راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > تاريــــــخ الكـويت
 
 

 
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 17-11-2011, 12:37 AM
الصورة الرمزية AHMAD
AHMAD AHMAD غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 2,662
افتراضي صباح الأول المؤسس الحقيقي لدولة الكويت - د.ميمونة الصباح

القبس - 16 - 11 - 2011م

صباح الأول المؤسس الحقيقي لدولة الكويت بمشاركة آل خليفة وآل جلاهمة


بقلم أ. د. ميمونــة خليفة الصباح رئيسة الجمعية التاريخية الكويتية

طالعت باهتمام بالغ وتقدير كبير المقال المعنون «صباح الأول» للدبلوماسي البارع والسياسي المحنك والوزير الأسبق سليمان ماجد الشاهين (المنشور في القبس)، والذي أضاف إلى ما يتصف به من حسّ وطني عال وعلم غزير، ومتابعة جادة لشؤون الوطن وقضاياه، ما كشفه المقال من امتلاكه ملكة أدبية عالية معبرة من خلال القصيدة التي اختتم بها المقال.

أشار الأستاذ الفاضل سليمان إلى مقال الإعلامية الفاضلة إقبال الأحمد حول مسميات الشوارع، التي اتفق معها تماما في كل ما طرحته، كما اتفق مع اقتراح الأستاذة فريال فريح حول استحداث دراسة جادة للتعريف بمسميات الشوارع لتثبيت ما يستحق التخليد منها، واقتراح استبدال ما لا يستحق بمسميات مستحقها لأصحابها ممن ساهموا في صناعة أحداث هامة في تاريخ الكويت والتاريخ العربي والإسلامي، سنبادر في الجمعية التاريخية إلى إعداد هذه الدراسة بعد حصر كامل لمسميات للشوارع في الكويت ومن دون انتظار لاستجابة من المسؤولين الأفاضل الذين خاطبتهم السيدة فريال مشكورة، لأننا في الجمعية التاريخية تعودنا على إهمالهم وعدم التفاتهم للمقترحات المتعلقة بتاريخ الكويت، وحتى المشاريع الجادة السابق تقديمها من قبل الجمعية وما يتعلق منها بترسيخ حقوقنا التاريخية مثل الحدود التي تم تأكيدها في قرار مجلس الأمن رقم 833 عام 1993، وفقا لما توصلت إليه اللجنة الفنية المنبثقة من مجلس الأمن، وذلك بتغيير اسم أم قصر، التي هي في الأصل كويتية خسرنا نصفها في الاتفاقية الإنكليزية ـ التركية لمصلحة العراق، فتم الإقدام على تغير اســمها إلى البحيث، بحجة فك الاشتباك بين أم قصر الكويتية وأم قصر العراقية، وحين قدمنا دراسة للمسؤولين لم نتلق اهتمام المسؤولين، والطيب منهم من رد بالشكر دون اتخاذ ما من شأنه أن يعيد الأمور إلى نصابها الصحيح، وهم بذلك لم يخرجوا عما اعتدناه منهم من عدم الالتفات للدراسات الموضوعية لمصلحة تاريخ الكويت.

شدني مقال الأستاذ الكريم سليمان ماجد الشاهين إلى إعادة قراءة مقال السيدتين الفاضلتين، فقد شدتني إشارته إلى مقال الأستاذ والسياسي العتيد والكاتب البارع، الغنية بالمعلومات الرصينة، كعادته دوما حول الشخصيات مستحقة التكريم من سياسيين وأدباء وأصحاب أيادٍ بيضاء من الكرماء على المستوى المحلي والإسلامي والعربي والعالمي.

وأقف إجلالا لتركيز الأســتاذ الفاضــل سـليمان ماجد الشـاهين على مؤسس الكويت الشيخ صباح الأول، وأعبر عن صادق اعتزازي لما حملني إياه من مسؤولية تناول التفاصيل التاريخية لهذا الموضوع.
ويأتي اعتزازي ضمن اعتزاز الكويتيين جميعا بتاريخهم الوطني، شأنهم شأن الأمم والشعوب التي تحرص على الاهتمام البالغ بتاريخها الوطني توثيقاً وتدوينا ودراسة، وفي هذا الإطار تقوم الجامعات في كل أنحاء العالم بإعطاء أهمية قصوى للدراسات والأبحاث الخاصة بتاريخها الوطني لزيادة الوعي الوطني، وغرس الشعور القومي لدى أبناء الوطن الواحد، وتحقيقا لهذا الهدف السامي ترسخت قناعة تامة لدى الأساتذة المختصين بالتاريخ في مجلس إدارة الجمعية التاريخية الكويتية على حتمية أن يأخذ تاريخ الكويت بشكل خاص والعربي والإسلامي مكانه المناسب في مجالات البحث والدراسات الموثقة.. إن الجمعية لم تلق الدعم من المسؤولين وعوملت مثل بقية الجمعيات الجديدة، لا مقر ولا دعم ماليا، دون الالتفات إلى خصوصية الجمعية وأهميتها، بما يؤكد وبكل أسـف عدم اهتمام الحكومة بتاريخ الكويت وتوثيقه وتدوينه، رغم ما تعرض له من ادعاءات باطلة بحقوق تاريخية انطلقت من الأنظمة العراقية المتعاقبة منذ تأسيس العراق الحديث، وصلت إلى عدوان وحشي على يد نظام صدام العراقي البائد، وما زالت أصوات من مسؤولين عراقيين في الحكومة والبرلمان تتعالى في عدة مناسبات بتلك الادعاءات التي لا تخلو في كثير من الأحيان من التهديد والوعيد.


