عرض مشاركة واحدة
  #4  
قديم 25-12-2020, 03:30 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 234
افتراضي



السيد علي ناصر ابراهيم الحوطي من رجالات البحر وأسرة الحوطي التي ترجع في نسبها إلى حماد بني عمرو من بني تميم

ولد في عام 1910 م في فريج بن حمود

بجوار بيت عبدالله الخلف السعيد وبيت الدهيم وعبدالله البسام وبيت الربيعة وزيد الشهاب والرجيب والرشيد

تلقى تعليماً بسيطا جعله قادر على قراءة القران الكريم ثم بدأ حياته في العمل بالبحر ثم عين مراقباً في دائرة المعارف سكن العديلية

وتوفي عام 1972م رحمه الله



السفير محمد بن سعد الصلال

وهم العودة الصلال من الأسر التي سكنت المرقاب نزحت إلى الكويت من بريدة




اسرة الطويل



وزير التجارة عبدالله عبدالرحمن الطويل -وزير الصحة الأسبق

من الأسر التي سكنت المرقاب ثم الشامية وهم من أهل الحريق في الوشم من المشارفة من الوهبة من بني تميم

اسرة الصقر

من الاسر التي سكنت المرقاب واشتغلت في الغوص والسفر واهم أهل الخرمة منهم محمد بن جاسم الصقر من نواخذة الغوص والقطاعة

ومن ولده المجدمي عبدالحميد والمجدمي علي

https://youtu.be/eRb6jWrt8Wg

برنامج الدهريز - لقاء / محمد عبدالحميد الجاسم الصقر - 01




أسرة الزيد الناصر

هم ذرية ناصر بن زيد الذي ترك الدرعيه صغيرا وانتقل الى البريّه ثم الى الزلفي ثم الشماسية وتزوج من منيرة الجميعة وله من الأبناءعبدالله و حمود و ناصر ومن البنات مزنه و موضي و حصه الزيد الناصر ونزحوا الى الكويت من القصيم حوالي سنة 1898م تقريبا . وسكنوا شرق ثم المرقاب ثم الفيحاء وبعدها إلى باقي مناطق الكويت


من أعلام العائلة :
- محمد حمود الزيد الناصر : أول أمين عام للجنة الجنسية في مجلس الوزراء
- سليمان عبدالله الزيد الناصر : مدير عام مصنع الطابوق الرملي ومدير مصنع البطاريات سابقا
- د. عبداللطيف ناصر الزيد الناصر : وكيل مساعد في وزارة الصحة سابقا
- ناصر عبدالعزيز عبدالله الزيد : مدير عام نماء للزكاة والخيرات
- د. مساعد زيد عبدالله الزيد : دكتور في جامعة الكويت

اسرة العجيل

[/COLOR]

أول اطفائي محمد العجيل

العجيل من الاسر التي سكنت المرقاب والفنطاس وكان نزوحهم من الزلفي



مقال الكاتب : باسم اللوغاني - الجريدة

ولد الملا صالح عام 1929 بفريج العوازم وسط مدينة الكويت، ووصف لي موقع منزلهم، وعدّد لي بعض جيرانهم ومنهم أبناء ثويني العوازم، والبادي، ودواس وطاحوس، وراشد الشاوي، ومحمد المنصور، والفنيني، والقراوي، والحميدة، وبيوت الرشدان، والصويلح، والعواد، وحمد الشيخ مساعد، وبالقرب من براحة شرار، وبيت شرار العازمي، وغيرهم. ثم بعد ذلك انتقلت أسرة الصالح إلى فريج العليوة وسط الكويت، بالقرب من مسجد بن هبلة المعروف، وسكنوا بعد ذلك في المرقاب بالقرب من حفرة فريج وموقعها بالقرب من مسجد الوزان.


أخبرني الملا صالح أن جده عبدالوهاب نزح إلى الكويت من الأحساء، قبل حكم الشيخ مبارك الصباح (أي قبل 130 عاماً)، وكان النزوح بسبب خلاف ديني مع الأتراك الذين سيطروا على الأحساء في ذلك الوقت. وكان جده رجل علم ومحامياً، حيث كان يترافع نيابة عن موكليه في المحاكم المتوفرة آنذاك في الأحساء. وارتبط جده بعد استقراره في الكويت بعلاقة وثيقة بالشيخ مبارك الصباح، وكان من الذين يترددون على مجلسه. وقد توفي الجد عبدالوهاب وعمره نحو مئة وعشرين عاماً، كما أبلغني الملا صالح. أما والده عبدالله فقد توفي وعمره 100 عام تقريباً.

وفيما يتعلق بالأعمال التي مارسها الملا صالح، فقد أخبرني أنه عمل في بداية حياته في خياطة البشوت والعبي، وتعلم ذلك من خاله الملا عثمان العثمان رحمه الله، وأنه حج إلى بيت الله الحرام أول مرة في عام 1947. ودرس رحمه الله بالمدرسة المباركية، وبدأ حياته المهنية مؤذناً في مسجد العبدالرزاق بمدينة الكويت وعمره 18 سنة، ثم عمل في مسجد الدماك (مسجد هلال)، ثم مسجد علي عبدالوهاب المطوع، ثم مسجد إسماعيل عند براحة بن حسن بالمرقاب، ثم عمل إماماً بمسجد حمد العتيقي بالشامية من عام 1968 حتى عام 2005. وبعد تقاعده من العمل ظل يداوم على الصلاة بنفس المسجد إلى أن تعذر عليه ذلك قبل وفاته بشهور.

