راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > تاريــــــخ الكـويت
 
 

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 18-01-2021, 01:45 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي مَوسُوعة تاريخ الطيران " المُصورة و ذكريات من المطار "



( من رمال الكويت كانت الإنطلاقة )

عندما لامست عجلات أول طائرة تجارية مدرج مطار الكويت الرملي عام 1932


كانت بذلك تعلن عن بداية تأسيس أهم مطار إقليمي في المنطقة فقد كانت الطائرات آنذاك تهبط في صحراء الكويت إلى أن انشئ

مدرج النزهة عام 1947م المحاط ببضع خيام تتابع حركة الطيران وسفينة معدنية لإستراحة المسافرون وأخرى لأعمال الصيانة الدورية


وبعد أن ضاق مدرج النزهة الصغير بالطائرات المتزايدة ولما للكويت من موقع جغرافي مهم

شمر الكويتيون عن سواعدهم لبناء مطار جديد وخطوط طيران الكويتية عام 1954 م تربطهم بالعالم الخارجي

وبدأ تسيير أول خطوط منتظمة من الكويت إلى البصرة

ثم إلى العاصمة بيروت فكانت الإنطلاقة بدأ الطيران في دولة الكويت عبر شركة الخطوط الجوية الكويتية التي كانت فكرة رجال أعمال كويتيين

تقدموا بها إلى الحكومة فوافقت برأس مال وقدره 2 مليون روبية وفي عام 1955م احتاجت الشركة دعماً مالياً يمكنها من الصمود

فأقرضتها الحكومة مقابل شراء نصف أسهمها وتعديل اسمها إلى مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية فتوسع اسطولها وشبكة خطوط الطيران


في عام 1960 كانت الكويتية في موعد مبكر مع المنافسة من قبل شركة طيران جديدة يملكها الشيخ دعيج السلمان الصباح

وسميت الخطوط الجوية الكويتية عبر البلاد العربية وهي امتداد لشركة الصحراء العربية للطيران والتي تأسست عام 1955م

وتوقفت بعد خمس رحلات وأحدثت الخطوط الجوية عبر البلاد العربية منافسة حادة مع مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية

في سوق السفر المحدود بالكويت مما أثر سلباً على إيراداتهما وعليه قرر مساهمو " الكويتية " في اجتماع فوق العادة وبأغلبية ساحقة

بيع جميع أسهمهم الشخصية للدولة أما الخطوط الجوية عبر البلاد العربية

فانتقلت ملكيتها إلى حكومة دولة الكويت عام 1964م

وتم على إثر ذلك ضم أسطولها ومعداتها إلى مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية

فاشتد ساعد الأخيرة ووصلت خطوطها تدريجياً إلى أقاضي المعمورة بأسطول حديث وطاقم مميز

تاريخ الطيران من كتاب ( من هنا بدأت الكويت )


دون المؤلف عبدالله الحاتم في كتابه الشهير من هنا بدأت الكويت

تاريخ الطيران منذ بداية النشأة الأولى


( أول مطار )


إن أول مطار أنشئ في الكويت كان في عام 1927م

( مطار الدسمة )

وكان موقعه خلف دروازة البريعصي ( باب الشعب ) مباشرة

أنشئ هذا المطار الصغير للحاجة فيما إذا حاولت إحدى الطائرات المارة

بالكويت الهبوط فيه للتزود بالوقود وغيره ولإستقبال الطائرات التي

تفد إلى الكويت بين الحين والآخر لمهام رسمية

أول شركة طيران


أول شركة طيران فتحت لها فرعاً في الكويت وأخذت تعمل طائراتها

لنقل الركاب هي ( شركة الطيران العراقية )

لنقل الركاب بين الكويت والعراق وكان ذلك في سنة 1947 م

وفي مساء يوم الثلاثاء 16 مارس من سنة 1954 م

احتفلت شركة الطيران الكويتية بوصول أولى طائراتها

وقد أطلق على هذه الطائرة اسم " كاظمة " تيمناً باسم الموضع

الكويتي المشهور في التاريخ العربي كاظمة في شمالي الكويت

أول طيار


الطيار مرزوق العجيل أول طيار عرفته الكويت في تاريخها الحديث

حصل على الشهادة الأولى كأول طيار كويتي عام 1954م

ثم سافر إلى بريطانيا في أول بعثة أرسلت إليها من الكويت

لإتمام تعليم الطيران وحاز على شهادة طيار تجاري

وكان ذلك في عام 1957م ثم بعث مرة أخرى للحصول على

شهادة الخط الجوي وحصل عليها عام 1959م

من معهد ( سيرفيس بريمنك ) الملقب بالجامعة الجوية البريطانية

وفي عام 1961م عاد للتدريب في بريطانيا على الطائرات المقاتلة

النفاثة حيث إن قيادة القوات المسلحة الكويتية

قد قررت شراء طائرات من هذا الطراز وكان ترتيبه في الجيش

ملازم أول طيار

أول طائرة تهبط بالكويت


بتاريخ 20 /4 / 1928م وصلت إلى الكويت طائرة بحرية

يستقلها إثنان من السواح هما الطيار ومساعده


وحال وصولهما طلبا من القنصل البريطاني أن يستأذن الحكومة

بشأن وضع طائرتهما تحت تصرف من يريد تجربة ركوب الطيران


وعند ترخيص الحكومة لها بذلك أقبل الكثير من الشبان

على ركوب الطائرة لقاء 15 روبية عن كل راكب يطير محلقاً

فوق الكويت وضواحيها صباحاً أو مساء

أما هذا الكتاب الموجه من القنصل إلى الشيخ أحمد الجابر الصباح

بهذا الصدد فهذا نصه :

صاحب السعادة المحب العزيز الشيخ أحمد الجابر الصباح

سي آي إلى حاكم الكويت المحترم :

بخصوص الطيارين الإنكليزيين البحارين الذين وصلا هنا أمس

مقيمين هنا إلى بكره مساء ويرغبون في أخذ كل من يريد

تجربة الطيران بأجره والصباح والمساء هو أنسب وقت

وأن تعلمون كل من يمه الأمر هذا ما لزم

12 أبريل 1928 م


أول محطة خارجية


وفي 17 مايو 1954م احتفلت الشركة الوطنية بافتتاح أول خطوطها

المنتظمة بواقع ثلاث رحلات أسبوعياً وخطاً ثانياُ إلى بيروت في اليوم نفسه

واتخذت إدارة الشركة من أحد المكاتب الأرضية الصغيرة

في حي المباركية مفراً لها وكان مطار النزهة يحتوي على سقف معدنية

صغيرة بسيطة تستخدم كاستراحة للمسافرين وورشة لأعمال الصيانة

الثانوية للطائرات





الأعضاء المؤسسون للطيران والخطوط الجوية الكويتية


https://youtu.be/PQHJWehMwiY


لقاء السادة في غرفة التجارة : خالد الحمد وعبدالعزيز الصقر ويوسف الفليج في برنامج

( قصة نجاح عن تأسيس الخطوط الجوية الكويتية )


مرحلة الإنشاء والتأسيس :

إنشاء شركة الخطوط الجوية الكويتية بدأ بفكرة ومضت خلال نقاش

بين اثنين من رجال الأعمال هما السيدان أحمد سعود الخالد ونصف يوسف النصف . اختمرت الفكرة وجسدها الحماس في مشروع

بادر الرجلان بعرضه على اجتماع ضم مجموعة من كبار رجال الأعمال

ناقشوه واقتنعوا به فعرضوه على الحكومة طالبين تأسيس شركة وطنية وحازت الفكرة قبولاً حسناً

برأس مال قدره مليونا روبية موزعة على أسهم قيمة كل سهم 100 روبية

ومن هؤلاء الأسماء التي في الصورة تشكل أول مجلس إدارة من المساهمين



يرجع تاريخ تأسيس شركة الخطوط الجوية الكويتية إلى فبراير 1953


و على يد أثنين من رجال الأعمال الكويتيين وبرأس مال بلغ وقتها حوالي 150ألف دينار كويتي،[1] وبدأت الشركة رحلاتها رسمياً في 16 مارس 1954 برحلات إلى مدن بيروت، دمشق، ومدينة عبادان في إيران، وبعد مرور عام على الانطلاق تعرضت الشركة إلى بعض المشاكل الاقتصادية مما أدى إلى تدخل الحكومة الكويتية وشرائها لنسبة 50% من رأس مال الشركة، وقامت أيضاً بمضاعفة رأس المال، وأدت زيادة هذه المشكرت إلى شراء الحكومة لنسبة 50% الباقية في وقت لاحق، وأصبحت الشركة منذ عام 1956 ملكاً للحكومة الكويتية بالكامل، فقامت بعد ذلك بتغيير اسمها إلى "مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية".[1]

مع بداية عام 1960 قامت الشركة بتطوير شبكة خطوطها والقيام بشراء واستئجار بعض الطائرات القديمة، ففي عام 1962 قامت الخطوط الكويتية بإستئجار طائرة من طراز "كوميت سي-4" والتي كانت تعد أول طائرة نفاثة في العالمK[1] وقامت أيضاً بتسير أولى رحلاتها إلى العاصمة البريطانية لندن بمعدل ثلاث رحلات أسبوعياً، وقامت عام 1968 بشراء ثلاث طائرات جديدة من طراز بوينج 707 النفاثة، وخلال عشرة سنوات بلغ عدد طائرات البوينج 707 ضمن أسطول الشركة عشرة طائرات. في عام 1978 دخلت الخطوط الجوية الكويتية مرحلة جديدة في تاريخها عندما اشترت طائرتين من طراز بوينج 747-200، وقامت بشراء الطائرة الثالثة في العام التالي، وهذا ما سهل لها التوسع أكثر في وجهاتها فقامت بتسيير رحلات إلى نيويورك ومانيلا. واستمرت الشركة في توسيع أسطولها الجوي، فقامت بين عامي 1980 و1981 بشراء أربعة طائرات من طراز بوينج 727، وفي العام التالي اشترت ثمانية طائرات من طراز إيرباص إيه 300[1]، وبحلول عام 1986 قامت الشركة بشراء ثلاثة طائرات من طراز بوينج 767.




