راسل ادارة الموقع جديد المشاركات التسجيل الرئيسية

 
 
        

اخر المواضيع

 
 

 
 
العودة   تاريخ الكويت > منتدى تاريخ الكويت > تاريــــــخ الكـويت > جغرافية الكويت
 
 

إضافة رد
 
أدوات الموضوع إبحث في الموضوع انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-12-2008, 01:59 AM
الصورة الرمزية AHMAD
AHMAD AHMAD غير متواجد حالياً
مشرف
 
تاريخ التسجيل: Jan 2008
الدولة: الكويت
المشاركات: 2,662
افتراضي الحرقة والمحرقة في الكويت والسعودية في القديم والحديث -فرحان الفرحان

إعداد: فرحان عبدالله الفرحان

كنت قد كتبت في هذا الموضوع عرضاً قبل مدة على ان الحرقة بنت النعمان لا صلة لها بالكويت اطلاقا لكن بعض المؤلفين الذين يؤلفون الكتب والقصص الجنائية نسجوا لها هذه القصة عن انها سيدة عاشت في الكويت وكانت هناك السيدة الخيالية الحجية التي سميت ايضاً بصفية بنت ثعلبة الشيبانية، وجاءت الحرقة بنت النعمان وأجارتها، يا له من خيال واسع في ارض السراب، وجاءت بعض الكتب التي تكتب عن المواقع في الكويت والتقطت هذه القصة وجعلت المحرقة عندنا في الكويت على انها الحرقة المرأة المشهورة في التاريخ.
لكن المعروف ان كلمة المحرقة من الاسماء المستحدثة في الكويت حالها حال اسم الخرفش وغيره من الاسماء وخصوصا ان النفط كان ينبع على سطح الارض في منطقة «بحرة» وغيرها وكان يستفاد منه في الحرق ولا يستبعد ان التراب الابيض كان يحرق في هذه الاماكن للحصول على الجص او غيره في القرون الثلاثة الماضية.

وكلمة المحرقة شائعة في الخليج العربي والجزيرة العربية وهناك في البحرين «المحرّق» بتشديد الراء منطقة معروفة واصبحت اشهر من ان تذكر ولا يستبعد ان المحرقة في الكويت كانت يومها عشيشا ومن جراء النار التي يوقدونها اخذت النار تقترب من منازلهم المصنوعة من السعف والحضف وبعض الحطب فأكلت النار هذه المنازل التي كانوا يسكنونها ولهذا اطلقوا عليها هذه التسمية.
وربما كما قلنا في حديث سابق انها كانت تستعمل في حرق التراب الابيض للحصول على الجص للبناء خصوصاً بوجود الاخشاب بكثرة في هذه المنطقة.
ومع هذا فقد وجدت في كتاب «صحيح الاخبار» للشيخ محمد بن بليهيد الجزء الثالث صفحة 189-190وفي الجزء الرابع صفحة 136 يقول التالي:

