راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > التاريـــخ البحـــري
 
 

موضوع مغلق
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 26-06-2009, 03:58 PM
الصورة الرمزية الأديب
الأديب الأديب غير متواجد حالياً
عضـو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 448
Arrow سطور من حياة رحمة الجلاهمة

جريدة عالم اليوم 25/3/2008م

قائد خليجي شجاع:
سطور من حياة
«رحمة الجلاهمة»
إبراهيم الخالدي
تعالوا من خلال هذه السطور نتعرف على شخصية فذة من الشخصيات التي لعبت دوراً بارزاً في تاريخ الخليج العربي في بدايات القرن التاسع عشر الميلادي، وكانت سيرتها الشجاعة نسيجاً منفرداً في ذلك العصر.
إنها شخصية القائد الخليجي (رحمة بن جابر الجلاهمة)، وهذا إبحار متواضع في جوانب حياته الحافلة بالأحداث.

نسبه
هو (رحمة بن جابر بن عذبي الجلاهمة)، وينطق اسمه: (إرحمة).. بتسكين الراء وتسبقها همزة مكسورة، وبفتح الحاء والميم.

والجلاهمة قبيلة وائلية ربعية تعد ركناً أساسياً من أركان (العتوب)، وهو المسمّى الذي يشمل أيضاً آل صباح حكام وطننا الكويت، وآل خليفة حكام البحرين، والبن علي، وغيرهم.

وقد أكد رحمة نفسه نسبه التغلبي الوائلي في بعض شعره حيث يقول:
قد قال (ابن كلثوم) قبلي مثايل
على حيّنا، والحر يرجع لاوايله
تخر جبابرة المعادين سجّد
إلى شب منّا تغلبيٍّ أوايله


مولده
تكاد تجمع معظم الآراء على أن رحمة الجلاهمة من مواليد الكويت، وذلك قبل هجرة آل خليفة والجلاهمة منها إلى الزبارة في الشمال الغربي من قطر سنة 1766م.

أما تاريخ ميلاده، فنحن نعرف أن رحمة توفي سنة 1241هـ (1826م)، وكان عند وفاته قد تجاوز السبعين، وكف بصره، وهذا يعني أنه ولد حوالي سنة 1170هـ (1757م) إن لم يكن قبل هذا التاريخ.

نشأته
كان الجلاهمة يضطلعون بأمور البحر، ويقودون هذا الجانب الحيوي من اقتصاد العتوب، ولذا لم يكن من المستغرب أن ينشأ رحمة الجلاهمة نشأة مكنته من التحول إلى قائد بحري فذ، فيقود أسطولاً عسكري يشكل عماد قوته، ويبني قلعة على شاطئ البحر في مدينة الدمام ما زال موقعها معروفاً رغم هدم أطلالها في القرن الميلادي الأخير.

ويعتقد أن رحمة قد انتقل مع قومه في حياة أبيه إلى الزبارة، وكان أبوه جابر بن عذبي زعيماً في قومه.

وبعد دخول العتوب إلى البحرين بقيادة أحمد الفاتح آل خليفة سنة 1783م أحس الجلاهمة بأنهم غبنوا في حق المشاركة في المكاسب السياسية لهذا الدخول الأمر الذي أدى إلى خلاف حمل جابر الجلاهمة أعباءه، فنزح الجلاهمة إلى العديد في قطر، وحدثت معركة بينهم وبين قومهم من العتوب لقي فيها جابر مصرعه.

وبعد مقتله وقع خلاف على الزعامة، وحسم لصالح رحمة خصوصاً بعد وفاة عبد الله (الأخ الأكبر) في مسقط.

صعوده السياسي
بعد تولي رحمة الزعامة لم ينس مقتل أبيه، فظل يخاصم بقية قومه من العتوب حتى اللحظة الأخيرة من حياته، وشكل هذا الخصام مفاصل سيرة رحمة في عالم السياسة والحرب.

وأقام رحمة في أول صعوده على ضفاف (خور حسان) في منطقة تدعى الخوير ضم حدود قطر، وكان له بها مكان خاص يدعى (وكر الثعلب)، وكون له أسطولاً بحرياً يتكون من خمس سفن وألف بحّار.

وتذكر د. حياة البسام في كتابها عن رحمة الجلاهمة أنه تمكن سنة 1809م من هزيمة أسطول فارسي جاول الهجوم عليه، وقتل غالبة جند ذلك الأسطول كما هاجم في تلك السنة بعض السفن العائدة لعتوب الكويت والبحرين.

وعلى مقربة من منطقة خور حسان خاض رحمة موقعة (خكيكرة) سنة 1811م، وعلى الجانب الآخر كان جيش آل خليفة والبن علي، وأسفرت عن هزيمة لرحمة، ومعه القائد السعودي إبراهيم بن عفيصان.

ويذكر أن رحمة لما رأى استعداد خصومه أشار على ابن عفيصان بالانسحاب، فرد عليه ابن عفيصان منشداً:
لا خير في رجلٍ يجر جريرها
واذا تضايق دربها خلاها

وكان رحمة في تلك الفترة قد أعلن تحالفه مع أئمة الدولة السعودية الأولى، وخاصة سعود الكبير مما مكنه من بناء قلعته الشهيرة في الدمام سنة 1809م، والتي كانت تحوي داخل أسوارها بئر الماء العذبة الوحيدة في المنطقة، وصار يشكل خطراً على السفن التي تبحر في مياه الخليج، وخاصة التابعة لخصومه من العرب أو الإنكليز.

ويحكي لنا المؤرخ النجدي ابن بشر بعضاً من سيرة رحمة في تلك الفترة، فيقول:
(كان سعودا استعمله في الخوير والدمام محارباً في البحر، فصار له هيبة، وأرسل إليه سعود رجالا يقاتلون معه، وكثرت أعوانه، وله معهم وقعات).

ولم يدم حلفه مع الدولة السعودية خاصة بعد انهيار الدولة السعودية الأولى، وقيام الدولة الثانية، فتحالف دون رغبتها مع سلطان مسقط، فأغضب تصرفه هذا الإمام تركي بن عبد الله، بالإضافة إلى علاقاته مع الإنكليز، واستقلاليته، فأمر بتدمير قلعته في الدمام مما اضطر رحمة لأن يرتحل عنها إلى خور حسان في قطر.

وبعد فترة عاد رحمة الجلاهمة إلى الدمام، وأعاد بناء قلعته المدمرة، وواصل حملاته ضد السفن المعادية له.

نهاية رحمة
بعد ظهور الدولة السعودية الثانية ضعفت قوة رحمة الذي كان قد بلغ السبعين من عمره، وضعفت قواه، وفقد بصره، وزاد على ذلك تناقص أسطوله إلى سفينة واحدة .

وأصبح معزولاً عن بقية أفراد قبيلته ، فاضطر إلى جمع ما يقارب الثلاثين رجلاً من البلوش، وعاد بهم في سفينة إلى الدمام بعد تجنيدهم نظير مبلغ من المال ثم أبحر بهم للقاء أعدائه في معركته الأخيرة.

ويروي ابن بشر نهاية رحمة، ومعركته الأخيرة في جمادي الأولى 1242هـ (ديسمبر 1826م)، فيقول:
(لما نفذ القدر في آل سعود بالتفرق والجلاء نزل (رحمة) الدمام، وأقام مدة مصالحاً لأهل القطيف والبحرين ثم وقع بينه وبين آل حميد رؤساء الأحساء والقطيف محاربات في القطيف، فصالحوه على شيء يدفعونه إليه من المال ثم انتقض الصلح بينهم.

وقام في حرب البحر كله من أهل البحرين والقطيف وبني خالد وغيرهم، فاجتمع جنود عظيمة لحربه مع ماجد بن عريعر في البر، ومعهم عبد الله بن خليفة بجنوده من أهل البحر، وفي البحر سفن من أهل البحرين مع أحمد بن سلمان بن خليفة، ومعه جنود كثيرة.

ثم أن ارحمة ركب في سفينته، وخلف في قصر الدمام في محاربة أهل البر، فاتفق أن أحمد بن سلمان سار إلى سفينة رحمة، فوجده فيها، فحصل بينهما قتال شديد يشيب من هوله الوليد قتل فيه خلق كثير حتى صبت ميازيب السفينتين بالدم.

فأراد الله سبحانه أن سفينة رحمة يثور جبخانها من البارود الذي فيها، فاشتعلت النار في السفينتين، واحترقتا وسبح من سلم من أهلهما في البحر، فجعل من كان من أهل البحرين في سفنهم التي ما باشرت القتال يلتقطونهم، فمن عرفوه منهم حملوه معهم، ومن كان من قوم رحمه قتلوه، وفقد رحمه الله ذلك اليوم.

ثم سار ابن خليفة إلى قصر الدمام، فحاصر (ابن رحمة) فيه ثم أخرجه منه بالأمان، ومن معه، وسار بهم إلى البحرين، وضبط القصر برجال من أهل البحرين).

.... هذه رواية ابن بشر، وليس فيها أدنى إشارة لشبهة الانتحار التي وردت في المصادر البحرينية والغربية، والتي تشير إلى أن رحمة عندما وصل إلى الدمام أمر مدفعيته بإطلاق مدافعها كتحية عسكرية له، وكان يقصد من عمله هذا استفزاز حكام البحرين .

مما أغضب الشيخ أحمد بن سلمان ابن أخ الحاكم في البحرين، فطلب الأذن بمهاجمة رحمة، ودارت بينهم، وبين سفينة رحمه الجلاهمة المسماة بـ(الغطروشة) معركة كبيرة اتصفت بالشراسة.

فلما أشتد الأمر على رحمة، وكاد أن يؤسر أمر أتباعه بربط سفينته بسفينة خصومه، وأخذ ابنه الصغير بيده، فنزل أسفل السفينة حيث مخزن الذخيرة، وأشعل بها النيران، ومات هو من معه.

ويوضح النبهاني في تحفته الرواية المشهورة في البحرين عن مقتل رحمة، فيقول:
(فلما كانت سنة 1242 دخل ذات يوم القطيف بسفينته المسماة غطروشة، فجرد عليه الشيخ عبد الله السفن مملوءة بالمقاتلة وخرج بنفسه يقودها وبمعيته الشيخ احمد بن سلمان، فلما وصلوا ميناء القطيف حاصروه هناك.

فلما رأى رحمه انه قد أحيط به شمر عن ساعد الجد وأمر برفع شراع سفينته واقبل بها عليهم موجها صدر سفينته على وسط كل سفينة تعارضه لأجل أن يكسرها فتفرق فتنحى الكل عنه حتى خرج الى عرض البحر فكروا عليه وأحدقوا به من كل جانب وجعلوا يهاجمونه بصدور سفنهم في بادئ الأمر «كعادتهم في الحرب البحري بالسفن».

وكان رحمة قد كف بصره آخر عمره فجعل يسأل قومه عن السفن الهاجمة عليه ومن رئيسها فيخبروه وهو يقول هنا لا يجسر على مقابلتنا وهذا سفينته ما تحلقنا ومع ذلك فإطلاق الرصاص من البنادق متبادل بين الطرفين حتى أقبلت سفينة فاخبروه بان رئيسها الشيخ احمد بن سلمان «فقال هذا يطابقنا ولابد لان جنبه لم يلامس ناعمات الأبدان» أراد بذلك انه لم يتزوج وفي المثل «مفعول الشباب أمضى من حد السنان».

ثم بعد قتال شديد لاصقت سفينة الشيخ أحمد المذكور سفينة رحمه فتجالد الفريقان بالسيوف واشتد بينهم الضرب والطعان وتقارعا بأنواع الأسلحة الحديدية ، وكان بجانب رحمة ابن له صغير وعبده المسمى طرارا واقف على رأسه فجعل يسألهما عن المصادمات وعمن قتل.
حتى وصل أعداؤه الى «الصارى» الى الدقل ثم الى الحاشية ثم الى «النيم» أي سطح مؤخر السفينة .
وكان حينئذ جالسا في خزانة السفينة فاخذ ابنه وجعله في حجره ثم عمد الى نار في رأس «النارجيلة» التي كان يشرب منها الدخان فالقاها في ذخيرة البارود التي كانت تحته فانفجرت السفينة بهم .

وقتل هو وابنه ومن معهما متأسيا بقول الزباء «بيدي لا بيد عمرو» وتسمى هذه الواقعة «ذبحة رحمة الجلاهمة» وذلك سنة 1242هـ.

رثاء الشامسي
يقول الشاعر محين الشامسي من أهل الشارقة يرثي رحمه بن جابر الجلاهمة:

يا ليت ليلة ميتته كان ما يات
يا ما وفا عني من الدين مايات
أمسى غريق في بحورٍ و مايات
شانه خير من أن تولاه عدوان
يا من بخلات المساكين يابر
مالي سوى صبري لحكمه و يابر
ضاقت عليّه عقب موت ابن يابر
حتى لفاني خط بن صقر سلطان


صفاته:
اتسم رحمة بالشجاعة حتى انه حوصر في إحدى معاركه في رأس تنورة، فحفر له نفقاً تحت الأرض، ونفذ إلى الجهة الأخرى.

وقال عنه ابن بشر: (الشجاع المقاتل في البحر، وكان نادرة عصره بأساً وسطوة وشجاعة، وكان رحمة كثير اللهج بالأشعار لا سيما أشعار العرب والحماسة، وله شعر جيد، وله محبة لأهل هذا الدين، وأهل هذه الدعوة من هذه الطائفة تنبئ عن حسن عقيدته، ومحبته لهم).

وقال عنه أحد الكتاب الإنكليز (أنه أنجح وأجرأ بحار عرفته البحار على الإطلاق).

وقال عنه الأديب الكويتي خالد الفرج: (ما أدراك ما رحمة، فهو يستحق أن يكون بطلاً من أبطال الأساطير، ولا تزال قصص أعماله الهائلة الجبارة تتخم بها العجائز مع أحفادهن.. رحمة ذلك السندباد البحري الهائل الأقطع والأعمى فيما بعد.. بطل البحار والناسك المتعبد الموحد. صاحب غطروشة.. و(غطروشة) سفينته المخوفة).

شعره
كان رحمة الجلاهمة يقرض الشعر الفصيح والنبطي، فمن شعره الفصيح قوله يرثي الدرعية بعد هدمها من قبل حملة إبراهيم باشا سنة 1229هـ:

فيا أيها الإنسان إنك ميت
عليك بتقوى الله منها تزوّدا
فما أحد في الناس إلا مكلف
ولا تحسبن الله تاركهم سدى
فلا بدّ من موقفٍ عند ربّنا
حفاةً عراةً صاغرين كما بدا
فيسألهم، والمرسلين جميعهم
يقص عليهم علم حقٍّ تأكدا

إلى أن قال:
جرى الله بالخيرات عنا أئمة
دعونا إلى التوحيد عن هوة الردى
مشايخنا أحبار دين نبيهم
فمنهم تقي الدين حبر تزهدا
وقام على آثاره شيخ علمنا
إمام روى التوحيد علما وسؤددا
وأطفأ نيراناً لشركٍ تجدّدت
بنجدٍ، فواراها هناك وأخمدا
وكان بنوه في الطريقة بعده
وأنصارهم.. أهل الشجاعة والندى
قياماً بحمد الله في نصر دينه
يحكمون في المشركين المهندا

ومن شعره النبطي قوله:
مشاح المعالي كايدات طروقها
ولا كل عين قد تحلت تشوقها

وقوله:
لي الله من جفن جفا النوم ذايله
وهم على طرق المعالي اتحايله
وعين مسرتها إلى ناض بارق
من العز ترد وتستقي من مخايله
وقلب كثير الفكر في مطلب العلا
ما يشهبه غر ايعدل جدايله
بنيت لي قصر من الساج شامخ
سراياه من دهم الفرنجي سلايله
أنا صوغ له بيض هناد فواخر
إلى عاد خاطي النذل صاغ لحلايله
جربت انا الدنيا صبي وشايب
على خوض بحر وهواجير قايله
فلا كل من ركب النضا يوصل العدى
ولا من يشل السيف تمضي فعايله
سوى من يوردها الى ما تشاجرت
طوال القنا والسمهريات نايله
__________________
ومنطقي العذب للألباب مستلبٌ *** ومبسمي نضَّ فيه الدر والنضرُ
لازم منادمتي وافهـم مناظرتي *** واسمع مكالمتي يفشو لك الخبرُ


التعديل الأخير تم بواسطة الأديب ; 27-06-2009 الساعة 09:53 AM.
  #2  
قديم 26-06-2009, 04:08 PM
الصورة الرمزية الأديب
الأديب الأديب غير متواجد حالياً
عضـو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 448
افتراضي

__________________
ومنطقي العذب للألباب مستلبٌ *** ومبسمي نضَّ فيه الدر والنضرُ
لازم منادمتي وافهـم مناظرتي *** واسمع مكالمتي يفشو لك الخبرُ

  #3  
قديم 26-06-2009, 09:50 PM
الصورة الرمزية الأديب
الأديب الأديب غير متواجد حالياً
عضـو متميز
 
تاريخ التسجيل: Sep 2008
المشاركات: 448
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة متصفح
   شكرا الاخ الاديب على الموضوع الجميل
لكن عندي ملاحظة على مسالة مقتل ارحمة الجلاهمة
اذا كان يتبنى الدعوة النجدية(الوهابية)
كيف سمح بتواجد النارجيلة (الدخان) على سفينته ومعلوم الحرمة الكبيرة للدخان عند اصحاب الدعوة النجدية
والشي الاخر تصور العملية على انها انتحار في عرض البحر وان كنت لا اعرف هل وقعت حوادث مشابه للدعوة النجدية في حروبها اقصد طريقة الموت بالانتحار هل كانوا يجيزونها

بل الشكر لك أخي متصفح لهذا السؤال المهم..
الكاتب الفاضل ذكر الروايتين .. (القتل على أيدي الأعداء) والأخرى (الانتحار) وسكت من غير ترجيح.

فكل ما ذكرته في سؤالك أخي الفاضل؛ من قرائن يدل على خطأ الرواية القائلة بانتحاره على الصفة (الدرامية) المذكورة.
وهذا ما أرجحه في نفسي ..وهو ما أعرفه أن الرجل مات مقتولاً بتفجير خصومه لسفينته عن طريق إحراق ما فيها من ذخيرة.

وإذا تيسرت لي فسحة من أمري بإذن الله .. فسأنقل لك ما يفيد ذلك من كلام بعض المؤلفين.
__________________
ومنطقي العذب للألباب مستلبٌ *** ومبسمي نضَّ فيه الدر والنضرُ
لازم منادمتي وافهـم مناظرتي *** واسمع مكالمتي يفشو لك الخبرُ

  #4  
قديم 29-06-2009, 02:43 PM
طواش طواش غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Jun 2009
المشاركات: 6
افتراضي

اكرم وانعم
موضوع مغلق


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
دولة الكويت في سطور كويتي وفتخر تاريــــــخ الكـويت 6 30-03-2012 10:02 PM
حياة الفهد الوطني المعلومات العامة 0 02-11-2009 01:05 PM
جوهر حيات متصفح شرق 2 08-09-2009 04:01 PM


الساعة الآن 10:15 PM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت