راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > المعلومات العامة
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 05-03-2011, 04:52 AM
الصورة الرمزية بوخالد..
بوخالد.. بوخالد.. غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: الكويت
المشاركات: 75
افتراضي عودة ثالثة إلى تاريخ بيت العامر سكنه الإمام عبدالرحمن بن سعود (1893 - 1902)

عودة ثالثة إلى تاريخ بيت العامر
سكنه الإمام عبدالرحمن بن سعود (1893 - 1902)




موقع المنزل
إعداد فرحان عبدالله الفرحان

في بحثي السابق الذي نشر في القبس الغراء يوم الجمعة 10 صفر 1432 - 14 يناير 2011 وفي آخر البحث قلت: «امامي هنا وثيقة تعود لآل الزنكي جيران واقصري على العامر كتب في القرن التاسع عشر وتعطينا الروايات المثبتة بالعلاقة التي تربط بين السيدة الفاضلة هيمان عيسى الحاي زوجة السيد عبدالرحيم حسين الزنكي او بني حجي او بني حيي الاسم القديم لهذه الاسرة ان السيدة (هيمان) تولت رضاعة الملك سعود في حينه وهذا معروف لدى كثير من الكويتيين الاقدمين، خصوصا من جاور بيت ابن عامر بيت الامام.
يجب ان نعلم ان الجيرة التي تربط بيت آل الزنكي وآل العامر كانت قديمة حيث ان بيت العامر الآخر في شارع المباركية كان يجاورهم آل الزنكي ايضا وتمت الجيرة والجوار الى الثلث الأول في القرن العشرين امام جيرتهم قرب سوق الخضرة ومسجد بن بحر فانها انتهت بتغيير المنطقة التي انقلبت الى اسواق مع بداية اول القرن العشرين.
هناك امامنا عدة ملاحظات الى هذ الجيرة الوثيقة التي بين ايدينا التي تدل على سكن الامام عبدالرحمن بن سعود ويجاوره آل الزنكي، وخصوصا السيد عبدالرحيم حسين الزنكي زوج السيدة هميان عيسى الحاي التي تولت رعاية ورضاعة الملك سعود منذ ولادته في الكويت حتى مغادرته الكويت (1902).
والوثيقة تقول الحمدلله سبحانه، حكمت بصحة البيع، وانا العبد الفاني عبدالله بن خالد العدساني.
السبب الداعي الى تحرير هذه الاحرف الشرعية هو انه قد باع ابراهيم بن عبدالرحمن العامر من حامل هذا الكتاب ابراهيم بن حسين الزنقي، وهو ايضا قد اشترى منه ما هو ملكه، ونقل ارثا من موزة بنت علي اليامن، وهو البيت الواقع في محلة العامر المحدود قبلة بيت ورثة حمود البرغش وشمالا بيت جاسم بن حجي وشرقا بيت البائع وجنوبا الطريق العام، وان المشتري ابراهيم بن حسين المذكور بيد البائع ابراهيم بن عبدالرحمن ما هو المزبور قبضه بالوفاء والتمام، فكان بيعاً صحيحاً شرعياً وشراء مرعيا مشتملاً على الايجاب والقبول خاليا من الموانع الشرعية ومن.. البيع رفع البائع يده عن المبيع ووضع المشتري يده عليه فبموجب..
صار هذا البيت للمبيع مالا وملكا للمشتري ابراهيم حسين زنقي المذكور يتصرف فيه بما يشاء حتى لا يخف تحريراً في 15 ربيع الثاني سنة 1287هجرية على صاحبها افضل الصلاة والسلام.
هذه هي ظاهر الوثيقة التي تعطينا ان آل الزنكي قد اشتروا البيت المجاور لبيت «علي العامر»، ومن المؤكد ان السيدة «موزة علي العامر» التي ورثها ابراهيم عبدالرحمن العامر هل هو زوجها هل هو ابنها حتى يرثها هذه مجرد أسئلة لأن هذه هي الوسيلة التي ورث «عبدالرحمن العامر من السيدة موزة بنت علي العامر».
ثانياً: عندما غادر الملك عبدالعزيز الى نجد والرياض وابقى والده الامام عبدالرحمن ومرافقيهم ووالدته وزوجته التي انجبت له ابنه تركي ثم اسعود الملك اسعود من كان يتولى رضاعتهما في هذه المدة من ولادتهم كان هناك جيرانهم الملاصقون لهم في السكن آل الزنكي وتولت السيدة الفاضلة «هيمان عيسى الحاي زوجة السيد عبدالرحيم الزنكي بالرعاية والرضاعة قبل مغادرتهم الى الرياض واثناء تواجد الملك عبدالعزيز في الكويت»، «والجيرة كما يقولون اولى بالجيرة».
ثالثا: في سنة الف وتسعمائة وخمسين وكان عمري لا يتجاوز الخامسة عشرة كنت أسير مع جدي سعد الصالح الفرحان في شارع الجديد ووقف في الزاوية المطلة على سوق الخضار وهناك اخذ يتحدث مع رجل مسن عليه عقال (شطفه) ويجلس ليبيع الخضار وأخذ يتحدث مع هذا الرجل الكبير الجليل، فقال لي: هذا جارنا في المنطقة التي نسكن فهيا في فريج الفضالة، وهذا كان اجداده زعماء هذا الحي السبعان وهو السيد عبدالكريم السبيعي، كان فارساً شجاعاً كريماً واخذ يشرح لي عن هذه البراحة براحة السبعان والعائلات التي غادرت نجد ذكرتها في بحثي السابق غادرت الى الكويت قبل ثلاثة قرون.
الجيرة لعبدالكريم السبيعي لعبت دوراً مهما، فقد كان الشيخ عبدالله المبارك الصباح يبحث عن عروس وزوجة، واتجه الى كبير السبعان وزعيمهم وخطب ابنته وتزوجها ثم كتب الله ان ينفصل عنها «وشاءت الصدف ان يكون مقابل بيت جدي في المرقاب وتزوجت فيما بعد بشخص آخر من الكويت من اقربائها من آل المهنا ان تفتح إدارة التموين مكتباً ومحزناً لتوزيع التموين على المواطنين، القمح والرز والسكر وما شابه ذلك، وكان يتولى هذا المكتب شخصان أحدهما شاب هو السيد سليمان الغنيم وبحكم الجيرة في بعض الأيام التي لا يوجد فيها توزيع تموين، كان يجلس مع الجد سعد وصار بينهما ألفة. وطلب من الجد أن يبحث له عن عروسة فرشح له الجد ابنة عبدالكريم السبيعي جاره السابق واللاحق ومن ثم خطبها (سليمان الغنيم وتزوجها) وأصبح سليمان الغنيم بحكم الجيرة أيضاً ترك (حي القبلة) وانتقل بقرب سكن جدي سعد الفرحان. وكانت هذه الزوجة الصالحة على مقربة من بيت أبيها عبدالكريم وعمها عبدالله السبيعي الذي لم ينجب إلا بنتين إحداهما والدة النائب السابق محمد العبدالجادر.
كان أبوسالم عبدالكريم السبيعي بعد ان تقدمت به السن ترك العمل وتولى ابنه سالم القيادة فكان والده وسالم اليوم في السبعينات من عمره المديد وهو الولد الوحيد للسيد عبدالكريم السبيعي (هذا عن بعض براحة السبعان).
رابعاً: عندما وقف جدي عند بسطة عبدالكريم السبيعي قال لي: هذا أمامك بيت بن اسعود الذي سكنه قبل خمسين سنة والآن يسمونه «بيت أبوالمناز».
إذا كانت بسطة عبدالكريم السبيعي والزاوية الجنوبية المتفرعة من السوق الجديد لسوق الخضار فإن بيت الإمام عبدالرحمن أو بيت علي العامر أو بيت أبوالمناز يقع في الزاوية الشمالية من الشارع الجديد وسوق الخضار وهو ملاصق لمسجد السوق.
وأخذت أسأل جدي عن سكن الملك عبدالعزيز والملك سعود، وقبلهما الإمام عبدالرحمن: فقال جدي: عندما استقر الرأي ان يأتوا إلى الكويت اختير لهم بيت علي العامر، فقال: أنا علي العامر ما أعرفه وأمي كذلك فقلت له: ليش الوالدة؟ فقال الوالدة بنت أحمد العامر ابن عم علي العامر وكان علي العامر غنيا جداً في الكويت في منتصف وأوائل القرن التاسع عشر وكان يرسل جدي أحمد العامر ابن عمه إلى حائل لشراء الخيل من هناك. وفي أثناء إحدى الرحلات في توجهه إلى حائل جاءه بعض الأعراب أبناء البادية النهّابة وقتلوه مع مرافقيه، وتربت والدتي مع والدتها وأخوتها وكان عمرها كما تقول عندما قتل والدها ولم تتجاوز السنوات الثلاث تربت في احضان والدتها وكانت اسرتها، التي يرأسها علي العامر، اسرة لها تاريخ مجيد في تاريخ الكويت هذه الدنيا الله كتب لبعض السر تبرز وبعض الاسر تتراجع.
كانت مريم احمد العامر ورثت من اهلها الادب والشعر، وهنا يسرني ان اقتطف جزءا من شعرها الذي قالته في نهاية القرن التاسع عشر، حيث كانت عاشت في التاريخ نفسه الذي عاش فيه الشاعر عبدالله الفرج حي الفرج قرب البورصة اليوم:
نشدت اهل الابوام متى يومهم يجينا
قالوا بومهم وصل المسيان
واستر قلبي بحينه
بشرني ذرب الايمان
عسى اسنينه طويلة
ما عندي شيء بعطيك يا بو سعد
مير يعطيك ربي حجة ومدينة
ما حلو الدلة في يد المجمول
عسى سعد ما يخليها
قومي يا ام راشد واقعدي مسرورة
قومي بعز والعدا محقورة
تعيش بالديقان يا احمد اخو نورة
هذا راشد ما يعقب شوره
جاش المرايل فعل ابوه ويده
هذا راشد طالع من بده
عاشت اريال تفخل الشورة
ومن باحوا الابوام ذاق المرورة
رابعا مسجد بن بحر المجاور لبيت الامام عبدالرحمن عندما استقر الامام عبدالرحمن كان بجانب منزله مسجد صغير في الاصل كانوا يصلون به على الميت حين وفاته، في هذا المسجد ولما وصل الامام اتخذ هذا المسجد مسجدا صغيرا له لاداء الصلوات الخمس.
كان محمد عبدالرحمن البحر الاول على اعتبار محمد عبدالرحمن البحر الثاني رئيس البنك الوطني اليوم، اما الاول فهو جده محمد وسمي عليه، انجب محمد الاول ثلاثة من الابناء عبدالرحمن وعبدالله واحمد وذريتهم الكريمة مشهورة ومعروفة في تاريخ الكويت.
المهم ان محمد البحر الاول كان ان اشترى جزءا من اسطبل وياخور علي العامر طبعا من ذريته واضافه الى المسجد القديم، وبنى عليه مسجده المعروف الكبير الذي عرف ببراحة بن بحر.
وقد انشأ بجانب المسجد مجموعة من الدكاكين للانفاق على المسجد، استعملت هذه الدكاكين لصياغة وتجارة الحلي، الذهب والفضة، وكان احد الدكاكين ملاصقا لـ«الكرو» مكان الوضوء داخل المسجد. جاء رجل قبل قرن الى المسجد ودرس كيف يسرق، وكان الذهب الملاصق لمكان الوضوء للمسجد، وهناك اراد ان يسرق هذا الدكان وما فيه من ذهب في الليل، وقام هذا الحرامي اللص السارق بان جلب معه مطرقة و(مفراس) مسمار متين غليظ، واخذ يرش الجدار الملاصق لدكان الذهب بالماء من البئر في مكان الوضوء حتى يسهل ثقب الجدار، واخذ يضرب المطرقة مع المفراس ومن سوء حظه، او من حسن حظ صاحب الدكان ان جلس احد الحراس الليليين عند عتب باب المسجد، واخذ يسمع صوت الدكدكة، وقال في