راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > تاريــــــخ الكـويت > جغرافية الكويت
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 28-01-2010, 12:06 AM
الصورة الرمزية AHMAD
AHMAD AHMAD غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 2,662
افتراضي الخييـس والخـويس والخويـسـات

إعداد: فرحان عبدالله الفرحان
القبس - 09/01/2010

المواقع والأمكنة والمواضع في تاريخ الكويت





الخويسات هي جمع المصغر الخويس والخويس تصغير خيس هذه التسمية لمكان في أرض الكويت العزيزة يمر عليه الكثيرون ولا يعرفون عنه شيئاً.
هذه الخويسات الواقعة في أول الطريق المؤدي إلى الصبية، حيث يكون بعد ان تترك مدينة الكويت حيث الجهرة، يكون على يمينك الجرثامة وعلى يسارك مدينة الجهرة، وتواصل السير يميناً باتجاه الصبية فتكون مرتفعات قض وأبوارقيبة على يسارك وهنا يكون على يمينك الخويسات موضع حديثنا اليوم، هذه الخويسات ربما يكون الاسم قديماً لهذه المنطقة وأنا لا أستبعد هذا الامروذلك لتواجد السكان في هذه المنطقة _الجهرة كاظمة قديماً_ ومادام الناس ها هنا سكنهم فإن هذه الأرض الخويسات التي فيها الماء المز وشبه العذب فإن النخل كان ينبت والأشجار في هذه المنطقة بكل تأكيد، وهذا النخل الموجود الذي رآه الكثيرون حيث ترى النخلة تحيط بها مجموعة من فروخ النخل الصغيرة المتشابك وهذا في كتب العرب يسمى خيس وهنا أفصح من يوصلنا إلى المعلومة الجيدة الإمام الزبيدي في كتابه «تاج العروس» يقول في الصفحات 43-44-45-46-47 التالي:

(الخ.يس، بالكَسر: الشجر الكثيرالملتف. وقال أبوحنيفة رحمه الله: المجتمع من كل الشجر. (أو ما كان حلفاء وقصباً)، وهو قول ابن دريد. وقال أبوحنيفة مرة: هو الملتف من القصب والأشاء والنخل. هذا تعبير أبي حنيفة رحمه الله. وقيل: هو منبت الطرفاء وأنواع الشجر.
وقال أبوعبيد: الخيس: الأجمة. والخ.يُس أيضاً: موضع الأسد، كالخيسة، في الكل، (ج أخياس وخيس)، الاخير كعنبٍ.

قال الصيداوي: سألت الرياشي عن الخيسة، فقال: الأجمة، وأنشد:
* ل.حَاهُمُ كأنها أخياس*
والخيس: (اللبن). عُرض ذلك على الرياشي - في معنى دُعاء العرب الآتي قريباً - فأقر ب.ه. عنهم، قال: إلا أن الاصمعي لم يعرفه.
(و) الخيس: (الدر. يقال: اقل الله خيسه) اي دره، رواه عمرو عن ابيه هكذا، ونقله الازهري.
(و) الخيسُ: (ع باليمامة) به أجمة.
(و) الخيسُ، (بالفتح: الغمُّ) ومنه يُقالُ للصبي: ما اظرفهُ، قل خيسهُ، أي غمهُ وقالت ثعلب: معنى قل خيسهُ:قلتْ حركتهُُ، قال: ليستْ بالعالية.
وأجحف الصاغاني في نقله، فقال: «وزعم ناسٌ أنّ العرب تقُول في الدُّعاء. للإنسان: قلَّ خيسه، بالفتح، ما اظرفهُ، اي قلَّ غَمُّه، وليستْ بالعالية»، وانما التي ليست بالعالية: الخيسُ بمعنى الحركة، فتأمَّلْ.

(و) الخيسُ: (الخطأُ)، يقال: قلَّ خيسُهُ، أي قلَّ خطؤه، رواه أبُو سعيد، وضبطه الصاغاني بالكسر.
(و) الخيسُ: (الضلالُ) ومنه قولُهُم: خاس خيسُكَ، أي ضَلَّ ضَلاَلُك عن ابن عبّاد.
(و) خيْسٌ: (ع بالحوْف. الغربي، بمصر، ويُكسر) قالهُ الصاغانيُّ، وزاد: إليها تُنْسَبُ البَقَرُ الخيسيةُ.
قلتُ: البلد الذي ينسب اليه البقر الجياد هو من بلدان صعيد مصر، وليس من كور، الحوف الغربي، وهو من فتوح خارجة ابن حذافة فتأمل (ولعل منه محمد بن ايوب) بن (الخيسي) بالفتح، الذهبي (المحدّ.ث) روى عن ابن عبد الدائم وعنه الحافظ الذهبي.
(و) الخيس: (الكذب) ومنه يقال: اقلل، من خيسك اي كذبك، وضبطه الصاغاني بالكسر (وقد خاس بالعهد يخيس خيساً وخيسانا) الاخيرة بالتحريك، وكذلك يخوس خوسا، كما صرح به الجوهري، اذا (غدر) به (ونكث)، وفي الحديث: «لا أخيس بالعهد» اي لا انقضه.
وزاد الليثُ: وخاس بوعده: اخلف، وكل ذلك مجاز.
(و) خاس (فلان: لزم موضعه)، يقولون: دع فلانا يخيس، معناه: دعه يلزم موضعه الذي يلازمه. قاله ابو بكر.
(و) خاست (الجيفة) تخيس خيسا: {أروحت} ونتنت وتغيرت.
(و) يقال: {وهو في عيص اخيس، او عدد اخيس، اي كثير العدد}، قال جندل (بن المثنى الطهوي):
وان عيصى عيص عز أخيس ألفُّ تحميه صفاة عرمس.
(و) يقال: ان فعل فلان كذا فإنه (يخاس أنفه، أي يرغم ويذل).

(وخيّسه تخييسا: ذلله) وكذلك خاسه: يقال: خاس الرجل والدابة وخيّسهما. وخاس هو: ذل، لازم متعد، وهذا قد اهمله المصنف قصورا. وفي الحديث: «ان رجلا سار معه على جمل قد نوقه وخيسه»، اي راضه وذلله بالركوب، وفي حديث معاوية: «انه كتب الى الحسين بن علي رضي الله عنهم: «اني لم أكسك ولم أخسك» اي لم أذلك ولم أهنك، وقيل: لم اخلفك وعدا.
والمخيّسُ، كمعظّ.م ومحدّ.ث: السجن لانه يخيس فيه المحبوس، وهو موضع التذليل، نقله ابن سيده قال الفرزدق:
فلم يبق الا داخرٌ في مخيّس
ومنجحر في غير ارضك في جحر.

وقيل: سمي السجن مخيّساً، لأن الناس يلزمون نزوله. وقال بعض: كمعظم: موضع التخييس وكمحدث: فاعله. (و) منه سمي (سجن) كان بالعراق للحجاج، وقيل: بالكوفة، (بناه) أمير المؤمنين (علي رضي الله عنه، وكان أولاً جعله من قصب وسماه نافعاً)، وكان غير مستوثق البناء، (فنقبه اللصوص) وهربوا منه، فهدمه وبنى المخيس لهم من مدر فقال:
أما تراني كيساً مكيساً
بنيت بعد نافع مخيساً
باباً حصيناً وأميناً كيساً

وفي بعض الأصول: «باباً كبيراً». قال شيخنا تبعاً للبدر: وهذا ينافى ما سيأتى له في «و د ق» أنه لم يثبت عنه أنه قال شعراً، الى آخره، فتأمل.
قلت: ويمكن أن يجاب أن هذا رجز، ولا يعد من الشعر عند جماعة. وقد تقدم البحث في ذلك في «ر ج ز» فراجعه.

(و) قد سموا مخيساً كمحدث، منهم (سنان بن المخيس، كمحدث، قاتل سهم بن بردة)، نقله الصاغاني في العباب. (وأبو المخيس السكوني)، يروي عن أنس. وقد تكلم فيه. (ومخيس ابن ظبيان الأوابي) المصري، (تابعيان. ومخيس بن تميم، من أتباع التابعين)، روى عن حفص بن عمر. قال الذهبي: وشيخه مجهول. (أو هو بزنة مجلز)، كمجلس ومنبر. وقد تقدم فيه الوجهان في الزاي.
(والابل المخيسة، بالفتح)، أي كمعظمة: (التي لم تسرح) الى المرعى (ولكنها حبست للنحر أو القسم)، كذا في الأساس واللسان، كأنها ألزمت مكانها لتسمن.
ومما يستدرك عليه: خاس الطعام خيساً: تغير.
وخاس البيع خيساً: كسد. ويقال للشيء يبقى في موضع فيتغير ويفسد، كالجوز والتمر: خائس، كالخائز، والزاي في الجوز واللحم أحسن.
والمتخيس من الابل: الذي ظهر لحمه وشحمه من السمن. ذكره الليث في خ و س هكذا، فالمتخوس والمتخيس لغتان صحيحتان.
وخيس الرجل: بلغ شدة الذل والاهانة والغم والأذى.
وخاس الرجل خيساً: أعطاه بسلعته ثمناً ما، ثم أعطاه أنقص منه، وكذلك اذا وعده بشيء ثم أعطاه انقص مما وعده به.
والخيس، بالفتح: الخير، ومنه قولهم: ما له قل خيسه: نقله الصاغاني وصاحب العباب.
وخيس أخيس: مستحكم. قال:
ألجأه لفح الصبا وأدمسا
والطل في خيس أراطى أخيسا
والخيس، بالكسر: ما تجمع في أصول النخلة من الأرض، وما فوق ذلك الركائب.
ومخيس، كمحدث: اسم صنم لبني القين.
ويقال: أقلل من خيسك، أي كذبك. كذا في العباب.