جهود فردية
ورغم عدم الاهتمام الحكومي بتاريخنا الوطني وعدم دعم الجمعية للقيام بدورها وتحقيق أهدافها نحو خدمة تاريخ الكويت والتاريخ الإسلامي والعربي، فقد قمنا في الجمعية التاريخية التي أتشرف برئاستها ببعض ما أمكننا القيام به من واجبنا، اعتمادا على تخصصنا من أبحاث ومؤتمرات ومشاركات خارجية في المؤتمرات ذات الصلة بجهود فردية، إلا من دعم مادي من مؤسسة التقدم العلمي مشكورة لبعض المؤتمرات المحلية.

وأعتذر للقارئ الكريم وللأستاذ الفاضل سليمان ماجد الشاهين، لأن مقاله وشرف تحميلي الدخول في تفاصيل تاريخية عن تسمية شوارع باسم المؤسس صباح الأول، استدرجاني إلى الإشـارة إلى ما أحسه من آلام، يشاركني فيه الكثيرون, لعدم العناية والاهتمام الكافيين بتاريخ الكويت، ما أدى إلى وجود ثغرات وعدم وضوح في جوانب من تاريخنا، وتناولي هذا لا يخرجنا عن صلب الموضوع المتعلق بتسميات الشوارع فهي جزء من تاريخنا الوطني والعربي والإسلامي لما يعنيه تخليد الأســماء المستحقة من ابراز انجازاتهم التاريخية المهمة في الجوانب السياسية والاجتماعية والبطولية, وتطوعية خيرية في أحداث لا بد من تسجليها لتبقى حية في أذهان الأجيال كقدوة تدفعهم إلى السير على دربهم في العطاء للوطن والأمة والذود عنهما, وحماية المكتسبات والمساهمة الفاعلة والجادة في تنمية الوطن وتطويره في ظل قيادته الحكيمة ممثله بصاحب السمو أمير البلاد حفظه الله ورعاه وسمو ولي عهده الأمين ليكونا خير خلف لخير سـلف, ومن دون اغفال لرجالات الكويت ونسائها الميامين على مدى تاريخها وبناء مستقبلها.


دعوة منصفة
ان الثغرات التي ما زالت تكتنف جوانب مهمة في تاريخنا الوطني أهمها تاريخ نشأة الكويت الأمر الذي دعا الأستاذ الفاضل سليمان ماجد الشاهين معذورا إلى ان يضع تاريخا للتأسيس وتولي الشيخ صباح الأول يردده المسؤولون أنفسهم وحتى الباحثون نقلا عن الدكتور أحمد مصطفى أبو حاكمة، ولكن الأستاذ سليمان ماجد الشاهين كان أكثر تحوطا, وموضوعيا حين أشار إلى هذا التاريخ (1756 - 1762) على انه تقريبي فلم يجزم.

وقبل أن أتناول بعض التفاصيل التاريخية استجابة لدعوة الأستاذ الفاضل سليمان ماجد الشاهين، أجد أنه ما دامت دعوته المحقة تتعلق بإطلاق اسم {صباح الأول} على شوارع ومواقع مهمة على خريطة الوطن، فمن المناسب أن أضيف لهذه الدعوة دعوة منصفه أخرى بوجوب تسمية شوارع أخرى بأسماء خلفائه من أسرة الصباح الذين حكموا الكويت قبل حكم الشيخ مبارك الصباح حتى تخلد أسماؤهم وأعمالهم في ذاكرة الكويتيين جميعا جيلاً بعد جيل بأن تكون هذه الأسماء ماثلة أمام أعينهم فتثير فيهم الرغبة لمعرفة أدوارهم وإنجازاتهم.... حتى لا يؤدي نسيانهم وإغفال دورهم الذي حفظ للكويت بقاءها وأمنها واستقرارها ونموها فتطوي دائرة النسـيان فترات مهمة ومشرقة من مراحل تاريخ الكويت، لا سيما أن هذا الإهمال لا يقتصر على عدم إطلاق أسماء هؤلاء الحكام على الشوارع والميادين وإنما يمضي إلى أبعد مدى لدى الباحثين في تاريخ الكويت حين يقصرون اهتمامهم ومؤلفاتهم على فترة حكم الشيخ مبارك وخلفائه, متجاوزين عهود اخوانه ووالده وأجداده من أسرة آل الصباح, معتقدين أنهم بذلك يجاملون الفرع الحاكم من ذرية الشيخ مبارك الصباح الذي لا ينكر أي باحث موضوعي ما قدمه للكويت بحنكته وصلابته وقوة إرادته من حفظ آمنها وسلامة حدودها والعمل على تقدمها بالاستفادة من التنافس الدولي عليها وعلى منطقة الخليج،