أول طائرة


وفي 16 مارس 1954م احتفلت الشركة الوليدة بتدشين باكورة

أسطولها المكون من طائرتي ( داكوتا ) ( دي سي -3 )

كانت طائرتا الداكوتا واللتان أطلق عليهما ( كاظمة ) و ( وارة )

ودخلت الشركة في مباحثات مع شركة الخطوط الجوية البريطانية

لما وراء البحر لتحصل منها على المساعدات الفنية وتقوم بأعمال

الملاحة والتشغيل نيابه عنها من خلال شركة الخطوط الجوية البريطانية

الدولية التابعة للخطوط البريطانية



بداية الطيران في دولة الكويت

أولاً : بداية الطيران :

إن بداية الطيران التجاري المنتظم في دولة الكويت في مارس عام 1954م لايعني أن دولة الكويت قد خلت قبل ذلك من أنشطة النقل الجوي

فقد كانت محطة جوية لشركات طيران كثيرة كما شهدت أراضيها تشغيل خطوط طيران شبه خاصة تابعة لشركة نفط الكويت

والثابت أن أول طائرة هبطت على أرض الكويت كانت من طراز ( هندلي بيج ) تابعة للخطوط الجوية البريطانية ولم يكن هناك مطار دولي في عام 1932م

حيثُ هبطت تلك الطائرة على مدرج رملي في حديقة الحزام الأخضر وسيرت هذه الشركة فيما بعد طائرات شورت سولنت البحرية ذات الطابقين

وأخرى من طراز ( أرجونوت ) إلى الكويت وإلى بعض النقاط بمنطقة الخليج العربي في طريقها إلى الهند كما استعلمت طائرات ( هانيبال ) و ( هنجست ) و ( هورست )

وفي مرحلة لاحقة سيرت الخطوط الجوية العراقية خطاً منتظماً من بغداد إلى الكويت مروراً بالبصرة بطائرات ( ديهافيلند رابيد )

ذات المحركين والأجنحة الخشبية بينما سيرت الخطوط الجوية السورية خطاً من دمشق إلى الظهران مروراً ببغداد والكويت في رحلة أسبوعية .

( طائرات شركة نفط الكويت )

باكتشاف النفط وأثناء انشاء شركة نفط الكويت اتضحت الحاجة إلى وسيلة سريعة ومريحة لنقل الفنيين وغيرهم من العاملين في صناعة النفط الجديدة

بين الكويت والهند وازدادت الحاجة وضوحاً أعقاب الحرب العالمية الثانية عندما اتسعت عمليات انتاج النفط وتقاطرات أفواج الهجرة الوافدة

وتزايد عدد السكان بمعدلات كبيرة متلاحقة لسد احتياجات البلاد من العمالة

في حقول النفط وما نشأ عن الصناعة الجديدة من أنشطة عمرانية في تلك المرحلة المهمة من مراحل تطور الكويت الإقتصادي





برج مراقبة مطار النزهة كان خيمة صغيرة

في هذه المرحلة استخدمت شركة نفط الكويت طائرات صغيرة من طراز ( دي سي 3 ) لنقل موظفيها ومؤنها

كما استخدمت طائرات من طراز توين بيونير وفايكنج وفايكونت وترايدنت

وظلت الطائرات تهبط في صحراء الكويت إلى أن أنشئ مدرج النزهة عام 1947 م قبل أن تتحول إلى ضاحية جميلة عامرة بالسكان

ولم يكن بمطار النزهة آنذاك برج مراقبة ولا وسائل اتصال جوي

إلى أن أمكن في أواخر عام 1948م إيجاد جهاز لاسلكي صغير يتصل بالطائرات في نطاق محدود من داخل خيمة صغيرة منصوبة على جانب المدرج

وفي عام 1959 آثرت شركة النفط أن تتفرد بمطار داخلي خاص بها في الأحمدي

يربط مقر الشركة هناك بمواقع العمل في حقول النفط ولم تكن طائراتها تهبط في مطار النزهة إلا لإنهاء الإجرائات الرسمية في حال سفر

موظفيها إلى الخارج ذلك لأن مطار النزهة ضاق بالحركة

منذ عام 1954 م حين أسست شركة طيران كويتية باسم الخطوط الجوية الكويتية الوطنية المحدودة



طائرات المؤسسة في حظيرة الطائرات عام 1966م


الحكومة تدخل شريكاً


اتضح للشركة الوطنية المحدودة عام 1955م أنها تحتاج إلى دعم مالي

يمكنها من الصمود وقدمت حكومة الكويت الدعم المطلوب

وأقرضتها 200 ألف جنيه استرليني مقابل نصف الأسهم

وقد أتاح ذلك الدعم الحكومي للمؤسسة إلى توسيع أسطولها

وشبكة خطوطها لمواجهة زيادة الطلب وتوسعت أعمال المؤسسة

حتى ضاق بها المكتب الصغير فنقلت مقرها ليحتل مكتبين متجاورين

في ( الشارع الجديد ) أحدث شوارع الكويت آنذاك ومركزها التجاري

ولما اختطف شارع فهد السالم الأضواء في وقت لاحق انتقل مقر

المؤسسة إلى أحد بناياته الكبيرة لتحل مكاناً أكبر للحجز والمبيعات

والإدارة




مبنى الخطوط الجوية الكويتية - مجلة البراق

تم بناء مبنى الخطوط الجوية الكويتية من 15 طابقاً ليكون في وقتها أعلى بناية في مدينة الكويت قام بتصميمة المكتب ACE اللبناني





الشيخ سعد العبدالله الصباح والأمير نواف الأحمد يتفقدون أحد مباني الخطوط الجوية الكويتية














المصمم الياباني kenzo Tange ( كانزو تانكا ) استوحى تصميم المطار على شكل الطائرة


تأسس مطار الكويت في عام 1962 وكانت هذه هي المرحلة الأولى، وفي عام 1980 تم البدء بالمرحلة الثانية وتم إنشاء المبنى الرئيسي للمطار ، وبلغ طوله 386 متر وعرضه 250 متر وبمساحة قدرها 58000 متر مربع، وهو مكون من ثلاثة أدوار، ويستوعب هذا المبنى سبعة ملايين مسافر سنويا.


( تاريخ المطار المدني )

من كتاب الموسوعة الكويتية المختصرة :

في ديسمبر عام 1932م هبطت أول طائرة على أرض الكويت

ولم يكن هناك مطار في ذلك الوقت فنزلت فوق ساحة رميلة

خلف بوابة الشعب وكانت طائرة صغيرة ذات محركين وجناحين

وبعد نزول تلك الطائرات رأت الكويت أنه قد بات من الضروري

الإستعداد لإستقبال طائرات أخرى .

وتقرر أن يكون ذلك المكان الذي نزلت فيه الطائرة أول مطار لإستقبال

الطائرات وعُرف بمطار بنيد القار وموقعه اليوم منطقة الدسمة

وفي سنة 1940م تأسس ذلك المكان الذي نزلت فيه الطائرة

وأقيمت خيمة فيها موظف أجنبي يستعين بجهاز ( لاسلكي )

وكان ذلك المطار بسيطاً جداً فليس به برج للمراقبة ولا أضواء

ولا مدرج مبلط ولا أي وسيلة من وسائل الإتصال الحديثة

وازدادت الطائرات إلى أكثر من طائرة في الأسبوع تهبط في المطار

حتى حرثت أرضه وأصبح غير صالح للإستعمال .

وفي عام 1947م خصصت مساحة من الأرض شرق الشامية

لتكون مطاراً جديداً وافتتح عام 1948 م

وكانت حالته أكثر بكثير من المطار القديم وأخذ يستقبل الطائرات

كما أن الاستعدادت فيه تنمو تباعاً لنمو حركة الطيران والتزاماته

وكان موقعه في ضاحية عبدالله السالم اليوم .

وظل المطار يستقبل حتى عام 1962م

حيث كثرت الأبنية من حوله وصار وجوده مصدر ازعاج للسكان

إضافة إلى كونه قد أصبح في وسط المناطق السكنية

علاوة على صغر مساحته ومدرجاته التي لا تستقبل إلا الطائرات

الصغيرة والمتوسطة .

وعندها رأت الكويت ضرورة إنشاء مطار دولي مدني

وقد افتتح جزء من ذلك المطار المدني في 1 فبراير 1962م

وتحول المطار القديم إلى مطار عسكري

ويقع المطار الدولي على بعد 17 كيلو متر جنوب العاصمة

على الطريق القديم لمدينة الأحمدي







قاعة المغادرين في مطار الكويت سنة 1985م




https://youtu.be/0aCT4j4iVps?list=TL...MjFppcvBe0Kaog

تقرير عن مطار الكويت الدولي سنة 1986


















https://youtu.be/0Jkb9owOUqY

اول مطار بالكويت عام 1927م


https://youtu.be/FUHvyUk0Jxw

مطار النزهه بالكويت Nuzha Airport in Kuwait 1953

أول مطار فى الكويت هو مطار الدسمة وهذا المطار ليس مخصص للركاب الكويتين بل للأجانب العاملين في الكويت للتزود بالوقوف للطائرات العابره ومكانه خلف بوابة الشعب وتطور عام 1932م ظل محدود للشركات وفى عام 1947م تم إنشاء مطار النزهة من شبره واحده وأصبح دولي عام 1954م



85 عاماً على تحليق «الخطوط الإمبراطورية» عبر الكويت

ما بين عامي 1901 و1932 ثمة علاقة وثيقة في تاريخ اتصال الكويت مع العالم من خلال وسائل النقل التجاري العالمي، ففي عام 1901 انتظمت سفن شركة الهند البريطانية في رحلاتها البحرية من بومبي عبر موانئ الخليج إلى ميناء الكويت في رحلة ترسو كل أسبوع ورحلة ترسو كل اسبوعين. وبعد ثلاثين عاماً، في شهر اكتوبر 1932، أصبحت الكويت محطة لطائرات الخطوط الجوية الإمبراطورية في رحلاتها من إنكلترا إلى الهند، والعودة في المسار نفسه، مما أتاح للسكان من مواطنين ومقيمين السفر إلى كراتشي في غضون يومين، وإلى كريدون في انكلترا في أربعة أيام بدلا من خمسة أسابيع عن طريق البحر. وفي شهر أبريل من عام 1929 أصبح من المتيسر لطائرات الخطوط الجوية الإمبراطورية التي تأسست في أبريل 1924 مواصلة رحلاتها من انكلترا إلى الهند، وذلك بالتحليق فوق الساحل الفارسي من الخليج وصولاً إلى كراتشي، بوابة الدخول إلى الهند، وذلك بعد عامين من تدشين الخط الجوي «البصرة/ القاهرة»، والذي بدأ فيه العمل في عام 1927 بغية تحقيق هدف أكبر ألا وهو تسيير مسار جوي يمتد من إنكلترا إلى استراليا. البريد الجوي وبالتزامن مع تلك الأحداث من شهر اكتوبر كانت هناك مراسلات بين المقيم السياسي في الخليج وبين المعتمد السياسي في الكويت، الجنرال ديكسون. حول امكانية حمل الحقائب البريدية من الكويت لتبعث بالبريد الجوي، ومعرفة تقديرات حجم البريد الجوي المتوقع إرساله من الكويت وإليها عبر رحلات طائرات الخطوط الجوية الامبراطورية. وبين التقرير الذي قدمه «ديكسون» أن المتوقع في حال إلقاء البريد بالمظلات من الجو ألا يزيد وزن حقيبة البريد الجوي إلى الكويت عن ثمانية أرطال، في حين جاءت تقديرات التجار ضعف ذلك الرقم لتصل إلى 16 رطلاً في حال انتظام خدمة توصيل البريد الجوي. وأظهرت التقديرات ايضاً انه إذا ما أضيفت خدمة البريد الجوي الصادر من الكويت إلى البريد الوارد فسوف يؤدي ذلك إلى زيادة وزن الحقيبة البريدية إلى 20 رطلاً، وهذا ما أكده أمير الكويت وممثل شركة النفط والتجار، علاوة على ذلك أشار المعتمد السياسي في الكويت، «ديكسون» إلى قيام تجار الكويت بارسال عدد كبير من البرقيات إلى مدينة كراتشي، وأنهم سيفضلون ارسال رسائلهم عن طريق البريد الجوي، نظراً لأنه اقل تكلفة من ارسال البرقيات، وأنه يصل في خلال يومين فقط. كما نبه المعتمد السياسي في الكويت «ديكسون» المقيم السياسي في الخليج الى ان الارباح التي ستحققها الخطوط الجوية الامبراطورية ان لم تأت من نقل البريد فإنها ستأتي من حمل المسافرين ما بين الكويت والبصرة والبحرين، شريطة انتظام الرحلات الجوية، والتزامها بمواعيد ثابتة بدلاً من النظام المتبع آنذاك بتأكيد موعد الرحلة باشعارات برقية ترسل قبل موعد الرحلة بثمان وأربعين ساعة فقط، وأكد «ديكسون» توقعاته بذكر أنه قد قام باصدار ما يقرب من 300 وثيقة سفر شهرياً لأفراد يرغبون في السفر إلى البصرة، والبحرين على الرحلات الجوية بسعر مناسب. وفي السادس عشر من شهر ديسمبر عام 1932، ابلغت شركة ما بين النهرين وفارس في البصرة المعتمد «ديكسون» في الكويت، بتسلمها إفادة من مكتب شركة الخطوط الامبراطورية في القاهرة بموافقتها على هبوط الطائرات بانتظام في الكويت، وذلك على سبيل التجربة، لفترة ستة أشهر، لاختبار مقدرات مينائها التجارية، (كما جاء بنص الإفادة)، مع تأكيد الاحتفاظ بحق طائراتهم في إغفال المرور على الكويت ليلاً لعدم توافر تسهيلات الهبوط الليلي، على أن هذا لن يحدث إلا نادراً، ويسبقه إشعار برقي، كما حددت الرسالة أجور النقل بأربعة جنيهات استرلينية من البصرة إل‍ى الكويت وبالعكس، وثمانية جنيهات استرلينية من الكويت إلى البحرين وبالعكس، وبينت أن هذه الأسعار قد تخضع للتعديل مستقبلاً، كما أشارت الرسالة لطلب مكتب بريد الكويت أن يتم إرسال البريد بواسطة الطائرات والتحول لتقديم خدمة البريد الجوي مباشرة لما في ذلك من منفعة كبيرة لمصلحة التجار والمجتمع بشكل عام، والمقيمين من الأوروبيين والأميركيين من أعضاء الإرسالية الأميركية. وصول الطائرة من كراتشي وفي الثاني والعشرين من ديسمبر عام 1932 وصلت الطائرة «هانو Hanno» قادمة من كراتشي في أول رحلة منتظمة تصل الكويت كما أعلن عنها مكتب الخطوط الجوية الإمبراطورية في القاهرة، وقد تعهد الشيخ أحمد الجابر ببناء استراحة صغيرة للمسافرين عقب انتهاء فترة الأشهر الستة المحددة للتجربة، وذلك بلا مقابل، وكان هناك امتعاض من سكان الكويت بخصوص أجور السفر المرتفعة، حيث كانوا يدفعون أربعة جنيهات إلى البصرة التي تبعد عن الكويت 80 ميلاً فقط، وثمانية جنيهات إلى البحرين التي تبعد 300 ميل وهو ما يعادل أربعة أضعاف المسافة إلى البصرة، مما أدى للمطالبة بتخفيضها إلى جنيهين، وستة جنيهات لكل من البصرة والبحرين على التوالي. وفي عام 1933 استمرت طائرات الخطوط الجوية الإمبراطورية في الهبوط في الكويت باعتبارها محطة لنقل المسافرين والتزود بالوقود وحمل البريد في كل من الرحلات المقبلة باتجاه الشرق في الثامنة والنصف صباح كل يوم خميس، وكذلك الرحلات المقبلة باتجاه الغرب في الحادية عشرة من صباح كل يوم جمعة، وبذلك أصبح البريد يصل من لندن في أربعة أيام فقط مع توفير متسع من الوقت لإرسال الردود في اليوم التالي، مما ساعد على أرض الواقع على المضي قدماً في مفاوضات توقيع اتفاقية السماح للطائرات بالمرور عبر الكويت وساعد على تلبية رغبة حاكم الكويت التي أعلنها في نوفمبر بعدم السماح لمرور الرحلات الخاصة فوق أراضيه أو حدوده البحرية، وقبل نهاية العام أوفى الشيخ أحمد الجابر بتعهده ببناء استراحة تبلغ مساحتها 60 قدماً مربعةً بالقرب من عبوات الوقود ليحتمي تحتها المسافرون من أشعة الشمس ومن الأمطار بينما تتزود الطائرة بالوقود، أو لتكون بمنزلة ساحة انتظار لهم لحين قدوم الطائرة من رحلتها كما تم تخفيض أجرة السفر إلى البحرين بمقدار جنيهين لتصبح 6 جنيهات فقط. اتفاقية «الطيران المدني» شهد عام 1934م أحداثاً عدة، من أبرزها توقيع اتفاقية الطيران المدني في الثالث والعشرين من شهر مايو، بين الشيخ أحمد الجابر وبين المعتمد الإنكليزي في الكويت بالإنابة عن شركة الطيران وتم تسليم مسودة الاتفاقية للشيخ أحمد الجابر في شهر يناير، وأجريت عليها بعض التعديلات بعد أن عارضها، حيث احتوت على بندين، نص الأول منهما هو: «ستدفع حكومة جلالة الملك إلى سعادتكم مبلغا وقدره 500 جنيه استرلني سنويا كقيمة استئجار محطة الطيران، على أن تعفى طائرات الشركة الإنكليزية ــ أي الإمبريال أيرويز المحدودة ــ من دفع أية رسم جمركي مقابل الوقود والزيوت، ولكن إذا هبطت أية طائرة أخرى بأرض المحطة فسوف تدفع الرسم الجمركي للشركة الإنكليزية آنفة الذكر، والتي ستدفعه بدورها إلى حكومة الكويت». ونص البند الثاني هو: «وافقت حكومة جلالة الملك على أن يتم دفع القيمة الإيجارية اعتباراً من 7 يناير عام 1933، إلا أن السنوات الأربع، التي هي مدة الاتفاقية ستبتدئ من تاريخ توقيعها». ويلاحظ في هذا النص أن هناك تراجعاً عن منع الطائرات الخاصة من المرور على الكويت، ففي نوفمبر عام 1934 سمح الشيخ أحمد الجابر بأن تطير الطائرات فوق الكويت أو تهبط بموجب رخصة منه، شريطة أن تكون مسجلة وصالحة للطيران ويحق لكل شخص مفوض أن يدخل الطائرة لتفتيشها، وممارسة السلطات والواجبات المنصوص عليها في هذه النظم، وغيرها من الشروط. الاعتراضات وقد أبدى الشيخ أحمد الجابر اعتراضه على النظام الخاص بالإيجار، ورسوم الجمرك، كما أبدى رغبته في تطبيق النظام نفسه المتبع في الاتفاقية المبرمة مع البحرين، مما استدعى تعديل النص ليصبح: «ستدفع حكومة جلالة الملك للشيخ مبلغ 500 جنيه استرليني سنويا، ولمدة أربع سنوات، وذلك مقابل استئجار محطة الطيران ومقابل الامتيازات المحددة أعلاه، علاوة على مبلغ اخر كرسم جمركي على ما تبيعه حكومة جلالة الملك أو وكلاؤها بالتجزئة من الوقود والزيوت في الكويت لطائرات أخرى غير طائرات خطوط الطيران الإمبراطوري المحدودة»، كما أضيف النص التالي: «ستكون الاتفاقية قابلة للتجديد باختيار حكومة الملك وموافقة الشيخ في نهاية فترة أربع سنوات من تاريخ توقيعها، وستكون عرضة للتعديلات التي ترى حكومة جلالة الملك والشيخ أنها مستحسنة». ويمكن الاختلاف في النص المعدل في جزئيتين: الأولى هي تحصيل رسم الكمرك (الجمرك) على الوقود والزيوت اللذين تزود بهما طائرات الشركات الأخرى، ويدفع مباشرة لحكومة الكويت بدلا من الدفع عن طريق شركة خطوط الطيران الإمبراطوري المحدودة، والجزئية الأخرى، وهي الأهم، نصت على أنه بانتهاء مدة العقد يكون العقد قابلا للتمديد باختيار إنكلترا، وبشرط موافقة الشيخ أحمد الجابر، مع الحق في تعديل الشروط بما يحقق المنفعة للطرفين. وفي يناير من عام 1935 سددت وزارة الطيران في لندن للشيخ أحمد الجابر كل الدفعات المستحقة بموجب اتفاقية الطيران المدني الخاصة بحق استئجار المحطة، وبأثر رجعي منذ أن أصبحت الكويت محطة رسمية في جدول رحلات الطيران الإمبراطوري في يناير 1933، واشتملت تلك المستحقات على 500 جنيه استرليني، عن السنة الأولى من 6 يناير 1933 إلى 6 يناير 1934، ومبلغ 186.6 جنيهاً إسترلينياً عن الفترة من 7 يناير 1934 لغاية تاريخ توقيع العقد في 22 مايو 1934، ومبلغ 500 جنيه إسترليني عن الفترة من 23 مايو 1934 لغاية 22 مايو 1935، وذلك بإجمالي 1186.6 جنيهاً إسترلينياً. زيارة حاكم الهند للكويت لعل الحدث الابرز في عام 1934م يتمثل في زيارة حاكم الهند ونائب ملك بريطانيا اللورد ولينغتون مع زوجته للكويت، وهي ثاني زيارة يقوم بها حاكم الهند للكويت بعد زيارة اللورد كيرزون في عهد الشيخ مبارك الصباح عام 1903م، قادما من الهند في اتجاهه الى انكلترا في 17 مايو، حيث مكث في مطار الكويت خلال فترة تزويد طائرة الخطوط الجوية الامبراطورية بالوقود فيما يقارب الساعة، واعدت مراسم استقبال يتقدم الحضور فيها الامير الشيخ احمد الجابر الصباح، الذي كان على رأس مستقبليه مع افراد من اسرته وبعض اعيان الكويت، اضافة الى المعتمد ديكسون وزوجته، وقد تم تزيين الاستراحة وتأثيثها بالمقاعد المريحة، وفرشت بالسجاد للضيوف، والقيت كلمة ترحيبية من قبل السيد عبدالله الملا بالانابة عن الامير، وبعد تقديم الضيافة وتناول القهوة القى اللورد ولينغتون كلمة قصيرة بالمناسبة، وفي الساعة الواحدة استكمل اللورد ولينغتون ومرافقوه رحلتهم الجوية الى لندن. هذا وقد عاد حاكم الهند اللورد ولينغتون في رحلة العودة من لندن عبر الكويت. لكن لم يجر استقبال رسمي له بناء على طلبه. وشهد عام 1934م حالات سلبية واجهت الرحلات الجوية للطيران الامبراطوري، فقد جاءت الحادثة الاولى في شهر يناير حيث تكررت حالات عدم توقف الطائرات في الكويت، وكانت فقط تحلق فوق اجوائها دون ان تهبط لحمل البريد معها، مما تسبب في الضرر بالفرص التجارية، مما دفع بثلاثة عشر تاجراً لرفع شكوى للشيخ احمد الجابر، مفادها «لا يخفى على سعادتكم من خصوص مكاتيب (رسائل) الطيارة، في كل اسبوع نضع عليها تكت (طوابع) ونرسلها الى دائرة البريد هنا بالوقت المعين لاجل ارسالها بالطائرة، وهي في بعض الاوقات لا تنزل هنا وتفوتنا الفرص التجارية. وكما نحن في بعض الاحيان لا يتم ارسال الرسائل بالبريد الجوي بالرغم من اننا ندفع الرسوم كاملة لتلك الخدمة، كما حصل قبل ايام عدة عندما ارسلت الرسائل بالبريد البحري». ومن اسباب عدم توقف الرحلات الجوية في الكويت، مثلا، عامل الطقس، مثل هبوب الغبار والرياح الشديدة، او ان يصادف مرور الطائرات ليلا ومطار الكويت غير مهيأ لهبوطها، وليست به استراحة ليلية للمسافرين. وفي بعض الحالات كان عدد من الطيارين لا يفضلون الهبوط في الكويت لانها تبعد مسافة لا تزيد على مئة ميل عن مطار الشعيبة (في البصرة)، ولأنهم معتادون على الرحلات الطويلة الى الهند واستراليا، وعليه اغفلوا الهبوط بها. ولقد تأثر الشيخ احمد الجابر من تكرار عدم انتظام الطائرات في مرورها على الكويت، حيث يكشف المعتمد السياسي في الكويت في تقريره عن ان الامير لم يوقع على عقد اتفاقية الطيران المدني لكي يتسلم مبلغ 500 جنيه استرليني، وان ما يشغله هو مصلحة الناس عن خدمة الرحلات الجوية التي تقدم لهم، وانه لا يعامل بموجب العقد بعدالة، وقد طلب الى المعتمد السياسي التصرف بإرسال البريد برا الى مطار الشعيبة في البصرة عندما يستعلم من وكيل شركة الطيران عن عدم توقفها في الكويت، احترازا من التأخير في الارساليات البريدية. ومن الاحداث الجسيمة التي حدثت في الكويت ما تعرضت له الطائرة «هورسا» Horsa في فبراير عام 1934، لهبوب عاصفة رملية، مما أدى إلى إحداث ضرر في أحد الأجنحة؛ بسبب عدم إدراك الطيار لكيفية تلافي شدة العاصفة، وعدم التزامه بنصائح المعتمد «ديكسون» بخصوص الوضع الذي ينبغي أن تقف الطائرة عليه بمواجهة مقدمتها للعاصفة، وتثبيتها في الأرض بحبال وأوتاد، وقد أدى هذا إلى تعطلها وتوقفها لستة أسابيع في الكويت، وتكرر سوء الطالع، وسوء التدبير من الطيار قبل إقلاع الطائرة في المرة الثانية، حيث تضرر جناحها بشكل أشد من المرة الأولى، وتأخرت حتى تم اصلاحها وغادرت في نهاية شهر أبريل، ونتيجة الظروف الجوية وتسببها بالحادث رفع الطيار تقريرا يطلب فيه إلغاء محطة الكويت من جدول رحلات الخطوط الامبراطورية، مما دفع بإدارة الشركة في القاهرة إلى تخويل الطيار في اتخاذ قرار عدم الهبوط في الكويت «إذا كانت حالة الطقس تنبئ بخطورة ذلك»، وذكرت الشركة أنها تفكر في تقليل مرور الطائرات إلى الكويت، مما أثار ردة فعل الشيخ أحمد الجابر، واعتبره تصرفا مجحفا، وفيما بعد تراجع الطيار عن موقفه وبعث برسالة اعتذار إلى الكويت. مضاعفة الرحلات واعتبارا من شهر يناير في عام 1935 أعلنت إدارة شركة الطيران مضاعفة عدد رحلاتها المتجهة إلى الشرق لتسافر من لندن يومي الثلاثاء والسبت، وتصل الى الكويت يومي الأربعاء والسبت من كل أسبوع. كما اعلنت أنها ستضاعف الرحلات المتجهة إلى الغرب اعتبارا من 5 يناير 1935، لتصل إلى الكويت يومي الاثنين والخميس من كل اسبوع، ويشير تقرير المعتمد الى ان معدل مرور الطائرات على الكويت بلغ حوالي 70 في المئة في عام 1935. ويعزى سبب قلة عبور الطائرات لأجواء الكويت للأحوال الجوية، التي عادة ما تسببت في مشاكل لشركة الطيران، كما ألقى مدير الخطوط الامبراطورية في مصر باللائمة في ذلك على عدم وصول الإشعارات الخاصة بعدم الهبوط في الكويت بسبب محدودية عدد ساعات العمل بمكتب البرق بالكويت بثماني ساعات فقط يوميا. هذا واستمرت الرحلات الجوية إلى الكويت في عامي 1936 و1937، وفي الأول من يناير 1938 توقفت طائرات الخطوط الامبراطورية عن المرور بالكويت، بسبب تناقص الطائرات مع توسع رحلاتها حول العالم، وتم التحول للطائرات المائية Boats Flying التي كانت تهبط في البصرة. وفي عام 1939 تم تسيير الرحلات الجوية عبر الكويت بموجب اتفاقيات جديدة، ولكنها توقفت تماما مع بوادر الحرب العالمية الثانية.

للمزيد: https://alqabas.com/article/487682



رسالة التي بعثت الى الشيخ أحمد الجابر الصباح تحمل الشكوى من عدم توقف الطائرات في الكويت وما تسببه من ضرر للفرص التجارية في يناير 1934 والمقدمة من ممثلي تجار الكويت كل من: عبدالرحمن البحر، محمد الزاحم، عبدالله الساير، محمد ثنيان الغانم، جاسم بودي، مساعد العبدالعزيز، احمد محمد صالح الحميضي، عبدالكريم ابل، فهد الفليج واخوانه، خالد العبداللطيف الحمد واخوانه، علي سيد سليمان، محمد عقيل زمان ويوسف بهبهاني
  #2  
قديم 18-01-2021, 02:47 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي







الراحلان الشيخ صباح السالم والشيخ عيسى آل خليفة أمير البحرين في ستينيات القرن الماضي ويبدو في الصورة طائرة الخطوط الجوية الكويتية







الليسن لأول طيار كويتي خالد البدر رحمه الله











لقطة من مناسبة الاحتفال من وصول أول طائرات شركة الطيران الكويتية الوطنية



الخطوط الكويتيه فى مطار دبي عام 1965 فتح هذا الخط للمساندة و لإرسال المدرسين والأطباء والفنيين إلى دولة الإمارات الشقيقة



داود البدر الذي كان يشغل منصب مدير عام مطار الكويت عام 1975م




صورة من مطار الكويت الدولي عام 1962




صورة جميلة في مطار الكويت
القديم سنة 1961م

مجموعة من موظفي المطار
في صورة جماعية ولوحة ترحيبية
بالملك سعود (إبن الكويت البار) حيث ولد بالكويت
وذلك في أثناء زيارته للكويت وكان استقباله الشيخ عبدالله السالم الصباح حاكم الكويت رحمهما الله تعالى




خالد صالح الغنيم و يوسف المخلد و بدر عبدالله المضف خلال استقبال أحد الضيوف فى مطار الكويت سنة 1974.



العم خالد جاسم سلطان السمحان مدير الطيران الإقليمي .. ولد عام 1933 م .. كان بيت والده جاسم السمحان مدير كراج الصحة بفريج البدر في الحي القبلي

درس السيد خالد السمحان علم الملاحة والطيران في سويسرا ثم عاد إلى الكويت بعد سنوات ليتم تعيينه خارج الكويت

وظل يتنقل بين أوربا كمدير لمكاتب مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية

ثم عاد إلى الكويت .. ليتم تعيينه مديراً إقليمياً مسؤولاً عن جميع مكاتب الخطوط الجوية الكويتية وظل في منصبه هذا إلى أن تقاعد حفظة الله ومتعه بالصحة والعافية



التقطت الصورة عام 1954م بمناسبة تخرج أول دفعة طيران مبتعثة

من الحكومة وبالصورة قائد دائرة الأمن العام الشيخ عبدالله مبارك الصباح مع بعض الطلبة المبتعثين وكان مرزوق العجيل أول طيار كويتي ( عسكري ) حصل على شهادة في عام
1954 م ويعتبر من الرعيل الأول الذين التحفوا بالجيش الكويتي حيث في عام 1953م تم تأسيس مدرسة نادي الطيران التي كانت البذرة التي نبتت منها القوة الجوية

المصدر أرشيف المؤرخ الطيار : بدر خالد البدر















الذكرى الأولى باليوم الوطني وأقيم أحتفال كبير حضره الأمير الشيخ عبدالله السالم رحمه الله في مطار القديم مطار النزهة
  #3  
قديم 19-01-2021, 09:14 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي



تفتيش الأمتعة في مطار الكويت (النزهة ) الصوره عام 1958






نجيب عبدالله الملا اثناء وصول الامير الراحل الشيخ عبدالله السالم الى الكويت ويظهر حرس الشرف فى مطار النزهه 1956





الشيخ صباح السالم والشيخ أحمد العجيل الياور رحمهما الله في مطار الكويت أثناء قدوم الشيخ أحمد العجيل الياور بتعزية دولة الكويت بفقيدها الشيخ عبدالله السالم رحمه الله




الشيخ عبدالله السالم ويرافقه الشيخ مبارك عبدالله الجابر والصورة في مطار الكويت اثناء وصول ملك المغرب جلالة الملك محمد الخامس يوم السبت 1960م


مطار الكويت القديم حيث وصول امير الكويت الشيخ عبدالله السالم قادماً من المملكة العراقية1952/3/8م


جماهير غفيرة بانتظار عودة الشيخ عبدالله السالم الصباح امير دولة الكويت من سنة(1950-1965) في مطار النزهة



طائرة الامير الراحل الشيخ عبدالله السالم التابعه لاسطول الخطوط الجويه الكويتيه تتزود بالوقود فى مطار كراتشي عام 1960



صورة / شعار الخطوط الجوية الكويتية صممه ”هاري بوزي“ في مقهي ببيروت عام 1985 واستوحاه من طائر رآه.





إعلان قديم
الكويتية والإحتلال العراقي



آثار الدمار التي خلفها الغزو العراقي الغاشم على مطار الكويت عام 1990 م

كانت مرحلة الغزو العراقي للكويت أسوأ المراحل التي مرت بها الشركة، إذ قامت القوات العراقية بتدمير مباني مطار الكويت الدولي وحوالي خمسة عشر طائرة من طائرات الشركة[2]، فقامت الخطوط الكويتية بنقل مركز عملياتها إلى مطار البحرين الدولي طوال فترة الاحتلال. وبعد نهاية الحرب وانسحاب القوات العراقية من الكويت بدأت عملية بناء الشركة من جديد، فقامت بالتعاقد على شراء طائرات نفاثة جديدة مثل طائرات بوينج 777. في أكتوبر 2007 تم الإعلان عن خصخصة الشركة وتحويلها من مؤسسة إلى شركة مساهمة، وستكون ملكية الشركة بعد الخصخصة على النحو التالي؛ حصة 35% من الشركة ستباع في مزاد لمستثمرين محليين وأجانب، نسبة 40% إلى مواطنين كويتيين في طرح أولي عام، نسبة 20% للمؤسسات الخاصة الكويتية، بينما توزع نسبة 5% الباقية على موظفي الشركة 3






في الثاني من أغسطس قامت القوات العراقية الغازية بتحطيم

ما أُنجز خلال ال 35 سنة الماضية وبعد الإستيلاء على 15 طائرة

بالإضافة إلى قطع الغيار ومحركات الطائرة والمعدات والأجهزة الحديثة

وأجهزة الحاسب الآلي والمطبخ الجوي وقد قام النظام الهالك

بسرقة كل ذلك وجرى نقله إلى العراق كما حطم وحرق ما لم يتمكن

من نقله وخلف ورائه الدمار والتخريب الشامل للمنشآت كافة

التابعة للكويتية





وعلى الرغم من هول كارثة الغزو الغاشم واحتلال قوات الرئيس المصروع صدام حسين لدولة الكويت فإن أعضاء الإدارة العليا للخطوط الجوية الكويتية بدأو على الفور تجميع وحشد

الجهود والإمكانات بإيمان مطلق لا يعرف التنازل وسعي متواصل يسترخص الجهد وبدأو الالتفاف في لندن وقاموا بحصر ماتبقى من الطائرات التي سُلمت خارج البلاد

والإتصال بجميع ( مكاتب الكويتية ) في الخارج وجرى ذلك خلال الأيام الثلاثة الأولى وشكلت إدارة في المنفى لتصريف العاجل من الأمور

ترأسها رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية الكويتية الأسبق أحمد حمد المشاري




وبعد ذلك انتقلت الإدارة العليا ل ( الكويتية ) إلى القاهرة حيث اتخذت مقراً مؤقتاً لها أثناء الأزمة

لإعتبارات عدة أهمها الموقع الجغرافي المهم والدعم اللا محدود من جمهوية مصر

هذا بالإضافة إلى أن حجم العمالة في الكويتية الموجودة في مصر كبير ويوجد بها مركز تدريب خاص وطاقم للصيانة

كما يوجد 6 مكاتب في كل من وسط البلد والقاهرة ومصر الجديدة والمهندسين والإسكندرية والأقصر

وكانت مصر تعتبر المحطة الثانية بعد الكويت من حيث حجم التشغيل وهي اعتبارات حيوية وضرورية لمباشرة النشاط

ونجحت الإدارة العليا للمؤسسة من مقرها المؤقت القاهرة في الحفاظ على كيانها خارج دولة الكويت والمحافظة على أموالها وممتلكاتها .




دمرت الطائرة على مدرج المطار بعد إنزال الركاب والطاقم منها




https://youtu.be/OvVZ028Qegk

فيديو- جرائم الدمار والتخريب - مطار الكويت الدولي




تشغيل الكويتية أثناء الإحتلال


استأنفت الخطوط الجوية الكويتية عملياتها خلال وفقاً للمرحلتين التاليتين :

المرحلة الأولى من أكتوبر عام 1990 في هذه المرحلة جرى أول تشغيل منتظم وإن كان في البداية محدوداً

إلا أنه قام بتسيير ثلاث رحلات أسبوعياً

الأولى : القاهرة

الثانية القاهرة / البحرين / القاهرة

الثالثة : جدة / البحرين / دبي / جدة

المرحلة الثانية : من ديسمبر 1990م

أما في هذه المرحلة فقد شهدت المؤسسة توسعات مهمة حيث استأنفت تشغيل رحلاتها إلى كل من بومبي ولندن ونيويورك

بعد توقف دام 131 يوماً بالنسبة إلى أوربا وأمريكا

وبذلك حققت الكويتية استراتيجيتها في تأسيس وضع قوى لها وربط الدول العربية والخليج بلندن ونيويورك في الغرب

وبالهند في الشرق فجرى تسيير رحلات أسبوعية البحرين / القاهرة / لندن / نيويورك / ورحلتين لندن / نيويورك وثلاث رحلات أسبوعية

على خط البحرين / بومبي / البحرين











وعقب الغزو عمدت شركة الـتأمين العالمية إلى إلغاء تأمينات الخطوط الجوية الكويتية لوجود حالة الحرب

إلا أن الكويتية تمكنت بعد اتصالات مكثفة ومباشرة مع شركة التأمين من استعادة وضعها السابق في فترة زمنية قصيرة

وذلك بفضل الضمانات التي وفرتها البويصلة المشتركة للتأمين لشركات طيران مجلس التعاون الخليجي وهي السعودية

وطيران الخليج والإمارات والكويتية ومساندة تلك الناقلات للمؤسسة

وعلى الرغم من الضروف الصعبة القاسية التي مرت بها الكويتية خلال الإحتلال فإنها قاومت وصمدت بفضل العاملين فيها

الذين قبلوا التحدي وعملوا بإخلاص ونجحوا في تمكين الكويتية من مزاولة عملها في فترة لم تتجاوز أسبوعين منذ بدء الغزو العراقي الغاشم

وبتظافر الجهود المتواصلة من أبناء الكويت استطاعت الكويتية أن تعمل وتعود لتحلق في السماء من جديد






ولتكون أول شركة طيران بالعالم تطير لدولة تعيش ظروف إحتلال أراضيها وظلم علمُ الكويت خفاقاً على رغم الضروف العصيبة والصعبة




تمتلك الخطوط الجوية الكويتية أسطول طائرات يبلغ 30 طائرة ما بين مملوكة ومستأجرة، ومن المتوقع أن يصل أسطول الشركة إلى 38 طائرة في عام 2026، حسب الخطة الحالية، من

بينها 33 طائرة مملوكة و5 طائرات مستأجرة. 21 / 12 / 2021م






مطار الخطوط الجوية الكويتية ( مبنى الركاب T4 )


انجاز فريد.. صرح معماري متميز.. خدمات تلبي الاحتياجات.. هذا ما كشفته جولة القبس على مبنى الركاب T4 في مطار الكويت الدولي الذي ما ان تبادر بالدخول فيه حتى تلاحظ كل الخدمات والتسهيلات التي تقدم بدءاً من مواقف السيارات ومرورا بتحميل حقائب المسافرين وصولا الى دخول الممر العلوي ومن ثم الاتجاه الى قاعتي المغادرين والقادمين.

المبنى الذي تُشرف على تشغيله شركة انشن الكورية بالتعاون مع الإدارة العامة للطيران المدني والأجهزة العاملة الاخرى أصبح مثالا لسرعة انجاز متطلبات السفر من دخول قاعة وزن الامتعة وكثرة أجهزة الكونترات وفرق العمل التي تعمل على مدار الساعة لتوجيه وإرشاد المسافرين.

مبنى T4 الذي اصبح ايضاً بيتا لشركة الخطوط الجوية الكويتية، الطائر الازرق الذي عاني الامرين طوال العقود الماضية، لكن بعد تحديث اسطوله وتوافر الرعاية الحكومية اصبح الناقل الوطني رافداً جديداً للإنجاز، بل واستحوذ على موقع الريادة والتميُّز في دقة المواعيد وتسهيل إجراءات المسافرين، فيما يوفر المبنى الخدمات المتنوعة للركاب من مطاعم وكافيهات ومصارف وخدمات نقل المسافرين وغيرها من المحال التجارية.

القبس استطلعت آراء عدد من المسافرين الذين أشادوا بجودة الخدمات وسرعة إنجاز معاملات السفر، مؤكدين أن فترة انتظارهم منذ نزولهم من مدرج الطائرة وحتى خروجهم من أجهزة ختم الجوازات لا تستغرق سوى 15 دقيقة، فيما اعترض البعض على التأخير في تسلُّم الحقائب مطالبين المسؤولين بتكثيف الجهود لتلافي هذه الملاحظة.

وقال عبدالله السنافي: «لم ألحظ اي عقبات اعترضت طريقي منذ دخولي مواقف السيارات التي كانت متوافرة وسط عمالة كبيرة لنقل أمتعتي من السيارة وصولاً إلى قاعة وزن الامتعة».

وأضاف السنافي: «هذه ليست المرة الأولى التي اسافر عبر مبنى T4، وفي كل مرة اجد هناك تحسينات جديدة على المبنى من توافر الخدمات والمطاعم والبنوك، إضافة الى غياب مظاهر طوابير الازدحام امام الكونترات كما جرت العادة سابقاً في مبنى مطار الكويت الدولي الرئيسي».

وأشار الى ان هناك بعض الملاحظات التي يجب أن تؤخذ في الحسبان وهي تأخير تسلُّم الحقائب، فضلاً عن غلاء تسعيره مواقف السيارات مقارنة بالمباني الأخرى في المطار.

صرح متميز

بدورها، قالت بدرية سالم إن المبنى الجديد يعد صرحاً متميزاً، في ظل توافر الخدمات المقدمة للجمهور، مضيفة أن توافر سيارات الغولف خففت على كبار السن عناء المشي وذلك لبعد المسافة بين مواقف السيارات وقاعة المغادرين.

من ناحيته، قال سلمان الخالدي إن «المبنى عزز من سرعة انجاز معاملات السفر التي كانت تستغرق في المبنى القديم وقتا أطول، مضيفاً ان الازدحامات الموسمية تلاشت وأصبح هناك رضا أكبر عن أداء العاملين في الطيران المدني».

وحول الخدمات المقدمة للجمهور، افاد الخالدي ان جميع الخدمات متوافرة بدءاً بالمطاعم والكافيهات وصولاً الى شحن الهواتف النقالة من خلال كراسي الجلوس للمسافرين.

وأشاد زيد الهاملي بالناقل الوطني في مبنى T4 وما أحدثه من نقلة نوعية في تسهيل اجراءات السفر، مؤكداً ان ما يشهده المبنى الجديد من خدمات متنوعة يعد علامة للريادة والتقدم.

91 رحلة يومياً

استطاعت الخطوط الجوية الكويتية من خلال مبنى T4 خلال عامه الأول من تسيير 91 رحلة ذهاباً وإياباً يوميا بإجمالي بلغ 33 ألف رحلة من دون احتساب الرحلات الإضافية الموسمية، فضلاً عن احتضانه 4.5 ملايين راكب خلال عام.

500 آلية

تبلغ عدد المعدات الأرضية التي تستخدم في المبنى من قبل الخطوط الجوية الكويتية 500 معدة ذات محرك، حيث تعمل على أحدث الطرازات في العالم، منها باصات فاخرة لنقل ركاب الدرجة السياحية ودرجة رجال الأعمال وسيارات ليموزين وآليات مجهزة لنقل المرضى من المسافرين وذوي الاحتياجات الخاصة ومعدات للاستخدامات المختلفة في الخدمات الأرضية.

50 كاونتراً

يتميز مبنى T4 بمواقف تتسع لـ1800 سيارة، فضلا عن 50 كاونتراً لوزن الأمتعة و4 سيور حديثة لنقل الامتعة وصالة ترانزيت وسوق حرة وقاعات للدرجة الأولى، فيما حرصت الإدارة العامة للطيران المدني والشركة المشغلة على ضبط الجودة من خلال قياس رضا العملاء بصفة دورية من اجل تطوير الخدمات.





https://alqabas.com/article/5726030 :إقرأ المزيد
  #4  
قديم 19-01-2021, 07:25 PM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي












طائرة الكويتية boeing -B777-300ER مزودة بأكبر وأقوى محرك بالعالم


الخطوط الجوية الكويتية " تاريخ وشخصيات "





غسان نصف اليوسف النصف (1947 - 2018) رئيس مجلس إدارة الخطوط الجوية الكويتية السابق، ولاعب سابق في نادي الكويت الرياضي ، ورئيس نادي الكويت الرياضي السابق في الفترة (1992 - 1994).

سيرته الذاتية
ولد في مدينة الكويت من مواليد 1947 تخرّج من جامعة الكويت ، وحصل على شهادة الليسانس في الاقتصاد والعلوم السياسية (كلية التجارة) عام 1972، بعد أن درس المرحلة الابتدائية في المدرسة الشرقية ، والمتوسطة في مدرسة المتنبي ، والثانوية في «ثانوية الشويخ».

عمله في الخطوط الجوية الكويتية
مارَس التجارة بعد تخرّجه، وعُيّن عضواً في مجلس إدارة شركة الخطوط الجوية الكويتية عام 1974 ، وشغل منصب رئيس مجلس الإدارة فيها عام 1977 ، حيث أكمل مسيرة إدخال الطائرات العملاقة إلى أسطول المؤسسة ، وقام بجلب المعدّات والأجهزة الفنية والمساندة للتشغيل والتدريب على الطائرات الجديدة ، وقام أيضاً بابتعاث المتدرّبين من الطيّارين والمهندسين الجويين والأرضيين من الشباب الكويتي إلى الخارج لاكتساب المهارات.

حياته الرياضية
بدأ حياته بالرياضة عام 1960، وهو في مدرسة المتنبي ، وانتقل إلى نادي الكويت الرياضي عام 1963 ، ولعب مع زملائه في فريق الناشئين ، ثم انضم إلى منتخب الكويت ، وفي عام 1972 انتُخب أميناً عامّاً للسر لنادي الكويت ، واستمر لغاية 1978 ، وفي عام 1988 دخل مجلس إدارة النادي ، وأصبح رئيساً له عام 1992 ، وقدّم استقالته عام 1994 ، تفرّغ بعدها لإدارة أعماله الخاصة منذ تسعينيات القرن العشرين.



أحمد فيصل الزبن مهندس إعادة بناء «الخطوط الكويتية»
عرف عنه نظافة اليد والسمعة
ابن الخطوط الكويتية بكل ما تحمل الكلمة من معنى وتدرج فيها من مهندس متدرب حتى تولى رئاستها
أول شخصية عربية تتولى المنظمة العالمية للسلامة في لندن عام 2003 لمدة عامين


من أبرز رجالات الجيل الثاني الذي حمل لواء نهضة الكويت الحديثة والانتقال بمؤسساتها إلى مصاف الدول المتقدمة.. وجعلها لؤلؤة الخليج في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، وهو أحمد فيصل الزبن الرئيس الأسبق للخطوط الجوية الكويتية ومهندس إعادة بنائها بعد الغزو العراقي الغاشم.
وقد وافت المنية أحمد الزبن بعد صراع طويل مع المرض في الكويت والخارج.
وكان الزبن رئيساً للخطوط الكويتية في الفترة من 1999 وحتى فبراير 2004، وهو ابن المؤسسة بكل ما تعنيه هذه الكلمة ولم يفارقها طوال 35 عاماً، وقد عرف عنه نظافة اليد والسمعة الحسنة حيث استقال من المؤسسة إثر خلاف سياسي بعد أن تيقن أن «الكويتية» لا تلقى دعماً من وزارة المالية خصوصاً بعد صدور قرار بالسماح بتراخيص لشركات الطيران الخاصة، والزبن هو أول شخصية عربية تتولى رئاسة المنظمة العربية للسلامة في لندن عام 2003 ولمدة عامين.
وقد تولى الزبن عديد من المناصب القيادية في شركات محلية وإقليمية.


من مؤسسي الجيل الثاني الذي حمل لواء نهضة الكويت الحديثة والانتقال بمؤسساتها إلى مصاف الدول المتقدمة.. وجعلها لؤلؤة الخليج في الثمانينات والتسعينات من القرن الماضي، وهو أحمد فيصل الزبن الرئيس الأسبق للخطوط الجوية الكويتية، ومهندس إعادة بنائها بعد الغزو العراقي الغاشم.
وكان الزبن رئيساً للخطوط الجوية الكويتية في الفترة من 1999 وحتى فبراير 2004، وهو ابن المؤسسة بكل ما تعنيه هذه الكلمة ولم يفارقها طوال 35 عاماً.
وقد تدرج في المراكز التالية بمؤسسة الخطوط الجوية الكويتية:
- مهندس متدرب (1969/2/27).
- مهندس مرخص (1971/10/19).
- مشرف تدريب المهندسين (1972/10/26).
- مساعد مدير دائرة الهندسة (صيانة) (1975/4/1).
- نائب مدير دائرة الهندسة (صيانة) (1978/1/1).
- مدير دائرة الهندسة (1979/5/1).
- مدير عام المؤسسة (1981/9/24).
- رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب (2004-1999).
- استقال من منصبه كرئيس لمجلس الإدارة في شهر مارس عام 2004.
< تولى منصب نائب رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة شروق للطيران (1992).
< تولى رئاسة مجلس إدارة الشركة الكويتية لخدمات الطيران (كاسكو) (1999-1981).
< عضو باللجنة المشتركة للاتحاد العربي للنقل الجوي والهيئة العربية للطيران المدني وعضو اللجنة العليا لمهرجان «هلا فبراير».
< انتخب رئيساً للمنظمة العالمية للسلامة ومقرها لندن لمدة سنتين ابتداء من 2033/4/21 وكان أول شخصية عربية تتسلم هذا المنصب.
وقد التزم السكوت طوال السنوات الماضية، على الرغم من اعتراف الجميع بأنه ورث تركة ثقيلة وآثر الروية والهدوء وهو أسلوب لم يجد نفعا في حالة «الكويتية» مع أنه كان قادراً على ذلك لما عرف عنه من نظافة اليد والسمعة.
والتبس الأمر عند الكثيرين من موقف تجاه السماح لشركة خاصة وجديدة تدخل سوق النقل الجوي، فهو كما يشرح بنفسه لم يكن ضد المنافسة، لكن لابد من خصخصة «الكويتية» أولا وتسوية أوضاعها ثم فتح المجال لشركات جديدة وساعتئذ تكون المنافسة عادلة، ومع هذا بقي موقفه غير مقنع للبعض، لأن الثابت أن العيش في ظل اقتصاد السوق لم يعد يسمح بالاستمرار بسقف النظام «الاشتراكي» المعمول به في الكويت وعليه كان من الممكن قبول التحدي والعمل على جعل «الكويتية» أكثر رشاقة حتى لا تظل تعاني من «البدانة».



السيد مشعان الخضير أحد المساهمين في تأسيس أول شركة طيران وطنية

مواليد 1885
المتوفي 1965
يعتبراول رئيس لدائرة الماليه 1939،


أحمد سعود الخالد ومندوب الخطوط البريطانية خلال توقيع اول اتفاقية طيران بين الخطوط البريطانية والخطوط الوطنية الكويتية

كان مجلس شركة الطيران الكويتية الوطنية.أحمد سعود الخالد، حمد الصالح الحميضي ، عبدالعزيز حمد الصقر، مشعان الخضير الخالد


صوره تجمع رئيس وأعضاء مجلس إدارة الخطوط الجوية الكويتية وهم سعود الخالد رئيس مجلس الادارة وحمد الحميضي وعبد العزيز الصقر ومشعان الخضير بعد حضورهم الاحتفال بتشغيل خط الكويت والقاهرة على طائرات الفيكاونت أربعة محركات الصوره عام1958م من شاكبنزا


رئيس مجلس ادارة مؤسسة الخطوط الجويه الكويتيه سابقا أحمد حمد المشاري



فيصل سعود الفليج رئيس مجلس ادارة الخطوط الكويتية من عام 1963 - 1977م وكان قبله عبدالسلام شعيب ، وخلَفَهُ غسان النصف



الكابتن باسم شحبير .. مسحت مقال السيرة من جريدة الجريدة بعد المراجعة وجدته يحتوي مخالفات شرعية التي صدرت من هذه الصحيفة
  #5  
قديم 20-01-2021, 12:41 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي












من التاريخ| موقف مطار الكويت القديم عام 1962 .




من مجموعاتي : ( كتاب اختطاف الجابرية ) الصادر عام 1988م

تقارير وصور عن أخطر جريمة قرصنة جوية حدثت في تاريخ الكويت، وهي جريمة خطف طائرة الخطوط الجوية الكويتية «الجابرية» التي حدثت العام 1988










طائرة الجابرية - مطار لارنكا القبرصي







كابتن طائرة الجابرية صبحي نعيم أثناء الوصول و استقبال الأمير



الكابتن طيار م عيد راشد العازمي احد طاقم طائرة الجابريه



من أرشيفي



https://youtu.be/7oIJa2i88Bw

فيديو جديد - قناة العربية ..اختطاف طائرة الجابرية.. الرحلة 422

تمّ نشره للمرّة الأولى في 27‏/11‏/2020




اختطاف كاظمة هو حادث اختطاف طائرة الخطوط الجوية الكويتية رحلة رقم 221 المتجهة إلى كراتشي مروراً بمدينة دبي، وأجبرتها على الهبوط في مطار مهرآباد الدولي بالعاصمة

الإيرانية طهران. من قبل اربعة خاطفين فلسطينيين، وقد استمرت عملية الاختطاف ستة أيام، قُتل جرًّاء الحادثة اثنان من ركاب الطائرة يحملان الجنسية الأمريكية.

مطالب الخاطفين
تمثلت مطالب الخاطفين في الإفراج عن المعتقلين المسؤولين عن حوادث التفجيرات التي شهدتها الكويت و التي تُعْرَف بتفجيرات الكويت 1983. حيث قام الارهابيون بتفجير ستة اماكن مختلفة وفشل انفجار في مكان سابع بعد ان تمكن رجال الأمن من ابطال مفعول العبوة الناسفة.



أرشيف classic

1986م

https://youtu.be/Lhoy57Ho6bw

د محمد الشرهان يروي احداث اختطاف طائرة كاظمة وقتل الامريكي




أرشيف عام 1980 م غسان النصف - مدير مجلس إدارة الخطوط الجوية الكويتية
  #6  
قديم 15-02-2022, 01:45 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي



ممنوع ادخال الممنوعات ... ( تفتيش أفراد الجمارك )

لتدوين تاريخ الخطوط الجوية الكويتية بكل جوانبه صادفت وجود كتاب

قديم نادر من بين أرفف مكتبتي الخاصة والأوراق المكومة يعتمد عليه كمصدر مؤتمن أكثر إثراء

حيثُ يضم كل المسارات الشاملة التي مرت بها طيران الكويتية

منذ نشأتها تلك التي هي مليء بالصور الفوتغرافية والرسوم التوضيحية

والوثائق القديمة والمعلومات الزاخرة مع الطوابع التي تروي تاريخها وتصنع أثراً وبصمةً وثائقية






مطار النزهة عام 1945م

إن بداية الطيران التجاري المنتظم في دولة الكويت في مارس عام 1954م لايعني أن دولة الكويت قد خلت قبل ذلك من أنشطة النقل الجوي

فقد كانت محطة جوية لشركات طيران كثيرة كما شهدت أراضيها تشغيل خطوط طيران شبه خاصة تابعة لشركة نفط الكويت

والثابت أن أول طائرة هبطت على أرض الكويت كانت من طراز ( هندلي بيج ) تابعة للخطوط الجوية البريطانية ولم يكن هناك مطار دولي في عام 1932م

حيثُ هبطت تلك الطائرة على مدرج رملي في حديقة الحزام الأخضر وسيرت هذه الشركة فيما بعد طائرات شورت سولنت البحرية ذات الطابقين

وأخرى من طراز ( أرجونوت ) إلى الكويت وإلى بعض النقاط بمنطقة الخليج العربي في طريقها إلى الهند كما استعلمت طائرات ( هانيبال ) و ( هنجست ) و ( هورست )

وفي مرحلة لاحقة سيرت الخطوط الجوية العراقية خطاً منتظماً من بغداد إلى الكويت مروراً بالبصرة بطائرات ( ديهافيلند رابيد )

ذات المحركين والأجنحة الخشبية بينما سيرت الخطوط الجوية السورية خطاً من دمشق إلى الظهران مروراً ببغداد والكويت في رحلة أسبوعية .

( طائرات شركة نفط الكويت )

باكتشاف النفط وأثناء انشاء شركة نفط الكويت اتضحت الحاجة إلى وسيلة سريعة ومريحة لنقل الفنيين وغيرهم من العاملين في صناعة النفط الجديدة

بين الكويت والهند وازدادت الحاجة وضوحاً أعقاب الحرب العالمية الثانية عندما اتسعت عمليات انتاج النفط وتقاطرات أفواج الهجرة الوافدة

وتزايد عدد السكان بمعدلات كبيرة متلاحقة لسد احتياجات البلاد من العمالة

في حقول النفط وما نشأ عن الصناعة الجديدة من أنشطة عمرانية في تلك المرحلة المهمة من مراحل تطور الكويت الإقتصادي



برج مراقبة مطار النزهة كان خيمة صغيرة

في هذه المرحلة استخدمت شركة نفط الكويت طائرات صغيرة من طراز ( دي سي 3 ) لنقل موظفيها ومؤنها

كما استخدمت طائرات من طراز توين بيونير وفايكنج وفايكونت وترايدنت

وظلت الطائرات تهبط في صحراء الكويت إلى أن أنشئ مدرج النزهة عام 1947 م قبل أن تتحول إلى ضاحية جميلة عامرة بالسكان

ولم يكن بمطار النزهة آنذاك برج مراقبة ولا وسائل اتصال جوي

إلى أن أمكن في أواخر عام 1948م إيجاد جهاز لاسلكي صغير يتصل بالطائرات في نطاق محدود من داخل خيمة صغيرة منصوبة على جانب المدرج

وفي عام 1959 آثرت شركة النفط أن تتفرد بمطار داخلي خاص بها في الأحمدي

يربط مقر الشركة هناك بمواقع العمل في حقول النفط ولم تكن طائراتها تهبط في مطار النزهة إلا لإنهاء الإجرائات الرسمية في حال سفر

موظفيها إلى الخارج ذلك لأن مطار النزهة ضاق بالحركة

منذ عام 1954 م حين أسست شركة طيران كويتية باسم الخطوط الجوية الكويتية الوطنية المحدودة


أول محطة خارجية


وفي 17 مايو 1954م احتفلت الشركة الوطنية بافتتاح أول خطوطها

المنتظمة بواقع ثلاث رحلات أسبوعياً وخطاً ثانياُ إلى بيروت في اليوم نفسه

واتخذت إدارة الشركة من أحد المكاتب الأرضية الصغيرة

في حي المباركية مفراً لها وكان مطار النزهة يحتوي على سقف معدنية

صغيرة بسيطة تستخدم كاستراحة للمسافرين وورشة لأعمال الصيانة

الثانوية للطائرات



عدد من الطيارين و مهندسي الطيران أثناء التدريب بإحدى الدورات الخارجية

إن للتدريب دوراً فعالاً في إعداد الكوادر والقوى العاملة في جميع الميادين وكان لدائرة التدريب والتطوير دور متميز قبل الإحتلال ودُرب مايقارب 5472 موظف حتى عام 1989م

بمعدل 720 برنامجاً . جميعهم من البرامج التخصصية والفنية والتجارية كما يجري تدريب الموظفين باستخدام الأجهزة والمعدات الحديثة ومجسمات الطائرات

والأجهزة التشبيهية وأجهزة الأنظمة الآلية للحجز والحركة والمبيعات والكمبيوتر تقدر قيمتها بأكثر من أربعة ملايين دينار كويتي وقد سرقت جميعها من قبل قوات الضباع العراقية

أثناء الإحتلال

وقد تكونت للمؤسسة سمعة طيبة في المحافل الدولية والإقليمية وذلك للمستوى المتقدم الذي وصلت إليه في مجال التدريب حيث تتلقى عروضاً

وطلبات التدريب من شركات طيران كثيرة مثل ( طيران الإمارات - طيران الخيلج -مصر للطيران - الخطوط السورية - الخطوط العراقية ) لتدريب موظفيها





