عرض مشاركة واحدة
  #2  
قديم 19-08-2020, 02:01 PM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 234
افتراضي

بيت عثمان الراشد الحميدي الأسلمي الشمري



عثمان الراشد الحميدي ( البيت المرقم في الخريطة 67 )


أحد كبار عقيلات الزلفي و أكثرهم شدة وجسارة عمل مع عقيل في تسيير القوافل الى مصر والشام استقرت ذريته بالكويت وتوفي بالكويت

بيت عبدالرحمن السلبود

( تم شراء منزل عبدالرحمن السلبود مُنتصف الثلاثينات وتم بيعه عام 1948 تقريباً )




سعد بن عبدالرحمن السلبود

من قبلية شمر من الأسلم من الغرير

من رجال البحر ولد في الكويت مابين عام 1906 - 1910 م .. سكن الحي القبلي

ركب البحر ( غيصاً ) منذ حداثة سنه مع أشهر نواخذة جبلة و منهم النوخذة علي بن راشد العجيل

استمر في البحر مع شقيقه ناصر مابين غوص وسفر أكثر من ثلاثة عقود بين المحيطات و لجج الأمواج مواجهاً التحديات و مشقة الكفاح..

والده التاجر ( عبدالرحمن بن عبدالله محمد السلبود )

تزوج جده محمد السلبود من " أسرة الحسين الدوسري " أمراء عودة سدير

وخلف ابناً اسمهُ عبدالله السلبود نحو عام 1835 م وهو أحد تجار العقيلات الذي كان يسافر إلى الكويت والدول العربية

لغرض التجارة وزيارة أبنائه .

زوجته الشاعرة نورة السماعيل السبيعي من أهل عنيزة

حيثُ أنجبت عبدالرحمن السلبود قرابة عام 1855 م في اقليم سدير في نجد من ديار المجمعة .


هاجر العقيلي عبدالرحمن السلبود إلى الكويت من المجمعة وكانوا قبل ذلك في حائل واستوطن الكويت عام 1880م

بدأ تجارته في القصيم منذ صباه وصار يجلب إلى مدينة الكويت ما يستورد من البضائع عبر البلدان في ساحة الصفاة

ويخرج منها ببضائع ومواد يصدرها إلى الشمال وإلى الجنوب " الرحالة " عابراً الصحاري والقفار على الإبل والجياد

مكافحاً قساوة الحياة بقوة عزمه وشدة بأسه

كان " بوناصر " دائم التنقل والسفر مع قوافل البادية بين المدن يشقُ طريقهُ في الحياة بين كُثبان الرمال صابراً على الغربة

شجاعاً بمواجهة المصاعب متحدياً عواصف ومخاطر الصحراء

ولقد شهد لهم الرعيل الأول بالخبرة والشجاعة والكفاح

حيث شارك مع اخوه ابراهيم و أبنائه من رجال البحر في وضع اللبنات الأساسية بسواعدهم لبناء وتأسيس الكويت بالأسفار الطويلة

حتى تملك وباع العديد من البيوت في واجهة المواقع الاستراتيجة حي الصفاة ويشغل مكان منزله حاليا برج بيتك وله أملاك في المجمعة


ورد في "وثائق العدسانيات " باعت اسرة السلبود ثلاثة منازل في أوائل عام 1900 م

ثم باعت أربعة منازل في حقبة الثلاثينات والأربعينات والخمسينات وغيرهم

تذكر الوثيقة الصادرة من السجل العقاري باع (عبدالرحمن بن سلبود ) على التاجر (سليمان اللهيب )

بيتهُ المواجه لساحة الصفاة عام 1936م وبناء عليه انتقل إلى الصالحية في بيت مساحته كبيرة تقارب 1000 متر

قرب مسجد العجيري ( الغربللي ) مقابل المطافي بجوار الرميح والغربللي والسنعوسي والضبيب واللهيب

وباعت شقيقته ( قوت السلبود ) المجاورة له بفرية الجدار بالصفاة بيتاً على التاجر عبدالله الخلف السعيد بسعر ثمين

واستقر عبدالله الخلف بذلك المنزل حتى مرحلة التثمين .



المصدر ( كتاب العديلية تاريخ وشخصيات )

إتخذت من جبلة سكناً لها عبر مراحل عديدة من السنوات بعدة فرجان

و منها بيت السلبود في براحة حمود الناصر البدر بجوار مسجد بن حمد

من أقرب جيران الجدار بيت ابراهيم الحميضي وابنه العم محمد

الحميضي ثم عبدالرحمن البديوي ( الظفير ) يليه محمد المنيس وعبدالمحسن المنيس مقابل صالح التركي


تم بيع بيت الصالحية حوالي عام 1949م تقريباً ثم انتقل أبنائه إلى المرقاب وسكن ناصر السلبود الفيحاء

التحق عبدالمحسن السلبود في ركب اخوته مستقراً في الجهراء وافتتح محلاً تجارياً في سوق القيصرية القديم




تاجر اللؤلؤ صالح عثمان الراشد الحميدي يعد ابنه الوجيه صالح من أوائل من وصل اوروبا فزار مرسيليا في فرنسا وميلانوا بايطاليا عام 1923 م
كممثل للكويت قبل البترول .. وأول

كويتي يفتح مكتب بميلانو 1927 م لبيع اللؤلؤ ..اصبح عضو المجلس التشريعي عام 1938 م



بيت السنعوسي في الصالحية ( باللون الأحمر ) - المصدر كتاب محمد السنعوسي


تشاهد الورشة العسكرية في الصالحية قرب قصر نايف وبوابة الشامية يشغلون أفلام كل خميس

وكذلك بيت بدر الطخيم




أسرة السنعوسي الكرام




مقهى قديم في منطقة الصالحية يسمى ( مقهى سلطان )

من اليمين 1- السيد براك عبدالمحسن العجيل 2- السيد محمد حمد المرعي 3- السيد منصور عبدالله الغانم

أما الذي يبدوا واقفاً في الخلف فهو سلطان صاحب المقهى وتاريخ هذه الصورة 12 -9- 1954م


كتب المؤرخ عادل العبدالمغني في كتابه ( سور الديرة ) هذه المعلومات الوثائقية :

ذكر له الاستاذ حمد المرعي بعض المعلومات عن هذا المقهى وكذلك تحديد موقعهُ وبعض المعالم التي تحيط به آنذاك :

أما بالنسبة لموقع المقهى فإنه يقع في ساحة خلف بلدية الكويت القديمة وتعرف هذه الساحة ( جاز خانة ) نظراً لوجود محلات بيع الكيروسين

الذي كان يجلب في تنكات من مصفاة عبدان آنذاك ويقع بالقرب من هذه المساحة مسجد الغربللي كما سبق عرضه في الخرائط السابقة

وورش تصليح السيارات وتقع في طرف الساحة مدرسة الملا الخنيني ويجاور هذه الساحة الجنوبية قصر نايف ونادي المعلمين

فمقهى سلطان كان موقعه في هذه الساحة وعرف بهذا الإسم من صاحبه الذي اسمه سلطان ويقوم بخدمة الزبائن بنفسه



عائلة الراشد " العديلية "



المُحسن التاجر عبدالعزيز عبدالمحسن الراشد الأسعدي العتيبي
من مواليد الزلفي 1896 نزح إلى الكويت عام 1909 م شارك في حرب الجهراء وكان مع دخيل العصيمي أثناء الحرب في صفوف المقاتلين في خندق واستشهد

دخيل العصيمي رحمه الله وأصيب عبدالعزيز الراشد ثم حملوه على الناقة إلى المستشفى الأمريكاني