حكم المبايعة
لقد جعل ذلك الكويت أمارة يحسب لها حساب في محيطها الإقليمي وحتى الدولي.... ولكن حكم الشيخ مبارك لا يمكن فصله عن أسلافه من حكام الكويت القريبين والبعيدين، فقد حكم قبله مباشرة شقيقان له هما الشيخ عبد الله بن صباح الثاني، ثم الشيخ محمد بن صباح الثاني وقبلهما والدهما ووالد الشيخ مبارك الشيخ صباح الثاني وقبله جدهم جميعا الشيخ جابر عيش وجدهم الثاني الشيخ عبد الله الأول بن صباح الأول وقبله شقيقه، والشيخ مبارك بن صباح الأول الذي لم يذكره التاريخ حتى أبرزته الوثائق التي اكتشفت حديثا وخصوصا الهولندية منها، فكيف يمكن إغفال حكم هذه السلسلة الكاملة من حكام الكويت من آل الصباح والذين تميز نظام حكمهم بكونه نظاما أبويا يعتمد على التشاور والتراحم والتعاون في جميع جوانبه، فلم تشهد الكويت منذ تأسيسها تعقيداُ في نظام الحكم؟.... وبصفة عامة فإن معاصري تأسيس الكويت ومتتبعي تاريخها الحديث يشيرون إلى أن نظام الحكم في الكويت يتصف بالشورى, ويدللون على ذلك بأن أول حاكم حكم الكويت في بداية نشأتها (صباح الأول) كان قد تولى حكمه بطريقة المبايعة التي تماثل الانتخاب.


بالإضافة إلى ما يذكره المرحوم الشيخ يوسف بن عيسى القناعي في كتابه {صفحات من تاريخ الكويت}من أن الشيخ صباح بن جابر (صباح الأول) تراجع عن قرار كان ينوي اتخاذه لأن أهل الرأي بين جماعته عارضـوه فيه، كما يشـــير المصدر نفسه إلى أن الشـيخ عبد الله بن صباح الأول كان لا يبت في أمر مهم إلا بعد مشورة جماعته ولا يخالفهم في ما يرونه صواباً.


اللبنة الاولى
ويذكر المرحوم الأستاذ جاسم الصقر – عضو مجلس الأمة الأسبق أن المرحوم خليفة الشاهين الغانم روى له روايات حدثت في عهد الشيخ جابر العيش تؤكد صحة ما ذهبنا إليه من اتباع نظام الحكم للشورى منذ تأسيس الكويت، والذي تحول في أواخر الثلاثينات من القرن الماضي (1938 أو 1939) إلى المشاركة في عهد الشيخ أحمد الجابر، وعلى الرغم من قصر هذه التجربة لكنها تعتبر اللبنة الأولى التي قادت الشعب الكويتي إلى المشاركة في الحكم والتي نضجت في عهد الشيخ عبد الله السالم بولادة الدستور، واعتماد النظام الديموقراطي الذي تطلع إليه الشعب بشغف وتقبله نظام الحكم بصدر رحب، وعلى وجه العموم فان نظام الحكم كان على الدوام يتواءم مع شعبه ويتقبل دواعي التقدم والتطور ويسعى إلى الارتقاء بالكويت وازدهارها ورفاه شعبها، وقد التزمت الموضوعية حين قسمت مراحل نظام الحكم إلى أربع مراحل، وفقا لتقسيم المرحوم الأستاذ جاسم حمد الصقر في المحاضرة التي ألقاها في جمعية الخريجين عن تطور الحركة الديموقراطية في الكويت بتاريخ 1982/2/8 وذلك في الصفحات (385 ــ 388) من كتابي الكويت في ظل الحماية البريطانية.


المؤسس الحقيقي
وفي عودة لما تفضل به الدبلوماسي رفيع الأدب والأخلاق ذو الحس الوطني والتاريخي في دعوته لإطلاق اسم «صباح الأول» على الشوارع الرئيسية كونه المؤسس لهذا الوطن، أقول نعم هو المؤسس الحقيقي لهذا الوطن بمشاركة آل خليفة وآل جلاهمة والمهاجرين معهم الذين أطلق عليهم العتوب لهجرتهم وتخطيهم عتبة الدار، ومن المفيد أن نستشهد في هذا الصدد بما ذكره مؤرخنا الأول المرحوم عبدالعزيز الرشيد والكولونيل بيللي Belly المقيم السياسي في الخليج والشيخ مبارك في ما سمي «بيان حدود» ولا تختلف المصادر في أن العتوب هم الذين بنوا البيوت الحجرية والمساجد فيها، وأن الأمر فيها أل إلى آل الصباح الذين حكموا الكويت منذ تأسيسها وحتى يومنا هذا، ولم يحكمها أجنبي عن القوم الذين أسسوها ولم يتفرد في الأمر والنهي سواهم، وهذا ما أكده الأستاذ عبدالعزيز الرشيد وذهب إلى ابعد من ذلك حين أشار إلى القلعـة أو الحصن الذي أخذت الكويت اسمها منه، بناها آل صباح حين قال بعبارة واضحة «وقيل أسسه الصباح أنفسهم».
أما الكولونيل بيللي, فقد أشار إلى انتقال الصباح ومجموعة المهاجرين معهم بما ترجمته «ثم اقبل أول الشيوخ (الرئيسي) بعد ذلك وعبر خور بوبيان مع أتباعه، وحـط الرحال على الخليج الذي يسمى الآن الكويت أو القرين، وبعد أن عبر الخليج استقر على الشاطئ الشمالي وأقام قلعة أو كوتا، ومن هنا اشتق اسم الكويت منها، أما كلمة القرين فتطلق على الخط الساحلي للخليج بأكمله حتى المنحنى المكون من قرنين ومنها جاء الاسـم».


قبيلة العتوب
ونستشهد بدليل آخر هو ما جاء في تقرير الميجر كولبروك الذي كتب تقريراً عن المنطقة بتاريخ 10 سبتمبر 1820 والذي ذكر فيه ما ترجمته «وأول مستوطنة على رأس الخليج هي الكويت، التي تقع على مرفأ صالح لرسو السفن»، ويقطنها خليط من العــرب الخاضعين لآل صباح، وهم فرع من قبيلة العتوب (العتوب ليسوا قبيلة وإنما مجموعة من القبائل ينتمي أغلبهم إلى قبيلة عنزة بزعامة آل صباح وآل خليفة وآل جلاهمة) وتقوم على حمايتهم قلعة مزودة بعشرين مدفعا، وبالرغم من أن الميجر كولبروك لم يتحدث عن باني القلعة فإنه أعطى وصفا للكوت (القلعة) يختلف عن الوصف الذي ذكر عند المؤرخين الذين كتبوا عنه من دون أن يشاهدوه، فهو بناء على شكل قلعة حصينة مزودة بعشرين مدفعا، بما يؤكد أن الكويتيين هم بناة القلعة، وأنهم أسسوها بشـكل يغطي حاجتهم الدفاعية وزودوه بالأسلحة المناسبة، كما أنه ذكر أن الكويت يسكنها خليط من العرب الخاضعين لآل صباح بما يعني أن الشيخ صباح هو الذي بنى الكويت، فهو المؤسس وليس براك بن عريعر أو محمد بن نفله زعيما بني خالد.


الحلقة الثانية غدا






خريطة هولندية رسمها الاخوان R.& Ottens يعود تاريخها إلى أوئل القرن الثامن عشر
__________________
رد مع اقتباس
 


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
يا مبلغ عني صباح بن جابر ... فتى الجود جزل ما يمد الزهايد ( مدح في صباح الأول ) AHMAD التاريـــخ الأدبي 16 22-09-2013 11:27 PM
«العوازم» استقروا في «الكويت» قبل تأسيس الكيان السياسي - ميمونة الصباح AHMAD تاريــــــخ الكـويت 11 20-01-2012 08:53 PM
حكام قبل الشيخ صباح الأول وهم من الصباح كويتي111 تاريــــــخ الكـويت 28 30-12-2011 09:48 AM
تأسيس الكويت ( بقلم الدكتورة ميمونة الصباح ) سبتمبر عام 2005 م AHMAD تاريــــــخ الكـويت 22 21-10-2010 04:22 PM
د. ميمونة الصباح: ما بين الكويت والبحرين عرى وثيقة جون الكويت القسم العام 0 18-12-2009 10:12 AM


الساعة الآن 05:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت