المجلس الذي بويع فيه صباح بن جابر بن أحمد حاكماً على الكويت

[بوعزيز]

السلام عليكم ورحمة الله،،

مساكم الله بالخير جميعاً

هل هناك من نقل، شفاهة أو كتابة، تفاصيل المجلس الذي بويع فيه صباح بن جابر بن أحمد حاكما على الكويت؟

[عتيج]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعزيز    السلام عليكم ورحمة الله،، مساكم الله بالخير جميعاً هل هناك من نقل، شفاهة أو كتابة، تفاصيل المجلس الذي بويع فيه صباح بن جابر بن أحمد حاكما على الكويت؟

السلام عليكم

اذا كنت تقصد صباح الأول فأرجو أن تفيدنا عن كيفية معرفتك بالأسم الثالث له فلم يرد اسم أحمد في أي من كتب المؤرخين، والأكيد ان اسمه صباح بن جابر ولكن الاسم الثالث غير مؤكد ولم يرد اسم أحمد أبدا.

[فاعل خير]

اعتقد ان اخونا المكرم اخذ الاسم احمد من الخليفه

بما ان الدارج هو ان الصباح والخليفه ابناء عم

لذا فان احمد هو جدهم

شخصيا انا لا اعتقد بهذا

[بوعزيز]

أهلا بالجميع،،

شكراً على الملاحظة القيمة. نعم. عَنَيْتُ صباحاً الأول.

أكرر سؤالي: هل من أخبارٍ عن ذلك المجلس؟


،،

[AHMAD]

لم تذكر المصادر التاريخية مثل الرشيد أو الشملان شيئاً حول مجلس تنصيب الحكم ..
إلا إنني قرأت مرة بإحدى المراجع ولا أعلم إيّاها الآن ... تذكر أن صباح الأول بُويع في المكان الذي يقع به مجلس الامة الحالي من بعد التشاور مع أعيان الكويت .... وكان هذا المكان يقع في خارج حدود المدينة في حينه ..

و نتمنى أن نجد من يفيدنا من الاخوة حول الموضوع هذا ..


ولي عودة حول الموروث الشفهي ايضاً ..

[كويتي من نجد]

نحتاج لسؤال الباحثين في التاريخ

والمهتمين بتاريخ الكويت القديم

مثل الدكتور يعقوب الغنيم

والشيخة ميمونة العذبي الصباح

[الثنيان]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة بوعزيز    السلام عليكم ورحمة الله،، مساكم الله بالخير جميعاً هل هناك من نقل، شفاهة أو كتابة، تفاصيل المجلس الذي بويع فيه صباح بن جابر بن أحمد حاكما على الكويت؟

"صباح بن جابر بن سلمان بن أحمد" كما ذكره حسين خزعل في الجزء الأول من كتابه، والذي جاء به قيام حلف ثلاثي في عام 1716 فيما بين "صباح بن جابر بن سلمان بن أحمد وخليفة بن محمد وجابر بن رحمة العتبي رئيس الجلاهمة على أن يتولى صباح الرئاسة وشؤون الحكم وأن يتشاور معهم ويتولى خليفة شؤون المال والتجارة ويتولى جابر شؤون العمل في البحر وتقسم جميع الارباح بينهم بالتساوي" وطبعا هناك مقولة أخرى تختلف تماما عن هذا الأمر.