الصفاة بجوار البنك البريطاني ومكانه الآن يشغلة البنك الأهلي وتم تصميمه على النمط التراث
أخذت الصوره عام 1958 م




مجلس الشورى ومبنى المحاكم - الصفاة في الكويت1939م


وكان يوجد خلفه تماماً سجن تابع للمحكمة