تحفه معماريه أمام قصر نايف
في أوائل سنة 1960 وأمام قصر نايف . شاهدت ( آرمه - لوحه ) ضخمه تبشر بمشروع كبير . كتب على الآرمه حسب ما أذكر ( شركة المقاولون العرب عثمان أحمد عثمان وشركاه ).
وبعد مده، ظهر مبنيين ضخمين وجميلين لم نعتد على رؤيه ذلك النمط من البناء، كان البناء فريدا ومميزا ولم يكن تقريبا أمامه شىء يذكر من المباني، كان عملاقا أمام من حوله من مباني، وكان الناس يأتون لمشاهدة ذلك الصرح العجيب والجميل بمعيار ذلك الزمن وأعتقد لايزال جميلا للآن .
أصبح هذا المبنى بقسميه مقرا لمجلس الامه، وبعد انتقال المجلس لمبناه على البحر، تحول هذا المبنى للمجلس البلدي، أذكر تماما أننا كنا ننبهر بذلك المبنى عندما كنا نمر بقربه .
التعديل الأخير تم بواسطة ولدالشامي ; 31-08-2009 الساعة 04:04 PM.
سبب آخر: تعديل ومسافات للكلمات
|