(المحرقة) قال ياقوت بالضم وتشديد الراء والقاف اسم المفعول من حرقه، اذا بالغ في احراقه بالنار من قرى اليمامة، قال ابن السكيت هي قرَّان وقال غيره المحرَّقة قرية باليمامة من جهة مهب الشمال من حجر اليمامة والعرض في مهب الجنوب عنه فالمحرقة في قبلة العرض، والعرض في قبلة حجر اليمامة، وحجر في قبلة الشط بين الوتر والعرض، وهي للبادية، وهم بنو زيد ولبيد وقطن بني يربوع بن ثعلبة بن الدئل بن حنيفة وهم على شفير الوتر، وانما سميت المحرقة لان عبيد بن ثعلبة الذي ذكر امره في حجر اليمامة ولد ستة: ارقم وزيدا وسلمة ومسلمة ووهبا وسيارا، فلما هلك عبيد كان ابنه ارقم غائبا عند اخواله عنزة بن اسد بن ربيعة فاقتسم اخوته حجرا على خمسة اقسام ولم يسهموا لارقم معهم بشيء، فلما قدم سألهم شيئاً فلم يعطوه فخرج حتى حرق قرية البادية ليلقى بين اخوته الحرب فلم يبالوا بذلك واغضوا عليه فسميت المحرقة ثم احرق منفوحة فقام بنو سعد بن قيس بن ثعلبة فاحرقوا الشط عوضا من احراق منفوحة، فلذلك قال الاعشى:
وايام حجر اذ تحرق نخله
ثأرنا كم يوما بتحريق ارقم
كأن نخيل الشط عند حريقه
مآتم سود سلبت عند مأتم
قال المؤلف (المحرقة) قد ذكرها ياقوت واصاب في تحديدها حين قال انها عن حجر اليمامة في جهة الشمال، وهي كما ذكر ما بين وادي ابي قتادة الذي فيه حريملاء وبين ببان وهن ثلاث قرى في ناحية واحدة (محرقة، ودقلة وغيانة)، وغيانة هي التي ذكرها الاعشى حين قال وكثيب الغينة هي غيانة تحمل هذا الاسم الى هذا العهد (المحرقة). قال ابن مسعر العاصمي القحطاني:

يفاطري والله انقد تشامعيني
وان تتبعين الكرك وانتي مهانة
لو كان زجيتي بعال الحنيني
انك من اسفل محرقة لا غيانة
ان كان يا زين القرى تسمعيني
فن كل حل عبرته من زمانه
وإلا مع الخضران لو تنجعيني
ربع لدمثات العشائر مدانة
لبكر الوسمى عليهم بحيني
ذيدانهم خشر الضباء بدبقانة
وقد بلغني ان رجلا سأل رئيس الخضران ابن شوية، فقال هل اعطيت هذا الشاعر شيئا من مدحه لك؟ فقال لم نعطه شيئاً، فقال السائل: والله لو قالها فينا لاغنيناه.
قال البكري «المحرقة» على لفظ مفعلة من الحرق: بلد معروف.
قال المؤلف: «المحرقة» قرية صغيرة من قرى اليمامة، وقد مضى الكلام عليها وحددنا موضعها واستشهدنا عليها بقصيدة ابن مسعر العاصمي النبطية التي منها هذا الشطر:
«وانتي من أسفل محرقة لا غيانة».

وهناك روضة بين بلد ثرمداء وبلد «شقراء» يقال لها «محرقة» وهناك قرية في عرض أبني شمام يقال لها «محيرقة» بالتصغير، ومدينة من مدن البحرين يقال لها «المحرق» معروفة عند جميع العرب، والتي ذكرها البكري في اليمامة تحمل اسمها إلى هذا العهد «محرقة».
وأخيراً، فقد استعرت هاتين الخريطتين (المنشورتين) لموقع المحرق في أرض كاظمة القديمة أختها من كتاب الأستاذ سلطان الدويش الباحث الأثري في كتابه «كاظمة البحور»


رد مع اقتباس
  #2  
قديم 26-03-2009, 03:57 PM
الصورة الرمزية النعمان
النعمان النعمان غير متواجد حالياً
عضو
 
تاريخ التسجيل: Mar 2008
المشاركات: 7
افتراضي

اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة AHMAD
  
إعداد: فرحان عبدالله الفرحان




كنت قد كتبت في هذا الموضوع عرضاً قبل مدة على ان الحرقة بنت النعمان لا صلة لها بالكويت اطلاقا لكن بعض المؤلفين الذين يؤلفون الكتب والقصص الجنائية نسجوا لها هذه القصة عن انها سيدة عاشت في الكويت وكانت هناك السيدة الخيالية الحجية التي سميت ايضاً بصفية بنت ثعلبة الشيبانية، وجاءت الحرقة بنت النعمان وأجارتها، يا له من خيال واسع في ارض السراب، وجاءت بعض الكتب التي تكتب عن المواقع في الكويت والتقطت هذه القصة وجعلت المحرقة عندنا في الكويت على انها الحرقة المرأة المشهورة في التاريخ.
لكن المعروف ان كلمة المحرقة من الاسماء المستحدثة في الكويت حالها حال اسم الخرفش وغيره من الاسماء وخصوصا ان النفط كان ينبع على سطح الارض في منطقة «بحرة» وغيرها وكان يستفاد منه في الحرق ولا يستبعد ان التراب الابيض كان يحرق في هذه الاماكن للحصول على الجص او غيره في القرون الثلاثة الماضية.

وكلمة المحرقة شائعة في الخليج العربي والجزيرة العربية وهناك في البحرين «المحرّق» بتشديد الراء منطقة معروفة واصبحت اشهر من ان تذكر ولا يستبعد ان المحرقة في الكويت كانت يومها عشيشا ومن جراء النار التي يوقدونها اخذت النار تقترب من منازلهم المصنوعة من السعف والحضف وبعض الحطب فأكلت النار هذه المنازل التي كانوا يسكنونها ولهذا اطلقوا عليها هذه التسمية.
وربما كما قلنا في حديث سابق انها كانت تستعمل في حرق التراب الابيض للحصول على الجص للبناء خصوصاً بوجود الاخشاب بكثرة في هذه المنطقة.
ومع هذا فقد وجدت في كتاب «صحيح الاخبار» للشيخ محمد بن بليهيد الجزء الثالث صفحة 189-190وفي الجزء الرابع صفحة 136 يقول التالي:

(المحرقة) قال ياقوت بالضم وتشديد الراء والقاف اسم المفعول من حرقه، اذا بالغ في احراقه بالنار من قرى اليمامة، قال ابن السكيت هي قرَّان وقال غيره المحرَّقة قرية باليمامة من جهة مهب الشمال من حجر اليمامة والعرض في مهب الجنوب عنه فالمحرقة في قبلة العرض، والعرض في قبلة حجر اليمامة، وحجر في قبلة الشط بين الوتر والعرض، وهي للبادية، وهم بنو زيد ولبيد وقطن بني يربوع بن ثعلبة بن الدئل بن حنيفة وهم على شفير الوتر، وانما سميت المحرقة لان عبيد بن ثعلبة الذي ذكر امره في حجر اليمامة ولد ستة: ارقم وزيدا وسلمة ومسلمة ووهبا وسيارا، فلما هلك عبيد كان ابنه ارقم غائبا عند اخواله عنزة بن اسد بن ربيعة فاقتسم اخوته حجرا على خمسة اقسام ولم يسهموا لارقم معهم بشيء، فلما قدم سألهم شيئاً فلم يعطوه فخرج حتى حرق قرية البادية ليلقى بين اخوته الحرب فلم يبالوا بذلك واغضوا عليه فسميت المحرقة ثم احرق منفوحة فقام بنو سعد بن قيس بن ثعلبة فاحرقوا الشط عوضا من احراق منفوحة، فلذلك قال الاعشى:
وايام حجر اذ تحرق نخله
ثأرنا كم يوما بتحريق ارقم
كأن نخيل الشط عند حريقه
مآتم سود سلبت عند مأتم
قال المؤلف (المحرقة) قد ذكرها ياقوت واصاب في تحديدها حين قال انها عن حجر اليمامة في جهة الشمال، وهي كما ذكر ما بين وادي ابي قتادة الذي فيه حريملاء وبين ببان وهن ثلاث قرى في ناحية واحدة (محرقة، ودقلة وغيانة)، وغيانة هي التي ذكرها الاعشى حين قال وكثيب الغينة هي غيانة تحمل هذا الاسم الى هذا العهد (المحرقة). قال ابن مسعر العاصمي القحطاني:

يفاطري والله انقد تشامعيني
وان تتبعين الكرك وانتي مهانة
لو كان زجيتي بعال الحنيني
انك من اسفل محرقة لا غيانة
ان كان يا زين القرى تسمعيني
فن كل حل عبرته من زمانه
وإلا مع الخضران لو تنجعيني
ربع لدمثات العشائر مدانة
لبكر الوسمى عليهم بحيني
ذيدانهم خشر الضباء بدبقانة
وقد بلغني ان رجلا سأل رئيس الخضران ابن شوية، فقال هل اعطيت هذا الشاعر شيئا من مدحه لك؟ فقال لم نعطه شيئاً، فقال السائل: والله لو قالها فينا لاغنيناه.
قال البكري «المحرقة» على لفظ مفعلة من الحرق: بلد معروف.
قال المؤلف: «المحرقة» قرية صغيرة من قرى اليمامة، وقد مضى الكلام عليها وحددنا موضعها واستشهدنا عليها بقصيدة ابن مسعر العاصمي النبطية التي منها هذا الشطر:
«وانتي من أسفل محرقة لا غيانة».

وهناك روضة بين بلد ثرمداء وبلد «شقراء» يقال لها «محرقة» وهناك قرية في عرض أبني شمام يقال لها «محيرقة» بالتصغير، ومدينة من مدن البحرين يقال لها «المحرق» معروفة عند جميع العرب، والتي ذكرها البكري في اليمامة تحمل اسمها إلى هذا العهد «محرقة».
وأخيراً، فقد استعرت هاتين الخريطتين (المنشورتين) لموقع المحرق في أرض كاظمة القديمة أختها من كتاب الأستاذ سلطان الدويش الباحث الأثري في كتابه «كاظمة البحور»





اخي الاستاذ احمد
اليك بعض المعلومات عسى ان تفيدك ببحثك عن المحرق؟




ولما اضمحل ملوك المناذرة، وتفرقت القبائل العربية التي كانت تعيش في كنوفهم، نجد الشاعر الأسود بن يعفر النهشلي يبكيهم قائلا:



ماذا أؤمل بعد آل محرّق تركوا مـــنـــــازلـــهــم وبـعــــــد إيـاد

أهل الخورنق والسدير وبـارق والقصر ذي الشرفات من سنداد


مساحة نفوذ مملكة المناذرة
يذكر أبو الحسن علي بن أبي الكرم محمد بن محمد بن عبد الكريم الشيباني (توفي سنة630هـ)، صاحب كتاب الكامل في التاريخ، بأن نفوذ مملكة المناذرة تجاوزت حدود العراق، فشمل نطاقا جغرافيا كبيرا ضم عمان والبحرين واليمامة والحجاز.. وهذا هو نص عبارته:
"كان بين كسرى أنوشروان وبين غطيانوس ملك الروم هدنة فوقعت فتنة بين رجل من العرب كان ملكه غطيانوس على عرب الشام يقال له خالد بن جبلة وبين رجل من لخم كان ملكه كسرى على عمان والبحرين واليمامة إلى الطائف وسائر الحجاز يقال له المنذر بن النعمان".




المُحَرّق



وقد عُرف الملوك المناذرة بسياساتهم الحازمة، وعزمهم القوي على الأمور، حتى إن العرب لقبت بعضهم بألقاب تشي بما ألفوه فيهم من قوة الشخصية وشدة البأس،مثل الملك المنذر الأول بن امرئ القيس ابن عمرو بن عدي الذي لقب بالمحرق لشدة بطشه بالأعداء.



ولكن الملك المنذر مع شدة بطشه بأعدائه إلا أنه شهم ونبيل ولا يتردد أن يحلم عن أعدائه إذا ما استعطفوه أو تشفع لهم من له منزلة الشفاعة، فقد أشار الشاعر الأعشى إلى وقعة يوم أوارة الأول، وكان النصر فيه للملك المنذر، وكان أوقد النار لسبايا محاربيه من بني شيبان ليعرضن عليها، فتشفع لهن رجل من قوم الشاعر الأعشى فاستجاب الملك لشفاعته، ولذلك افتخر الأعشى بهذه الهبة الملكية، فقال يمدح الملك المنذر ويفخر أنه قبل شفاعة أحد رجال قومه:





ومنا الذي أعطاه في الجمع ربه على فـاقــة وللملوك هباتهــا


ســبايـا بني شـيبـان يــوم أوارة على النار إذ تجلى له فتياتها






مُضَرّط الحجارة



وعرف الملك عمرو بن المنذر الثاني بن المنذر الأول بن ماء السماء بمُضًرّط الحجارة لقوته، فليس الرجال من يضعفون أمام بأسه بل إن الصخر الصلد الأصم عديم الإحساس تصدر عنه أصوات الخور من شدة ناموس الملك عمرو، وهذا اللقب هو من بلاغة العرب في الكناية عن قوة الملك عمرو، وعزيمته التي لا يعرف المستحيل سبيلا إليها.




قابوس



أول شخص في العرب يسمى قابوسا، هو الملك قابوس بن المنذر الأول بن ماء السماء، فالمناذرة هم أول من تسمى بقابوس. وقابوس على وزن فاعول، وهو اسم مشتق من العربية، ومصدره قبس، والقبس الشهاب من النار. وفحل قبس: سريع الإلقاح، والقابس: المشعل النار. كما أن الملك النعمان بن المنذر شقيق الملك قابوس قد تكنى بأبي قابوس.



الأشاهب



ومن أشقاء الملك قابوس، النعمان بن المنذر، عمرو بن المنذر، والمنذر بن المنذر، وقد خلف المنذر هذا من الأولاد اثني عشر ولدا لقبوا بالأشاهب لقسامة وجوههم وجمالهم، وفيهم يقول الأعشى ميمون بن قيس:





وبني المنذر الأشاهب بالحــــــ ــــــيرة يمشون غدوة كالسيوف





ماء السماء



وكانت أم المنذر الأول بن امرئ القيس يقال لها، ماء السماء واشتهر المنذر بأمه، فقيل له المنذر بن ماء السماء، وكان ذلك بقصد التمييز بينه وبين غيره من ملوك أسرته ممن اسمهم المنذر، وكانوا أربعة أو يزيدون. ولقبت بماء السماء لحسنها وصفاء جمالها فشبه جمالها الصافي بصفاء ماء السماء (المطر) فأطلق اسما عليها. وهي عدنانية من نزار بن معد واسمها ماوية بنت عوف بن جشمبن النمر بن قاسط بن هنب بن أفصى بن دعميّ بن جديلة بن أسد بن ربيعة بن نزار بن معد بن عدنان. كانت ديار أهلها رأس العين من أعمال الجزيرة الفراتية بالعراق.




رد مع اقتباس
إضافة رد


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
الأميركان في الكويت منذ 1868 (فرحان الفرحان ) AHMAD المعلومات العامة 5 28-05-2018 02:50 PM
آل القطامي في الكويت - فرحان الفرحان 16/11/2001 IE التاريــخ الإجتماعي 2 26-02-2010 09:56 PM
آل التركيت في الكويت - فرحان الفرحان 22/11/2001 IE التاريــخ الإجتماعي 1 17-06-2009 07:32 AM
آل السرحان في الكويت ونجد - فرحان الفرحان IE التاريــخ الإجتماعي 7 13-06-2009 03:08 AM
آل العريفان في الكويت ونجد - فرحان الفرحان IE التاريــخ الإجتماعي 1 28-04-2008 01:49 PM


الساعة الآن 01:11 AM.


Powered by vBulletin® Version 3.8.7, Copyright ©2000 - 2024
جميع الحقوق محفوظة لموقع تاريخ الكويت