أولا ادعوا للعم السيد الشريف يوسف بن السيد الشريف هاشم الرفاعي الحسيني الهاشمي بالصحة والعافية وطولة العمر له بالبركة والخير الوفير واستمراره بالاعمال الخيرية من بداية حياته حتى يومنا هذا باذن الله وعلى بركة الله .
الاخت السيدية ندى الرفاعي لكي الشكر الكبير على مجهودك الكريم بتذكير وتبيين لمجتمعنا الكويتي الغالي بمساهمة تأسيس البنية الصلبة من قبل السيد الوالد يوسف الرفاعي حفظه الله في بداية اعتلائه المنصب السياسي السابق في كويتنا الحبيبة، والعمل لمصلحت البلد ومنع المحرمات التي حرمها الله سبحانه وتعالى في كتابة الكريم .
وهذا ليس بغريب من ابن رسول الله بأن يكمل في زمانة نشر دعوة جدة سيد الخلق وتحريم المنكرات التي حرمها الله ف كتابه القرآن الكريم .
وكذلك احقاق الحق وازهاق الباطل - والواجب على كل التيارات الاسلامية الحديثة الذين اتوا بعد منع المحرمات وتوابعها وتقديم الديمقراطية والحرية الوسطية لهم مجهزة نقية
أن يشكوا هذا السيد الحسيني لكي يكملوا دعوة الحق بما بدأها السيد يوسف في زمانه حتى اليوم ، ويجب عليهم ان لاينسوا هذا الموقف الذي يشرف الشعب الكويتي الحبيب وهم من استفاد من هذا العمل الكريم الذي ازيح عن طريقهم حتى تتنور ابصارهم الى مايحب الله سبحان وتعالى ونبية صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
ولانستغرب من عائلة السادة الرفاعية الحسينية التي تنتشر في العالم بأسرة بأن لهم الدور الكبير بالدعوة لدين الله وضوابطة من القرآن الكريم ، وهذا الشيئ ممتد الى يوم القيامة بإذن الله لأنه اكرام الله سبحانه وتعالى على سيد الخلق محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم وإعطائه الكوثر الممتد الى يوم القيامة .
أولا ادعوا للعم السيد الشريف يوسف بن السيد الشريف هاشم الرفاعي الحسيني الهاشمي بالصحة والعافية وطولة العمر له بالبركة والخير الوفير واستمراره بالاعمال الخيرية من بداية حياته حتى يومنا هذا باذن الله وعلى بركة الله .
الاخت السيدية ندى الرفاعي لكي الشكر الكبير على مجهودك الكريم بتذكير وتبيين لمجتمعنا الكويتي الغالي بمساهمة تأسيس البنية الصلبة من قبل السيد الوالد يوسف الرفاعي حفظه الله في بداية اعتلائه المنصب السياسي السابق في كويتنا الحبيبة، والعمل لمصلحت البلد ومنع المحرمات التي حرمها الله سبحانه وتعالى في كتابة الكريم .
وهذا ليس بغريب من ابن رسول الله بأن يكمل في زمانة نشر دعوة جدة سيد الخلق وتحريم المنكرات التي حرمها الله ف كتابه القرآن الكريم .
وكذلك احقاق الحق وازهاق الباطل - والواجب على كل التيارات الاسلامية الحديثة الذين اتوا بعد منع المحرمات وتوابعها وتقديم الديمقراطية والحرية الوسطية لهم مجهزة نقية
أن يشكوا هذا السيد الحسيني لكي يكملوا دعوة الحق بما بدأها السيد يوسف في زمانه حتى اليوم ، ويجب عليهم ان لاينسوا هذا الموقف الذي يشرف الشعب الكويتي الحبيب وهم من استفاد من هذا العمل الكريم الذي ازيح عن طريقهم حتى تتنور ابصارهم الى مايحب الله سبحان وتعالى ونبية صلى الله عليه وعلى آله وسلم .
ولانستغرب من عائلة السادة الرفاعية الحسينية التي تنتشر في العالم بأسرة بأن لهم الدور الكبير بالدعوة لدين الله وضوابطة من القرآن الكريم ، وهذا الشيئ ممتد الى يوم القيامة بإذن الله لأنه اكرام الله سبحانه وتعالى على سيد الخلق محمد صلى الله عليه وعلى آله وسلم وإعطائه الكوثر الممتد الى يوم القيامة .
السيد يوسف الرفاعي أصغر نائب وأصغر وزير في تاريخ الكويت
اصغر نائب في تاريخ مجلس الامة كان السيد يوسف سيد هاشم الرفاعي مواليد 1932 عضو مجلس 1963 اي دخل المجلس بعمر 31 عاما ليكون ايضا اصغر وزير عندما تسلم وزارة البريد عام 1964 بعمر 32 سنة.
كان أول لقاء للسلطتين: التنفيذية والتشريعية تحت سقف مجلس الأمة، في 29 يناير 1963، حين افتتح الأمير الراحل ـ أبو الدستور ـ الشيخ عبدالله السالم طيب الله ثراه أول مجلس للأمة في تاريخ الكويت، إيذاناً ببدء الحياة الديموقراطية في البلاد على أسس ومعايير دستورية أعطت لكل سلطة اختصاصاتها، ووفرت الحرية للإنسان الكويتي وواجبات الدولة نحوه، كانت يومها الدوائر الانتخابية عشر دوائر، يختار الناخبون عشرة مرشحين من كل دائرة، ويومها أيضاً لم تعرف الحملات الانتخابية أي ندوات ولا مقار انتخابية، بل كان المرشح يطوف على عدد من الدواوين وبالأسواق للتعريف عن نفسه وعزمه على الترشيح، وأما الانتخابات فقد كانت تتم بصورة هادئة، ولم يكن هناك نقل تلفزيوني مباشر، وحتى الإذاعة لم تكن في مستوى المتابعة المباشرة التي نراها في الانتخابات الحاضرة، ومن جانب الحكومة فإنها تتشكل بعد ظهور نتائج مجلس الأمة وأول حكومة بالكويت كانت في عهد المجلس التأسيسي، حيث تشكلت في 17 يناير 1962 بعدد 14 وزيراً، ولم يكن لهذه الوزارة رئيس، حيث ترأسها الأمير الراحل الشيخ عبدالله السالم، ولم يكن بالطبع يحضر جلسات المجلس التأسيسي، بل كان أي خلاف بين الحكومة والمجلس يعاد الأمر إليه للحكم فيه، خاصة الأمور التي تتعلق بالمواد الدستورية. وفي مجلس الأمة الأول تشكلت الحكومة الثانية برئاسة الأمير الأسبق الشيخ صباح السالم لأول مرة، في 28 يناير 1963 من 15 وزيراً. وفي 29 يناير من ذاك العام، كان افتتاح أول مجلس للأمة جمع السلطتين تحت سقف واحد، وكان مقر المجلس في الموقع الذي يشغله حالياً المجلس البلدي.
الصورة لعدد من وزراء أول حكومة، وقد التقطت في أول جلسة لمجلس الأمة (29 يناير 1963) خلال انتخابات اللجان المجلس، ويبدو فيها (من اليمين): رئيس الوزراء الشيخ صباح السالم، والشيخ عبدالله الجابر وزير التربية والتعليم، ومحمود الزيد الخالد وزير العدل.
وفي الخلف عدد من نواب أول مجلس، بينهم حمد المشاري، راشد الفرحان، خالد المضف، يوسف الرفاعي ومحمد قبازرد.
مهرجان «دمعة على خد الوطن»: فزعة شعبية لإنقاذ الوحدة الوطنية
طالب بالحفاظ على النسيج الاجتماعي
(وفيما يلي مشاركة السيد يوسف الرفاعي)
أكد الوزير الأسبق سيد يوسف الرفاعي على أن من يريد الفتنة هو إنسان مذموم اجتماعيا ودينيا، مشيرا إلى أن الواجب الآن من جميع شرائح المجتمع أن نمنع سقوط الدمعة وأن أخطرها على البلاد هو سقوط الدم بدل الدمعة.
وتخوف الرفاعي من بعض النواب الذين اقتاتوا على الفتن، مطالبا أن يتم تشكيل لجنة تقوم بدور التهدئة والحماية من الطائفية، مطالبا بوضع مناهج دراسية تساعد على نبذ الطائفية وتؤكد أننا جميعا أبناء آدم وأن آدم من تراب.
بدوره، قال الوزير السابق يوسف الرفاعي علينا أن نمنع سقوط الدمعة على خد الكويت علينا عدم إذكاء الطائفية والفتنة فنحن نشترك في شجب ما نتخوف منه وما حصل أمر كبير وحكمة أهل الكويت أطفأت الفتن ونحن نتخوف أن يأتي أناس لهم أصوات فتنة إلى المجلس القادم.
يجب وضع أسس ثابتة لحالات مشابهة في المستقبل من خلال تأسيس لجنة ثابتة من أهل الكويت من جميع الطوائف تقوم بأمر التهدئة وحماية الوحدة الوطنية من الطائفية والتنبيه والتحذير مما يحدث وشجب مثل هذه الأفعال وكذلك لا ينجرف كبار القوم من جميع الطوائف حتى لا يتحركوا عند أي فتنة تساهم في التأزيم.
وتابع يجب سن قوانين لتجريم السب والاستهزاء والتحقير لأي مكون من مكونات المجتمع وهو ما يسمى تجريم الكراهية وتجريم التصنيف داخل المجتمع مثل سني وشيعي وبدوي وحضري وكذلك وضع مناهج دراسية تؤسس التلاميذ وتدربهم على نبذ الطائفية والكراهية.