أخذت هذه الصورة في احد فصول السنة الاولى في ثانوية الشويخ عام 1966 وتضم:ـ
من الامام في الوسط
ـ1 مشاري العريفان
الصف الخلفي من اليمين:ـ
ـ1 ...................
ـ2 احمد الوهيب
ـ3 محمد القطامي
ـ4 ظاهر الظاهر
ـ5 ............ الشمري
ـ6 سهيل الصالح
ـ7 احمد العسعوسي ـ خلف سهيل مباشرة
ـ8 عبدالله الرومي
الصف الثالث من اليمين:ـ
ـ1 عبدالعزيز ملا عيسى
ـ2 حسين بدازو ـ طالب اردني
ـ3 محمد الفرج
ـ4 أحمد الفيلكاوي
الصف الاخير من اليمين:ـ
ـ1 راشد بورسلي
ـ2 علي عبدالنور
ـ3 خالد الرديني
يتوق طلبة الأمس الى استعادة ذكرياتهم الدراسية والسكنية والرياضية، حين كانوا على مقاعد الدراسة الثانوية، تلك الذكريات التي تجعلهم، حين استعادتها، يعيشون أمنيات العودة اليها، لكن عجلة الزمان لا تعود الى الوراء بعد ان ودعوا سنوات الدراسة الى حيث العمل ومشاغل الحياة وصخبها ومسؤوليات الاسرة ومتطلباتها.
ثانوية الشويخ جمعت مقاعدها الدراسية معظم طلاب الكويت في سنوات حضورها الدراسي، واعطت للمجتمع الكثير من الذين وصلوا الى مناصب مختلفة في الدولة. فقد كانت هذه الثانوية المأوى الوحيد لطلاب ما بعد المتوسطة لمن يريد الاستمرار في الدراسة الثانوية، ولأن هكذا كانت الحال الدراسية في هذه المرحلة، فقد عمل الذين قاموا بتصميم هذا المبنى على تزويده بكل الاحتياجات، سواء بوجود مسرح يستوعب الفي كرسي، و12 منزلا على شكل اربعة عنابر في كل منزل، الى جانب ملاعب رياضية، وعيادة للطلاب ومسجد يستوعب الف مصل. كانت ثانوية الشويخ مدينة دراسية قائمة بذاتها، توفرت فيها كل سبل الدراسة والترفيه الرياضي للطلاب.
في حلقة سابقة، نشرنا صورة لطلاب القسم الداخلي في ثانوية الشويخ، واليوم نقدم صورة اخرى لطلاب آخرين في القسم الداخلي عام ،1961 وهم من اليمين:
راشد العميري، احمد محمود العصفور، احمد البصري، فيصل عثمان الجيران، احمد شيخان الفارسي، الدكتور رشيد حمد الحمد، بدر نصف العصفور، عبدالمحسن الفرحان وعبدالهادي الدوسري.
قدرت التكاليف المقترحة لتحويل ثانوية الشويخ الى جامعة بحوالي مليونين و26 ألف دينار كويتي، والتي تشتمل على مساكن للموظفين والمستخدمين واعضاء هيئة التدريس، وفصول دراسية ومدرجات وجامع وبرج للساعة، ومكتبة وقاعة وناديين لهيئة التدريس، ومساكن للطلبة وتمديدات كهربائية ومجار ومباني مختبرات ومبنى للإدارة، ومواقف لسيارات الطلبة، كان ذلك في شهر يوليو 1972.