على الباب الخارجي لمدرسة الشرقية الابتدائية للبنين توجد لوحة مؤرخة بعام 1942 وهي سنة التأسيس.
سميت بالشرقية نسبة الى منطقة شرق واتخذت من شاطئ البحر بالحي الشرقي موقعا لها. استحدث فيها قسم ثانوي سنة 1947 ولغاية عام 1953. والصورة من مقتنيات بدر الغريب اهداها الى الاستاذ وليد النصف رئيس التحرير مع مجموعة من الوثائق والصحف القديمة، وعند التدقيق في الصورة تظهر «طوفة بيت المناعي» ومن الذكريات التي يحملها الدارسون فيها انه في احدى المرات سقط طالب في «جدر العدس» من شدة التدافق والجوع عند تناولهم للوجبة اليومية التي كانت دائرة المعارف توزعها على طلبة المدارس بالمجان. وكان الفراشون هم الذين يقومون بالطبخ داخل المدرسة وفي ركن خاص وعلى مرأى من الجميع وقبل ان ينشأ المطبخ المركزي بوزارة التربية فوجبة العدس كانت عزيزة كما يقولون. يظهر في الصورة وداخل المبنى ملعب كرة طائرة وسلة.. ومسرح.
كان ناظرنا الاستاذ عبدالله ملا عيسى مطر
اعتقد سنة 1954
اتذكره لما يحش احد الطلبه فى الطابور الصباحى
ولكنى استنكر طوفة المناعى
لان المناعى بيتهم فى الميدان ولكن مافى مانع انى اسالهم وارد الجواب
مشكور على الصوره
اما من ناحية الشوربه فكنا ناخذ معانا بزار فى جيس صغير نحطه على الشوربه
من يذكر متى توقفت الوجبات المدرسيه
فى اى سنه؟
ومن منكم يتذكر المعكرونه باللحم
والحليب بالعلب المربعه
ومن منا ينسى وجبه العدس اللذيذه
الذي كنا (( نطر )) الفلفل علشانها عندما ننسى ان نحضره معنا من البيت
وجبه المعكرونه مع اللحم ( المخبوصه ) ولاأروع ولاألذ منها
ام علب اللبن الكرتونيه
(( لاأتذكر أنهم كانوا يوزعون علب حليب ))
راجع أخي roy
مطبخ المعارف
وستستمتع بالذكريات
تذكر وذكرنا بما لديك
تحياتي
ما أحلى وجبة العدس في المدرسة الشرقية - القبس
العرض العادي