في هذا الخبر من صحيفة القبس بتاريخ 12 / 2 / 1976 م

مطار الكويت الدولي يتسع لمليوني مُسافر سنوياً


الزائرين لمشروع المطار

وزير الأشغال : حمود يوسف النصف الصباح

وكيل الوزارة : سعود بدر العبدالرزاق

الوكيل المساعد : ثنيان العلي





و يوضح هذا المستند الصحفي تفاصيل المشروع والتكلفة الإجمالية

مع المساحات و المواصفات الفنية :

تكاليف الإنشاء : حوالي 21 مليون و500 ألف دينار


مساحة المطار : 56 ألف متر مربع

ويتسع المطار لوقوف 12 طائرة بوينغ 707

وحوالي مليون راكب سنوياً كما يوجد به موقف سيارات

مخصص لي 1200 سيارة

عدد العاملين في المشروع : 1350 شخص كما قام الوزير بتفقد

مبنى البضائع ويتسع إلى 30 ألف طن من البضائع سنوياً

ومساحته 8 آلاف متر


تطور أسطول الكويتية عبر الزمن ( رسوم توضيحية )




على مدى عقود من الأزمنة الماضية حرصت الخطوط الجوية الكويتية على مواكبة روح العصر في مراحل تطور صناعة الطائرات

من ( الداكوتا ) إلى ( الجامبو )











وصول أول طائرة تابعة للخطوط الجوية الكويتية وهي من نوع داكوتا إلى مطار الكويت (النزهة )بعد أن بدأ تشغيل المطار عام 1954 يذكر أن مطار النزهة يشغل مكانه الآن

وسط ضاحية الله السالم والمدرج فى منطقة النزهة وأول رحلة مغادرة كانت للبصرة

أول طائرة ( داكوتا )


وفي 16 مارس 1954م احتفلت الشركة الوليدة بتدشين باكورة

أسطولها المكون من طائرتي ( داكوتا ) ( دي سي -3 )

كانت طائرتا الداكوتا واللتان أطلق عليهما ( كاظمة ) و ( وارة )

ودخلت الشركة في مباحثات مع شركة الخطوط الجوية البريطانية

لما وراء البحر لتحصل منها على المساعدات الفنية وتقوم بأعمال

الملاحة والتشغيل نيابه عنها من خلال شركة الخطوط الجوية البريطانية

الدولية التابعة للخطوط البريطانية



طائرة ( الفايكونت ) التي انضمت إلى الأسطول عام 1959 م



( الفايكونت تفتح آفاقاً جديدة )

وقعت المؤسسة عام 1958م عقداً مع ( الخطوط الجوية البريطانية لما وراء البحر )

لاستئجار أربع طائرات ( فيكارز ) و ( فايكونت ) شغلت الأولى منها

في بداية يناير 1959 م كخطوة أولى للإستغناء تدريجياً عن طائرات

الداكوتا التي كانت نواة أسطول الشركة الوطنية لدى إنشائها

وأتاح استخدام طائرات الفايكونت المجال لتشغيل خطوط جديدة

إلى بومبي في ابريل عام 1959 م والدوحة في يونيو وكراتشي في

يوليو من السنة نفسها .





توقيع أحد العقود




إحدى الطائرات في مطار الكويت الدولي

" الكويتية تودع الطائرات المروحية وترحب بالنفاثة "

بانتقال مُلكية شركة الخطوط الجوية الكويتية إلى الدولة

في مايو 1962 م

أصبحت جزء لا يتجزأ من القطاع العام

وسميت ب ( الخطوط الجوية الكويتية ) وأصبحت تحت إشراف وزارة المالية والنفط

وزيد رأس مالها إلى 17 مليون دينار

وفتح مجلس الإدارة صفحة جديدة لمرحلة جديدة من تاريخ المؤسسة

فأعد خطة بعيدة المدى للتقدم والتطوير والإنتشار


كانت خطة المؤسسة في مرحلتها الجديدة تقتضي الإنتقال من

عصر الطائرات المروحية إلى عصر الطائرات النفاثة

كوسيلة لتحقيق أهدافها في الإنتشار والتطور




حفل استلام أول طائرة كومت 4C في ديسمبر 1962 م


وفي ديسمبر عام 1962م اشترت أول طائرة كوميت 4 سي كخطوة أولى للإستغناء عن الفايكونت

وفي يناير عام 1963م وقعت عقداً لشراء طائرة أخرى كوميت - 4 سي تسلمتها أول 4 فبراير عام 1964م

من مصانع دي هافيلاند البريطانية وقامت الكوميت بأول رحلة في تاريخ الطيران المدني العالمي .

إذ قطعت المسافة بين لندن والكويت البالغ طولها 3200 ميل . دون توقف . في ست ساعات ودقيقتين و 15 ثانية .

وسجلت الخطوط الجوية الكويتية رقماً قياسياً عالمياً وهبطت الطائرة في مطار الكويت الدولي في الساعة السابعة وسبع دقائق مساء 2 فبراير

وفي عام 1964م آلت ملكية وحقوق ( شركة الخطوط الجوية الكويتية عبر البلاد العربية ) غلى المؤسسة على النحو الذي سبق ذكره

وكانت الشركة تمتلك ثلاث طائرات من طراز ( دي -سي 6 ) وحظيرة صيانة في بيروت . وقد آلت الطائرات الثلاث والحظيرة إلى الكويتية .


طائرة الترايدنت


على درب النمو والإنتشار اكتسبت ( الكويتية ) سمعة طيبة

بين شركات الطيران العربية والأجنبية واشتركت كعضو في تأسيس

الإتحاد العربي للطيران للنقل الجوي في اغسطس عام 1965م

وكانت قد وقعت في عام 1965م عقد شراء ثلاث طائرات ( ترايدنت )

شغلت الأولى ولأول مرة في الشرق الأوسط في 20 مارس 1966م

والثانية في 28 مايو 1966م والثالثة في 18 نوفمبر 1966م

وبذلك استبعدت طائرات ( دي سي -6 ) من اسطولها في ديسمبر

وكانت قد استغنت عن طائرات الفايكونت في يناير 1965م




حادث طائرة الكويتية من طراز ( ترايدنت )

ترجع هذه الحادثة لعام 1965 عندما قدمت الطائرة الكويتية

من بيروت وقد تم سقوط الطائرة في ( المقوع ) قبل الوصول

إلى مطار الكويت وقد تم خروج جميع الركاب من الطائرة بنجاة سالمين




طائرة بوينج 200 -747 التي انضمت لأسطول المؤسسة

في 12 اغسطس عام 1978م


اتسعت شبكة خطوط المؤسسة وزادت كثافة الحركة حتى فاقت

قدرات أسطولها فقرر مجلس إدارتها شراء ثلاث طائرات بوينج 707

تمهيداً للإستغناء عن الكوميت التي لم تعد في عام 1968م

تواكب التطور والحاجة إلى السرعة وجرى تسلم أول طائرة 707

في نوفمبر عام 1968م كما وصلت الطائرتان الثانية والثالثة

في 29 من الشهر نفسه .

وبدأ في تشغيل هذا الطراز في أول يناير 1969م

على الخطوط بعيدة المدى وبقيت طائرات ( ترايدنت ) تعمل على

الخطوط المتوسطة والقصيرة واستبعدت الكوميت من جدول الرحلات

وثائق قديمة



الشعار القديم لشركة الخطوط الجوية الكويتية الوطنية المحدودة





إعلان قديم لموسم الحج لسنة 1957 م



التذكرة الأولى الصادرة عن الخطوط الجوية الكويتية الوطنية المحدودة




إعلان المؤسسة على أحد باصات لندن سنة 1964م



الميزانية العمومية لسبعة أشهر 1954 م





وثيقة الميزانية العمومية الأولى لشركة الخطوط الجوية الكويتة الوطنية المحدودة في 15 اكتوبر 1954م




https://youtu.be/PQHJWehMwiY


لقاء السادة في غرفة التجارة : خالد الحمد وعبدالعزيز الصقر ويوسف الفليج في برنامج

( قصة نجاح عن تأسيس الخطوط الجوية الكويتية )
  #7  
قديم 26-02-2022, 10:50 AM
الصورة الرمزية classic
classic classic غير متواجد حالياً
عضو مشارك فعال
 
تاريخ التسجيل: Jul 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 236
افتراضي




صورة مكتب طيران الخطوط الجوية الكويتية في مدخل الشارع الجديد

المجاور لعمارة ( أوميغا ) ويظهر بجانبه معالم ميدان الصفاة القديمة

عندما اتضح للخطوط الجوية الكويتية أنها تحتاج إلى دعم مالي أقرضتها الحكومة

200 ألف استرليني مقابل نصف الأسهم وقد أتاح للمؤسسة التطوير وضاق بها المكتب الصغير

فنقلت مقرها إلى " الشارع الجديد " ليحتل مكتبين مُتجاورين


ويعد الشارع الجديد أحدث شوارع الكويت آنذاك ومركزها التجاري

ولما اختطف شارع الجهراء الأضواء في وقت لاحق انتقل مقر

المؤسسة إلى أحد بناياته الكبيرة لتحل مكاناً أكبر للحجز والمبيعات




طوابع بريدية من الأرشيف



وثيقة : رسالة حَاكمُ الشارقة يمتدح فيها طيران خطوط الجوية الكويتية ( قديماً )

التاريخ 28 / 3 / 1965 م
موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع
إبحث في الموضوع:

البحث المتقدم
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
تاريخ " التصوير الفُوتوغرافي " + رواد المصورين بدولة الكويت classic الصور والأفلام الوثائقية التاريخية 8 28-10-2023 04:27 PM
دور "العُقَيلات " في تاريخ الدولة "صور و شخصيات " classic الشخصيات الكويتية 7 13-05-2023 07:10 AM
صور نادره من كتاب " تاريخ مساجد الكويت القديمه " classic الصور والأفلام الوثائقية التاريخية 4 22-04-2021 02:31 PM
دور "العُقَيلات " في تاريخ الدولة "صور و شخصيات " classic الشخصيات الكويتية 0 06-12-2020 02:55 PM
وثيقة الشاهد "سعد السلبود " على شراء شيخ السوق صباح بن دعيج دكاكين" الخريف والسميري" classic الوثائق والبروات والعدسانيات 0 25-11-2020 07:21 AM


الساعة الآن 04:41 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت