قصه إحضارأو تهريب أول مطبعه للكويت لايعرفها الكثير من الناس . ولايعرفوا تفاصيلها .الى جانب ان بعض الناس لاترغب بسرد حقائق التاريخ كما هو . العم حمود عبدالعزيز المقهوي أطال الله في عمره صادق مع نفسه وبالتالي صادق مع تاريخ الكويت . الى جانب أنه لا يبخس أحدا حقه مهما كان مخافه الله تعالى قبل كل شىء . في مقابله صحفيه مع الاستاذ ممدوح العنزي بجريده الوطن العدد 9087 ليوم الجمعه وتاريخ 2001/6/1 . يحكي عن تفاصيل المطبعه الاولى بالكويت . والتي ذكران من قام بتهريب المطبعه هو المغفور له عبدالرزاق القدومي الشامي رحمه الله سنه 1945 تقريبا. هذه القصه تأتي قبل أربعه أو خمس سنوات من قصه تهريب الادويه للمستشفى الاميري التي هي مذكوره سابقا بالمنتدى . مرفق قصاصه صغيره من المقابله المطوله مع العم حمود عبدالعزيزالمقهوي أطال الله في عمره .
وهذه قصاصه أخرى من زاويه من الماضي للاستاذ فؤاد المقهوي بجريده الوطن الغراء بتاريخ 2005/7/13 العدد 10576 كان يوجد معها صوره الاعلان التاريخي لجلوس المغفور له الشيخ أحمد الجابر طيب الله ثراه , وهذا الاعلان التاريخي الاول , طبع بالمطبعه المذكوره , وسنأتي قريبا على نشر صوره الاعلان التاريخي قريبا .
__________________
حتى الساعه الواقفه تكون على حق مرتين باليوم
التعديل الأخير تم بواسطة ولدالشامي ; 26-10-2009 الساعة 10:01 PM.
سبب آخر: إضافه قصاصه اخرى من جريده الوطن
شكرا زميلي العزيز ولد الشامي على ذكر قصة اول مطبعة
واحب ان اضيف معلومة غير تاريخية ان غدا او بعد غد سوف اقوم بفتح المطبعة الخاصة فيني
نسال الله التوفيق
وشكرا جزيلا
شكرا زميلي العزيز ولد الشامي على ذكر قصة اول مطبعة
واحب ان اضيف معلومة غير تاريخية ان غدا او بعد غد سوف اقوم بفتح المطبعة الخاصة فيني
نسال الله التوفيق وشكرا جزيلا
نسأل الله لك التوفيق والنجاح . وقد يأتي يوم ويذكرك التاريخ مثل الرجال العظام . لاتستبعد شيئا . شكرا لك عزيزي المتصفح .
قصه إحضار أو تهريب أول مطبعه للكويت لايعرفها الكثير من الناس . ولايعرفوا تفاصيلها .الى جانب ان بعض الناس لاترغب بسرد حقائق التاريخ كما هو . العم حمود عبدالعزيز المقهوي أطال الله في عمره صادق مع نفسه وبالتالي صادق مع تاريخ الكويت . الى جانب أنه لايبخس أحدا حقه مهما كان مخافه الله تعالى قبل كل شىء
هذا صحيح .. لاكن ابراهيم المقهوي الله يطول بعمره ما قال كل شي
وفي تفاصيل تاريخية مهمة لانشاء المطبعة ما قالها .. ؟!
هذا صحيح .. لاكن ابراهيم المقهوي الله يطول بعمره ما قال كل شي
وفي تفاصيل تاريخية مهمة لانشاء المطبعة ما قالها .. ؟!
هلا بالاخ جون الكويت . تأخرت عليك بالرد السموحه . أقول لك أن بعض الناس تنسى أو لاتعتبر ذكر هكذا امور لها قيمه من وجهه نظرها . لكن بالمقابل لو هم الذين قاموا بما قام به الآخرون لعملوا الذي لايعمل . هل تذكر قصه تهريب الادويه للمستشفى الاميري . سمعت ان بعض الناس لاتريد ذكرها لكي ينسبوها لناس غير ناسها . والله أعلم مابالنفوس .تحياتي لك
وتحدث عن اول مطبعة في سنة 1947 ولأن البلد لم تكن فيه مطابع قررت معارف الكويت شراء المطبعة واستوردت المعدات والورق، ولكنها لم تلب حاجات المعارف، ففي 1948 تقرر بيعها فاشتراها احمد هاشم الغربللي بخمسة آلاف روبية واستمرت.
وقال: اما مطبعتناهذه (مطبعة المقهوي) فهي تأسست في عام 1949، بعد ان اتجهت لترك مهمة التدريس الى الاعمال الحرة، حيث قام اخي حمود وخالد جعفر ومحمد ملا حسين، ودخيل الجسار بتأسيس مطبعة وكل منهم دفع 10.000 روبية، وتعتبر ثاني مطبعة في الكويت بعد مطبعة المعارف، وانا اول مدير لها براتب قدره 500 روبية، بعد ان كان في مهنة التدريس 150 روبية.
وقال المقهوي: استوردنا مكائن الطباعة من ألمانيا، وانضم الى العمل في المطبعة كل من: محمد إلياس عراقي لديه خبرة، وبدأ يتدرب من الشباب الكويتي الرومي، وابن خالي علي، وخالد الغيث، وجاسم مطر، والعدساني، واحمد دشتي، وفهد الحمود على الطباعة وتركيب الحروف.
وأكثرهم خرجوا، وعملوا بالدوائر الحكومية بعد زيادة الرواتب وحصولهم على مناصب عالية.
وتطورت المطبعة بعد ان استوردنا مكائن انكليزية تعمل على آلة صغيرة بألف روبية، بعد ان كانت تعمل بالرجل، واول طباعة كانت لشركة النفط، عبارة عن جدول لرواتب الموظفين باللغة الانكليزية تحت اسم 'شركة نفط الكويت'، وللاسف جاء اسم 'Company' بالخطأ بدل N قلب الحرف الى U وهذه اول خسارة، وهنا قام كل شريك باسترجاع 10.000 روبية رأس مال المطبعة لكل واحد منهم، في هذه الاثناء دخلت مع اخي حمود ودخيل الجسار في الشراكة، وبدأنا نطبع لشركة أرامكو في الدمام، وكان وكيلهم في الكويت خالد الصالح،وتعتبر الكويت اقرب للدمام من الرياض. وقال: انا وأخي حمود تركنا المطبعة فأسسنا مطبعة اخرى (المقهوي)، واصبحت الاولى للأخ دخيل الجسار، ورضوان الرضوان، واستمرت المطبعة ولله الحمد تعمل بأيد لبنانية وفلسطينية، واول طباعة كانت 1953 بآلات كهربائية وموقعها خلف البنك البريطاني في ساحة الصفاة في منطقة تسمى 'المسيل' ثم انتقلنا الى الشرق موقعها الحالي. وتطورت مطبعة المقهوي فطبعت 'جريدة الشعب' لخالد خلف أسبوعية، ولدائرة المالية والصحة والأشغال، وطبعنا لجريدة 'صوت الخليج' و'الرسالة'، و'اللقاء' للسيد يوسف الرفاعي، و'الفجر' للقوميين العرب، ومجلة 'الرائد' لجمعية المعلمين، والفنانين، وجريدة 'القبس' عددها الأول 8 صفحات حوالي 5000 نسخة، وكان سعرها 50 فلسا. وقال: نحن الآن وبعد هذه السنوات لا نستطيع تطوير المطبعة لأن العمر له أحكام ولا طاقة لي، بالإضافة إلى مشاكل تخص الرقابة والعمالة وكثرة المطابع، ولنا دخل آخر غير المطبعة والشكر لله.
سأروي لكي أختي الفاضله القدساويه قصه وطريقه واحده فقط بناء على طلبك عن كيفيه تهريب الذهب . هذا الكلام بحدود منتصف الاربعينات . يقول للجالسين معه ( طبعا هم مخبرين متخفين ولكن هو يعرفهم انهم مخبرين من مخبرين آخرين مرتشين يدفع لهم ) يقول أنه سيذهب اليوم الفلاني بالسياره الفلانيه الى البلد الفلاني . لانه سيهرب شويه ليرات ذهب . ومثل مايقولون على عينك ياتاجر . تصل الاخبار الى منافذ الحدود . بعد يوم او يومين يصل الشخص ( المهرب )المبلغ عنه فعلا بالوقت واليوم ونوع السياره ايضا كما بلغ عنه تماما .
يعني الضحيه جاءت برجليها للقبض عليها . يتم التفتيش بدقه . لكنهم لا يجدوا شيئا. فيسمحوا له بالمسير بسيارته لوجهته المقصوده . وبعد فتره يعيد ويكرر نفس السيناريو مرتين او ثلاثه حسب مايرتأيه . الى ان يملوا منه أو يعتقدوا ان الاخباريه غير صحيحه . الى جانب انه عمل صداقه معهم ودفع لهم المقسوم . بعد ذلك ينفذ ضربته الكبيره التي هي ليست ليرات بل مئات الليرات الذهبيه تكون موضوعه بخزان البنزين او اماكن اخرى سريه . تحياتي للاخت القدساويه
الحقيقة ان قصة التهريب لم تكن بطولة كاملة فهم بعد ما اشتروها ببغداد (وكانت مستعملة) دفعوا المقسوم لنقلها للبصرة .. ومن البصرة تم تهريبها للكويت.
دخلوا الديرة بخياش من الحديد (الحروف متصلة الأول أو الاخر أو منفصلة)!! وبقية العدة مفككة وبعدما استأجروا المحل ... انتبهوا الى انهم ما يعرفون شلون يركبونها !! علاوة عن كيفية تشغيلها !!!
ومحد شاف مطبعة بالديرة من قبل !!
وهني الورطــة !! فمن أنقذهم ؟
قصة أول مطبعه للكويت
العرض المتطور
