عرض مشاركة واحدة
  #3  
قديم 19-01-2021, 09:14 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 234
افتراضي



تفتيش الأمتعة في مطار الكويت (النزهة ) الصوره عام 1958






نجيب عبدالله الملا اثناء وصول الامير الراحل الشيخ عبدالله السالم الى الكويت ويظهر حرس الشرف فى مطار النزهه 1956





الشيخ صباح السالم والشيخ أحمد العجيل الياور رحمهما الله في مطار الكويت أثناء قدوم الشيخ أحمد العجيل الياور بتعزية دولة الكويت بفقيدها الشيخ عبدالله السالم رحمه الله




الشيخ عبدالله السالم ويرافقه الشيخ مبارك عبدالله الجابر والصورة في مطار الكويت اثناء وصول ملك المغرب جلالة الملك محمد الخامس يوم السبت 1960م


مطار الكويت القديم حيث وصول امير الكويت الشيخ عبدالله السالم قادماً من المملكة العراقية1952/3/8م


جماهير غفيرة بانتظار عودة الشيخ عبدالله السالم الصباح امير دولة الكويت من سنة(1950-1965) في مطار النزهة



طائرة الامير الراحل الشيخ عبدالله السالم التابعه لاسطول الخطوط الجويه الكويتيه تتزود بالوقود فى مطار كراتشي عام 1960



صورة / شعار الخطوط الجوية الكويتية صممه ”هاري بوزي“ في مقهي ببيروت عام 1985 واستوحاه من طائر رآه.





إعلان قديم
الكويتية والإحتلال العراقي



آثار الدمار التي خلفها الغزو العراقي الغاشم على مطار الكويت عام 1990 م

كانت مرحلة الغزو العراقي للكويت أسوأ المراحل التي مرت بها الشركة، إذ قامت القوات العراقية بتدمير مباني مطار الكويت الدولي وحوالي خمسة عشر طائرة من طائرات الشركة[2]، فقامت الخطوط الكويتية بنقل مركز عملياتها إلى مطار البحرين الدولي طوال فترة الاحتلال. وبعد نهاية الحرب وانسحاب القوات العراقية من الكويت بدأت عملية بناء الشركة من جديد، فقامت بالتعاقد على شراء طائرات نفاثة جديدة مثل طائرات بوينج 777. في أكتوبر 2007 تم الإعلان عن خصخصة الشركة وتحويلها من مؤسسة إلى شركة مساهمة، وستكون ملكية الشركة بعد الخصخصة على النحو التالي؛ حصة 35% من الشركة ستباع في مزاد لمستثمرين محليين وأجانب، نسبة 40% إلى مواطنين كويتيين في طرح أولي عام، نسبة 20% للمؤسسات الخاصة الكويتية، بينما توزع نسبة 5% الباقية على موظفي الشركة 3






في الثاني من أغسطس قامت القوات العراقية الغازية بتحطيم

ما أُنجز خلال ال 35 سنة الماضية وبعد الإستيلاء على 15 طائرة

بالإضافة إلى قطع الغيار ومحركات الطائرة والمعدات والأجهزة الحديثة

وأجهزة الحاسب الآلي والمطبخ الجوي وقد قام النظام الهالك

بسرقة كل ذلك وجرى نقله إلى العراق كما حطم وحرق ما لم يتمكن

من نقله وخلف ورائه الدمار والتخريب الشامل للمنشآت كافة

التابعة للكويتية





وعلى الرغم من هول كارثة الغزو الغاشم واحتلال قوات الرئيس المصروع صدام حسين لدولة الكويت فإن أعضاء الإدارة العليا للخطوط الجوية الكويتية بدأو على الفور تجميع وحشد

الجهود والإمكانات بإيمان مطلق لا يعرف التنازل وسعي متواصل يسترخص الجهد وبدأو الالتفاف في لندن وقاموا بحصر ماتبقى من الطائرات التي سُلمت خارج البلاد

والإتصال بجميع ( مكاتب الكويتية ) في الخارج وجرى ذلك خلال الأيام الثلاثة الأولى وشكلت إدارة في المنفى لتصريف العاجل من الأمور

ترأسها رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية الكويتية الأسبق أحمد حمد المشاري




وبعد ذلك انتقلت الإدارة العليا ل ( الكويتية ) إلى القاهرة حيث اتخذت مقراً مؤقتاً لها أثناء الأزمة

لإعتبارات عدة أهمها الموقع الجغرافي المهم والدعم اللا محدود من جمهوية مصر

هذا بالإضافة إلى أن حجم العمالة في الكويتية الموجودة في مصر كبير ويوجد بها مركز تدريب خاص وطاقم للصيانة

كما يوجد 6 مكاتب في كل من وسط البلد والقاهرة ومصر الجديدة والمهندسين والإسكندرية والأقصر

وكانت مصر تعتبر المحطة الثانية بعد الكويت من حيث حجم التشغيل وهي اعتبارات حيوية وضرورية لمباشرة النشاط

ونجحت الإدارة العليا للمؤسسة من مقرها المؤقت القاهرة في الحفاظ على كيانها خارج دولة الكويت والمحافظة على أموالها وممتلكاتها .




دمرت الطائرة على مدرج المطار بعد إنزال الركاب والطاقم منها




https://youtu.be/OvVZ028Qegk

فيديو- جرائم الدمار والتخريب - مطار الكويت الدولي




تشغيل الكويتية أثناء الإحتلال


استأنفت الخطوط الجوية الكويتية عملياتها خلال وفقاً للمرحلتين التاليتين :

المرحلة الأولى من أكتوبر عام 1990 في هذه المرحلة جرى أول تشغيل منتظم وإن كان في البداية محدوداً

إلا أنه قام بتسيير ثلاث رحلات أسبوعياً

الأولى : القاهرة

الثانية القاهرة / البحرين / القاهرة

الثالثة : جدة / البحرين / دبي / جدة

المرحلة الثانية : من ديسمبر 1990م

أما في هذه المرحلة فقد شهدت المؤسسة توسعات مهمة حيث استأنفت تشغيل رحلاتها إلى كل من بومبي ولندن ونيويورك

بعد توقف دام 131 يوماً بالنسبة إلى أوربا وأمريكا

وبذلك حققت الكويتية استراتيجيتها في تأسيس وضع قوى لها وربط الدول العربية والخليج بلندن ونيويورك في الغرب

وبالهند في الشرق فجرى تسيير رحلات أسبوعية البحرين / القاهرة / لندن / نيويورك / ورحلتين لندن / نيويورك وثلاث رحلات أسبوعية

على خط البحرين / بومبي / البحرين











وعقب الغزو عمدت شركة الـتأمين العالمية إلى إلغاء تأمينات الخطوط الجوية الكويتية لوجود حالة الحرب

إلا أن الكويتية تمكنت بعد اتصالات مكثفة ومباشرة مع شركة التأمين من استعادة وضعها السابق في فترة زمنية قصيرة

وذلك بفضل الضمانات التي وفرتها البويصلة المشتركة للتأمين لشركات طيران مجلس التعاون الخليجي وهي السعودية

وطيران الخليج والإمارات والكويتية ومساندة تلك الناقلات للمؤسسة

وعلى الرغم من الضروف الصعبة القاسية التي مرت بها الكويتية خلال الإحتلال فإنها قاومت وصمدت بفضل العاملين فيها

الذين قبلوا التحدي وعملوا بإخلاص ونجحوا في تمكين الكويتية من مزاولة عملها في فترة لم تتجاوز أسبوعين منذ بدء الغزو العراقي الغاشم

وبتظافر الجهود المتواصلة من أبناء الكويت استطاعت الكويتية أن تعمل وتعود لتحلق في السماء من جديد






ولتكون أول شركة طيران بالعالم تطير لدولة تعيش ظروف إحتلال أراضيها وظلم علمُ الكويت خفاقاً على رغم الضروف العصيبة والصعبة




تمتلك الخطوط الجوية الكويتية أسطول طائرات يبلغ 30 طائرة ما بين مملوكة ومستأجرة، ومن المتوقع أن يصل أسطول الشركة إلى 38 طائرة في عام 2026، حسب الخطة الحالية، من

بينها 33 طائرة مملوكة و5 طائرات مستأجرة. 21 / 12 / 2021م






مطار الخطوط الجوية الكويتية ( مبنى الركاب T4 )


انجاز فريد.. صرح معماري متميز.. خدمات تلبي الاحتياجات.. هذا ما كشفته جولة القبس على مبنى الركاب T4 في مطار الكويت الدولي الذي ما ان تبادر بالدخول فيه حتى تلاحظ كل الخدمات والتسهيلات التي تقدم بدءاً من مواقف السيارات ومرورا بتحميل حقائب المسافرين وصولا الى دخول الممر العلوي ومن ثم الاتجاه الى قاعتي المغادرين والقادمين.

المبنى الذي تُشرف على تشغيله شركة انشن الكورية بالتعاون مع الإدارة العامة للطيران المدني والأجهزة العاملة الاخرى أصبح مثالا لسرعة انجاز متطلبات السفر من دخول قاعة وزن الامتعة وكثرة أجهزة الكونترات وفرق العمل التي تعمل على مدار الساعة لتوجيه وإرشاد المسافرين.

مبنى T4 الذي اصبح ايضاً بيتا لشركة الخطوط الجوية الكويتية، الطائر الازرق الذي عاني الامرين طوال العقود الماضية، لكن بعد تحديث اسطوله وتوافر الرعاية الحكومية اصبح الناقل الوطني رافداً جديداً للإنجاز، بل واستحوذ على موقع الريادة والتميُّز في دقة المواعيد وتسهيل إجراءات المسافرين، فيما يوفر المبنى الخدمات المتنوعة للركاب من مطاعم وكافيهات ومصارف وخدمات نقل المسافرين وغيرها من المحال التجارية.

القبس استطلعت آراء عدد من المسافرين الذين أشادوا بجودة الخدمات وسرعة إنجاز معاملات السفر، مؤكدين أن فترة انتظارهم منذ نزولهم من مدرج الطائرة وحتى خروجهم من أجهزة ختم الجوازات لا تستغرق سوى 15 دقيقة، فيما اعترض البعض على التأخير في تسلُّم الحقائب مطالبين المسؤولين بتكثيف الجهود لتلافي هذه الملاحظة.

وقال عبدالله السنافي: «لم ألحظ اي عقبات اعترضت طريقي منذ دخولي مواقف السيارات التي كانت متوافرة وسط عمالة كبيرة لنقل أمتعتي من السيارة وصولاً إلى قاعة وزن الامتعة».

وأضاف السنافي: «هذه ليست المرة الأولى التي اسافر عبر مبنى T4، وفي كل مرة اجد هناك تحسينات جديدة على المبنى من توافر الخدمات والمطاعم والبنوك، إضافة الى غياب مظاهر طوابير الازدحام امام الكونترات كما جرت العادة سابقاً في مبنى مطار الكويت الدولي الرئيسي».

وأشار الى ان هناك بعض الملاحظات التي يجب أن تؤخذ في الحسبان وهي تأخير تسلُّم الحقائب، فضلاً عن غلاء تسعيره مواقف السيارات مقارنة بالمباني الأخرى في المطار.

صرح متميز

بدورها، قالت بدرية سالم إن المبنى الجديد يعد صرحاً متميزاً، في ظل توافر الخدمات المقدمة للجمهور، مضيفة أن توافر سيارات الغولف خففت على كبار السن عناء المشي وذلك لبعد المسافة بين مواقف السيارات وقاعة المغادرين.

من ناحيته، قال سلمان الخالدي إن «المبنى عزز من سرعة انجاز معاملات السفر التي كانت تستغرق في المبنى القديم وقتا أطول، مضيفاً ان الازدحامات الموسمية تلاشت وأصبح هناك رضا أكبر عن أداء العاملين في الطيران المدني».

وحول الخدمات المقدمة للجمهور، افاد الخالدي ان جميع الخدمات متوافرة بدءاً بالمطاعم والكافيهات وصولاً الى شحن الهواتف النقالة من خلال كراسي الجلوس للمسافرين.

وأشاد زيد الهاملي بالناقل الوطني في مبنى T4 وما أحدثه من نقلة نوعية في تسهيل اجراءات السفر، مؤكداً ان ما يشهده المبنى الجديد من خدمات متنوعة يعد علامة للريادة والتقدم.

91 رحلة يومياً

استطاعت الخطوط الجوية الكويتية من خلال مبنى T4 خلال عامه الأول من تسيير 91 رحلة ذهاباً وإياباً يوميا بإجمالي بلغ 33 ألف رحلة من دون احتساب الرحلات الإضافية الموسمية، فضلاً عن احتضانه 4.5 ملايين راكب خلال عام.

500 آلية

تبلغ عدد المعدات الأرضية التي تستخدم في المبنى من قبل الخطوط الجوية الكويتية 500 معدة ذات محرك، حيث تعمل على أحدث الطرازات في العالم، منها باصات فاخرة لنقل ركاب الدرجة السياحية ودرجة رجال الأعمال وسيارات ليموزين وآليات مجهزة لنقل المرضى من المسافرين وذوي الاحتياجات الخاصة ومعدات للاستخدامات المختلفة في الخدمات الأرضية.

50 كاونتراً

يتميز مبنى T4 بمواقف تتسع لـ1800 سيارة، فضلا عن 50 كاونتراً لوزن الأمتعة و4 سيور حديثة لنقل الامتعة وصالة ترانزيت وسوق حرة وقاعات للدرجة الأولى، فيما حرصت الإدارة العامة للطيران المدني والشركة المشغلة على ضبط الجودة من خلال قياس رضا العملاء بصفة دورية من اجل تطوير الخدمات.





https://alqabas.com/article/5726030 :إقرأ المزيد