عرض مشاركة واحدة
  #5  
قديم 02-06-2021, 10:45 PM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 234
افتراضي



النوخذة عبداللطيف السلطان من نواخذة الغوص - شرق



النوخذة طاحوس بن شديد العتيبي -الشرق

من اشهر نواخذة الغوص توفي في سنة 1963 رحمة الله




مبنى دائرة الصحة عام 1953م في منطقة شرق - فريج شملان بالكويت.




خليفة طلال الجري. رحمه الله من مواليد فريج شرق ويعد أحد المشاركين الأوائل في وضع اللبنات الأولى للحياة البرلمانية وساهم في تأسيس وتطوير التعليم الخاص في الكويت كما إنه ترأس نادي الساحل الرياضي




الفنان محمود عبدالرزاق النقي الشهير في محمود الكويتي مواليد شرق ببداية القرن العشرين ومن اشهر اغانيه العيد هل هلاله




فالح العسكر المطيري مختارالنقره السابق الله يرحم من مواليد فريج المطران في شرق وبعدها سكنو منطقة حولي .




يوسف خالد المخلد طيب الله ثراه عضو المجلس التأسيسي 1962م ..حي شرق عام 1923




فريج حسين علي بن سيف
الرومي





احمد بن حسين بن علي الرومي رحمه الله




حسين بن علي الرومي ومحمد بن شملان الرومي


يعتبر حسين بن علي من عمداء فريج الشرق . وكانت سيرة حسين الرومي إن كان بالمدينة أو البادية أو البحر كلها تدعو له بالعزة والفخر . كان من تجار اللؤلؤ ( الطواشة )

وله دور بناء بالبيع والشراء بجميع المناطق إن كان بالخليج أو الهند أو البصرة فكان إسمه طغى على عمله التجاري مثل الكرم والمساعدة وحب الضيف والعادات الحميدة

التي اختص بها ثم هو وريث عائلة غنية عن التعريف لما فيها من جذور الأصالة والوطنية ومن سيرته التي اتسم بها عن غيره كالمحافظة على مواعيد الواجبات كالمواسم

والتي يشترك بها الغني مع الفقير كان بالمآكل أو المشرب وقديما كانت عادته فبل أن يحل شهر رمضان فيخبر كل من في الفريج إن كان من البحارة أو النواخذة

بأن فطورهم سوف يكون بديوانه . وأصبح ديوانه يؤمه القريب والبعيد كمثل أهل البحرين وقطر ومن جاور الكويت من جزر وغيرها فأهلها عندما يصلون الكويت كزوار وتجار

أو طراق طريق فكان رحمه الله أول من يستضيفهم بديوانه إن كان مكوثهم أياماً أو أشهر




مسجد بن هبلة - شرق وكانت بقربه مزرعة الشيخ عبدالله السالم الصباح

المؤسس : السيد : سيف بن هبلة

وصف المسجد:
يعتبر هذا المسجد من المساجد القديمة، وساحته مناسبة يتسع لحوالي مئتين وخمسين من المصلين، له منارة متوسطة الحجم والارتفاع، يظهر أثر التجديد على ثلثيها تقريباً، وله بابان رئيسيان وفناء متوسط طولاً وعرضاً، وله مظلة قائمة على ستة أعمدة، وللدخول إلى جوف المسجد سبعة أبواب، وله منبر يتصل بالمحراب بست درجات، وبداخل المسجد خمسة أعمدة، وله ست نوافذ من ناحية الشرق.
موقع المسجد:
يقع مسجد ابن هبله في منطقة الشرق في فريج العوازم إلى الشمال الشرقي من شارع مبارك الكبير وإلى الجنوب الشرقي من شارع أحمد الجابر.
وقد كتب على قطعة من الرخام عند البوابة الرئيسية للمسجد أن السيد / سيف ابن هبله قد تم قام ببناء المسجد عام 1316هجرية / 1898 ميلادي، ويذكر السيد / عدنان الرومي مؤلف كتاب تاريخ مساجد الديرة أنه قد تجديد المسجد في 14 ذي القعدة 1317هـ الموافق 4 من أغسطس 1952 بكلفة قدرها 51871 روبية.
وقد قام بالامامة فيه عند التأسيس الملا / محمد بن عبد الله بن سليم العازمي، وأما المؤذن فكان أسعد بو راشد.
ويعتبر هذا المسجد من مساجد السور القديمة يتسع لحوالي مئتين وخمسين من المصلين له منارة متوسطة الحجم والارتفاع يظهر أثر التجديد على ثلثيها تقريباً.
مساحة المسجد:
تقدر المساحة الكلية للمسجد بحوالي 404.87 م 2 موزعة كالتالي:
أولاً: المصلى الرئيسي قاعة الصلاة والمحراب 246.55م2.
ثانياً: ليوان المسجد 38.19 م2.
ثالثاً: ساحة المسجد 71.02 م2.
رابعاً: غرفة الحارس والإمام 12.06 م2.
خامساً: المنارة 4.95م2
وتم تجديد المسجد حديثاً

وقف المسجد : هناك حجية صادرة من القاضي محمد عبدالله العدساني بتاريخ 29 شعبان 1316 هجري أن محمد حسين العواد قد باع على السيد سيف بن هبلة

الدكان ب 250 ريال الواقع في سوق الدروازة ( دروازة الصنقر ) في محله مسجد بن فارس . الذي يحده بيت علي بن عامر وشمالا دكان وقف على مسجد بن هبلة

وشرقاً الطريق النافذ وهو السوق العام وجنوباً دكان بن خشرم




فهد بن سيف بن هبلة



تاريخ عائلة بن هبلة الغانم


يحدثنا المربي الفاضل غازي فهد سيف الغانم رحمه الله الملقب بـ«بن هبلة» عن كويت أول عندما عاش أيام الطفولة والصبا والشباب، بل وقبل ذلك عندما شارك جده في معركة الصيف عام 1901 واستشهد فيها.


يتحدث عن الوالد والجد وحياتهما وعملهما وسفرات العائلة في خمسينيات القرن الماضي إلى سورية ولبنان في الصيف، وأسفار العمل إلى كل من البصرة والبحرين والهند بل حتى ساحل العاج.

يتناول هذا اللقاء الشيق لمحات من التعليم قديما وكيف كان، وكذلك الأوضاع الاجتماعية والاقتصادية وإلام صارت مع تطور الحياة في الكويت.

الكثير من التفاصيل الممتعة نتعرف عليها من خلال السطور التالية:
أجرى الحوار: منصور الهاجري - كاتب وباحث في التراث والتاريخ ومقدم برامج في الإذاعة والتلفزيونفي بداية لقاء شيق عن الماضي وذكرياته الجميلة في كويت الخير والبركة، يستهل المربي الفاضل غازي فهد سيف الغانم الملقب بـ«ابن هبله» كلامه بالحديث عن أيامه الاولى في الطفولة والصبا، حيث يقول: ولدت في الشرق بالمستشفى الأميري، وكان بيت الوالد بجانب مسجد الجد سيف بن هبله في الشرق بالوسط حاليا شارع مبارك الكبير مقابل مزرعة المرحوم الشيخ عبدالله السالم الصباح أمير الكويت الراحل، وكنت صغيرا لا اذكر شيئا عن المنطقة، وبعد ذلك انتقل الوالد الى النقرة، اما جيران بيت الوالد بالشرق فكانوا من قبيلة الرشايدة والعوازم والحساوية، وكانت الألفة والمحبة والتواصل بين الجميع، ويذكر ان جدي كان يقدم هدية لكل امرأة تلد طفلا، ولدا او بنتا، ويقدم اللحم والعصيدة وهو رجل غني وتاجر وله دكاكين بسوق التجار السوق الداخلي، وكان يبيع المواد الغذائية مثل التمور، اما الوالد فبعد استشهاد جدي في معركة الصريف عام 1901 كان عمر الوالد 8 سنوات وكفله شقيقه الكبير مطلق وهو الذي اشتغل بتجارة جده، وبعدما بلغ الوالد رحمه الله السن القانونية اشتغل مع شقيقه مطلق بالتجارة واستمر بالعمل الى ان صار طواشا (تاجر لؤلؤ).

وكان يشتري اللولؤ من نواخذة الغوص ويبيع للتجار وفي البحرين، وكان يملك سفينة من نوع الشويحي، ايضا كان يبيع اللؤلؤ في الهند، وفي عام 1936 انكسر سوق اللؤلؤ بظهور اللؤلؤ الصناعي الياباني، فرجع والدي مع شقيقه مطلق للبيع والشراء في السوق مع التجار منذ الاربعينيات واتجه ايضا لبيع العقار، واستمر حتى عام 1961 مع النهضة الحديثة، مع تثمين البيوت داخل المدينة الوالد اشترى له بيتا في منطقة نقرة الطواري ومن جيراننا المرحوم غيث المطوع وبوربيعان وبيت شايع وبيت الدويسان، وكانوا يشغلون لنا افلاما عربية، وكنت اذهب مع ابناء الفريج واحسن فيلم شاهدته «عنتر وعبلة» بالفريج، هذا في نقرة الطواري، وكان بيتنا في سكة سِد بين بيتين بيت الربيعان وبيت غيث المطوع، وبعد سنوات انتقلنا الى النقرة عندما كان يعرف بدوار الكرد، وكنا قريبين من بيت المحسن الكبير عبدالله العثمان رحمه الله.

وكان الوالد يذهب الى ديوانية عبدالله العثمان، ايضا كان الوالد يذهب الى لبنان ونحن معه، وكان يذهب الى ديوانية عبدالله العثمان في بحمدون لبنان، وكنت اذهب مع الوالد وذلك عام 1953 ونسافر بطائرة الفايكونت من مطار النزهة القديم وننزل في سورية ونمضي اسبوعا وبعد ذلك نسافر الى لبنان ونمضي 3 اشهر هناك، وألعب مع اولاد ملا ثامر واولاد الفليج والزواوي واولاد النصار، وهم يرجعون ونحن نمضي بعدهم شهرا، اذكر ان اولاد الفريج يذهبون معي الى المطار لمشاهدة الطائرة حتى تطير، لم اشعر بأي قصور من والدي، كان بعض اصدقائه يقولون ان ابن هبله انقطعت ذريته ولا يعرفون انه تزوج وهو كبير، واقول لهم ولأولادهم انا ابن فهد بن سيف بن هبله وعندي ما شاء الله اولاد ولم ينقطع النسب، والحمد لله رب العالمين، واما ابناء العمام فقد انقطعوا وآخر واحد منهم ثمر بن هندي بن هبله وتوفي في العام 1939 ونحن مع اولادي سلالة فهد بن سيف بن هبله.

كنا نحن اثنين من والدتي وهي الاخيرة التي تزوجها الوالد، وقد توفيت، وتزوجت والله رزقني بهؤلاء الاولاد الله يحفظهم وعندي احفاد ولأني وحيد والدي فقد حصلت على اعفاء من التجنيد.

سكن الوالد الجديد

وبعد سنوات الوالد انتقل للسكن في الدمنة (السالمية حاليا) في فريج القناعات بالقرب من بيوت الشيوخ وبجانبنا بيت العمران والمسلم والخلفان الفيلكاوي، البيوت متقاربة ومتلاصقة، وصار عندي اصدقاء واصحاب جدد في السالمية، وكنا نذهب الى البحر للسباحة وكان الساحل رمليا ونظيفا، كنت اذهب للبحر بالخفية خوفا من الوالد، وكان كثيرا من اوقاته بالسفر الى البصرة والهند وساحل العاج بحكم العمل، والوالد سكن في البحرين لمدة 18 سنة للعمل التجاري قبل زواجه من الوالدة، وكان يلتقي مع اهالي ورجال البحرين ويعمل بالتجارة معهم، كان عنده عادة ايام عيد الفطر يعيد في الكويت وفي الأضحى ربما يكون مسافرا للعمل.

يتحدث ضيفنا باختصار عن عائلته وتاريخها وبين تسميتها بهذا الاسم حيث نبدأ بمعنى «بن هبلة» (لقب العائلة) قائلا: كان جدي سيف والد والدي كان له صوت جميل في الكلام والحداء وهذا الصوت انتقل من الجد سيف إلى ابنه فهد وأولاده وأحفاده، فكان جدي يهوبل بمعنى يلحق بالابل ويحدي وينشد - الهوبال هو فن في الحياة، والدليل هو لقب سيف وعرفت به ابناء عمومة الوالد هم ثمر بن هندي توفي عام 1939 آخر ابناء العمومة الذين سكنوا بالقبلة في براحة السبت وثمر لم يرزق بذرية وعائلته تلتقي مع جدي مسعود والدي عندما سمع هذه المعلومة من أخيه مطلق وبدأ الوالد يقدم للمحكمة اثبات ذلك والوالد هو الوحيد بالاسرة الذي قدم للمحكمة الاسم فهد بن سيف بن مسعود بن الغانم الملقب بابن هبلة عام 1954 بتحقيق الوفيات عن عطية بن هندي بن ثامر بن عطية بن غانم بن محيي بن مسعود بن غانم الملقب بابن هبلة نحن عرفنا بابن هبلة عن جدنا (سيف) فصرنا نعرف بابن هبلة.

عن معرفة اسم العائلة كلفت ابني عبدالله بالبحث، وعندنا مسجد يعرف بمسجد بن هبلة والجد يصرف عليه من امواله وموقع المسجد في الشرق الى الشمال الشرقي من شارع مبارك الكبير والى الجنوب الشرقي من شارع احمد الجابر وبالقرب من مسجد الصادق وخلف حلويات الكواكب ولا يزال موجودا، وقد ذهب عبدالله وشاهد المسجد وتفقده وكان البناء قديما، وجدي سيف كان شهيدا في معركة الصريف عام 1901، في عهد المرحوم الشيخ مبارك الصباح.

بعدما دخل عبدالله في مجال البحث والتاريخ بدأ يبحث عن اشياء كثيرة عن اسرة الهبلة وسمعنا عن الكثير من المواطنين ان عائلة الهبلة قد انقطعت، فقلت لهم لا أنا واحد منهم والدي فهد بن سيف الهبلة التقى به رجل فسأله لماذا انت هنا في المستشفى قال له الله رزقني بولد فرد عليه السائل ولد الشباب للبنات.

ولد الشيبة للخيبة ولكن الحمد لله سلكت الطريق الصحيح وانا ولله الحمد من الملتزمين بالدين وأولادي.

الوالد، الله يرحمه، كنا يتوقع ان الولد لن يعيش، أقول للمواطنين ان اسرة بن هبلة موجودة ولم تنقطع، ونحن وأولادي الاربعة موجودون ان شاء الله، ولدي عبدالله مجتهد وبدأ يبحث في التاريخ وحصل على وثائق قديمة عن اسرة بن هبلة والتقى مع السيد احمد الشايع وقال له عام 1956 سافرت الى الهند مع جدك لعلاج ركبتيه والبحث جار.

عمل الوالد

عن والده وحياته وعمله يقول بن هبلة: والدي، رحمه الله، اثناء الحرب العالمية الثانية عمل مع العاملين في التموين لمدة ثلاثة شهور وكان له محلات بالسوق الداخلي اشتغل بها وعنده بيوت يبيع ويشتري بالعقار واما المواد الغذائية فكان جدي سيف يعمل ايضا بالبيع والشراء بالجملة والوالد أخذ العمل التجاري من والده سيف.

وعنده جلبان (آبار ماء) في الشامية مع ابناء عمه وابن هندي ابن عمهما وعدد الآبار خمس عشرة بئرا واشتراها الميلم ـ وكذلك عمل طواش لؤلؤ ويشتري من الغاصة بالهيران ويبيع على تجار البحرين.

كذلك الوالد سكن البحرين وذلك قبل الزواج من والدتي من الدرعية من قبيلة بن حنيفة من لجين بن صعب بن علي بن بكر بن وائل، وكانوا يسكنون في حجر اليمامة المعروف حاليا بمدينة الرياض والدرعية، وبعد ذلك انتقلوا الى المجمعة والى الاحساء والقطيف والبحرين واستقروا في الكويت، هذا بالأدلة والوثائق.

أما ابن هبلة في الكويت، وهو الدارج عند المواطنين، وجدنا كتيبا عند احد الباحثين وكتابا في البلدية وجدنا فيه ان المسجد بن هبلة الغانم، وكان الامام الأول محمد بن سليم العازمي والثاني الملا عبدالله بن حسن لمدة سنة، والثالث الملا محمد بن علي الوزان لمدة ثماني سنوات، والرابع الملا محمد بن عبدالعزيز الفهد، والخامس حمود بن زبد بداح الرشيدي، والسادس الشيخ محمد بن حمود الشايع، والسابع الشيخ عثمان العصفور، والثامن راشد بن سعد الحداد، والتاسع الشيخ راشد بن عبدالله الفرحان، وآخر واحد مبارك بن عبدالله الفهد.

وأما المؤذنون فكان أولهم سعد بن ثواب والملا محمد بوراشد والملا راشد بن سعد الحداد، هذا من سجل وزارة الأوقاف.

وعندنا وثائق عن البيع، مثلا وجدنا وثيقة عند مطلق شقيق الوالد عن بيع أحد البيوت هذا عن العائلة، الوالد والجد كانا يعملان بالتجارة، وبالنسبة لي التحقت بالمدارس وتعلمت وحصلت على الشهادات ولم اتجه للتجارة، وأحببت التعليم والتدريس وباشرت القراءة والمطالعة والتدريس، أحب الشعر واحفظ بعض الشعر الشعبي،



ديوان الروضان ( الشرق )

قديماَ تعتبر الديوانيات عند الأوائل من الضروريات لتكملة المنزل . فالمنزل الذي مابه ديوانية كالخيل المحارب بدون سيف . وقديماً الديوانية لها روادها المتنوعون فمنهم

الأديب والربان والرحالة والعالم كالتجمعات على الخير وحب الإستطلاع ومعرفة ماجرى وسوف يجري على الحياة العامة فمثلا ديوانية بها الشعراء وديوان به العلماء

وديوانية بها أهل البحر كمثل هذه الديوانية ( ديوان عبدالله الروضان ) الغني عن التعريف والذي نرى صرح ديوانه قبل التنظم وموقعها الفريد والجميل على البحر مباشرة

حتى أهلها يشرفون على سفنهم والجلسات المستمرة التي أحيت ذكرى المؤسسين حتى اليوم . ديوان الروضان .. أبواب الأصالة مشرعة منذ 1893



https://youtu.be/H5oapGKyk1c

برنامج (صفحات من تاريخ الكويت) يستضيف الحاج “مشاري عبدالله الروضان”




ديوانية النصف

أنشئ هذا الديوان العريق على ساحل البحر وشواطئه الممتلئة بالأخشاب الثمينة وأما الذين امتهنوا مهنة البحر للتجارة المتنوعة فهم النصف

https://youtu.be/3VPs99-hWxQ

قصة ديوانية النصف - شرق





النوخذة محمد عبد الله الجلاهمه

رحمه الله كان نوخذة غوص وبعد انتهاء مهنة الغوص عمل بعدة أنشطة تجارية منها بيع السمن تزوج من آمنة الجلاهمة وأنجب منها ثم تزوج من بعد وفاتها شريفة عبدالوهاب بودي وانجب البنين والبنات كان يسكن خلف ديوان النصف في الحي الشرقي وتحديدا خلف مسجد البطي( مسجد النصف




https://youtu.be/LmAzkCflhKw

برنامج (صفحات من تاريخ الكويت) يستضيف النوخذة أحمد عبدالرحمن القبندي عبر قناة القرين | الجزء الأول





شارع دسمان قديما ً ( أحمد الجابر ) عام 1959 م

فرجان شارع دسمان


هو الشارع الذي يفصل الكويت القديمة شمالاً وجنوباً وهذا الشارع يمتاز عن غيره من الشوارع القديمة والحديثة بوضوحه التام وبإمكان المؤرخ أو الباحث أن يهتدي به


لأنه سكنته عائلات كويتية عريقة كانت مهنتهم الحرف اليدوية كالحدادين الذين اختاروا هذه المنطقة ومن دلائل ماتثبت لنا بأن هذه القبيلة حلت بهذا الموقع المفضل

بعد موافقة الجميع لئلا تنتقل العائلة إلى مكان آخر . ثم يلي تلك العائلة عائلة الصاغة الذين يصيغون الذهب وكان عددهم أيضاً لا يقل عن اخوتهم الحدادين فأيضا اختاروا

جزءاً من هذا الموقع وبهذا الشارع منهم محمد الموسى وعلي الأربش وصالح الصايغ وعبدالمحسن الصايغ وما يحاذي قصر دسمان قصر الشيخ عبدالله الجابر الصباح

وقصر الغانم ومنازل الأديب عبداللطيف النصف والربان يوسف النصرالله قائد سفن مبارك الصباح وسالم وآخرهم أحمد الجابر الصباح وبهذه المنطقة بُنيت أول بركة للماء .

وللعلم والبينة إن هذا الشارع المهم كتاريخ وقبل مئات السنين توالت عليه الهجرات المتلاحقة فأتت عائلات من شتى ربوع الجزيرة وكل هذا طلباً للراحة والإستقرار

بهذا الموقع وغيره من المواقع فمن هنا نجد بعض النجديين حلوا بالمرقاب والبعض أتى من الإحساء والمدينة مثل علائات المؤمن وكذلك كثير من سكان شمال وجنوب هذا الشارع

مثل المتروك والموسوي والمهنا والعوضية والمزيدي فقطنوا بجانب إخوتهم المهاجرين .





الشاعر والاديب عبداللطيف ابراهيم النصف ..يعد من شعراء الكويت الاوائل رحمه الله


ولد عبد اللطيف بن إبراهيم آل نصف في مدينة الكويت سنة 1906م/1324 هـ. تلقى تعليمه المبكر في الكتاب، ثم التحق بالمدرسة المباركية سنة 1915. هاجر إلى الأحساء في 1935 واستمر فيها أربع سنوات، ثم عاد إلى الكويت ليعمل سكرتيرًا خاصًا للأمير عبد الله السالم الصباح.
كان عضوًا في عدد من الإدارات والمجالس الحكومية: المجلس البلدي (1951 - 1961)، اللجنة التنفيذية العليا (1954)، مجلس الأوقاف (1957)، مجلس المعارف (1960)، كما عمل مديرًا للإدارة الصحفية في وزارة الخارجية الكويتية.
توفي في مسقط رأسه في 1971 م/ 1391 هـ.




مدرسة النجاح الإبتدائية تأسست في شرق عام 1948م