وبذلك يكون الملا صالح عمل 19 سنة مؤذناً، و37 سنة إماماً، ومجموع ذلك 56 عاماً من الارتباط الوثيق بالمسجد. وفي سنواته الأخيرة، كان رحمه الله يمكث في المسجد ولا يغادره من بعد صلاة العصر حتى الانتهاء من صلاة العشاء، وخصصت له وزارة الأوقاف غرفة خاصة يرتاح فيها عندما يكون في المسجد. له من الذرية محمد وعبدالوهاب وعبدالله وسعود وابنة واحدة (توفيت). أسأل الله له الرحمة والمغفرة، وأن يجعله من أهل الفردوس الأعل



وزير التجارة الأسبق جاسم محمد عثمان الموسى من كبار القيادات المصرفيه فى بنك الخليج فى اوائل السبعينيات

اسرة الموسى من الاسر التي سكنت الجهراء ثم المرقاب وكان نزوحهم من أشيقر من آل موسى من الغدفاء من أل مغيرة من بني لام

منهم عثمان بن سليمان الموسى من رجالات وتجار الجهراء قديماً في مطلع الأربعينات انتقلت الاسرة إلى المرقاب وافتتح ديواناً مقابل مسجد الفليج



صالح بن ناصر محمد الخنة

ولد السيد صالح في بادية الكويت عام 1906 م وسكن بعد ذلك المرقاب و في عام 1950 انتقل إلى منطقة الدمنة " السالمية " ثم الفيحاء عام 1966م


واشتغل في التجارة سنوات طويلة منها تجارة العقار وعمل في دائرة الأمن العام في نهاية الثلاثينات وعين كأول رئيس لخفر السواحل والهجانة في الكويت





الكاتب سليمان الفهد” من مواليد المرقاب عام 1938،

التحق بمدرسة ملا مرشد الأهلية بحي المرقاب، في منتصف عقد الأربعينيات من القرن العشرين، ثم التحق بمدرسة المرقاب الابتدائية عام 1950، وفي عام 1953 انتقل إلى مدرسة صلاح الدين المتوسطة، وانتهى من المرحلة المتوسطة عام 1956، وقد كانت المدرسة في ذلك الوقت نموذجية تحظى بمستوى تربوي وتعليمي مميز.
انتقل بعد ذلك إلى ثانوية الشويخ ومكث فيها سنتين، ثم سافر إلى دمشق ملتحقا ببعثة الكويت إلى دار المعلمين، وذلك عام 1958، وأنهى الدراسة هناك عام 1961.
بعد عام واحد وفي عام 1962، سافر إلى جامعة عين شمس، وحصل على ليسانس آداب قسم فلسفة وعلم نفس عام 1966.
أحب الكتابة منذ صغره، فبدأ الكتابة كهواية عندما كان يدرس في مدرسة الملا مرشد، وفي المرحلة المتوسطة أوكلت إليه كتابة افتتاحية صحيفة أسرة طارق، وعندما سافر إلى دمشق بدأ الكتابة، حيث نشر له أول مقالة عام 1958 في مجلة «صوت الكويت» التي كانت تصدر عن طريق البعثة الكويتية بمعهد المعلمين هناك، ثم واصل الكتابة عندما كان يدرس في قسم الدراسات النفسية والاجتماعية في جامعة عين شمس، وذلك في المجلة الدورية الطلابية للدارسين، والتي يصدرها قسم الدراسات النفسية.
بعد عودته من القاهرة حاملا الليسانس عام 1966 التحق بالعمل في وزارة التربية، وعيّن مدرسا للفلسفة وعلم النفس، وفي العام نفسه عيّن ملحقا ثقافيا، وفي عام 1970 تولى رئاسة القسم في وزارة التربية، لكن العمل الحكومي لم يكن يوما يعجبه.
لم يستطع التخلي عن هوايته التي أحبها منذ الصغر، الصحافة التي كرس حياته لها، فتوجه عام 1973 للعمل مراقبا في شعبة الصحافة، وبعدها انتقل الى مجلة العربي عام 1977، حيث عيّن صحافيا، ومن ثم مستشارا صحافيا في نفس العام، وفي عام 1979 عيّن مراقبا للشؤون الصحافية.
عام 1983 شغل منصب مستشار للوكيل المساعد للإعلام الخارجي، وظل في منصبه هذا حتى عام 1987 حيث قدم استقالته.
بدأ مشواره الصحافي الفعلي في جريدة السياسة من خلال زاوية «سوالف» التي انتقلت معه إلى «الوطن» ثم «القبس» ولديه زاوية «خذ وخل» التي تنشر في جريدة السياسة.. وكانت آخر محطاته جريدة الجريدة.
كان له دور بارز خلال فترة الغزو العراقي الغاشم على الكويت، فقد فوجئ الصامدون بصحيفة «الصرخة» التي تعتبر نوعا من المقاومة التحريضية، واستمرت في الصدور شهرين وتوقفت بسبب متابعة سلطة الاحتلال لها.
وبعد التحرير فوجئ الصامدون بصحيفة «26 فبراير» تحت أبوابهم وأمام المساجد، وقد كان أحد قياداتها، إلا أنها توقفت نظرا لعدم ترخيصها من قبل وزارة الإعلام.
وللكاتب سليمان الفهد مجموعة كتب أصدرها بعد الاحتلال، وكانت توضح يوميات «حياة المرابطين» ومعاناتهم إبان الغزو، والتي وثقها في كتاب من جزءين بعنوان «شاهد على زمان الاحتلال العراقي في الكويت» عام 1991، كما صدر له كتاب «الأرض والعبد» عام 1995.



الفنان أحمد الصالح رحمه الله

وهم الصالح العبدالله من الأسر التي سكنت المرقاب منهم : الفنان أحمد بن عبدالله الصالح

والفنان جاسم الصالح العبدالله

ولد الفنان الكويتي أحمد الصالح في (13 فبراير 1938) بدولة الكويت، وهو ممثل قدير ينتمي إلى جيل الرواد الذين حملوا عبء صناعة الدراما الكويتية في حقبة الستينات من القرن الماضي، وله دور مؤسس لمهرجان المسارح الأهلية لمجلس التعاون الخليجي، وهو الشقيق الأصغر للممثل جاسم الصالح،
في العام 1961 بدأ نشاطه الفني بالمسرح المدرسي فكان له أول أعماله، وهو عبارة عن مسرحية "مارد الكلب على القصاب"، في مدرسة الخليل بن أحمد من تأليف وإخراج سليمان الفهد.

جسد أدوار وملامح الرعيل الأول والحياة القديمة عبر الأعمال التراثية أشهرها " دلق سهيل " و طش ورش "

ومشاركاته السينمائية فجاءت في فيلمي "بس يا بحر"، و"الصمت".



في العام 1971 شارك أحمد الصالح في أول فيلم كويتي روائي طويل وكان اسمه "بس يا بحر" والقصة لعبد الرحمن الصالح ومن إخراج خالد الصديق. وشارك في البطولة سعد الفرج وحياة الفهد ومحمد المنصور وعلي المفيدي وعبد اله خريبط وعبد العزيز المسعود وحمد ناصر.
من أهم أعماله التلفزيونية:

"حبابة" الذي قدَّم خلاله شخصية "القاضي بو سنة". وكان التأليف لطارق عثمان، والإخراج لحمدي فريد، والبطولة لمجموعة من الفنانين مثل مريم الغضبان، وحياة الفهد، ومحمد المنصور، ومنصور المنصور. وفي مسلسل "الضيعة" من تأليف زهير الدجيلي، وإخراج عبد الرحمن الشايجي، جسَّد الصالح شخصية "الشهبندر" كبير التجار.

وعلى خشبة المسرح، قدَّم أحمد الصالح "ع المكشوف"، و"كماشة"، و"أزمة وتعدي"، و"ثور عيده".


توفي الفنان أحمد الصالح في 11 أبريل لعام 2015



المنصور العرفج من سكان المرقاب .. منهم الفنان منصور المنصور مواليد 1941 والمخرج عبدالعزيز المنصور والفنان محمد المنصور مواليد 1946 م

وحسين المنصور من مواليد 1959م

من مقال جريدة الجريدة التالي :

" انتقلت عائلة المنصور من المرقاب إلى الشرق- فريج المطبة، حيث ترعرع وكبر منصور المنصور رحمه الله ، ودرس عند الملا بلال ثم في مدارس الصباح والشرقية والنجاح والصديق والمتنبي. منصور هو أكبر أشقائه عبدالعزيز(رحمه الله)، محمد، عيسى، وحسين، حيث تولى مسؤولية رعايتهم بعد وفاة والده، وقد أثمر زواجه أربعة أبناء هم: سناء، عبدالله، عماد، وناصر. "


وكيل وزارة الصحه د.محمد سعد المنيع وكريمته ..ادنبره عام 1978م

في الشامية : من الأسر التي سكنت المرقاب . وكان نزوحهم من شقراء من بني زيد من قُضاعة ..

ومنهم بدر سعد المنيع مدير نيابة أمن الدولة سابقاً



الاستاذ إبراهيم سعد ابراهيم الحوطي ولد المربي الفاضل في عام 1915م في فريج حي العوازم قرب مسجد هلال المطيري

عمل مدرساً في مدرسة الملا مرشد وانتقل إلى مدرسة الجهراء الأهلية من إدارة المعارف ضرورة إيفاد مدرسا معلم إلى قرية الجهراء

ليعلم أبنائها فاختارات إدارة المعارف المربي الفاضل ابراهيم الحوطي وانتقل هو واسرته إلى قرية الجهراء حيص ظل بها خمس سنوات 1945م إلى 1950م

عرف بجده وحزمه واخلاصه في عمله - المصدر كتاب مربون من بلدي



ولد الأستاذ ناصر ابراهيم ناصر الحوطي في منطقة المرقاب عام 1928م تلقى تعليمه عند مدرسة الملا مرشد السليمان والمعلم عبدالرحمن الرويح مدرس الانجليزية ودرس مبادئ المحاسبة عند الاستاذ عباس الهارون

ومن زملائه أثناء دراسته عبدالله السمحان ومحمد عبدالعزيز الوزان وزيد الشايجي

ثم أصبح مدرساً للغة الإنجليزية والرياضيات وبعد نحو عشر سنوات قضاها في التعليم من تلاميذه أحمد عبدالعزيز السعدون وعبدالكريم الياقوت والمستشار عبدالله عيسى العلي

ثم انتقل إلى وزارة الأشغال وتوفي عام 1977 م رحمه الله




الكاتب والأديب سليمان بن داود الحزامي ولد في حي شرق عام 1945م

الحزامي من الاسر التي سكنت المرقاب وكان نزوحهم من حريملاء من ال سالم من الرواشدة من الوداعين من الدواسر

ومنهم الإعلامي سلميان الحزامي التحق بمدرسة المرقاب حتى عام 1952 م تخرج في معهد المعلمين مدرسا لمادة الموسيقي للمرحلة الابتدائية عام 1971 م تخرج في معهد الدراسات المسرحية في الكويت عام 1968. عاد من إنجلترا عام 1975 بعد أن حصل على الليسانس في الادب الإنجليزي عمل موجها فنيا في وزارة التربية بالنشاط المدرسي في عام 1975، ثم رئيسا لقسم الإذاعة المدرسية، ثم مراقبا للنشاط المسرحي، ثم مراقبا للبعثات في عام 1982 حتى 1991، ثم مديرا للتنسيق والمتابعة للمعاهد الفنية بوزارة التربية والتعليم العالي معد ومقدم ومخرج في إذاعة دولة الكويت وقد اخرج مسلسلات درامية تمثيلية، كما كتب وقدم واخرج العديد من البراج الاذاعية مثل: أوائل الطلبة، ذكريات دبلوماسية، من روضة الشعر، شعر الصبايا، كما كتب المقالة النقدية في المسرح والاجتماع كما كتب القصة القصيرة أيضا. تُوفي في الأول من فبراير عام 2016 عن عُمر يُناهز السبعين عاماً.

https://youtu.be/Q_0aRBm1III

برنامج حوارات مع رجال الكويت من تقديم الإعلامي سليمان الحزامي يستضيف النوخذة الراحل محمد جاسم المسكتي



الشاعر يعقوب السبيعي


* ولد يعقوب يوسف السبيعي في حي المرقاب في الكويت عام 1945م. - درس في مدارس الكويت حتى الثانوية العامة، وقد كان لوجوده في السكن الداخلي، أثناء دراسته في ثانوية الشويخ، الأثر الكبير في بناء أرضيته الثقافية، حتى انكبّ على قراءة كتب التراث العربي في المكتبة، خصوصاً مؤلفات المراجع الأدبية مثل: (الأغاني) أبي فرج الأصفهاني، و(عيون الأخبار) لابن قتيبية، و(وفيات الأعيان) لابن خلكان، ومعظم كتب أبي عثمان الجاحظ، وكتب التاريخ كـ (مروج الذهب) للمسعودي. - وجد في نفسه ميلاً كبيراً لهذه النوعية من القراءة، الأمر الذي أثرى أرضيته الأدبية، وساعده فيما بعد على إبراز موهبته الشعرية بوجه خاص، والأدبية عموماً. - عمل في وزارة الداخلية في مجال التحقيق، ثم انتقل إلى أحد البنوك الوطنية، وأخيراً عمل في مكتب الأمين العام لجامعة الكويت. - بدأ يعقوب السبيعي في كتابة أشعاره في بداية الستينات. - في عام 1970م انضمّ إلى رابطة الأدباء، ثم أصبح عضواً في مجلس إدارتها، ثم أميناً لسر الرابطة عام 86 - 1992م. - عضو لجنة التحكيم لجائزة البابطين الشعرية، وعضو لجنة تشجيع المؤلفات الإبداعية في المجلس الوطني للثقافة والفنون والآداب. - عضو لجنة النصوص في وزارة الإعلام، وعضو لجنة الاستماع إلى الأغاني في الوزارة ذاتها. - له إسهامات بارزة في كتابة الأغنية الكويتية. - كتب العديد من المقالات النقدية في الصحف المحلية والعربية. - قررت وزارة التربية في دولة الكويت تدريس نتاج الشاعر على منهج طلبة المرحلة المتوسطة. - شارك في العديد من المؤتمرات والمهرجانات الشعرية، محلياً وعربياً ودولياً، وشارك في الأسابيع الثقافية التي كانت تقيمها في الخارج. - أحد شعراء الكويت المحدثين والمجددين للشعر المعاصر. - يعقوب السبيعي عاشق للكويت، صوّرها وغناها في أفراحها الوطنية بصورة رائعة، غنى أرضها، تراثها، إنسانها، وقد غنيت له العديد من القصائد مثل: في عيدها حبيبتي، عرس الخليج، يا وردتي يا ندية، موشح بحر الأماني، فرحة أعيادي، نشيد إطلالة الصباح، عصفورة ووردة، وأوبريت مسافات المحبة، الذي اختتم به مهرجان القرين الثقافي الأول 1994م. - دواوينه الشعرية: 1- ديوان (السقوط إلى الأعلى) عام 1979م. 2- ديوان (مسافات الروح) صدر عام 1985م. 3- ديوان (الصمت مزرعة الظنون) صدر عام 1989م.



المؤرخ سيف مرزوق الشملان حفظه الله والدبلوماسي وصاحب الموسوعة الكويتية المختصرة حمد محمد السعيدان رحمه الله

حياته
ولد الأديب والمؤرخ حمد محمد الحمد السعيدان في حي المرقاب بمدينة الكويت في 25نوفمبر عام 1939. وبدأ مشواره الدراسي في مدرسة ملا مرشد الأهلية حيث حفظ القرآن الكريم ودرس الفقه الإسلامي واللغة العربية والخط العربي والحساب الي مباديء اللغة الإنجليزية وثم انتقل الي الشامية وكان والده رجلا تقيا ورعا وتاجر يمتلك متجرا في سوق الزل، ثم درس في المعهد الديني ثم انتقل إلى مدرسة صلاح الدين الأيوبي وثانوية كيفان لم يكملها بسبب التحاقه بأول وظيفة في إذاعة الكويت ثم اتبعها في دراسات اللغة الإنجليزية والرسم والطبوغرافيا في أكاديمية وشنهل في بريطانيا.

بدأ الكاتب حمد السعيدان عمله في ا سبتمبر عام 1959 في الإذاعة الكويتية عمل مذيعا وكاتبا ومقدما لعدد من البرامج الإذاعية ومنها"من الدريشة" و"يوميات بو جسوم" الإذاعية، كان من أوائل المجموعة المؤسسة لمسرح الخليج العربي قبل إشهاره عام 1963 وقد استقال ثم انتقل إلى مكتبة الإذاعة وتخصص في تاريخ الكويت وتراثها ليكون مرجعا أساسيا للباحثين والدارسين. ثم انتقل إلى العمل في وزارة الخارجية في 7 ديسمبر 1963 في بدايتها في الاستقبال والمراسم ثم حيث عمل في سفارة الكويت في نيروبي عام 1966 حتى 1970. ثم التحق بسفارة الكويت لدى المملكة المتحدة 1972_1985لمدة 14 عاما ملحق إعلامي ومستشار إعلاميا في السفارة وبناءا على رغبته عاد إلى الكويت في عام 1985ليعمل مستشارا في وزارة الخارجية وأمين عام لمكتبتها واستمر حتى قبيل الغزو العراقي الغاشم لدولة الكويت فأصيب بمرض عضال ونقل للعلاج في لندن برغبة سامية من الشيخ جابر الأحمد الصباح والشيخ صباح الأحمد الصباح في 20يوليو 1990 وتوفي في إحدى المستشفيات البريطانية بعد معاناة مع المرض امتدت حوالي عاما في 27 أغسطس 1991م..ولكنه انطلاقا من التزامه الوطني وترجمة لانتمائه وتعبيرات عن إيمانه بأن الحق لا بد وأن ينتصر تجاوز كل النصائح وأخذ قلمه وداوم على الكتابة بشكل يومي تقريبا وشهر قلمه سلاحا في وجه المعتدي لتكون كل كلمة كتبها أيام المحنة -محنة وطن-انعكاسا لأصالة الانتماء وروح الإيمان، برحيل المؤرخ والدبلوماسي والكاتب حمد السعيدان خسرت الصحافة الكويتية وفقدت الكويت وجها من وجوه الثقافة والعلن والدبلوماسية الكويتية

أهم مؤلفاته
ترك الكاتب ثروة ثقافية مهمة حيث وثق العديد من المواضيع التاريخية في كتبه وأشهرها

شارك في إعداد مجلة المعهد الديني العدد الأول للسنة الأولى 1957م

الموسوعة الكويتية المختصرة (1970)هي أول إنتاجه الأدبي فقد بدأ في تجميع موادها وكتابتها في عام 1963واتمها عام 1970 والموسوعة جهد دؤوب فردي استمر 7 سنوات من الكتابة والبحث والتنقيب والمقارنة والتجميع والدراسة، تقع في ثلاثة أجزاء من الحجم المتوسط، الجزءان الأول والثاني تمت طباعتهما في الكويت عام 1970، أما الجزء الثالث فتمت طباعته في بيروت عام 1971، إن مجموع صفحات الموسوعة بأجزائها الثلاثة 1671صفحة، احتوت على التراث الكويتي بمفهومه الشامل من أدوات ومسميات ومصطلحات تعبيرية في اللهجة الكويتية كما تضمنت الموسوعة الأماكن والمهن والحرف وأعلام الكويت وغير ذلك الكثير وكان ينوي إضافة جزء رابع للأمور التي استدركها بعد الطباعة إلا إن المنية أدركته قبل تحقيقها وأصبحت مرجعا عاما في تاريخ الكويت وتراثه. لقد نفدت الموسوعة من الأسواق منذ السنوات الأولى لنشرها وجرت إعادة طباعتها ثانية مزيدة ومنقحة عام 1981 وبعد وفاة المؤرخ حمد السعيدان تم إعادة طباعتها بدعم من مؤسسة الكويت للتقدم العلمي عام 1992/1993
العالم حقائق وأرقام (1971) ويقع هذا الكتاب في 575 صفحة كن الحجم الكبير وقد صدر في عام 1971ويستعرض العالم الذي نعيش فيه بما فيه من شعوب وقبائل ووحدات سياسية وما يشتمل من صحاري وبحيرات وجبال وبما فيه من مخلوقات وأجناس بشرية وما احتوت من باطن الأرض من ثروات ومعادن طبيعية كما يستعرض الكتاب الأجناس البشرية على سطح الأرض من جهة الأديان واللغات والمبادئ والأنشطة السياسية، المؤرخ عضو في الجمعية الوطنية الجغرافية الأمريكية وعضو في الجمعية الملكية الجغرافية في بريطانيا.
دليل شوارع الكويت كتاب من الحجم المتوسط يقع فيه228صفحة وهو عبارة عن دليل تفصيلي لخرائط مدينة الكويت وضواحيها والمناطق السكنية والصناعية دونت البيانات والمعالم وأسماء الشوارع وأرقامها باللغة الإنجليزية والعربية وبهذا الكتاب وفر الوقت واختصر الجهد لمن أراد أن يصل إلى أي عنوان أو منزل أو مؤسسة أو حديقة أو مبنى صحي في أي منطقة سكنية بالسرعة المناسبة حيث احتوى الكتاب على خرائط مفصلة واضحة لجميع مناطق الكويت والهدف من إعداد هذا الكتاب يجيب عليه المؤلف في مقدمة كتابه:" الكويت وهي في انطلاقتها الحضارية والمدنية لفي أمس الحاجة إلى دليل لمدنها وطرقها فهو في الواقع من مقومات النظام".
إعداد خريطة لمدينة الكويت بتفاصيلها والأماكن السياحية للسواح والكويتيين طبعت في بريطانيا عام 1976
تاريخ العلم الكويتي (1985) وهو كتاب يحكي قصة مولد العلم الكويتي منذ عام 1871والتعريف بتاريخ أعلام دولة الكويت منذ النشأة وحتى الاستقلال والتطورات والمراسلات مع الحكومة البريطانية وإضافة إلى التغيرات التي طرأت على أشكاله وصولا الي علم الاستقلال 1961وقد صدر هذا الكتاب عام 1985 ويحتوي على عدد 136صفحة.
"عندما كنت في شرق افريقيا "كتاب ممتع من نوعية كتب أدب الرحلات من الحجم المتوسط يقع في 173صفحة، سجل من خلاله ذكريات ومشاهده والمواقف الظريفة التي صاحبه خلال عمله الدبلوماسي في سفارة الكويت بكينيا عام 1966 وهو عبارة عن مجموعة من القصص والحكايات الواقعية والانطباعات والمشاهدات الشخصية التي سجلها المؤلف وصدر في عام 1988.
سفراء الكويت في ثلاثين عاماً مخطوطة لم تطبع تقع في 220 صفحة من الحجم الكبير تشتمل على ترجمة للسيرة الذاتية لما يقارب 90 سفيرا كويتيا خدموا الكويت في الخارج والداخل، بذل المؤلف جهدا كبيرا في تقصي المعلومات والإعداد التبويب وترتيب الأسماء حسب الأقدمية ولقد اشتملت المخطوطة على معلومات قيمة ومفيدة عن السيرة للسفراء وخاصة من برز منهم في مجال الفكر والأدب والقلم أو من أبناء الرعيل الأول ممن تقلدوا المناصب القيادية في الكويت وكان ينوي طباعة هذه المخطوطة في عام 1991 تمشيا مع عنوان الكتاب "سفراء الكويت في ثلاثون عاما".
وزراء كويتيون "تحت الطباعة" مخطوطة تقع في 220 صفحة من الحجم الكبير تشتمل على ترجمة للسيرة الذاتية لوزراء كويتيون خدموا الكويت، بذل المؤلف جهدا كبيرا في تقصي المعلومات والإعداد التبويب وترتيب الأسماء وكان ينوي طباعة هذه المخطوطة في عام 1991
تاريخ طوابع الكويت مخطوطة تمت طباعتها على الآلة الكاتبة وتشمل 40 صفحة من الحجم الكبير واذا ما اشتملت على الصور والرسوم التوضيحية والمقدمات فإن عدد صفحاتها يتجاوز 150 صفحة من الحجم المتوسط، فهي كاملة وشاملة لتاريخ الطوابع الكويتية منذ عام 1923، يقول المؤلف في مقدمة المخطوطة في عام 1973 احتفل البريد في دولة الكويت بمرور خمسين عاما على إصدار أول طابع يحمل اسم الكويت.
تاريخ أعلام دول الخليج العربي، كان ينوي إصدار كتاب عن تاريخ أعلام دول الخليج العربي على غرار تاريخ العلم الكويتي وقد قطع شوطا كبيرا في إعداد الكتاب وتجميع المعلومات والصور.
ترجمة كتاب "عرب الصحراء " تحت الطباعة، قام المؤلف بأخذ الموافقة الرسمية من أم سعود لترجمة كتاب عرب الصحراء وتم ترجمته وبعد التحرير تم تسليمه لوزارة الإعلام لطباعته بأمر سامي من الشيخ سعد العبد الله الصباح تعرض للضياع وفقد 1992وتم العثور على مراسلات من المؤلف ومركز الوثائق للتراث التاريخية في مملكة البحرين وتم توثيقها ونشر ترجمة حمد السعيدان في دورية الوثيقة الصادرة من المركز على 7 أجزاء.
كتاب "في بلاد الإنجليز" تحت الطباعة، كتاب من الحجم المتوسط جمع فيه المؤلف خلاصة تجربته وخبرته التي قضاها في بريطانيا أثناء فترة عمله في سفارة الكويت في لندن وتم تسليم الكتاب لوزارة الإعلام لطباعته بأمر من الشيخ سعد العبد الله الصباح بعد التحرير وتعرض للضياع أيضا.
مخطوطة"بيان البيان للاستشفاء بالقرآن " مخطوطة من الحجم الكبير تقع في 70 صفحة مطبوعة على الآلة الكاتبة واذا ما تمت طباعتها على شكل كتاب بالحجم المتوسط فإنها سوف تتجاوز 120 صفحة وهو عبارة عن دليل المعالجين بالقرآن الكريم لكل مرض أو عاهة أو مس من الجن أو مرض نفسي، إن ترتيب بيان البيان أبجدي حسب بداية أحرف تسلسل الأمراض وذلك لتسهيل معرفة نوع المرض وكيفية العثور عليه بين الصفحات ومن ثم اتباع خطوات علاجه.
مخطوطة كتاب "الصحافة الكويتية "مخطوطة من جزئين تشتمل على جميع الصحف والجرائد والمجلات التي صدرت منذ نشأت دولة الكويت ومراحل تطورها، لم ترى النور بسبب عدم استكمالها لظروف مرض المؤلف والغزو العراقي ثم وفاته.
النافذة الضبابية - مجموعة مقالاته، للمؤلف زاوية يومية في الصحافة الكويتية "جريدة السياسة""صوت الكويت" النافذة الضبابية واستمر في الكتابة في هذه الزاوية لمدة 15عاما منذ 1976 وحتى قبيل وفاته، كتل خلالها أكثر من ثلاثة آلاف مقالة ممتعة، كان قلما حرا يدافع عن الحق ويثري ثقافة القارئ بالمعلومات المفيدة ودافع عن الكويت فترة الغزو العراقي الغاشم بمقالاته وهو على فراش المرض في جريدة "صوت الكويت " كانت تصدر في لندن.
كانت كتب المؤرخ حمد السعيدان مرجعا لمناهج وزارة التربية والتعليم "تاريخ_وطنية_الاجتماعيات"بمراحلها المختلفة وكذلك مرجعا للكثير من الكتاب والباحثين والمؤرخين ومرجع لبلدية الكويت.
شارك المؤرخ حمد السعيدان بحلقات تلفزيونية في شهر رمضان 1990بعنوان"سوالف من الماضي " ثلاثون حلقة على تلفزيون دولة الكويت وشارك في الكثير من المقابلات التلفزيونية وكان صاحب مواهب متعددة منها:
هواية جمع الطوابع والعملات الكويتية النادرة، لديه جميع الطوابع الكويتية منذ أن كانت الطوابع الهندية هي الوحيدة المتداولة في الكويت وتحمل في أعلاها اسم الكويت
خطوطة"بيان البيان للاستشفاء بالقرآن " مخطوطة من الحجم الكبير تقع في 70 صفحة مطبوعة على الآلة الكاتبة واذا ما تمت طباعتها على شكل كتاب بالحجم المتوسط فإنها سوف تتجاوز 120 صفحة وهو عبارة عن دليل المعالجين بالقرآن الكريم لكل مرض أو عاهة أو مس من الجن أو مرض نفسي، إن ترتيب بيان البيان أبجدي حسب بداية أحرف تسلسل الأمراض وذلك لتسهيل معرفة نوع المرض وكيفية العثور عليه بين الصفحات ومن ثم اتباع خطوات علاجه.
مخطوطة كتاب "الصحافة الكويتية "مخطوطة من جزئين تشتمل على جميع الصحف والجرائد والمجلات التي صدرت منذ نشأت دولة الكويت ومراحل تطورها، لم ترى النور بسبب عدم استكمالها لظروف مرض المؤلف والغزو العراقي ثم وفاته.
النافذة الضبابية - مجموعة مقالاته، للمؤلف زاوية يومية في الصحافة الكويتية "جريدة السياسة""صوت الكويت" النافذة الضبابية واستمر في الكتابة في هذه الزاوية لمدة 15عاما منذ 1976 وحتى قبيل وفاته، كتل خلالها أكثر من ثلاثة آلاف مقالة ممتعة، كان قلما حرا يدافع عن الحق ويثري ثقافة القارئ بالمعلومات المفيدة ودافع عن الكويت فترة الغزو العراقي الغاشم بمقالاته وهو على فراش المرض في جريدة "صوت الكويت " كانت تصدر في لندن.
كانت كتب المؤرخ حمد السعيدان مرجعا لمناهج وزارة التربية والتعليم "تاريخ_وطنية_الاجتماعيات"بمراحلها المختلفة وكذلك مرجعا للكثير من الكتاب والباحثين والمؤرخين ومرجع لبلدية الكويت.
شارك المؤرخ حمد السعيدان بحلقات تلفزيونية في شهر رمضان 1990بعنوان"سوالف من الماضي " ثلاثون حلقة على تلفزيون دولة الكويت وشارك في الكثير من المقابلات التلفزيونية وكان صاحب مواهب متعددة منها:
هواية جمع الطوابع والعملات الكويتية النادرة، لديه جميع الطوابع الكويتية منذ أن كانت الطوابع الهندية هي الوحيدة المتداولة في الكويت وتحمل في أعلاها اسم الكويت وكان يحتفظ بالعديد من مجموعات الطوابع الكويتية النادرة التي صدرت عام 1923 ثم المراحل والسنوات والإصدارات التي تلت ذلك وتخصص بجمع العملات التي تم تداولها مثل الريال النمساوي والقران الفارسي والعملة العثمانية والروبية الهندية ولقد تلقى كتاب شكر من مدير إدارة الآثار والمتاحف السيد إبراهيم البغلي على تبرع وإهدائه عملات نادرة لمتحف الكويت الوطني قبل الغزو العراقي.
موهبة الخط واستثمر هذه الموهبة في مؤلفاته.
موهبة الرسم، في عام 1962 صدرت مجلة صوت الخليج وكانت تحمل رسومات حمد السعيدان لمدة زادت على السنتين واستفاد من هذه الموهبة في مؤلفاته ونشر الرسومات الكاريكاتيرية في جريدة السياسة الكويتية والشرق الأوسط اللندنية.
يمتلك المؤرخ حمد السعيدان أرشيف ضخم عبارة عن ملفات لكل شيء عن الكويت قديما أوحديثا يجد الباحث في هذه الملفات المبوبة والمفهرسة ضالته في أي معلومة في التاريخ والأدب والتراث والشخصيات والقوانين التي صدرت والمراسيم منذ تأسيس دولة الكويت.
شارك في إعداد وكتابة أكثر من ثمانين حلقة إذاعية مدتها 15دقيقة بعنوان "الموسوعة الخليجية "إخراج حامد حنفي وتقديم حمد المؤمن وسعاد عبد الله، تطل على التراث الخليجي في إطار ثقافي علمي مستمد من عيون المصادر والمراجع.
مكتبة المؤرخ حمد السعيدان الخاصة بدأ في جمع الكتب منذ مطلع الخمسينات وافتتح مكتبة مع صديقه جواد النجار في دكان والده محمد السعيدان في سوق الزل وسماها مكتبة"النجاح"في عام 1961 كانا يبيعان الجرائد اليومية والكتب والقصص والروايات العالمية المترجمة ولم تستمر طويلا وتقاسما الكتب ولكنه استمر في جمع الكتب والمخطوطات والوثائق النادرة التي سرقت واتلفت معظمها أثناء الغزو العراقي الغاشم، تم إهداء مكتبة حمد السعيدان الضخمة الي جهات عديدة مثل المكتبة الوطنية ومركز الأبحاث والدراسات الكويتية والأمانة العامة للأوقاف مكتبة علوم الوقف ومكتبة ماما أنيسة للطفل في الامانة العامة ومتحف د.صالح العجيري قسم الفلك بالنادي العلمي ودعم نادي الثقافي الإبداعي التابع لهيئة الشباب والرياضة بمجموعة كتب قيمة وقفية مكتبة مكونة من أكثر 700 كتاب وكتيب وموسوعة للجامعة الإسلامية بكينيا بالتعاون مع الأمانة العامة للأوقاف، واهداء مجموعة من الكتب الخاصة بالطوابع والعملات لدعم مكتبة الجمعية الكويتية لهواة الطوابع والعملات لتكون مرجعا للباحثين والمهتمين.





الدكتور عبدالله بن عبدالعزيز العياف ( رحمه الله ) مدير مستشفى الرازي سابقاً

أول طبيب كويتي ترأس مستشفى الرازي التخصصي لطب وجراحة العظام عند افتتاحه عام 1984.

وشهد المستشفى في عهد الراحل تطورا في مجال تقنية طب وجراحة العظام والعلاج الطبيعي، وافتتاح أقسام ومرافق جديدة به

من أسرة العياف التي سكنت المرقاب قديماً ومنهم محمد العياف تاجر البشوت والدكتور عبدالله العياف مدير الإدارة الفنية بوزارة الصحة




الغيص فهد بن علي عبدالرحمن المنير " السبيعي "

ولد في المرقاب عام 1909م وعاش معظم حياته في حولي وهو من رجال البحر دخل الغوص لمدة 25 سنة وأجاده بكل مهاره فائقة

سكنت أسرة المنير قديما شرق و المرقاب و الراس بعد قدومها إلى الكويت في القرن التاسع عشر ثم انتقلت بعدها إلى حولي، و هم من مؤسسيها.

النسب:

يعود نسب هذه الأسرة إلى آل علي من بني عمر من سبيع، و هم ذرية منير السبيعي.

شخصيات من المنير:

من رجالات هذه الأسرة الأفاضل منير السبيعي مؤسس حولي.



اسرة الفوزان



السيد سليمان بن عبدالله الفوزان رحمه الله

في اليرموك من الأسر التي سكنت المرقاب وكان نزوحهم إلى الكويت من نجد من آل راشد من الأساعدة من عتيبة من ذرية فوزان بن راشد صالح سعود الفوزان

وولده صالح وعلي ..وكان فوزان يسكن التنومة في الأسياح وله أملاك فيها تعرف بالفوزانية ثم انتقل إلى بريدة وأنشأ فيها الفوزانية

منهم سليمان بن فوزان العلي الفوزان عمل في الغوص ثم بالتجارة بين الكويت والعراق وكانت وفاته عام 1975م رحمه الله