مه الله، يحاكي ما يتوافر في النظم الحديثة من عمليات السحب والإيداع باستخدام الكلمة السرية، فالإيداع يتمثل في ترك الأمانات والأموال، والسحب يتمثل في إرسال من يثقون به لأخذ البضائع أو تلك الأمانات أو الأموال أو جزء منها، وكلمة السر تتمثل في العلامة أو الكلمة المتفق عليها بين الطرفين، وهو نظام ائتماني سابق لعصره في مجال التجارة لا مجال الصيرفة. وهكذا قدم التاجر عبد الله عبد العزيز الفارس رحمه الله نظاماً ائتمانياً جديداً، وكان مبتكراً في نظامه الجديد، حيث انتقل هو ومن يتعامل معهم من النظام التقليدي القديم في أن صاحب الأمانة هو الذي يأتي بنفسه لاستردادها وأخذ بضائع جديدة، إلى هذا النظام الجديد الذي أثبت كفاءته وصار في ما بعد نظاماً معتمداً في البنوك بصفة خاصة، وفي باقي المؤسسات والشركات بصفة عامة، وإن تغيرت السبل والطرق التي طبقته فيما بعد؛ إلا أنه يظل مبتكراً ومبدعاً في تطبيق هذا النظام الائتماني في ذلك الوقت دون أن يدرس في كليات التجارة والعلوم الإدارية. وقد أظهرت لنا هذه القصة الواقعية كيف تحلى أهل الكويت في كويت الماضي بالابتكار والإبداع، وكيف أرسوا قواعد هذا النظام الائتماني الرائع، وبالفعل أثبت هذا النظام أنه سابق لعصره، وقد حل محله العمل البنكي والمصرفي المتكامل، الذي تم تطبيقه مؤسسياً في ما بعد، فكانوا نماذج رائعة وقدوات حسنة لمن جاء من بعدهم حتى يسيروا على دربهم ويسلكوا نهجهم. رحمهم الله جميعاً رحمة واسعة وجعل مثواهم جنات النعيم. د. عبد المحسن الجارالله الخرافي

اسرة العبدالجليل

جريدة القبس أجرت لقاء مع مدير المكتبة الوطنية كامل العبدالجليل ....
، وكأي مواطن كويتي في مثل عمري ولدت في الكويت القديمة عام 1958.. وبالتحديد في فريج الصالحية الذي كان يعج بالعائلات الكويتية المعروفة والمشهورة.. وكان بيتنا في المكان الذي يوجد فيه بنك التسليف والادخار بجانب البلدية.. تربيت هناك ثم انتقلنا إلى عدة أماكن منها شرق والجبلة.. وبعد هدم السور والتوسع العمراني أيضا تنقلنا بين عدة مناطق منها كيفان والقادسية ثم الخالدية.



بيت حمود البرجس

برجس حمود البرجس مواليد 1931م درس في المدرسة القبلية في منطقة الصالحية التي انتقل اليها لاحقا
أحد فرسان العمل الخيري في الكويت رئيس مجلس ادارة جمعية الهلال الأحمر الكويتي




العم عبدالرحمن عبدالله المجحم ( مختار منطقة الصالحية )

ولد سنة 1934م تخرج من كلية الشريعة سنة 1956م تولى التدريس في المعهد الديني 56 و1957,التحق بدائرة الشرطة محققا في قسم البحوث الجنائية 1957,ثم عين وكيلا مساعدا لوزارة الدفاع 18 يونيو 1963,ثم وكيل لوزارة الدفاع 9 ابريل 1964. وبعد ذلك عين وكيلا لوزارة الأوقاف 17 يونيو 1964,ويعد الاستاذ عبدالرحمن من الأدباء الكويتيين رغم قلة انتاجه محافظ الجهراء 18 نوفمبر 1979.



السيد محمد سليمان العتيبي سكرتير المجلس الأعلى في عهد عبدالله السالم .. من المؤسسين للنادي الأدبي عام 1924 م

من سكان الصالحية

وقد باع بيتاً ثانياً له على اسرة المعجل بالصالحية

بيت المسند



بيت العم سليمان المسند في الصالحية بجوار بيت الحزام ومن أحفاده لاعب نادي كاضمة ( صالح المسند )

سليمان مسند عبدالعزيز المسند، ولد في إحدى قرى نجد عام 1863، ثم نزح إلى الكويت عندما بلغ عشر سنوات، واستقرت أسرته بمنطقة القبلة بالقرب من مسجد "بن حِمْد" في "فريج المهارة"، ثم انتقل إلى بيت آخر جنوب المقبرة القبلية في "فريج شاوي اظبيه"، وكانت حاجته ماسة في طلب العيش الشريف، فركب البحر في شبابه المبكر وعمل "غواصاً"،

تعود الذاكرة إلى مرحلة أواخر الخمسينيات، وأثناء مروري مع والدي بـ"سوق واجف" في مدينة الكويت القديمة، كان يشد انتباهي محل متخصص في بيع المفاتيح المستعملة، ويستوقفني أكثر صاحب المحل البالغ من العمر أكثر من تسعين عاماً آنذاك، ويعمل في محله بهمة ونشاط، وهو بهذا السن الكبيرة، وكان معروفاً لدى أهالي الكويت باسم "أبومسند"، ولا أعتقد أن أحداً من جيلي أو ممن سبقوني في السن لا يعرفه، فهو من الأوائل في الكويت الذين كانوا متخصصين في بيع المفاتيح وتصنيعها بمختلف الأشكال والأحجام، وكذلك تصليح "الكوالين" التي على الأبواب!

عند افتتاح القنصلية البريطانية في الكويت عام 1904 وقدوم أول قنصل بريطاني "نوكس"، وافتتاح مكتب البريد الذي بداخل القنصلية، عمل أبومسند في توزيع البريد على مكاتب التجار، ويستلم بنفس الوقت الإرساليات البريدية من التجار لتسليمها لمكتب البريد، لذا فهو يعتبر أول ساعي بريد كويتي!

شارك أبومسند في بناء السور الثالث للكويت، وعند الفزعة للمشاركة في حرب الجهرا قيل له أنت رجل كبير في السن ولا تقوى على حمل السلاح الثقيل، وكان مع الذين صمدوا بداخل المدينة وأخذ له مكاناً مناسباً يترصد الأعداء من إحدى فتحات "الغولات" العالية المنتشرة على امتداد السور لحماية المدينة!

بعد ذلك افتتح له محلاً، كما ذكرت، عند مدخل "سوق واجف"، لبيع وتصنيع وتصليح المفاتيح و"الكوالين"، وكان الكويتي الوحيد الذي يعمل بهذه المهنة، وأصبحت له شهرة واسعة في المجتمع الكويتي بالماضي!

ومن الحكايات الظريفة التي رواها لي أخونا العزيز الأستاذ الدكتور عبدالله يوسف الغنيم، عندما افتتح بنك الكويت الوطني مقره الأول في عام 19ظ¥ظ¢ في شارع الجديد؛ كانت أموال البنك مودعة في خزانة حديدية كبيرة (تجوري)، وفي ظرف ما أضاع مدير البنك الإنكليزي مفتاح "التجوري"، وتعذرت كل السبل لمحاولة فتح الخزينة، بالإضافة إلى عدم العثور على مفتاح بديل... فكيف يستطيع البنك مزوالة أعماله بهذا الوضع؟ سوف تتعطل مصالح زبائن البنك بلاشك!


فلم يكن من سبيل إلا استدعاء أبومسند للقيام بهذه المهمة، وعندما جاء وشاهده مدير البنك الإنكليزي في هيئته البسيطة المتواضعة، أشّر بيده في حركة يفهم منها إبعاده، خوفاً من إتلاف مكان دخول المفتاح، وحينئذ تتفاقم المشكلة أكبر مما عليه!

وحدثت مفاجأة؛ عندما أُخبر بالمشكلة المرحوم خليفة خالد الغنيم، وحضر في الحال، وهو بالمناسبة أحد المؤسسين للبنك، وقال: ليفتح الخزانة (التجوري) أبومسند، وعلى مسؤوليتي!

كان أبومسند قد أحضر معه أدواته الخاصة، وبدأ يدخل بعض المفاتيح برفق ويضع أذنه على "التجوري" ليستمع إلى حركة المفتاح بالداخل ويخرجه لحك أسنان المفتاح بالمبرد، ويعيد الكرّة مرة ثانية، حتى تمكن من فتح خزانة البنك، وأنجز ما طلب منه، فصفق كل الموجودين تقديراً له، وتسلّم مكافأة مقدارها مئة روبية!

المهنة التي اشتغل بها أبومسند واحدة من عشرات المهن، التي زاولها أهالي الكويت في الماضي بأنفسهم، دون الاعتماد على الغير، وهي دلالة على أن المجتمع يعتمد على ذاته وقدراته وأفكاره وابتكاراته بنفسه!

ذهبت تلك المهن مع الريح، وجرفها بريق الحضارة الزائف، ويظل أبومسند رمزاً من رموز التراث الكويتي!

الصورة من إهداء أخي وزميل الطفولة محمد عبدالله الداحس، وهي لجده أبومسند عام 1969 في أواخر أيامه، ويبدو بالقرب من سيارته. وأدركته الوفاة بتاريخ 7 سبتمبر 1969 عن 106 أعوام، رحمه الله بواسع رحمته.

الكاتب .. د. عادل محمد العبدالمغني

المنيفي



سعد المنيفي ..أول وكيل لأقلام باركر في عام 1954م ( بيت سعد محمد السعد المنيفي المرقم 6 في الخريطة )

تملكه بالشراء من فراج بن مسند السليمان الصليلي وبتله بنت باتل زوجة مسند .


السيد سعد بن محمد بن سعد ( المنيفي ) ولد سنة 1908، نشأ في جبله ، تحديدا في الصالحية ، ثم انتقل إلى براحة حمود البدر في جبلة ، ثم سكان الخالدية و سمي بيته بيت باركر و يكنى بسعد باركر ، له من الأبناء ثمانية و البنات ستة ، كان وصلا لرحمه عمل تاجرا ،كان عصاميا بنا نفسه بنفسه، فقد تاجر بالمواد الغذائية و بالجملة و الكماليات ، له محلات في الصالحية في تلك الفترة ، وكيل باكر في الكويت في ذلك الوقت و محله بجانب مهامي في الصالحية ، ولا يزال الدكان موجود بعد إنتقاله إلى المباركية ، و قد استخدم العم عبدالعزيز أحمد الغنام محل من محلاته في فترة من فترات تطور تجارته . كان عنده مجموعة من الإبل يسقي ضيوفه بالدكان ومن يمر عليه من لبنها ، من الذين مروا وجلسوا شربوا اللبن عنده سمو الأمير الشيخ جابر الأحمد الجابر الصباح رحمه الله ، فقد أخبر الشيخ أبناء المرحوم بعد وفاته . و من مظاهر إحسانه بنائه لمسجدين الأول في الزلفي و الثاني في المدينة المنورة . توفى رحمه الله سنة 1987.

في لقاء الاستاذ ( عبدالله خورشيد ) باليوتيوب مع باسم اللوغاني

وصف موقع بيت محمد السعد بالقرب منه و من فريج المنيس وبراحة عباس



علي إبراهيم الكليب رحمه الله : من سكان فريج الصالحية أول تاجر كويتي يصبح وكيلاً لسيارات الشفر الأمريكية في الكويت فكان يبيع السيارة الواحدة بمبلغ ألفي روبية هندية

. وهي العملة التي كانت متبعة في الكويت قبل الإستقلال وقديماً كانت السيارة تبقى في معرض علي الكليب أكثر من شهرين ختى يأتي مشتر لها

وهذا المشتري يشترط أن يدفع المبلغ عن طريق الأقساط الشهرية أي عشر روبيات كل شهر .

وقديماً كان معرض علي الكليب في ساحة الصفاة عند مدخل شارع عبدالله السالم ( أي الشارع الجديد ) وكان هذا الموقع تدور حوله حركة مستمرة من المواطنين وأهل البادية



.




من اليمين مشارى عبدالله الخالد وخالد الحمد وبرجس حمود البرجس وعبدالله سعود مقهوي واحمد الموسى السيف 1954





أسرة الخنيني من بني عمرو التميمي


بيت محمد و سليمان ابني علي الخنيني بالصالحية ( المرقم 13 )




منهم الملا سليمان الخنيني
مربي الأجيال وممن تتلمذ على يده عدد من أبناء الكويت البررة ، ومنهم السادة الأفاضل : عبدالله ابراهيم المفرج وزير العدل والشؤون القانونية الأسبق ، ويوسف مطلق الزايد ، وعبدالله محمد الطيار ، وعبدالرحمن المجحم الوكيل الأسبق لوزارة الأوقاف والشؤون الإسلامية ، وسعود محمد العصيمي الوزير الأسبق لوزارة العدل والشؤون الإدارية ، وناصر حمد الرومي الوكيل الأسبق لوزارة العدل والشؤون الإدارية ، وعبدالله حمد الحمد الوكيل المساعد الأسبق لوزارة التجارة والصناعة ، وعبدالرحمن الخضري الوكيل الأسبق لوزارة التربية ، والعميد المتقاعد حمود مشاري الخرافي

ومساعد بورسلي وكذلك محمد جابر وثق بصحيفة الراي مايلي
قد تعلمت في سن مبكرة القرآن الكريم ومبادئ الحساب واللغة العربية عند الملا سليمان الخنيني (سميت مدرسة سليمان الخنيني الابتدائية للبنين في منطقة الخالدية باسمه).

وعند إتمام المتلقي ختم القرآن الكريم، يقام حفل يشبه زفة المعرس، حيث يزف من بيته إلى مقر الملا، الذي يقال عنه مجازا مدرسة، وهو عبارة عن بيت ومكانه موقع البلدية حاليا مقابل برج التحرير وبجانبه ساحة الصفاة، وكانت عبارة عن سوق شعبي كامل لبيع الأغنام والجراد والجت وغيرها.

و المحسنة والمربيه دلال الخنيني في الكويت ولدت في منطقة الصالحية 1926م في بيت الحمولة الكبير بيت جدها محمد


أسرة الطبطبائي


يعقوب الطبطبائي

ولد المربي الفاضل الشيخ سيد يعقوب بن السيد يوسف بن السيد حسن بن السيد يوسف بن السيد أحمد بن السيد عبد الجليل الطبطبائي العام 1318هـ في منطقة القبلة بالكويت.

أصيب – رحمه الله – في طفولته المبكرة بمرض أفقده بصره، فلم يعقه ذلك من طلب العلم، ذلك أنه نشأ في أسرة كانت تولي العلم الشرعي اهتماماً كبيراً، واعتنت به والدته السيدة سبيكة بنت عبد الله الفضالة عناية خاصة، يسرت له الاستفادة من البيئة العلمية التي نشأ بها.

التحق السيد يعقوب الطبطبائي بالكتاب، حيث حفظ القرآن الكريم وكثيراً من الأحاديث الشريفة وهو صغير، ثم بدأ في دراسة المذهب الشافعي وهو مذهب أسرته، فتتلمذ لأشــــهر عالمين من علماء هذا المذهب في الكويت في عصره وهما: عبد الله بن خالد العدساني، تلميذ السيد أحمد عبد الجليل الطبطبائي، والشيخ محمد جنيدل (إمام مسجد هلال).

عرف السيد يعقوب بين أقرانه بحبه للعلم الشرعي، لذا كان يذهب إلى صديقيه الشيخ إبراهيم بن جراح، والشيخ محمد بن جراح، وهما من أشهر علماء الحنابلة بالكويت ليقرأ له في الفقه الشافعي، والتفسير والحديث، والأدب، والخطب وغير ذلك.

ولكثرة ما قرأ له، قال له الشيخ إبراهيم بن جراح: «عندي معلومات كثيرة عن الفقه الشافعي لكثرة ما كنت أقرأه مع السيد يعقوب». كما قال الشيخ إبراهيم مازحاً وكان حنبلياً كما ذكرنا: «كدت أصير شافعياً لكثرة ما قرأت معه».

تولى السيد يعقوب الإمامة والخطابة في مسجد الملا صالح في منطقــــة القـــــــبلة العـــــــام 1348هـ، الموافــــــق 1929 م، خلفاً للشيخ جمعة جوهر. وفي العام 1378هـ، الموافق 1958 م، انتقل مع أبنائه إلى منطقة النقرة، وأصبح إماماً وخطيباً لمسجد المهنا بها، يعلم الناس الفقه وأحكام الدين، ويعظــــــهم ويوجهـــهم في شؤون دينهم ودنيــــاهم، ثم انتقـــــل مــــرة أخرى في العـــــام 1390هـ، المــــــوافـــــق 1970 م إلى منــــــطقة النزهــــة مع أولاده الثلاثـــــة: السيد يوسف، السيد هاشم والسيد أحمد. وكان حينئذ في نحو السبعين من عـــــمره، فترك الإمامة، وكان بين حين وآخر يقــــــوم بالخطابة في مسجد الربيعان القريب من منــــزله.

ومن أبنائه احمد الطبطبائي ولد في الصالحية عام 1938 م ثم منطقة النزهة عام 1970م









من كتاب الموسوعة الكويتية ( السعيدان ) بن حاي اسرة كويتية اشتهروا بتجارة الأبقار وكان لهم جاخور في منطقة الصالحية ويعتبر بن حاي من كبار مربين الأبقار في الصيهد ومنهم النوخذة جمعه بن حاي

أسرة الصالح



وزير التربية والتعليم الأسبق صالح عبدالملك الصالح وقد ولد الأستاذ بحي الصيهد الصالحية في الكويت في شهر أكتوبر للعام 1920.

وتولى عدة مناصب وزارية وزير البريد والبرق والهاتف عام1965م ووزير الكهرباء والماء إضافه على عمله ..

نشأ في أسرة كريمة حيث كان جده الشيخ صالح بن حمد وجد الخبير القانوني عثمان عبدالملك الصالح عميد كلية الحقوق بجامعة الكويت سابقاً عمل كثير من أبنائها بالتربية والتعليم، فوالده المربي الفاضل عبدالملك الصالح وهو الذي تولى ادارة المدرسة الأحمدية عند تأسيسها عام 1921م، وشقيقه الأستاذ ابراهيم عبد الملك الصالح وأخته المربية الفاضلة مريم عبدالملك الصالح التي بدأت التدريس عام 1938م والتي كرمتها الدولة بمنحها ميدالية ذهبية في أول نوفمبر1969م.

https://youtu.be/ZV8cMtC_X_A

قديما تلفزيون الكويت السيد صالح عبدالملك الصالح ولقاء مع احمد عبدالعال


بيت المشاري
يوجد أكثر من اسرة تحمل هذا الاسم ..تحديدا المشاري الذي كان نزوحهم من الزبير ومن قبل ذلك كانوا في حرمة وسكنت الصالحية

بيت المرعي -الخالدية


ذرية محمد حمد المرعي نزح من الزلفي وسكن الصالحية



من اليمين محمد حمد المرعي وبراك عبدالمحسن العجيل رحمهما الله فى انتخابات غرفة وتجارة وصناعة الكويت 1973 م

اسرة ابو كحيل

منها علي سليمان بوكحيل الذي أخبر الشيخ مبارك الصباح بهجوم يوسف الابراهيم بقوات بغرض غزو الكويت


اسرة الجلال

ورد في كتاب ( كشاف الألقاب ) يقول السريع إن بيت (بن جلال ) أحد البيوت الأولى التي سكنت فريج الصالحية بالحي القلبي



عبدالرحمن محمد ابراهيم الجلال مواليد الصالحية عام 1944م والده كان أول من اشترى أرضاً في الصالحية عام 1900 تقريباً وكانت مساحتها 17 ألف متر مربع

وقد ثمنت الأرض على مراحل وتم وقف بعض أجزائها لوجه الله تعالى على مسجد الملا صالح -وزارة الاوقاف . من جيرانهم بالصالحية أسرة التمار وناصر السعيد

عبدالكريم الصقر و العتيقي والزيد المنيفي وإبراهيم الرشود ويوسف الحجي وسعود الشامي ومحمد سنان وعيال جعفر وقد سكن الخالدية عام 1966م وله ديوانه العامر

اسرة النتيفي







أحمد صالح محمد العتيقي ولد في عام 1963م بمنزل والده بالقبلة ونشأ في الصالحية بجوار أسرة المشاري والعصفور والزبن والحميدي وراشد العبدالغفور والعقيلي وغيرهم

كان بجوار منزلهم مسجد الملا صالح وأقرب مدرسة لهم المدرسة القبلية التي كانت تقع خلف بيوت العصفور