التقطت هذه الصورة لبعض الجوالة الذين كانوا يساعدون الشرطة في تنظيم المرور ومساعدة الصغار بعبور الطرق المزدحمة بالسيارات وكان ذلك في منتصف الستينيات حيث كان ذلك نابعا من احساس بالمسؤولية وبأداء عمل طيب لصالح هذا البلد المعطاء.
كل الشكر للأخ عبدالرحمن يوسف المزروعي وكيل وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل السابق على اهدائه هذه الصورة.
الاشبال . الكشافة , الجوالة ( يعتبرون رجال الامن داخل المدارس طبعا في السابق ) ولكن لا نرى لهم اي دور الآن ولا اي مشاركة في المجتمع في هذا الوقت .
نحتاج الآن الى مدارس عسكرية لضبط ابناء هذا الجيل المتمرد .!!!