تابعو (سميميجه)
وهكذا مرت الاعوام حتىذاك اليوم الذي رزق الله في ولد نوره بسمك كثير بينه سمكة كبيرة جدا,
دفعت زوجة الاب بسلة السمك الى نوره وطلبت منها ان تقوم بتنظيف السمك وإعداده للغذاء, اخذت نوره السمك لتنظيفه على شاطئ البحر,
ولكن عندما أمسكت بالسمكة الكبيرة تحركت وخاطبتها وقالت لها:
"هِدٌيني وأغنيج, هِديني وأغنيج"
وأخذت تتوسلالى نوره لتعيدها الى الماء والى اسماكها الصغار حتى رق لها قلب نوره فحملتها وأعادتها الى البحر,
فأخذت السمكه تسبح وتقفز في سعادة ثم عادة الى نوره وشكرتها شكراً جزيلاً وقالت لها: "بارك الله فيك ياأبنتي,بإمكانك
منذ اليوم إتخاذي وآلدة ثانية لك,إذا أحتجت لأي شي
تعالي الى الشاطئ ونادي "يايمة ياسميميجه"
وانتظروني مع (سميميجه)
|