سمعت من أحد الكبار في السن أن في موقع مجمع الوزارات الحالي أو قريب منه كان يوجد أسواق أو دكاكين
و أحب أتأكد و أستفيد من معلوماتكم
الاخ بوسعود
لاعلم لي في هذه المعلومة ......ومن ذكرتهم هم اصحاب محلات بيع السلاح في سوق السلاح وقديما كان السلاح يباع من غير ترخيص وفي عهد الشيخ أحمد الجابر وضعت ضوابط لبيع السلاح حيث لا يباع السلاح الا بترخيص من الامن العام ....تحياتي
سمعت من أحد الكبار في السن أن في موقع مجمع الوزارات الحالي أو قريب منه كان يوجد أسواق أو دكاكين
و أحب أتأكد و أستفيد من معلوماتكم
هلا بالاخ ابو سعود . اذا كنت تقصد الجهه المطله على مبنى التلفزيون والامن العام . فانا اقول لك نعم كان يوجد دكاكين كثيره وعديده .ابتداء من مسجد علي العبدالوهاب الى تقريبا خلف البنك البريطاني للشرق الاوسط . اتذكر تماما الخياط الذي فصلت عنده انا واخي الاصغر بدلات قرب المسجد المذكور . والدكاكين كانت متعه وانا صغيرواتذكرها واتمشى واطالعها ( حب استطلاع ) بقالات كهرباء سيارات زجاج ميكانيك بياعين اطارات وخردوات والكثير جدا من المحلات المتنوعه . اعتقد بدأ بهدمها بمنتصف واواخر الستينات . مرفق لك صوره توضيحيه عسى ان اكون قد وصلت لك المعلومه بالشكل السليم . رسمت لك خط . وهو الخط التي كانت خلفه الدكاكين منتشره . تحياتي لك يابو سعود . ( هذه دروازه الشاميه القريبه الان من مجمع الوزارات )
فكان يقع في نهاية السوق الداخلي وهو على شكل دائري تحيط بساحته الدكاكين من كل جانب وهو مخصص لبيع الاقمشة النسائية وله مدخلان الاول من ناحية الشرق والاخر على سوق اللحم وقد اشتهر في اربعينيات وخمسينيات القرن الماضي بعرض الاقمشة النسائية الحديثة....
""
لم أعرف هذه المعلومة إلا اليوم من الوالده حفظها الله
سوق المعجل
يتفرع من السوق الداخلي مقابل سكة الساعات
أسسه عبدالرحمن المعجل
عبارة عن قيصرية مسقوفة بالدكاكين لبيع الأقمشة الرجالية والنسائية
يذكر محمد عبدالهادي جمال في كتابه «أسواق الكويت القديمة» انه بني في اواخر الأربعينات
وضم نحو 50 دكانا وازيل عام 1962م
وعائلة المعجل نزحت الى الكويت قبل 225 عاما كما تشير بذلك فوزية صالح الرومي في كتابها «تاريخ نزوح العائلات الكويتية»
وسكنت حينها في الحي القبلي في «فريج الغنيم» قرب البحر
واعتمدت العائلة في تجارتها على صيد الاسماك والغوص على اللؤلؤ