من العوائل الكويتية العريقة، الجلاهمة إحدى أسر العتوب و أحد أقدم الأسر في الكويت ونواخذة معروفين، سكنت هذه الأسرة قديما منطقة شرق، وسكن البعض الأخر منهم في الفحيحيل، و يعود نسبها إلى الجميلات من العبية من السلقا من عنزة.
و قد امتلكت هذه الأسرة قديما أكبر سنبوك في الكويت و كان اسمه "الجلهمي". و بالاضافة لهذا السنبوك فقد امتلك أبناء هذه الأسرة أيضا سنبوك "مطيران" لصاحبه محمد جبر الجلاهمة، "الدسمة" بقارة دبوس الجلاهمة و"الريم" بقارة جبر الجلاهمة.
شخصيات من الجلاهمة:
من شخصيات هذه الأسرة الأفاضل رحمة جابر الجلاهمة أحد وجهاء العتوب، دوله الجلاهمة أحد وجهاء العتوب، النوخذة أحمد دبوس الجلاهمة، النوخذة حمد الجلاهمة، النوخذة عبدالله جبر الجلاهمة، و النوخذة محمد جبر الجلاهمة.
مصاهرات الجلاهمة:
لهذه الأسرة نسب و قرابة مع العديد من أسر الكويت منها النصف، مجحم السهلي، الغانم "الزايد"، الجاسر "الغانم"، السعيد "الجهراء"، الدخان، الجراح، عيد المطيري، الخشرم، الخضير "النجادة"، الحسينان، الفضل، و الديين، العدواني "الناشي/الفحيحيل".
------------- حرره العضو: IE، مراجعة: شرقاوي واعتماد: الاشراف، موقع تاريخ الكويت. حقوق الطبع والنسخ للعضو: IE، وموقع تاريخ الكويت ------------
اخي العزيز متصفح
اللاعب طارق الجلاهمه خواله الجيعان(القعيان) وهم من سبيع وليس النصرالله
والجلاهمه عائله واحده
وحتى عبيدنا وكلنا عبيد الله ولله الفضل والمنه مانسميهم باسمنا
ومصاهرات الجلاهمه مع عوائل كثيره ومايحضرني الان ال بن علي والنجدي والوقيان والصباح والخليفه والسهلي والشامري والهاجري والسعيد والفارس والغانم والقملاس والعيسى
كان معي زميل في الدراسة من اسرة النصر الله الكريمة
وكان طارق الجلاهمة كما يقول صاحبي ابن عمته
سوف ابعث لكي بالخاص اي النصر الله هم حتى تتضح الصورة لديك قد يكون من نسايبهم ولكن هو من قرب النسب الى ان جعله ابن عمته
وايضا اشكركي على التوضيح
يعد مسجد بن خميس أحد المساجد التراثية التي تم ترميمها وتوسعتها من قبل الأمانة العامة للأوقاف الكويتية باعتباره أحد الرموز التاريخية بالمنطقة التي يتضمنها، وكان قد أسس المسجد محمد الجلاهمة عام 1772م على أرض تبرع بها بن خميس، وأصبح اسمه مسجد بن خميس والجلاهمة،
ويقع المسجد في حي الشرق قرب وزارة التخطيط من جهة الجنوب الغربي، ويشرف على شارع الخليج، وله ثلاثة مداخل من جهة شارع الخليج، ومن شارع أبو عبيدة، ومن شارع عبدالله الأحمد، ومساحته الإجمالية 565م2 والزيادة المقترحة 128م2 لمنزل قديم ملاصق للمسجد من الجهة المقابلة للمحراب، وكان المسجد قد تم ترميمه للمرة الأولى خلال الفترة 1882 - 1892م بواسطة أهالي الفريج، وأعيد ترميمه خلال الفترة 1949 - 1954م بواسطة الأمانة العامة للأوقاف، وكانت قد استخدمت بعض مواد البناء الحديثة أثناء عملية الترميم تلك، حيث تم إنشاء الأعمدة من الخرسانة المسلحة والحوائط من الطابوق الأسمنتي، وأعيد تغطية سقف الشندل من الخرسانة المسلحة.
وقد تمت إضافة:
- مصلى للنساء ومدخل مستقل خاص به.
- ميضاء مصلى النساء ودورات المياه اللازمة.
- غرفة للإمام وأخرى للمؤذن وثالثة للحارس ودورات المياه اللازمة.
وقد تم التأكيد على الثقل التأثيري للمبنى القيام قياساً على العناصر المعمارية المقترح إضافتها بمعنى تمييز المبنى القائم بصورته التراثية على ما يستحدث عليه من إضافات.
تجديدات المسجد:
لقد مر هذا المسجد بعدة تجديدات نذكر منها:
التجديد الأول: تم التجديد الأول لهذا المسجد في عام ( 1300هـ الموافق 1882م ) وفقا لم جزم به مؤلف سجل دائرة الأوقاف، وأسهم في هذا التجديد رجالات حي بن خميس نذكر منهم السادة: فايز الخميس، ومشاري الروضان، وعبداللطيف العيسى، وأسهم معهم بنصيب كبير الحاج عبدالرزاق سالم الفهد الذي شارك بجهده وماله.
ولما توفي الحاج: عبدالرزاق وتولى أبناؤه من بعده الإشراف على خدمة هذا المسجد، فتعهدوا بكل ما يحتاج إليه حتى تسلمته دائرة الأوقاف عند تأسيسها في عام 1369هـ الموافق 1949م.
وأما التجديد الثاني: فقد قامت به دائرة الأوقاف عندما تسلمت المسجد عام تأسيسها بتجديده للمرة الثانية تحت إشرافها وعلى نفقتها، وهو عبارة عن إصلاحات بسيطة، كان ذلك في عام 1369هـ.
التجديد الثالث:
لقد أعادت بناءه من جديد دائرة الأوقاف في 16 من جمادى الأولى 1373هـ الموافق 20 من يناير 1954م وقد بلغت تكاليف بنائه ( 2313.000 روبية ) وهذا هو التجديد الثالث والأخير.
تم تجديدة عام 2009
بدون زعل أخي الحبيب ولك الحشيمة ولأسرتك الكريمة كل تقدير لكن لدي تساؤل لماذا لم يظهر اهتمامكم بالمسجد طوال 300 سنة إلا بعد الترميم الأخير التي أجراه الأخ الكريم بوعبدالرزاق ب الخميــس على نفقة والده المرحوم تغمده الله بواسع رحمته وسائر موتى المسلمين أجمعين .
أخي العزيز أود ان أضيف أن بناء مسجد بن خميس لم يكن في 1772 م بل يسبقه بنحو خمسين سنة وأن التاريخ المعلن هو تاريخ ترميمه الأول وتوسعته التي أجراها المرحوم محمد الجلاهمة ولا يمكن نكران أو جحود ذلك لأن هناك حساب ولكن يقتضي الأمر هنا ان يكون من الطرفين التحقق من صحة المعلومة الخاصة ببناء هذا المسجد وتاريخه ولذا نجد الاستاذ الباحث الكريم عدنان الرومي بعد إعادة طباعة كتابه عن المساجد أضاف بأن أرض هذا المشجد تبرع بها أبن خميس ورغم ما أضافه فقد علمت من مصدر متصل به انه يؤكد على توارثته عائلة الخميس من ان المسجد بني قبل هذا التاريخ بما يزيد عن خمسين سنة وكان عمر صخور البحر التي تبنى بها المباني آنذاك بهذا العمر وبعد زيادة عدد السكان في فريج بن خميس وتوافدت العائلات الكريمة في هذا الحي أجريت توسعته من قبل المرحوم محمد بن سليمان الجلاهمة رحمه الله ولذا أتصل اسمه على هذا النحو والله أعلم والمسألة تحتاج إلى تحقيق تاريخي لكن بنفس مطمئنة وبتجرد عن أية عصبية لعائلة لأني كما ذكرت أنها امانة اتجاه رب العالمين اعاننا وأياكم على إظهار هذا الحق .
أخوكم نجم سهيل