في كتابي معجم المواضع والمواقع والأمكنة في الكويت كنت المحث عن الخويسات ذلك في صفحتي 83 و84 بالتالي:
«الخويسات» جمع خيس وهي النخلة التي لا تثمر، والخويسات مكان على ساحل البحر بين كاظمة والجرثامة قرب الجهراء، وفي الخويسات كان هناك منبع ماء داخل البحر الا أن ماءها قليل وكانت الأغنام عندما تثبر المياه وتنحسر مياه البحر تأتي الأغنام مع راعيها لتشرب ويملأ القرب ويضعها على حماره وكان أهل الكويت عندما يأتون بسفنهم الى هذه المنطقة للصيد يحملون الماء بقربهم وأوعيتهم ليأخذوه معهم الى بيوتهم، وكان جدي أحمد عبدالله الفرحان رأى غنماً تشرب الماء في هذا المكان عندما انحسرت مياه البحر واخبرني بذلك عندما كان ذلك في نهاية القرن الماضي.
كذلك جاء السيد عارف مرضى الفتح في كتابه «الايجاز في تاريخ البصرة والإحساء والحجاز» يقول عن هذه المعركة معركة الطينة والتي سماها وقعة الطبعة في صفحة 192، الجزء الثاني من كتابه المذكور:


وقعة الطبعة
وعلى اثر حادثة ملح التف حول العجمان بعض من قبيلة المنتفق والظفير واجتمعوا في كاظمة فعاجلهم عبدالله بعد اجتماعهم في يوم 26 مارس 1861 (15 رمضان 1277هـ. تقريبا) بجيش كثيف قتل كثيرا منهم، وقضى البحر على جل الباقي منهم عندما اعتصموا به، فقد غرقوا في طينه ومائه معا.

وارتحل المنتفق والعجمان من الجهراء إلى البصرة بعد هزيمتهم في معركة الطبعة واستطاع راكان ابن حثلين ومن معه من فرسان العجمان ببسالة أن يخترقوا صفوف المهاجمين وينجوا مع من سلم من بقية المقاتلين، وقد اتجه راكان ومن معه إلى البحرين فاستقبلهم حاكم البحرين محمد بن خليفة، ومكث في البحرين حتى عام 1866 (1282هـ) (اي مدة خمس سنوات).
أخيرا، هذه هي الخويسات التي بدأ اسمها يتوارى ويخرج من ساحة المعرفة، وهذه الخويسات التي مر بها خالد بن الوليد الصحابي الجليل في معركة ذات السلاسل مع جيشه، هذه الخويسات التي عاش فيها الفرزدق الشاعر مع قبيلته بني دارم من تميم، هذه الخويسات التي كانت يوما «مقطع» والمقطع المنطقة التي تكثر فيها الذئاب.

هذه الخويسات التي هجم الذئاب فيها على شاب كويتي (النشيط) وهو جالس في الشوعي (السفينة)، حيث ذهب بقية الأفراد الذين كانو بالشوعي يحتطبون وبعضهم يطورف بالشبك على السمك، وكانت الذئاب تريد ان تصنع منه وليمة لهم لكن الله نجاه بذكائه، فقد تعلق بالدقل (عمود من خشب) الذي يحمل الشراع ليدفع السفينة الشراع للحركة، وقد «تشلبى» النشيط في هذا الدقل العمود وظل في اعلاه والذئاب لا تستطيع ان تتشلبى وتتسلق عليه، فظل على هذه الحالة إلى ان جاء اصحابه وهو في الرمق الاخير، والذئاب لما رأت الجمع هربت وتركت السفينة، وعندما نزل أخذ غفوة من التعب.

في النهاية هذه بعض الاحداث والقصص عن هذه المنطقة، الخويسات، التي هي جزء من تاريخ الكويت.
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 28-01-2010, 12:09 AM
الصورة الرمزية AHMAD
AHMAD AHMAD غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 2,662
افتراضي

زيارة الخويسات مع محمد الحيدر


في سنة 1956 كنت عرضت على الاخ العزيز محمد الحيدر (مختار منطقة الروضة الآن) بأن نذهب سويا الى كاظمة والخويسات هذه المنطقة التي كان جدي احمد عبدالله الفرحان زارها في نهاية القرن التاسع عشر مع والده عندما كانوا يحتطبون ويصطادون السمك وكان قد رأى غنما تشرب الماء من البحر وذلك بعد ان ثبرت أصبحت الماء قراحا، حيث اصبح مكان الماء كأنه قاع ارض رطبة وعندما جاء الى مكان الغنم وجد الماء يبزبز فقاعات من داخل الارض وهي مياه عذبة مختزنة في باطن الارض من الامطار ولم تجد لها مخرجا الا في هذه الفجوات من هنا عاشت هذه النخيل وفروخها قرب البحر حيث الماء العذب.
هذه الخويسات كما قلت زرتها بمعية الاخ محمد الحيدر وكان معنا مجموعة من الشباب وخرجنا وقتها في سيارتين وخيمنا قرب كاظمة ومن ثم توجهت مع الاخ المرحوم يعقوب الشطي الى الخويسات بالسيارة من كاظمة ويعقوب الشطي اسرته من الذين يعرفون هذه المنطقة شبرا شبرا، حيث كان قد قضى ردحا من الزمن في صيد السمك وكانت اسرتهم تقيم معهم في بعض الاحيان في هذه المنطقة ذلك في اول القرن الماضي.
ذهبت مع المرحوم يعقوب الشطي واخذ يطلعني على منابع الماء العذب التي كان يزورها مع عائلته في طفولته وكانت اغنامهم تشرب من هذا الماء، وقد سررت من التعرف على الخويسات وكاظمة لكن المرحوم يعقوب قالي (إهنيه) بجنبنا في امديرة صخرة غائصة في الارض الرملية طولها اربعة امتار وعرضها متر واحد وارتفاعها من الارض متران ونصف وهي غائصة في ارض رملية لا يوجد بجنبها صخر اطلاقا ــــ قمنا العصر بزيارة هذه الصخرة بمعية الزملاء وقد فوجئنا بهذا المنظر العجيب لهذه الصخرة الوحيدة المنطزة وحدها في هذه الارض الرملية، ولا ادري اخبار هذه الصخرة اليوم.
في منطقة الخويسات جرت بعض الاحداث مع تاريخ الكويت الحديث ذلك قبل قرن ونصف من هذا التاريخ وهنا من الافضل ان اترك هذه الحادثة كما رواها المرحوم حميد السعيدان في موسوعته صفحة 946 الجزء الثاني بالتالي:
الطينة: (معركة الطينة)
يسميها البعض معركة الطبعة وخلاصتها انه حصل اعتداء من راكان ابن حثلين ضد ممتلكات فيصل بن سعود الذي ارسل جيشا بقيادة ابنه عبدالله لملاحقة العجمان ورئيسهم راكان وادركهم بالقرب من ساحل البحر بالقرب من الجهراء في 26 مارس 1861 وضيق جيش ابن سعود الخنادق على العجمان والجأهم الى داخل البحر، حيث غرقوا في الماء والطين وقيل انه لم ينجح منهم الا راكان الشجاع الذي التفت خلفه والقى هذه الابيات:
يا قومنا ما من صديق
جمعين والثالث والبحر
والله لبوج لها الطريق
لعيون براق النحر
ثم اخترق صفوف اعدائه ونجا بأعجوبة، ومعروف عن العجمان انهم محاربون شجعان.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 29-01-2010, 10:22 AM
الصورة الرمزية بودانه
بودانه بودانه غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: الكويت
المشاركات: 2
افتراضي

معلومات نادرة ..

الله يعطيك الصحة والعافية على هالمعلومات القيمة ..

وشكرا لك على هالجهد الطيب ..

بارك

الله

فيك ..
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 13-03-2010, 10:02 PM
الصورة الرمزية PAC3
PAC3 PAC3 غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: الكويت - القصور
المشاركات: 2,003
إرسال رسالة عبر AIM إلى PAC3
افتراضي

الاخ العزيز بوعبداللطيف شكراً على النقل
وتحياتي للأستاذ فرحان عبدالله الفرحان

اقتباس:
والخيس، بالكسر: ما تجمع في أصول النخلة من الأرض، وما فوق ذلك الركائب


الخيس
الخيس بالكسر وهو النخل المهمل سواء "الفحال منة أو النخلة"
الذي لايعتني به ويهمل ويترك حيث تطلع فروخ النخل ولاتقلع ولايقطع سعف النخل وتتكاثر في الخيس الكثير من الطيور حيث أنه ملاذ لها

وكان الخيس يشاهد بكثرة بالكويت قديما في القرى القديمة ولايزال البعض منه موجود واخذت هذه الصور حيث كنت قريب منه لكي يشاهدها الأخوة الأعضاء الكرام







تحياتي
__________________


وأن ماحمينا دارنا @ وشعاد نبغي بالحياه

ذيبٍ عــوا بـديـارنا @ وديـار حـيانـه وراه

رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 07:45 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت