وثيقة ( عدسانية) إيصالي إيجار في المناخ من عبدالعزيز العدساني للمؤجر علي الصغير بثمانية عشر ريال للدكان الأول والدكان الثاني عشرة ريالات
وثيقة مطبعة المعارف
المطبعة الحكومية من الداخل سنة 1956م
فرضت حاجة السوق المحلية عام 1947 الى ضرورة وجود مطبعة تقوم بطباعة فواتير البيع والشراء لمحال السوق، حيث كان أصحابها يسافرون الى البصرة لطباعة دفاتر الفواتير، الى جانب بعض أوراقهم الخاصة، كالعقود وغيرها، وأمام هذا الأمر اتفق كل من أحمد البشر الرومي مع حمود المقهوي، وشاركتهما ايضا دائرة المعارف آنذاك، في شراء أول مطبعة لخدمة حاجيات السوق المحلية، وما قد تحتاجه الدوائر الحكومية من طباعة لأوراقها ومستنداتها. فسافر أحمد البشر وحمود المقهوي بطريق البر الى البصرة، ووجدا مطبعة مستعملة لأحد يهود العراق، يريد بيعها وقررا شرائها، لكنهما اكتشفا أن حجمها أكبر من حجم المكان الذي سوف تكون فيه بالكويت، وتراجعا عن الشراء، وعادا الى الكويت.. لكنهما لم يتوقفا عن البحث، فسافر الاثنان الى ايران، وبحثا في أسواقها عن مطبعة للبيع، فوجداها، وقررا شرائها، لكنهما اصطدما بمشكلة الحجم وقطع الغيار اللازمة لها ولم يشترياها.. وعادا الى الكويت، وسافرا مرة أخرى الى بغداد، وبحثا عن مطبعة لهما.. فوجدا هذه المرة ماكينة صغيرة تتناسب واحتياجهما، فاشترياها واتفقا مع صاحب سيارات نقل لشحنها في عام 1947، لتكون باكورة المطابع بالكويت، التي أطلق عليها مطبعة المعارف،
وثيقة مطعم ( موفق جبري ) في الشارع الجديد مكتوب كلفة الخروف 75 روبية ..حيث يعد من أشهر مطاعم المشاوي والكنافة في حقبة الستينات والسبعينات
تقرير صحفي عن مطعم جبري
وثيقة خاصة بمقهى بوناشي الذي يعد أقدم مقهى مؤرخة في ربيع الأول عام 1323هجري الموافق 1905م
صورة مقهى بوناشي عام 1918م
وثيقة مكتبة الرويح
وثيقة فندق الأمير
وثيقة سوق المعجل
سوق المعجل:
يتفرع هذا السوق من السوق الداخلي ويقع في بداية نصفه الجنوبي تقريباً، ويمكن الوصول إليه عبر شارع يتفرع من السوق الداخلي يقع مقابل سكة الساعات، ويتجه غرباً ليلتقي بسكة عنزة المؤدية إلى مسجد بن بحر. وكان سوق المعجل — الذي أسسه المرحوم عبد الرحمن المعجل
سكنت عائلة المعجل قديماً جبله (فريج الغنيم)والمرقاب، وكان لهذه الأسرة سوق باسمها،
صور احدى المحلات في سوق المعجل
هذا السوق عبارة عن عدة بيوت تم تحويلها إلى قيصرية مسقوفة لبيع القماش الرجالي والنسائي
وقد تم بنائها في أواخر الأربعينات وقد أزيل سوق المعجل عام 1962م
وثيقة سوق الشعير
مكان هذا السوق غربي سوق الزل والبشوت ويطل طرفه الجنوبي على ساحة الصفاة
ويباع في هذا السوق الشعير ويعرض في أكواد توضع على حصران مفروشة مقابل المحلات
ويباع في هذا السوق العيش ( الأرز ) والطعام ( نوى التمر )
هذه الصورة التاريخية لشارع الأمير عام 1935م - حي الوسط
وثيقة عبداللطيف المنيس -سوق الطحين
تتضمن هذه الوثيقة شراء في 16/1/1962، 260 كيس سكر من متجر عبداللطيف العبدالكريم المنيس في الكويت مقابل 663 دينار كويتي، أي بواقع 5, 2 دينار كويتي للكيس. ربما بواقع 30 ريال للكيس، وقد تكون أقل حسب سعر صرف العملة آنذاك. تضاعف السعر خمس مرات تقريباً.
مصدر الوثيقة ..
المشتري ..سعود الغزي من السعودية
يتاجر مع تجار الكويت في الأرزاق، والمالك والغنام في السيارات، والبهبهاني في الساعات، والقطان والمعرفي في البطانيات، والغربلي