نفسه فار لا هذا مو فار وعندما مر «الجاروخ» (مراقب الحراس) وهو يتابعهم هل نائمون أم مستيقظون ويتتبع آخر الأخبار، فقال له الحارس: اسمع صوتا كأنه صوت فأر. فقال له «الجاروخ»: لا هذا صوت غير عادي وما صدق الخبر بأكثر من حارس الى الصباح وعندما فتح باب المسجد وقف الحراس عند الباب الغربي والباب الشمالي وعندما خرج اللص من المسجد مع «الشمتة» (كيس وضع به الذهب) القي القبض عليه واقتيد إلى الحاكم، ذلك في أول القرن العشرين مباشرة (هذه من الطرائف لبراحة بن بحر ومسجد البحر).
خامسا: الأطوار التي مرت على بيت بن عامر المعروف في الكويت ان هناك اسرا غنية في الكويت في القرن التاسع عشر، منها اسرة الحداد، ما زال مسجدهم قرب البنك التجاري وهي من الاسر الغنية جدا، اسرة الخميس التي لها نقعة الخميس (ميناء لسفنهم) وبراحة ساحة الخميس ومسجد الخميس هناك آل العبدالجليل الذي كان آخرهم من الشخصيات البارزة عبداللطيف المدير العبدالجليل، وكان يسمى المدير لان هذه التسمية ارفع تسمية بعد الشيخ الحاكم هناك آل البدر وآل الصبيح وآل الفرج والرزامة وهناك آل بن فيد ابن آل بن فيد وهناك آل بن رزق وكذلك آل العامر التي كانت اسرتهم «تحن وترن» ولهذا توجه جد والدتي صالح محمد الفرحان للزواج منهم وتزوج مريم أحمد العامر لعله ينال «طشّار» (بتشديد الشين) علي العامر، لكن هذه سنة الحياة كان علي العامر وبن فيد والبدر والعدواني من كبار تجار الخيل، لكن كسدت هذه التجارة مع ظهور السكك الحديد التي استعملتها بريطانيا في الهند، ولهذا قلت هذه التجارة.
المهم ان اطوار هذا البيت كان مؤسسه علي العامر، وكان بجنبه اسطبل للخيل ومسجد صغير وتكون سوق الخضرة بجنبه مع براحة السبعان وكانت الخيل عندما تأتي من بادية الجزيرة العربية ترحل على السفن خلال الساحل والميناء قريب ترحل على السفن إلى الهند.
بعد وفاة علي العامر انتقل المنزل إلى موزة ابنته وبعد وفاتها ترك المنزل والاسطبل بالساحة الخارجية خاليا بعدها وصل الامام عبدالرحمن بن سعود، ويكتب الحظ ان يدخل علي العامر وبيته واسطبله في التاريخ ويكون في نهاية القرن التاسع عشر أن يقيم الإمام عبدالرحمن في هذا المنزل، لأن زعماء القبائل (تمرح) بالساحة المقابلة مع جمالها وسوق الخضرة والبقالات على مقربة منهم، وكذلك البحر وبراحة السبعان وما بها من العائلات النجدية كلها رديف للمقيم وساكن هذا البيت.
الطور الثالث عند مغادرة الإمام عبدالرحمن بعد تحرير الرياض ونجد بشهور قليلة أصبح المسكن خاليا، لأنه لا يمكن ان يقيم في بيت كبير كان يقيم به الإمام عبدالرحمن مع مرور الزمن اتخذ هذا المنزل لعدة أغراض من ضمنها صناعة (الكاروكه المنزل) وهو السرير للطفل، فكانوا يأتون بالجريد من العراق وإيران وفي اجزاء من هذا البيت كانت تصنع السراير للأطفال المنز والكاروكه والكاروكه أظن كلمة غير عربية لكن كلمة (منز) في كتاب تاج العروس الجزء الخامس عشر صفحة (352) المنز بكسر الميم المهد مهد الصبي سمي بذلك لكثرة حركته.
وأخيرا فهذه عودة ثالثة لبيت العامر ببث الإمام عبدالرحمن بن سعود بيت ابو المناز آخراً.


حجّة البيع لبيت العامر
القبس
يوم السبت
5/3/2011
http://www.alqabas.com.kw/Article.aspx?id=681781&date=05032011
رد مع اقتباس
  #2  
قديم 05-03-2011, 06:36 PM
الصورة الرمزية جون الكويت
جون الكويت جون الكويت غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 2,208
افتراضي

اقتباس:
ومن المؤكد ان السيدة «موزة علي العامر» التي ورثها ابراهيم عبدالرحمن العامر هل هو زوجها هل هو ابنها حتى يرثها هذه مجرد أسئلة لأن هذه هي الوسيلة التي ورث «عبدالرحمن العامر من السيدة موزة بنت علي العامر».

الله يهدي الأستاذ .. للبحث والسؤال قبل التسرع في الكتابة ، فهذه الأسئلة ليست في محلها.

(إبراهيم العامر) ليس زوجها ، وليس ابنها !!

ولكنه من أعمامها ... رحمها الله.
رد مع اقتباس
  #3  
قديم 05-03-2011, 06:52 PM
الصورة الرمزية بوخالد..
بوخالد.. بوخالد.. غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jan 2010
الدولة: الكويت
المشاركات: 75
افتراضي

الاخ الفاضل جون الكويت حفظه الله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اتقدم ببالغ الشكر والتقدير لك على تعليقك وملاحظاتك المهمه في الموضوع المشار اليه
كما وددت اكثر لو تبدي لنا اي ملاحظات او اضافات تتعلق في هذه الفترة التاريخية المهمه
مع جزيل الشكر والامتنان
اخوك
بوخالد
رد مع اقتباس
  #4  
قديم 07-03-2011, 12:55 AM
الصورة الرمزية جون الكويت
جون الكويت جون الكويت غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: May 2009
المشاركات: 2,208
افتراضي

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته .
الأخ الكريم أبو خالد الزنكي .. بارك الله فيه وسدده وأعانه على الخير.

أخي العزيز .. لا أجد نفسي نشطاً للتعليق والاستدراك على مقالة الأستاذ .. للأمانة، ومما يثير الإحباط .. مقالته السابقة عن بيت العامر المنشور بالقبس ، واعتماده على الكتاب المطبوع بدارة الملك عبدالعزيز .. المتضمن للرواية السعودية !! بما فيها من أخطاء وأغلاط ..

وها أنت الآن تقرأ كتاب الشكر المرسل .. ليكتمل التدوين التاريخي المغلوط .. ويتم المصادقة عليه من باحثين كويتيين
والحق .. أنه لا يكتب عن تاريخ "الأمير عبدالعزيز العبدالرحمن آل سعود" في الكويت .. إلا المتخصصون الكويتيون !! فهذا أمر مستحق لأهل الكويت..

ولن نرضى لأحد أن يقوم بتشويه تاريخنا المحلي أياً كان .. وليست بعيدة منك حكاية الرد المكتوب على لسان (الأمير سلمان بن عبدالعزيز) .. يرد فيه على كتاب الدكتور سعاد الصباح "مبارك الكبير" .. وما جاء فيه من مضحكات مبكيات ..

وكأنه ليس للكويت وشعبها وحكامها .. أية أفضال ولا منة على ضيوفها الكرام !!

وحتى لا أستطرد بعيداً .. عن المقال أقول: ينبغي للأستاذ الفرحان وفقه الله .. أن يكون على يقظة وتنبه .. مما يراد بتاريخه المحلي وألا يكتفي بالنقل دون التقميش والفحص ..
رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
أسباب انتقال الإمام عبدالرحمن الفيصل الى الكويت !! محمد المبارك القسم العام 1 30-01-2018 10:06 AM
10 سنوات في رحاب الكويت.. الإمام عبدالرحمن آل سعود وحاشيته (فرحان الفرحان) AHMAD المعلومات العامة 11 08-02-2013 04:50 PM
تاريخ بيت العامر في القرن التاسع عشر الذي سكنه في الكويت الإمام عبدالرحمن بن سعود بوخالد.. المعلومات العامة 1 06-06-2011 03:50 PM
حمد محمد السعيدان.. لبنة ثالثة في تاريخ الكويت (1939-1991) IE الشخصيات الكويتية 13 28-04-2011 11:21 AM


الساعة الآن 07:39 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت